دهاء مخضرم بزيادة....؟؟

[على رسلك]

الأخ الكريم غيث ..

أولا اشكرك على القصيدة الجميلة .وكنت اتمنى لو كنت شرحت معنى

سريبه لاني أول مرة سمعت القصيدة ما عرفت ايش معناها مع أني بدوية

وما جا في بالي اتصل بخط النجدة .999 علشان اعرف المعنى ..

بعدين لو سمحت اذا بترد علي لا تستخدم لوني .ادري انك تستخدمة

قبلي .بس مو حلوه يصير خلاف على لون ما يسوى علشان كذا اترك لوني لو سمحت

[على رسلك]

الاخت الكريمة نور الحياة

حياك الله وسعدت جدا بمرورك

[على رسلك]

المشكلة اخوي دايم ماحد يعرف رطينتي الا أنت( ) ايش السبب يا ترى؟

أما العجز ..إلا تنمل سوالفهم وتدبل الكبد.خاصة إذا كان لهم سلطة عليك.

اما من ناحية ابحث عن سوالفهم ..فأنا هونت دامك معنا .فقصصك من العصور .

اللي ما لحق عليها جد جد جد جد جد جد جد جد جد جد جد عدي وعد عدي()

انتقطع حيلي وأنا أعد....وإلا كان بكمل العد ..()

[على رسلك]

اخي الكريم المسك



بل نحن من استمتع بمرورك ولك تحيات الجميع ..

[دايم العلو]

السبب والله أعلم أنه يمكن عشاني الوحيد اللي يفهم فرنسي

أنا أوردت القصة سالفة الذكر >>>> لكي يطمئن قلبي

وأتأكد أن الذاكرة عندك مازالت تمام يا أخت على رسلك

وكما قلت هي مجرد تسخين وإليك هذه القصة الواقعية

يذكر جدي أطال الله في عمره على الطاعة أن هناك امرأة يضرب بها المثل في الغنى

يعني كانت غنية وبالمعنى الحاضر ( تاجرة <<< سيدة أعمال ) المهم تقدمت بها السنون

ودخلت من ضمن العجز ،، وخشيت في آخر حياتها أن تتبدد ثروتها أو أن تضيع سدى

المهم كان هناك رجل يضرب به المثل في الحنكة والشجاعة

عجوزنا رحمها الله وأسكنها فسيح جناته أيقنت أن هذا الرجل هو من سيقف معها

ويتابع أمورها المالية ، فبدأت تخطط للإقتراب منه ،

ولم يكن ذلك الرجل بأقل دهاء من تلك العجوز فطمع في مالها وقال ( كلها سنة أو سنتين

وتفطس تلك العجوز وآخذ ماوراها ودونها ) فلما لا أقترب منها

>>>>>>> يعني كل واحد طمع فيما عند الآخر <<<<<<<<<<

يقول جدي مع مرور الأيام خطب ذلك الرجل تلك العجوز ونيته السابقة لم تتغير

والعجوز طبعاً ماصدقت خبر وتحققت نيتها

المهم مع مرور الوقت وذهب شهر وشهرين وثلاثة حتى ستة أشهر

وكل واحد منهما يريد الاستفادة من الآخر يعني الرجل ينتظر أن ( تفطس العجوز )

ويسيطر على ثروتها وهي أيضاً تريد أن تستعمل الرجل كمحصل لها بدون أن يسيطر عليها

أو على مالها

المهم لم تفلح خطط كل منهما ،، وفي الأخير جلسا جلسة مصارحة فقال لها

شوفي يا أم فلان الظاهر إنا مثل ( الحشفتين لا يلتصقان أبداً ) *

وبصراحة الله يستر علينا وعليس أنا كنت أطمع في مالس لكن صرتي ذيبة

وأطلب منس السموحة ،،
وردت عليه وقالت ( وانا والله يابو فلان كنت أطمع إنك تحصل الديون من فلان وعلان

وتابع أموري لكن صرت ذيب بعد أنت

لذلك في امان الله ،،
وافترقا ،، رحمهما الله ،،

( قصة واقعية والرجل من جماعتنا >>>>> لكن العجوز الله أعلم بها )