مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-03-2002, 05:36 AM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
إفتراضي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من منا لايعرفها الصديقة بنت الصديق رضي الله عنها وعن أبيها زوج النبي وحبه
قال أبن عباس رضي الله عنه
أنزل الله براءتك من فوق سبع سمواته
فليس مسجد يُذكر الله فيه إلا وشأنك يُتلى
فيه آناء الليل وأطراف النهار

هي عائشـة بنت أبي بكر عبد الله بن أبي قحافـة عثمان بن عامر من ولد تيـم بن مرة، ولدت السيـدة عائشـة بعد البعثة بأربع سنين، وعقد عليها النبي قبل الهجرة بسنة، ودخـل عليها بعد الهجرة بسنة أو سنتيـن. وقُبِضَ عنها الرسول وهي بنـت ثمان عشرة سنة، وعاشت ست وستين سنة، وحفظت القرآن في حياة الرسول وروت عن النبي ألفي حديث ومائي وعشرة أحاديث.

الرؤيا المباركة
قال صلى الله عليه وسلم (أُريتُـكِ وهو يخاطب عائشـة في المنام ثلاث ليالٍ، جاءني بك الملك في سَرَقةٍ من حرير، وهو الحرير الأبيض، فيقول (هذه إمرأتك)، فاكشف عن وجهك فإذا أنت هي؟ فأقول (إن يكُ هذا من عند الله يُمضِهِ)

الخِطبة
عندما ذكرت خولة بنت حكيـم للنبي اسم عائشة لتخطبها له، تهلل وجهه الشريف لتحقق الرؤيا المباركة، ولرباط المصاهـرة الذي سيقرب بينه وبين أحـب الناس إليه. دخلت خولة الى بيت أبي بكر، فوجدت أم عائشة فقالت لها (ماذا أدخل الله عليكم من الخير و البركة؟). قالت أم عائشة (وما ذاك؟). أجابت (أرسلني النبي أخطبُ له عائشة)، فقالت (ودِدْتُ، انتظري أبا بكر فإنه آتٍ)
وجاء أبو بكر فقالت له (يا أبا بكر، ماذا أدخل الله عليك من الخير والبركة؟ أرسلني النبي أخطبُ عائشـة) فذكر أبو بكر موضعـه من النبي صلى الله عليه وسلم وقال (وهل تصلح له؟ إنما هـي ابنة أخيه؟) فرجعت خولة الى النبي فقالت له ذلك، فقال (ارجعي إليه فقولي أنت أخي في الإسلام، وأنا أخوك، وبنتك تصلحُ لي)

فذكرت ذلك لأبي بكر فقال (انتظريني حتى أرجع) فذهب ليتحلل من عِدَةٍ للمطعم بن عدي، كان ذكرها على ابنه، فلما عاد أبو بكر قال (قد أذهبَ الله العِدَة التي كانت في نفسـه من عدِتِه التي وعدها إيّـاه، ادْعي لي النبي) فدعتْه وجاء، فأنكحه، فحصلت قرابة النسب بعد قرابة الدين

حديث الإفك خطير أفظع الخطر في مضمونه ومحتواه، فمضمونه: العداء للإسلام والمسلمين، و محتواه: قذف عرض النبي وإشاعة مقالة السوء في أهله الأطهار، و أغراضه: إكراه النبي صلى الله عليه وسلم والمهاجرين على الخروج من المدينة، وأهدافه: إزالة آثار الإسلام والإيمان من قلوب الأنصار

الحادثة
وفي غزوة المصطلق سنة 6 للهجرة، تقول السيدة عائشة (فلما فرغ الرسول من سفره ذلك وجّه قافلا حتى إذا كان قريبا من المدينة نزل منزلا فبات به بعض الليل، ثم أذّن في الناس بالرحيل، فارتحل الناس، وخرجت لبعض حاجاتي وفي عنقي عقد لي، فلما فرغت أنسل من عنقي ولا أدري، فلما رجعت الى الرحل ذهبت ألتمسه في عنقي فلم أجده، وقد أخذ الناس في الرحيل، فرجعت الى مكاني الذي ذهبت إليه، فالتمسته حتى وجدته، وجاء القوم خلافي، الذين كانوا يُرَحِّلون لي البعير، وقد فرغوا من رحلته، فأخذوا الهودج وهم يظنون أني فيه كما كنت أصنع، فاحتملوه فشدوه على البعير، ولم يشكوا أني فيه، ثم أخذوا برأس البعير فانطلقوا به، فرجعت الى العسكر وما فيه من داع ولا مجيب، قد انطلق الناس

