مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #21  
قديم 06-10-2006, 06:38 PM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

انقلاب 1980:

استمر التغيير الوزاري والاضطرابات والقتل طيلة أعوام ، ففي عام 1978 وحده وقع 4000 حادث عنف سياسي ، وبحلول عام 1980 أزهقت أرواح كثيرة ، بمعدل 183 حالة قتل في الشهر الواحد ، نتيجة للصراع بين الأحزاب السياسية ، ومحاولات الحركات الانفصالية ، فقد قتل خلال سنتين 1978و1979 ما مجموعه 5241 قتيل و 14152 جريح ، وهو عدد يقارب ضحايا حرب الاستقلال كلها .

قام الجنرال ( كنعان أفرين ) رئيس الأركان العامة بتوجيه إنذارا لرئيس الجمهورية ، بضرورة التزام الأحزاب بالمبادئ الأتاتوركية ، والابتعاد عن الفوضى وعدم التقارب من الشيوعية ، وبعد عودة (كنعان أفرين) من اجتماع لحلف شمال الأطلسي .. واندلاع مظاهرات صاخبة قادها و حركها حزب الخلاص الوطني في مطلع أيلول/سبتمبر ، تهتف ( تركيا إسلامية ) لا للإلحاد و لا للشيوعية ولا للعلمانية ..

حدث الانقلاب العسكري في الساعة 4.15 من فجر يوم الجمعة 12/9/1980 وقاد الانقلاب الجنرال ( كنعان أفرين ) وأطاح الانقلاب بحكومة (سليمان ديميريل) ، وتم حل المجلسين ، الشيوخ والنواب ، وحل الأحزاب السياسية .. وحدثت اعتقالات واسعة النطاق ، وتشكلت لجنة عسكرية خماسية بقيادة الجنرال أفرين نفسه وعضوية الجنرال ( تحسين شاهين كايا) قائد سلاح الجو ، والجنرال (نور الدين أرسين ) قائد القوات البرية ، والجنرال ( نجاة تومير) قائد البحرية ، والجنرال ( ساوات سيلاسون) قائد الشرطة .

وتشكلت حكومة من التكنوقراط والجنرالات ، وبرز دور (توركوت أوزال ) نائب رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية ، وتم اعتقال كل رؤساء الأحزاب .

وكانت الجامعات لم تهدأ حتى بعد الانقلاب ، وتبين أن هناك 1700 منظمة متطرفة تضم 200ألف عضو محترف و مسلح ، ويتعاطف معها لا يقل عن مليون شخص .. وكان وضع الأحزاب لا يوحي بأنها قادرة على ضبط البلاد .

وقد تم صياغة دستور أثار جدلا واسعا ، أعطى لرئيس الجمهورية صلاحيات واسعة ، وقد تم الاستفتاء عليه في 7/10/1982 ، وانتخب الجنرال (كنعان أفرين ) رئيسا للجمهورية ، وقد استمر حكم العسكريين حتى عام 1989، أجبرت فيه الجامعات على الانضباط .. وقد قدمت القيادات الطلابية الى محاكم عسكرية .. كما تم حل جمعية مدرسي تركيا ( توب دير) .. وجاء في التهمة أنها منظمة غير شرعية تهدف الى سيطرة طبقة ضد طبقة ، وهي مدعومة (كما في التهمة ) الى الأفكار الشيوعية ..
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #22  
قديم 06-11-2006, 11:41 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

علاقات تركيا الخارجية بعد الحرب العالمية الثانية :

حاولت تركيا الالتزام بمقولة ( سلام في الداخل .. سلام في الخارج) .. وقد نجحت في إحداث التوازن في علاقاتها، خصوصا بعد التعقيد الذي رافق ظهور كتلتين عالميتين ( الغربية بقيادة الولايات المتحدة والشرقية /الاشتراكية بقيادة الاتحاد السوفييتي) ..

العلاقات التركية ـ السوفييتية :

بعد أن وضعت الحرب العالمية الثانية أوزارها، طالب السوفييت مباشرة بتعديل الاتفاقيات القديمة التي وقعت عام 1925 و1936 بخصوص السيادة على البحر الأسود والسماح للسوفييت بالمرور بسفنهم الحربية، وإقامة قاعدة سوفييتية عليه، بل ذهب السوفييت الى أكثر من ذلك مطالبين الأتراك بالتخلي عن مناطق (قارص) و (أردهان) الى أرمينيا وجورجيا السوفيتيتين ..

