مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-07-2005, 03:22 AM
عمروالعمري عمروالعمري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
الإقامة: السعودية
المشاركات: 62
Arrow إلى المكفرين في هذا المنتدى والله إنّ السعيد من وُعظَ بغيره ! فالنّجاة النّجاة !

لا يأتي زمانٌ إلا والذي بعدهُ شرٌّ منهُ ، ولا تمضي الأيامُ وتتعاقبُ السنينُ إلا ويتضائلُ الخيرُ وينحسرُ رواقهُ ، ويمتدُّ الباطلُ وتشتدُّ فورتهُ ، والمؤمنُ من اتقى فتنَ كلِّ ذلكَ ودفعَ عنهُ كيدَ العدوِّ بحكمةِ الحصيفِ وتجربةِ العاقلِ وتؤدةِ الصبورِ ، وقد قالَ معاوية ُ – رضيَ اللهُ عنهُ - : لا حكيمَ إلا ذو تجربةٍ ، وقالَ موسى عليهِ السلامُ لقومهِ : استعينوا باللهِ واصبروا إنَّ الأرضَ للهِ يورثُها من يشاءُ من عبادهِ ، والعاقبة ُ للمتقينَ .
قرأتُ كلاماً لأستاذِنا العلاّمةِ سلمانَ بن فهد العودة يخصُّ المطلوبينَ الذين صدرتْ أخيراً قوائمُ تضمُّ أسماءهم ، وقلّبتُ عيني على العديدِ من صفحاتِ الجرائدِ وقنواتِ الإعلام ِ وموجاتِ الإذاعةِ ، لأسمعَ ضروباً وأفانينَ من تلكَ النصائح ِ الصادقةِ والالتماساتِ الحانيةِ مشوبة ً بعبهريِّ الرحمةِ والشفقةِ عليهم ، علّها تصادفُ نفساً مُهيأة ً وقلباً رقيقاً ، فتُثمرُ خيراً لصاحبِها وللمجتمع ِ وللأمّةِ الإسلاميّةِ جمعاءَ .

هكذا هي الحياة ُ صفوٌ ينبعُ حيناً فتغيضُ السعادة ُ ، ويزكو عملٌ نافعٌ تارة ً ليموتَ أثرٌ صالحٌ ، يرتفعُ هذا لينخفضَ ذاك ، وتبقى سفينة ُ الحياةِ ماخرة ً عُبابَ العمر ِ تتصرّمُ أيّامهُ وتنقضي لياليهِ ، ويبقى لذوي النجابةِ والرُّشدِ ما حماهم اللهُ بهِ من الكيَس ِ والفِطنةِ ، ويهلِكُ من دعتهُ النّوازعُ إلى العجلةِ والطيش ِ ، ولو أنَّ العاقلَ منهم استقبلَ من أمرهِ ما استدبرَ لما كانَ إلا حليماً صبوراً ، يزنُ جميعَ فعلهِ بعقل ِ الشيخ ِ المُحكّكِ وثباتِ المُجرّبِ ، ويترفّعُ عن التهوّر ِ والمُجازفةِ .

لقد قالوا قديماً : رأيُ الشيخ ِ خيرٌ من مشهدِ الغُلام ِ ، فما بالُنا – يا رجالَ الإسلام ِ وأملَ المسلمينَ – نرى الغلامَ لا يأبهُ لقول ِ شيخهِ ولا لرأي معلّمهِ ، ويرفضُ أن يُصغيَ بعقلهِ وفهمهِ إلى حادي النّجاةِ وداعي الخلاص ِ ، ليقعَ أسيراً في قبضةِ شابٍّ مثلهِ ، في سنيِّ عمرهِ ومستوى تفكيرهِ ، ثمَّ يتتايعونَ في الوقوع ِ سِراعاً في ملمّاتِ الحوادثِ ، ويمضونَ سادرينَ لا يلونَ على نصيحةِ عاقل ٍ ولا قول ِ مُجرّبٍ ولا صُراخ ِ نذير ٍ ، يسيرونَ حيثُ لا تُعلمُ نهايةٌ لتصرّفاتِهم .

هبوا أنَّ هذه من الفتن ِ العمياءِ التي لا يتضحُ فيها سبيلٌ ولا يستبينُ فيها طريقٌ ، أفلا كانَ حقّاً علينا أن ننصحَ الصالحينَ بالتجافي عن سلوكِ دربِها ، والتضلّع ِ من أبوابِها ، فكيفَ وقد قالَ أهلُ العلم ِ قولتهم وقطعوا بما بيّنوهُ قولَ كلِّ قائل ٍ ! .

