مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-04-2004, 09:21 AM
خـالد خـالد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
المشاركات: 276
إفتراضي


سادسا: عندما مات عبدالله اغتيالا في القدس، أبنه رئيس وزراء بريطانيا تشرشل بكلمة جاء فيها "كنت شخصيا مسئولا عن تعيينه أو تنصيبه أميرا لشرق الأردن ... لقد فقد العرب بطلا وفقد اليهود صديقا وشخصا كان مؤهلا لتذليل المصاعب ونحن فقدنا رفيقا وحليفا مخلصا".

سابعا: سمح الإنجليز لعبدالله بتملك ارضين واحدة في الحمر والثانية في منطقة الزرقاء ... قام عبدالله بتأجير الأراضي للوكالة اليهودية مقابل ألفين وخمسمائة جنيه، ولما عرف الأردنيون بالموضوع واحتجوا عليه نشر الملك عبدالله نفيا وتكذيبا بناء على نصيحة من الإنجليز.

ثامنا: كان طلال يحب ابنة عمه سفينة بنت علي حيدر لكن أمه فسخت خطبته منها وزوجته بابنة أخيها التي عرفت باسم الملكة زين وهي تركية الأصل كانت تعيش في مصر. ويقول الأردنيون أنها كانت على علاقة بالجنرال كلوب باشا وان طلال ضبطها معه فاطلق عليهما النار فأصاب كلوب في حنكه بجروح ظلت آثارها عالقة حتى عرف كلوب باشا بين الأردنيين بلقب "أبو حنيك". وقد لعبت زين لاحقا دورا في تلفيق تهمة الجنون لزوجها طلال والزج به في معتقل في تركيا "مستشفى للمجانين" وتسليم ابنها حسين الحكم ويقال إنها كانت وراء قتل الملكة علياء طوقان أيضا.


تاسعا: كان الملك عبدالله يحرص على إبعاد الشرق أردنيين عن أية وظائف أو مراكز هامة ولم يكن بين أول مجلس وزراء شكله أي أردني، وقد تظاهر الطلبة في السلط ضده وضربوه بالبصل والثوم فأمر بترسيبهم في الامتحانات.

عاشرا: عندما وصل عبدالله إلى عمان نزل ضيفا في منزل سعيد المفتي زعيم الشركس ثم استولى على البيت وكان عبدالله وجنوده يتلصصون على النساء الشركسيات اللواتي يحضرن إلى تلة قريبة من المنزل لحمل المياه من نبع ماء مما أثار حفيظة واعتراض الشركس وهم من المسلمين السنة المحافظون على العادات والتقاليد.


أحد عشر: الشريف حسين لم يكن شريفا، ولم يكن له أية علاقة بنسب الرسول، ولكنها إشاعة أو كذبة أطلقها الإشراف في الحجاز وغض السلطان العثماني النظر عنها لأنها ساعدت في تكريس زعامة تركيا الدينية على الحجاز من خلال الإشراف الذين كانوا يتبعون الباب العالي بالولاء التام. ولما تولى الشريف حسين لقب شريف مكة وهو لقب رمزي ديني قام الشريف حسين بتنفيذ عمليات إغارة واعتداءات على قوافل الحجاج حتى يشكك بقدرات الوالي العثماني المسئول عن تأمين الأمن للحجاج "أي أن الشريف حسين كان لصا وقاطع طريق".
===========

(فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ)


غلاف الكتاب.



الملك عبدالله وابنه نايف مع سيدهما الإنجليزي.



المدعو حسن، ولي عهد العائلة الحاكمة المخلوع.




المدعو عبدالله مع بوش.




الهالك الخاسر حسين مع كلنتون ورابين.







 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م