فتلففت بجلبابي ثم اضطجعت في مكاني، وعرفت أن لو قد افتقدت لرُجع إلي، فوالله إني لمضطجعة إذ مر بي صفوان بن المعطّل السُّلَمي، وقد كان تخلف عن العسكر لبعض حاجته، فلم يبت مع الناس، فرأى سوادي فأقبل حتى وقف علي، وقد كان يراني قبل أن يضرب علينا الحجاب، فلما رآني قال (إنا لله وإنا إليه راجعون، ظعينة النبي صلى الله عليه وسلم) وأنا متلففة في ثيابي، قال (ما خلّفك يرحمك الله؟) فما كلمته، ثم قرب البعير فقال (اركبي) واستأخر عني، فركبت وأخذ برأس البعير فانطلق سريعاً يطلب الناس، فوالله ما أدركنا الناس وما افتُقدت حتى أصبحت، ونزل الناس، فلما أطمأنوا طلع الرجل يقود بي، فقال أهل الإفك ما قالوا، فارتعج العسكر، ووالله ما أعلم بشيء من ذلك)

مرض عائشة
وفي المدينة مرضت عائشـة مرضاً شديداً، ولم تعلم بالحديـث الذي وصل للرسـول وأبويها، إلا أنها قد أنكرت من الرسول بعض لطفه بها، وحين رأت جفائه لها استأذنت بالإنتقال الى أمها لتمرضها فأذن لها وبعد مرور بضع وعشرين ليلة خرجت مع أم مِسْطح، فعلمت بحديث الإفك، وعادت الى البيت تبكي وقالت لأمها (يغفر الله لك، تحدّث الناس بما تحدّثوا به وبلغك ما بلغك، ولا تذكرين لي من ذلك شيئاً) قالت (أي بُنَيَّة خفِّضي الشأن، فوالله قلّما كانت امرأة حسناء عند رجل يُحبها لها ضرائر إلا كثّرن وكثّر الناس عليها)

الإستشارة
ودعا صلى الله عليه وسلم علي بن أبي طالب وأسامة بن زيد، فاستشارهما، فأما أسامة فأثنى خيراً وقال (يا رسول الله، أهلك، ولا نعلم عليهن إلا خيراً، وهذا الكذب و الباطل) وأما علي فإنه قال (يا رسول الله، إنّ النساء لكثير، وإنك لقادر على أن تستخلف، وسلِ الجارية تصدُقك) فدعا الرسول (بريرة) ليسألها، فقام إليها علي فضربها ضربا شديداً وهو يقول (اصدقي رسول الله) فقالت: (والله ما أعلم إلا خيراً، وما كنت أعيب على عائشة إلا أني كنت أعجن عجيني، فآمرها أن تحفظه فتنام عنه، فيأتي الداجن فيأكله)

الرسول وعائشة
تقول السيدة عائشة (ثم دخل علي الرسول وعندي أبواي، وعندي امرأة من الأنصار، وأنا أبكي وهي تبكي معي، فجلس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال (يا عائشة، إنه قد كان ما قد بلغك من قول الناس، فاتّقي الله وإن كنت قارفت سوءاً مما يقول الناس فتوبي الى الله، فإن الله يقبل التوبة من عباده)
قالت (فوالله ما هو إلا أن قال ذلك، فقلص دمعي، حتى ما أحس منه شيئاً، وانتظرت أبَوَيّ أن يجيبا عني النبي فلم يتكلما فقلت لهما (ألا تجيبان رسول الله؟) فقالا لي (والله ما ندري بماذا نجيبه)
قالت (فلما أن استعجما عليّ استعبرت فبكيت ثم قلت (والله لا أتوب إلى الله مما ذكرت أبداً، والله إني لأعلم لئن أقررت بما يقول الناس، والله يعلم أنّي منه بريئة، لأقولن ما لم يكن، ولئن أنا أنكرت ما تقولون لا تُصدِّقونني، ولكني أقول كما قال أبو يوسف (فصبرٌ جميلٌ والله المستعان على ما تصفون )