إنَّ للفتن ِ بريقاً أخّاذاً ، ورنيناً آسراً ، ووقعاً ساحراً ، يسترقُ العقولَ والقلوبَ ويستولي على الوعْي والإدراكِ ، ولو كانَ صاحبُها ألمعيَّ الذهن ِ ، موفورَ العزيمةِ ، وقّادَ الهمّةِ ، ولا ينجو من هذه الملمّاتِ إلا من حماهُ اللهُ بالعلم ِ الأصيل ِ والعقل ِ الرّجيح ِ ، وهذا ما يراهُ النّاظرُ بعين ِ البصيرةِ من استيلاءِ الفتن ِ على ضعافِ التأصيل ِ الشرعيِّ ، وتحكّمهِ في ناشئةِ الشبابِ ، ومن آياتِ هذا الافتتانِ المُريبِ إعراضُهم عن أهل ِ العلم ِ وتهوينُ شأنِهم ومقامِهم ، وهو ما يوكلُ معهُ الإنسانُ إلى نفسهِ .

لقد كتبتُ وكتبَ غيري ، كتبنا مقالاتٍ نسجناها من المُهج ِ والقلوبِ المُتقرّحةِ ألماً وحسرة ً ، وأنشأنا فصولها من الدموع ِ الحرّى ، كتبناها ونحنُ نمدُّ أيدينا إلى إخوةٍ لنا كادتْ تغرقُ سفينتُهم في مجرى أحداثٍ لا يعلمُ منتهى فصولِها إلا اللهُ ، رجوناهم ولا زلنا نرجو ونستحثُّ الخطى نحوَ إرشادِهم وتذكيرِهم : ألا كفّوا أيديكم ، واكسروا رماحكم ، وأغمدوا سيوفكم ، وكونوا خيرَ آخذينَ ، واستعينوا باللهِ واصبروا على السجن ِ والنجاةِ من الفتنةِ ، واعلموا أنَّ اللهَ ناصرٌ دينهُ ومُعل ٍ كلمتهُ ، ومن أتى من فعلهِ ما حرّمهُ اللهُ فلن يضرَّ إلا نفسهُ .

لقد أصابَ خيراً عظيماً من كفَّ يدهُ ، ونجا بنفسهِ ودينهِ ورفعَ راية َ التسليم ِ لأمر ِ اللهِ وأمر ِ رسولهِ – صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلّمَ – في النهْي عن السعي في الفتنةِ والخوض ِ فيها ، ويأتي على رأس ِ هؤلاءِ من كانَ من قائمةِ المطلوبينَ ، فإنَّ أجرهُ يتضاعفُ لتأكّدِ الأمر ِ في حقّهِ وتعيّن ِ قيامهِ بهِ ، خاصّة ً مع ما يصيبهُ من اضطرابِ الحيرةِ ، وتردّدِ الأوهام ِ ، وكثرةِ الخوفِ ، ولا ينكسرُ ذلك إلا بمراجعةِ النفس ِ والعودةِ إلى حظيرةِ الجماعةِ ، وإلا دلّتهُ النفسُ على دروبِ المخاطر ِ وسُبُل ِ الهلاكِ .

ليسَ من الجبن ِ ولا من الخور ِ أو الانهزاميّةِ أن يقومَ المسلمُ الممتثلُ لأمر ِ ربّهِ بتسليم ِ نفسهِ ، وهو يعلمُ أنَّ عاقبة َ فرارهِ شؤمٌ عليهِ ، وربّما أريقتْ دماءٌ كثيرة ٌ في ذلكَ ، بل واللهِ إنَّ ذلك شرفٌ عظيمٌ لهُ وأحظى في العُقبى ، كيف وهو يرى ويسمعُ أنّاتِ ذويهِ الممضّةِ واستغاثتِهم لهُ ويلكَ انجُ بنفسكِ وسلّمْ أمركَ وأرحْ أهلكَ ممّا يُكابدونهُ ، والمُجتمعُ بأسرِه يدعوهُ للركوبِ في سفينةِ الجماعةِ والنجاةِ بها ، وأن لا يختارَ التفرّدَ ويؤثرَ الفِرارَ ليقعَ صيداً للتمرّدِ والتمادي في الأمر ِ ، ممّا يورثُ شرّاً ويُذكي سوءاً .

هذه مصارعُ من سبقَ ، هي – واللهِ – عبرة ٌ وعِظة ٌ ، ومن لم تُحرّكهُ الحوادثُ السالفاتُ ويعتبرْ بها ، أو تزدهُ صروفُ الزمان ِ تجربة ً وخبرة ً ، فقد حُرمَ حظّاً عظيماً من التوفيق ِ والعافيةِ .