إن تلك المطالبات استنفرت القوى الغربية وبالذات الأمريكية والبريطانية فكثرت التصريحات النارية واستعراض العضلات، وبقيت هذه الحالة حوالي 8 سنوات، أي لحين وفاة (جوزيف ستالين) .. وقد كلفت حالة التوتر تلك تركيا الكثير من الأموال وجعلها متحفزة، بل وذهبت الى أكثر من ذلك في صرف المبالغ الهائلة على الجيش والميزانية العسكرية، ولنلاحظ ذلك فيما كتبه أحد كبار الصحفيين البريطانيين في17/3/1947 متهكما على ما يجري بقوله (( لقد طلبت تركيا الظهور على المسرح العالمي بمظهر المدافع عن الديمقراطية والحرية ويسندها في ذلك السيدان (ترومان وبيفن رئيس وزراء بريطانيا آنذاك) وما تركيا في الحقيقة إلا الأرض التي يعيش عليها ملايين الفلاحين بلا أرض، وإن كان فيها فلاحون يملكون أرضا فإن تلك الأرض ضيقة جدا. وقد تسببت في موتهم جوعا. كما أن هؤلاء الفلاحين يكدحون ليدعموا البناء الفوقي لملاكي الأرض الأغنياء الذين يشكلون طبقة أرستقراطية فاسدة ومتوحشة، وليدعموا جيشا يتراوح عدده بين سبعمائة ألف ومليون رجل، وجهازا بوليسيا هو من القسوة وعدم احترام القانون ما يجعله يشبه فرانكو في أسبانيا. لقد قدم هؤلاء الفلاحون الغذاء الى حكومتهم سيئة السمعة والى خططها الرهيبة المعادية للسوفييت والتي رسمتها لندن وواشنطن، والآن تأخذ الولايات المتحدة على عاتقها الإبقاء على هذه العصابة الخطيرة))

وبعد موت ستالين، تقربت الحكومة السوفييتية من تركيا، متنازلة كثيرا عن مطالباتها السابقة، إلا أن الأتراك أحسوا أن قوتهم وتقربهم من الغرب هي التي جعلت السوفييت يرضخون لمطالباتهم ، فأمعن الأتراك بالتقرب الى الغرب وتحدي السوفييت، حيث انضموا الى حلف بغداد .. وهكذا عاد الفتور الى العلاقات الثنائية مرة أخرى .

وبعد انقلاب عام 1960 والإطاحة بحكومة ( عدنان مندريس) طرأ تحسن ملحوظ على العلاقات السوفييتية التركية، إذ أبرمت اتفاقيات لسكك الحديد والبرق، ووقف الاتحاد السوفييتي الى جانب تركيا في أزمة قبرص عام 1964، مما زاد حجم المشروعات الصناعية السوفييتية داخل تركيا.

وفي عام 1985 زار رئيس وزراء الاتحاد السوفييتي (لأول مرة) تركيا، وأبرمت اتفاقيات علمية فنية تجارية امتدت تلك الاتفاقيات حتى عام 1990.
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #23  
قديم 20-11-2006, 05:54 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

العلاقات التركية ـ الأمريكية :

في أيار/مايو من عام 1947 وصلت بعثة من اثني عشر رجلا في الجيش الأمريكي وستة رجال من البحرية وثلاثة من سلاح الجو واثنين من الخبراء الاقتصاديين وذلك لمعرفة احتياجات الجيش التركي، وأدركت اللجنة أن تركيا بلد متأخر تنقصه طرق المواصلات والتسليح و تطوير الإدارة الحكومية، واقترحت ربطه بمشروع (ترومان)

والحقيقة هنا أن الولايات المتحدة اهتمت بهذا البلد لدوافع منها:

1ـ تصليب موقف تركيا في اللاعودة الى المجتمع الإسلامي الشرقي.
2ـ كون تركيا تقع على حدود المنظومة الاشتراكية (الاتحاد السوفييتي والدول الشيوعية)، إضافة لكونه يقع على مفصل بحري هام ..
3ـ إبلاغ الأوروبيين بأن أمريكا لن تجلس في المقاعد الخلفية عندما تبحث مسائل الشرق الأوسط، التي كانت أوروبا هي المحرك الفعال بها .

وما أن جاء عام 1950 إذ بتركيا تحصل على مساعدات أمريكية هامة، وصلت مئات الملايين من الدولارات، وبالمقابل فإن حكومة (عدنان مندريس) قد سارعت لإثبات ولاءها واعترافها بالجميل الأمريكي، إذ أرسلت 4500جندي تركي في الحرب الكورية، مما لاقى استحسانا لدى الدوائر الغربية، وشجعها للمضي قدما في تطوير تلك العلاقات.

