مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 26-08-2006, 03:04 AM
marwa45 marwa45 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 160
إفتراضي ساهم في فضح عنصرية اليهود تجاه البشرية

لعل الدارس لطبيعة المجتمع الإسرائيلي، يلاحظ تلك الملاءمة والتوافق القوي بين أهداف التربية اليهودية من جهة وأهداف الحركة الصهيونية وحاجات المجتمع الإسرائيلي من جهة أخرى، فلقد كانت التربية اليهودية بخلفيتها الدينية والتوراتية التلمودية العنصرية، وبفلسفتها المستمدة من تعاليم الصهيونية العدوانية، هي الوسيلة الأولى والأهم التي استخدمت لتحقيق أهداف الصهاينة في انشاء دولة إسرائيل وبقائها.

وما يمكن ملاحظته هو الاهتمام الكبير بتدريس المواد الدينية في جميع مراحل التعليم لأبناء اليهود أينما وجدوا، حيث تأتي مادتا التوراة والتلمود في مقدمة الدراسات، وتعتبر المادتان أساساً واطاراً للغايات التربوية، حيث يقول مائير بار إيلان أحد مفكري التربية اليهودية "إن روح التلمود ومعرفة عامة شرائعه وآدابه يجب أن يكون جزءاً من دراسة كل يهودي متعلم، حتى وإن لم يكن سيجعل من حقل الدراسة هذا مجالاً للعمل، والأمر شبيه بتعليم الفيزياء والرياضيات. فمع أنه ليس كل تلميذ يتخصص فيهما، ولا يستخدم جميع ما يتعلمه فيهما في حياته العملية، إلا أنهما ضروريتان له، كذلك بالنسبة للتلمود يجب أن يحفظ كل تلميذ مقاطع معينة منه وأن يتشرب روحها"(9)

ونورد هنا بعض التعاليم والأحكام التي يحتويها التلمود، حيث صيغت بمهارة فائقة تدل على أن واضعيها كانوا على قدر من الفطنة والذكاء:

ـ اليهودي لا يخطئ إذا اعتدى على عرض الأجنبية، فإن عقود الزواج عند الأجانب فاسدة، لأن المرأة غير اليهودية بهيمة ولا تعاقد مع البهائم.

ـ يجوز لليهودي أن يقسم زوراً ولا جناح عليه إذا حول اليمين وجهة أخرى.

ـ إن أخطأ أجنبي في عملية حسابية مع يهودي فعلى اليهودي أن يقول له (لا أعرف) لا أمانة، ولكن حذراً. إذ من الجائز أن يكون الأجنبي قد فعل ذلك عمداً لامتحان اليهودي وتجربته.

ـ من يقتل مسلماً أو مسيحياً او أجنبياً أو وثنياً، يكافأ بالخلود في الفردوس وبالجلوس هناك في السراي الرابعة.(10)

ـ الأجدر بك أن تكون رأس ثعلب من أن تكون ذنب أسد.

ـ صديقك له صديق وصديق صديقك له صديق أيضاً فكن حصيفاً (أكتم أسرارك).

ـ الرجل الذي في سلته خبز ليس كمثل الذي لا شيء في سلته.

ـ اذا لم يستطع السارق انتهاز الفرصة زعم نفسه أميناً.

ـ كثيرون يعظون جيداً ولكنهم لا يعملون جيداً.(11)

ـ يقرر التلمود أن اليهودي يعتبر عند الله أفضل من الملائكة لأن اليهود جزء من الله مثلما الإبن جزء من أبيه.


أ-* حدّد “التلمود” في الفصل السابع تحت عنوان “المسيح وسلطان اليهود”:
1*- مسؤولية وعمل كل يهودي بأن يبذل جهده لمنع القوة والملكية عن باقي الأمم, حتى تستمر السلطة والقوة لليهود وحدهم, وحتى لا يتحول اليهود إلى أسرى أو منفيين.
2*- أكّد “التلمود” أن اليهود يعيشون في حرب مع باقي الشعوب, وينتظرون مجيء المسيح “الحقيقي” ليتحقّق النصر, فيقبل هذا “المسيح” هدايا كل الشعوب ويرفض هدايا المسيحيين.
3-* ستكون الأمة اليهودية في هذا الوقت في قمة الثروة بحصولها على جميع أموال العالم.
4*- سيدخل الناس دين اليهود أفواجاً, ما عدا المسيحيين, فيهلكون لأنهم “من نسل الشيطان”...
5*- ستكون أمة اليهود التي تقوم بمجيء إسرائيل, الأمة المتسلطة على باقي العالم.
ب-* وجاء في التوراة, سفر يشوع:
قال يشوع لقادته الذين اتجهوا إلى مصر: “تقدّموا واخطوا بأقدامكم على رقاب الملوك...”
جـ*- وفي التوراة ـ سفر الثنية ـ الإصحاح 7 ـ متحدّثاً عن اليهود:
1-* إنهم شعب مقدّس فوق كل الشعوب.
2-* لا ينبغي أن تأخذهم بغيرهم من الشعوب شفقة.
3*- الرب سيطرد الشعوب الأخرى من أمام الشعب اليهودي قليلاً قليلاً, حتى لا يتمّ الأمر بسرعة فيتكالب عليهم الأعداء.
4*- الرب سيوقع بالشعوب الأخرى اضطراباً عظيماً يكون سبب فنائهم.
د*- وفي التوراة ـ الإصحاح 25 ـ سفر اللاويين ـ نبوءة تقول بأن اليهود يتملّكون أبناء الشعوب الأخرى ولأبنائهم من بعدهم عبيداً أبد الدهر, أما التعامل بين بني إسرائيل فيتمّ بدون عنف.
هـ -* وفي التوراة ـ الإصحاح 33 ـ سفر التكوين ـ يحدّد التوسّعية الإسرائيلية بالقول بأن الرب كلّم موسى أن يعبر بنو إسرائيل الأردن إلى أرض كنعان ويطردوا كل سكانها ويملكون الأرض ويسكنونها, وحذّر من التراخي في الطرد لأن من سيبقى سيكون شوكة في العين.
و*- وفي التوراة ـ الإصحاح 9 ـ سفر المزامير يقول: إن الرب الساكن في صهيون يطالب بالدماء.
ز-* وفي التوراة ـ الإصحاح 6 ـ سفر يشوع ـ أمر بإهلاك أهل المدينة من رجال ونساء وأطفال وشيوخ والدواب بحدّ السيف, وأن ُتحرق المدينة بما فيها, إلا الذهب والفضة وآنية النحاس والحديد فتدخل خزانة بيت الرب.


ومن واجب كل مسلم العمل على فضح هده العنصرية بكل اللغات والوسائل , فاليهود يعتمدون التقية مع شعوب العالم كما في هدا النص التلمودي الدي يأمر اليهودي بالكدب ادا
سأله احد هل كتابكم فيه شيء ضدنا
Szaaloth-Utszabot, The Book of Jore Via 17."A Jew should and must make a false oath when the goyim asks if our books contain anything against them."

كما انهم يعتمدون على ان لا احد يهتم بدراسة لغتهم وفهمها
لدا هنا ارفق موضوعا انجليزيا متكاملا عن عنصرية التلمود الرجاء نشره في المواقع الاجنبية ومحاولة ترجمته الى كل اللغات


الموضوع الانجليزي في الرد التالي
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م