البراءة
قالت السيدة عائشة (فوالله ما بَرِحَ رسول الله مجلسه حتى تغشاه من الله ما كان يتغشاه، فسُجِّي بثوبه، ووضِعت له وسادة من أدم تحت رأسه، فأما أنا حين رأيت من ذلك ما رأيت، فوالله ما فزعت كثيرا ولا باليت، قد عرفت أني بريئة، وإن الله غير ظالمي، وأما أبواي فوالذي نفس عائشة بيده ما سُرّيَ عن الرسول حتى ظننت لتخرجن أنفسهما فَرَقاً أن يأتي من الله تحقيق ما قال الناس

ثم سُرِّيَ عن النبي فجلس وإنه ليتحدّر منه مثل الجُمان في يومٍ شاتٍ، فجعل يمسح العرق عن جبينه ويقول (أبشري يا عائشة، فقد أنزل الله براءتـك) فقالت (بحمـد الله وذمّكم) ثم خرج الى الناس فخطبهم، وتلا عليهم ما أنزل اللـه من القرآن سورة النور

حبيبة الحبيب
قالت عائشة للرسول (يا رسول الله، كيف حبّك لي؟) قال صلى الله عليه وسلم (كعقد الحبل) فكانت تقول له (كيف العُقدةُ يا رسول الله؟) فيقول (هي على حالها) كما أن فاطمة رضي الله عنها ذهبت الى رسول الله تذكر عائشة عنده فقال (يا بُنية: حبيبة أبيك)
قال ابن عباس رضي الله عنهما لأم المؤمنين عائشة (كنتِ أحبَّ نساء النبي إليه، ولم يكن صلى الله عليه وسلم يُحبُّ إلا طيّباً) وقال (هلكت قلادتُك بالأبواء، فأصبح النبي يلتقطها فلم يجدوا ماءً، فأنزل الله تعالى: (فتيمموا صعيداً طيباً)
فكان ذلك بسببكِ وبركتك ما أنزل الله تعالى لهذه الأمة من الرخصة وقال (وأنزل الله براءتك من فوق سبع سمواته، فليس مسجد يُذكر الله فيه إلاّ وشأنك يُتلى فيه آناء الليل وأطراف النهار) فقالت (يا ابن عباس دعني منك ومن تزكيتك، فوالله لوددت أني كنت نسياً مِنسياً)

رؤية جبريل
قالت السيـدة عائشـة (رأيتك يا رسـول الله واضعاً يدك على معرفة فرسٍ، وأنت قائم تكلِّم دِحيـة الكلبي) قال صلى الله عليه وسلم(أوَقدْ رأيته؟) قالت (نعم!) قال:(فإنه جبريل، وهو يقرئك السلام) قالت (وعليه السلام ورحمة الله وجزاه الله خيراً من زائر، فنعم الصاحب ونعم الداخل)

زهدها
قال عروة (أن معاوية بعث الى عائشة بمائة ألف، فوالله ما غابت الشمس عن ذلك اليوم حتى فرّقتها قالت لها مولاتها (لو اشتريت لنا من هذه الدراهم بدرهمٍ لحماً!) فقالت (لو قلت قبل أن أفرقها لفعلت)

