سبحان من يقلب القلوب
وسبحان من يهب لنا من أبنائنا قرّة أعين أو فتنةً نشقى بها
ما أروعها من قصة تدمع العين
وما أروعه من موقف ذلك الذي قام به الفصيح الأريب
ليس الصمم والبكم نقصا في المرء
فما أكثر الذين يسمعون وهم فاقدوا السمع
وكم هم الذين يتكلمون وهم أشد الناس خرسا
جزاك الله خيرا أخي سلمان على هذا النقل المبارك
والحمد لله على أن وهب لنا السمع البصر والفؤاد لنعبده حق عبادته
ومع هذا فنحن مقصرون .
تحياتي