وعليه سارعت تركيا لموازاة التحرك الغربي، فانضمت الى حلف شمال الأطلسي في 18/2/1952، ثم سمحت ببناء (26) قاعدة ومنشأة عسكرية أمريكية على أراضيها مثل( سينوب، وديار بكر، وأنجرليك ، وأنقرة وأزمير)، ثم سارعت للانضمام الى الأحلاف العسكرية، كحلف بغداد عام 1955وحلف السنتو عام 1959، وقدمت التسهيلات الاستخبارية وغيرها.

ورغم تدهور العلاقات الأمريكية التركية في أعقاب الغزو التركي لقبرص عام 1974، بسبب انتقاد أمريكا لتصرف تركيا، إلا أنها عاودت الانتعاش في أعقاب تغير النظام السياسي في إيران وسقوط الشاه، فقد كانت زيارة (توركوت أوزال) لأمريكا عام 1980 الأثر الكبير في إعطاء تركيا دورا هاما وربطها بتعاون علمي عسكري، شملت أمورا كثيرة، وتصاعدت تلك المساعدات بعد اتفاقية عام 1987 التي قدمت بها أمريكا في عهد(ريغان) 40طائرة فانتوم ومساعدة مالية قيمتها 1.2مليار دولار سنويا، ثم تطورت الأمور بتخفيض الديون التركية بمقدار 1.5مليار سنويا .. مع زيادة المساعدات الى أربعة مليارات ..

وكان عام 1990 عام السخاء الأمريكي لتركيا، إثر تشكيل التحالف بقيادة أمريكا ضد العراق، حيث تم شطب معظم ديون تركيا إضافة لمساعدات مختلفة.
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
  #24  
قديم 11-12-2006, 10:44 AM
ابن حوران ابن حوران غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 1,588
إفتراضي

العلاقات التركية الأوروبية:

تعتبر الاتفاقية التي وقعت في 12/9/1963 بين تركيا والجماعة الأوروبية، الحجر الأساس في انطلاقة العلاقات بين الطرفين. وعلى الرغم من أن توركوت أوزال كان يعارض انضمام تركيا للجماعة الأوروبية، عندما كان رئيسا لهيئة التخطيط قبل انقلاب عام 1980، إلا أنه في عام 1987 قد غير رأيه عندما رأى حجم الصادرات الصناعية التركية الى أوروبا، فبعد أن كانت صادراتها قبل عام 1980 تصل لحوالي 3 مليار دولار، أصبحت عام 1987 تزيد على 9 مليار دولار ، كانت نسبة الصادرات الصناعية منها تشكل 79% في حين كانت نسبة الصادرات الصناعية عام 1980 لا تشكل إلا حوالي 35% من الصادرات.. وقد دافع أوزال عن تراجعه عن موقفه من منطلق اقتصادي ..

وقد لاحظت في عدة زيارات لتركيا، أن الأوروبيين يستفيدون من تركيا أكثر مما يمكن أن تستفيد منهم ففي ثلاث مدن صناعية زرتها خلال عشر سنوات، لاحظت في مدن مثل أنقرة واستانبول واسكيشير، أن هناك مدنا صناعية تتبع لتلك المدن ففي أنقرة بلغ العاملون في المدينة الصناعية حوالي نصف مليون حرفي وفني و مهندس، في حين تبلغ أعدادهم في المدينة الصناعية في (توب كابي) حوالي ربع مليون.. وكانت الصناعات في تلك المدن يشحن معظمها لأوروبا، وكانت تستفيد من انخفاض أجور العمالة، إضافة لاستخدام جذور صناعية أقل جودة من تلك التي تباع في أوروبا، فشركات مثل (باير) و(ساندوز) المعروفات في أوروبا والعالم كانت تستخدم جذورا كيميائية من (هونج كونج) أو الصين وتباع منتوجاتها الأقل كلفة الى دول العالم الثالث على أنها ألمانية الصنع أو سويسرية الصنع.. كما أن موتورات كانت تلف وتصنع أمام أعيننا وتوضع عليها الماركة التي يريدها المصنع الأصلي لتشحن على أساس أنها فليبس هولندي أو دنماركي ..

لقد صنعت تلك الحالة انجذاب والتفاف أصحاب رؤوس الأموال حول فكرة انضمام تركيا للمجموعة الأوروبية، تماما كما نراه اليوم عند دعاة التطبيع المستفيدين من العلاقات مع الكيان الصهيوني ..