إنَّ عدوّنا يؤثرُ هذه الأعمالَ ويرتضيها ، فهي – واللهِ – بابٌ عظيمٌ من أبوابِ تدخلاتهِ وتوغّلهِ في العالم ِ الإسلاميِّ ، فيضربُ بجندهِ من الكُتّابِ وطلائع ِ المُبشّرينَ ومرتزقةِ الاستعمار ِ ، ليعيثوا في الأرض فساداً بحربِهم على الفِكر ِ واستعمار ِ مواردهِ وأصولهِ وتصوّراتهِ وموازينهِ ، ويُعيدوا الأملَ في صفوفِ كُهّانهم وأذنابِهم ، أولئكَ الذين اصطلوا دهراً بثباتِ المسلمينَ وعصيانِهم على غزواتِ التغريبِ وإفسادِ الأخلاق ِ واستعمار ِ العقول ِ ، ليبدأ الأملُ يدِبُ من جديدٍ ، حينَ يرونَ بلادَ الإسلام ِ غارقة ً في فتن ٍ داخليةٍ وتطاحن ٍ بين شبابهِ .

لقد دفعتْ أمريكا 20 مليار دولار في مدّةٍ تصلُ إلى 25 سنة ، من أجل ِ تغيير ِ التعليم ِ في مصرَ – حرسها اللهُ - ، ووظّفتْ عملاءَ وزرعتْ جواسيسَ واشترتْ ذمماً كثيرة ً ، ولكنّها وبعدَ الأحداثِ الأخيرةِ لم تحتجْ إلى شيءٍ من ذلكَ ، فقد أطلقتْ عنانَ التهديدِ والتوبيخ ِ لتنالَ ما تُريدُ من التنازلاتِ المصريّةِ بالقوّةِ علانية ً في وضح ِ النهار ِ ، بعدَ أن وجدتْ من الأحداثِ الخارجيّةِ ما يؤيدُها في ظلمِها ومواصلةِ تجنّيها .

أوَلا ترمضُ الصدورُ العليلة ُ بالهمِّ بمثل ِ هذه الحوادثِ ومرّها ؟! ، كم نحتاجُ الآن إلى مؤاس ٍ وحان ٍ يرفعُ عن ضعفةِ المسلمينَ سطوة َ الغربِ الخانقة َ ، وكم نبحثُ عن رجل ٍ يجمعُ اللهُ بهِ شتيتَ الرأي ومُبدّدَ العمل ِ ، ليُصلحَ بهِ اللهُ هذه الأحوالَ المُحزنة .

هل انجابتْ عن المسلمينَ بما جرى ويجري سُدُفُ الظلام ِ ؟ ، وهل انزاح عن ديارهم قتامُ التبعيّةِ ؟ ، هل وقفتْ جحافلُ الباطل ِ عن غيّها ومكرِها وبثِّ حقدِها ! ، وهل استكنَّ دُعاةُ التغريبِ عن نشر ِ إفكِهم وتمرّدهم على الشريعةِ ! ، لقد حصلَ ما حصلَ من الأفعال ِ الباغيةِ ، فما زادتْ أولئكَ إلا جسارة ً على دين ِ اللهِ وصدّاً عن سبيلهِ، وبقيَ أهلُ الخير ِ وقد أسقطَ في أيدهم ، لا يدرونَ ماذا يفعلونَ ، بين قوم ٍ منهم غووا وانحرفوا ، وآخرين يضربونَ في الأرض ِ يبتغونَ فساداً وانحلالاً .

وا أسفاه علينا ! فبعدَ سنواتِ النهضةِ العلميّةِ ، وامتدادِ الخير ِ ، واتساع ِ رواقهِ ، وتراجع ِ العلمانيينَ وأذنابِهم وانحسار ِ بأسهم ، وبعد تمكّن ِ أهل ِ العلم ِ من زمام ِ الأمر ِ في صناعةِ الحياةِ والشبابِ وصياغةِ سطور ِ مجدِ الأمّةِ ، ووثوق ِ الأمّةِ من المسئولينَ وعامّةِ النّاس ِ بهم ، جاءَ من يهدمُ ما بناهُ الرجالُ الأوفياءُ ، في لحظةٍ من لحظاتِ النزق ِ وساعةٍ من ساعاتِ التهوّر ِ ! وبعدَ أن كانتِ الدعوة ُ تهبُّ نحوَ العلياءِ وتثِبُ للمجدِ ، أصبحتْ تخطو خطواً وئيداً وتتعثرُ في دربِها .

فمن الذي يطمسُ ذلك الوجهَ المشرقَ الوضيءَ لتعاليم ِ الإسلام ِ ؟ ، ومن الذي يُجلبُ بخيلهِ ورجلهِ سعياً في الفتنةِ الداخليّةِ باسم ِ الشرع ِ وتعاليمهِ ! ، ومن ذلك الذي يرضى أن يبقى مُكبّاً على أمرهِ ، سادراً في غفلتهِ ، مُعرضاً عن النصيحةِ والإرشادِ ، من إخوان ٍ لهُ يحرصونَ على نجاتهِ ويُريدونَ لهُ العافية َ ! .