كانت عائشة صغيرة السن حين صحبت الرسول، وهذا السن يكون الإنسان فيه أفرغ بالا، وأشد استعداداً لتلقي العلم، وقد كانت السيدة عائشة عنها متوقدة الذهن، نيّرة الفكر، شديدة الملاحظة، فهي وإن كانت صغيرة السن كانت كبيرة العقل قال الإمام الزهري (لو جمع علم عائشة الى علم جميع أمهات المؤمنين، وعلم جميع النساء، لكان علم عائشة أفضل) وقال أبو موسى الأشعري (ما أشكل علينا أمرٌ فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا عندها فيه علماً)
وكان عروة يقول للسيدة عائشة (يا أمتاه لا أعجب من فقهك؟ أقول زوجة الرسول وابنة أبي بكر، ولا أعجب من علمك بالشعر وأيام العرب، أقول بنية أبي بكر وكان أعلم الناس ولكن أعجب من علمك بالطب فكيف هو؟ ومن أين هو؟ وما هو؟) قال فضربت على منكبي ثم قالت (أيْ عُريّة تصغير عروة وكانت خالته إنّ النبي كان يسقم في آخر عمره، فكانت تقدم عليه الوفود من كل وجه فتنعت له فكنت أعالجه، فمن ثَمَّ)

اعتزال النبي لنسائه
اعتزل النبي نساءه شهراً، وشاع الخبر أن النبي قد طلّق نساءه، ولم يكن أحد من الصحابة يجرؤ على الكلام معه في ذلك، واستأذن عمر عدّة مرات للدخول على الرسول فلم يؤذن له.

ثم ذهب ثالثة يستأذن في الدخول على الرسول فأذِنَ له، فدخل عمر والنبي متكىء على حصير قد أثر في جنبه، فقال عمر (أطلقت يا رسول الله نساءك؟) فرفع صلى الله عليه وسلم- رأسه وقال (لا) فقال عمر (الله أكبر) ثم أخذ عمر وهو مسرور يهوّن على النبـي ما لاقى من نسائـه، فقال عمر (الله أكبر ! لو رأيتنا يا رسـول اللـه وكنّا معشر قريش قوماً نغلِبُ النساء، فلما قدمنا المدينة وجدنا قوماً تغلبهم نساؤهم فطفق نساؤنا يتعلّمن من نسائهم، فغضبتُ على امرأتي يوماً، فإذا هي تراجعني، فأنكرت أن تراجعني، فقالت (ما تُنْكِر أن راجعتك؟ فوالله إن أزواج النبي ليراجعْنَهُ، وتهجره إحداهنّ اليوم الى الليل) فقلت (قد خاب من فعل ذلك منكنّ وخسِرَتْ، أفتأمَنُ إحداكنّ أن يغضب الله عليها لغضب النبي فإذاً هي قد هلكت؟) فتبسّم النبي صلى الله عليه وسلم
فقال عمر (يا رسول الله، قد دخلت على حفصة فقلت (لا يغرنّك أن كانت جاريتك يعني عائشة هي أوْسَم وأحبُّ إلى النبي صلى الله عليه وسلم منك ) فتبسّم الرسول ثانية، فاستأذن عمر رضي الله عنه بالجلوس فأذن له وكان صلى الله عليه وسلم أقسم أن لا يدخل على نسائه شهراً من شدّة مَوْجدَتِهِ عليهنّ، حتى عاتبه الله تعالى ونزلت هذه الآية في عائشة وحفصة لأنهما البادئتان في مظاهرة النبي والآية التي تليها في أمهات المؤمنين

قال تعالى (إِن تَتُوبَا إلى اللهِ فقد صَغَتْ قُلُوبُكُما وإن تَظَاهرا عَلَيه فإنّ اللهَ هوَ مَوْلاهُ وجِبريلُ وَصَالِحُ المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهيرٌ * عسى رَبُّهُ إن طلَّقَكُنَّ أن يُبْدِلَهُ أزواجاً خَيْراً منكُنَّ مُسْلِماتٍ مُؤْمِناتٍ قانتاتٍ تائباتٍ عابداتٍ سائِحاتٍ ثَيَّباتٍ وأبكاراً )
فما كان منهن وآيات الله تتلى على مسامعهن إلا أن قلنَ قال تعالى (سمعنا وأطعنا غفرانك ربّنا وإليك المصير)

