أهلا باخي يزيد وبتحديه الذي يثير في الخيمة حفيظة القريحة
خاصة أختنا المجيدة اليمامة مع عتبي عليها لقلة مشاركاتها مما لها من نكهة وصبغة يمامية .
وأعود لأخي يزيد قائلا ومداعبا ( من باب الميانة) أي أنني أمون عليه :
كن جريرا. كن فرزدقّ ,كن معري
........ ثم رد الطرف تعرفني بشعري
مع تحيات : أخوكم جمال حمدان