العلاقات التركية مع إفريقيا

لقد اتسمت العلاقات التركية الإفريقية بالضعف، فيما عدا العلاقة التي كانت مع نظام جنوب إفريقيا خلال أيام الفصل العنصري، حيث كانت تعاني جنوب إفريقيا من المقاطعة، فكانت بضائعها تصدر الى تركيا ليعاد توزيعها على العالم كمنتجات تركية. وقد انتبهت تركيا للعلاقات مع إفريقيا، فقوت علاقتها مع مصر كمدخل للعلاقة مع إفريقيا، كما دعمت مجموعة من الدول عام 1988 بمبلغ عشرة ملايين دولار،كالسنغال ومالي وزامبيا للتمهيد بإقامة علاقات معها.

العلاقات العربية التركية :

ظلت علاقات تركيا مع البلدان العربية محدودة فيما بين الحربين العالميتين ـ عدا العراق ـ الذي أبقى على علاقاته جيدة مع تركيا كونها بلدا حدودية، إضافة لموضوع حصص المياه وغيرها.

كما كان للتوجه التركي نحو الغرب الأثر السيئ في تلك العلاقات، فقد بادرت الحكومة التركية للاعتراف بالكيان الصهيوني عام 1949. ووقفت موقفا سلبيا من الثورة المصرية عام 1952 ، وكان موقفها من الثورة الجزائرية سلبيا ويتلاءم مع الموقف الأوروبي . ودخلت في حلف بغداد ، وحشدت قواتها على الحدود العراقية في أعقاب ثورة 14/7/1958، بحجة أن عضوا في (حلف بغداد) (العراق) قد تعرض للخطر، ولكن موقف الاتحاد السوفييتي الذي حذر تركيا من مغبة التدخل بالشؤون العراقية، كما أن أمريكا نصحت تركيا بعدم تصعيد الموقف .

وفي عام 1967 بعد (حرب حزيران)، أصبح موقف تركيا ونتيجة للاستياء الشعبي داخل تركيا من سياسات حكوماته، فقلصت حكومة تركيا علاقاتها مع الكيان الصهيوني وأخذ موقف تركيا يتحسن شيئا فشيئا، وقد منعت تركيا الولايات المتحدة من استخدام قواعدها في دعم الجيش الصهيوني في حرب عام 1973..

وكانت تركيا قد بدأت تتقرب إسلاميا للعرب، فحضرت مؤتمر القمة الإسلامي الذي عقد في الرباط في أكتوبر/تشرين الأول عام 1969.. مما أثار حفيظة العلمانيين في تركيا باعتبار هذا الحضور يخرق مبدأ الأتاتوركية .. ولكن سليمان ديميريل دافع عن ذلك وقال إن مصلحتنا تقتضي ذلك .. وبعد تأسيس منظمة المؤتمر الإسلامي في مايو/أيار 1971 شاركت تركيا في اجتماعاتها، لكنها لم تصبح عضوا كاملا إلا عام 1976 عندما انعقد مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية في استانبول في 12ـ15/3/1976 .

وقد حظي العراق باستمرار بعلاقة تتفوق على باقي الدول العربية، فقد تم في بداية عام 1972 والعراق يستعد لتأميم نفطه أن وقع برتوكولا يمد به أنبوب بين كركوك والسواحل التركية بطول 1000كم يتم دفع كلفة المشروع مناصفة بين البلدين، وأنجز المشروع عام 1977 بطاقة تصدير 700ألف برميل يوميا عام 1982 ثم تم رفعها الى مليون برميل عام 1984.. إضافة الى التعاون في النقل ومشاريع، وقد احتل العراق مكانة جيدة بين أفضل عشرة دول إذ بلغت نسبة صادرات تركيا اليه 15.6% عام 1988 من مجمل صادرات تركيا.

وبين عام 1981 و 1985 حصلت تركيا على حجم عمل بين باقي الأقطار العربية بلغت 15.5 مليار دولار .. لكن موقف تركيا التي تعرضت لضغط كبير وإغراءات أمريكية جعلها لن تقف على الحياد تجاه العراق في أزمة الكويت، ومع ذلك فإن على العرب الاستمرار في بقاء علاقتهم جيدة مع تركيا، لأن خسرانها كدولة مسلمة لها تاريخ طويل مع العرب، لا يساوي علاقتها كجار مسلم، يمكن تحسين مواقفه من خلال تحسين أداء العرب كطرف يعرف ماذا يريد من تركيا ..

انتهى
__________________
ابن حوران
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م