السيدة عائشة والإمام علي
لم يكن يوم الجمل لعلي بن أبي طالب، والسيدة عائشة، وطلحة والزبير قصد في القتال، ولكن وقع الإقتتال بغير اختيارهم، وكان علي رضي الله عنه يوقر أم المؤمنين عائشة ويُجلّها فهو يقول (إنها لزوجة نبينا صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة ) وكذا عائشة كانت تُجِلّ علياً و توقره، فإنها حين خرجت، لم تخرج لقتال، وإنما خرجت بقصد الإصلاح بين المسلمين، وظنّت أن في خروجها مصلحة للمسلمين ثم تبيـن لها فيما بعد أن ترك الخروج كان أولى، فكانـت إذا ذكرت خروجها تبكي حتى تبلّ خمارها

وفاتها
توفيت سنة ثمان وخمسين في شهر رمضان لسبع عشرة ليلة خلت منه، ودُفنت في البقيع

آخر تعديل بواسطة مراقب الاسلامية ، 18-07-2002 الساعة 05:56 PM.
  #2  
قديم 16-03-2002, 02:39 PM
الكثيري الكثيري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 193
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لك اختي الكريمة سلوى
على كتابة هذا الموضوع القيم
وهذه المعلومات القيمة عن سيدة النساء وزوجة خاتم الانبياء والرسل
محمد صلى الله عليه وسلم السيدة عائشة رضي الله عنها وارضاها
وما اتراكي اختي في الله من هي عائشة وبنت من عائشة
انها زوجة رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدنيا والاخرة
وبنت خير الرجال بعد رسول الله انه ثاني اثنين اذ هما في الغار
انها بنت ابوبكر الصديق رضي الله عنه
نسأل الله ان ينفعنا بحبهم ويحشرنا في زمرتهم ويجمعنا بهم في مستقر رحمته
وجزاك الله خيرا وجعل ذلك في ميزان حسناتك
  #3  
قديم 16-03-2002, 10:37 PM
إنسان إنسان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 397
Post دعوة من القلب

اللهم بارك لنا في سلوى الخير اللهم أحشرها مع النبيين والصدقين والشهداء والصالحين وحسن أولائك رفيقا اللهم أشرح صدرها وفرج همها ونفس كربها ولاتحرمها رؤيتك ورؤيت نبيك في دار كرامتك اللهم آمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
  #4  
قديم 17-03-2002, 04:23 AM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الفردوس الاعلى اخي في الله الكثيري
وحشرنا واياك في زمرة المصطفى صلى الله عليه وسلم وال بيته الطاهرين وصحابته الغر الميامين
______________
لايسعني يا اخي في الله انسان الا ان اقول ولك مثل دعائك
اللهم آمين اللهم امين اللهم امين

_______________________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


http://www.albrhan.com/arabic/video/muhajr.rm

آخر تعديل بواسطة مراقب الاسلامية ، 18-07-2002 الساعة 06:02 PM.
  #5  
قديم 17-07-2002, 05:38 PM
RRRRR RRRRR غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
المشاركات: 213
إفتراضي

السلام عليكم

جزاك الله الجنة يا اخت سلوى .
  #6  
قديم 18-07-2002, 02:22 AM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأياك أخي في الله RRRRR وأسال الله تعالى أن يحشرنا في زمرة المصطفى صلى الله عليه وسلم وآل بيته الطيبين وصحابته الغر الميامين

-------------------------------------------
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
محمد رضا القزويني، شاعر وأديب عراقي استضافته حسينية الرسول الأعظم في الكويت، واطلق منها اكاذيب لا يصدقها عاقل ، ولكنها نالت استحسان الحضور، استمع الى اكاذيبه على البخاري ومسلم وبقية كتب السنن وللعاقل أن يحكم بنفسه ويبحث ليتأكد !!!!!!

http://www.ansar.org/video/wow1.ram

آخر تعديل بواسطة مراقب الاسلامية ، 18-07-2002 الساعة 06:04 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م