الإخوة الأعزاء..
طبتم أوقاتا وأسعدكم الله..
حاولت أن أكتب، فاهتزت يدي، وبعد أن سيطرت عليها، نفد الحبر من قلمي خوفا مما كان سيكتب، فأين سيكون موقعه من إبداعكم، لذا، اسمحوا لي أن أكتفي بمتعة القراءة ولذة الفهم، وشهوة التعلم.. فحقيق بكم المدح وكفى، فإنني خجل..
|