وبعدُ أيّها القرّاءُ : لا زلنا نرجو ونؤمّلُ ، وما دامَ فينا من تتحرّكُ عزيمتهُ وتومضُ نفسهُ الشريفة ُ نحوَ دفع ِ الفتنةِ ودحر ِ الشرِّ وأسبابهِ ، من أمثال ِ الأخ ِ فايز أيوب ، الذي تطاوعَ وسلّمَ نفسهُ وحقنَ دمهُ ودمَ غيرهِ ، ما دامَ فينا من لازالتْ نفسهُ أبيّة ً على التمرّدِ ، فإنّنا بخير ٍ إن شاءَ اللهُ ، وعلاماتُ الخير ِ لا زالتْ متقدة ً وضاءة ً في طريق ِ الخيريّةِ لهذه الأمّةِ ، والأملُ في البقيّةِ الباقيةِ من الشبيبةِ أن يحذوا حذوَ أخيهم فايز ، ويقتدوا بهم ، بدلاً من التشتّتِ والضياع ِ والهروبِ ، ونهاية ُ ذلك – لا قدرَ اللهُ – الموتُ أو القتلُ .

والسعيدُ من وُعظَ بغيرهِ .

فتى الأدغال
  #2  
قديم 12-07-2005, 02:51 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
Lightbulb Re: إلى المكفرين في هذا المنتدى والله إنّ السعيد من وُعظَ بغيره ! فالنّجاة النّجاة !

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عمروالعمري

لقد قالوا قديماً : رأيُ الشيخ ِ خيرٌ من مشهدِ الغُلام ِ ، فما بالُنا – يا رجالَ الإسلام ِ وأملَ المسلمينَ – نرى الغلامَ لا يأبهُ لقول ِ شيخهِ ولا لرأي معلّمهِ ، ويرفضُ أن يُصغيَ بعقلهِ وفهمهِ إلى حادي النّجاةِ وداعي الخلاص ِ ، ليقعَ أسيراً في قبضةِ شابٍّ مثلهِ ، في سنيِّ عمرهِ ومستوى تفكيرهِ ، ثمَّ يتتايعونَ في الوقوع ِ سِراعاً في ملمّاتِ الحوادثِ ، ويمضونَ سادرينَ لا يلونَ على نصيحةِ عاقل ٍ ولا قول ِ مُجرّبٍ ولا صُراخ ِ نذير ٍ ، يسيرونَ حيثُ لا تُعلمُ نهايةٌ لتصرّفاتِهم .

هل انجابتْ عن المسلمينَ بما جرى ويجري سُدُفُ الظلام ِ ؟ ، وهل انزاح عن ديارهم قتامُ التبعيّةِ ؟ ، هل وقفتْ جحافلُ الباطل ِ عن غيّها ومكرِها وبثِّ حقدِها ! ، وهل استكنَّ دُعاةُ التغريبِ عن نشر ِ إفكِهم وتمرّدهم على الشريعةِ ! ، لقد حصلَ ما حصلَ من الأفعال ِ الباغيةِ ، فما زادتْ أولئكَ إلا جسارة ً على دين ِ اللهِ وصدّاً عن سبيلهِ، وبقيَ أهلُ الخير ِ وقد أسقطَ في أيدهم ، لا يدرونَ ماذا يفعلونَ ، بين قوم ٍ منهم غووا وانحرفوا ، وآخرين يضربونَ في الأرض ِ يبتغونَ فساداً وانحلالاً .

والسعيدُ من وُعظَ بغيرهِ .

فتى الأدغال

نقل موفق ونصيحة مخلصة من شيخ عالم متألم..

بارك الله في كاتبه و ناقله..ونفع به أمة الإسلام وأبنائها.
__________________
  #3  
قديم 12-07-2005, 02:57 PM
سري للغايه سري للغايه غير متصل
وبكل فخر سعودي
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: دار أخوان نوره
المشاركات: 384
إفتراضي


اللهم ردهم الى جاده الحق فقد اساءوا للاسلام واهله
واصبحوا وبالا على الدين الحنيف 00000
__________________
ياناطحاًجبلاً يوماً لثلمه##ارفق على الرأس لاترفق على الجبل
__________________
  #4  
قديم 13-07-2005, 08:59 AM
عمروالعمري عمروالعمري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2005
الإقامة: السعودية
المشاركات: 62
إفتراضي

أخي غيث..
شكراً لك على المرور.. وبارك الله فيك...

سري للغاية..
لاأقول لك إلا سامحك الله ليتك لم تعقب!!!!
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م