مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > لقاءات الخيمة > كرسي الاعتراف
اسم المستخدم
كلمة المرور

موضوع مغلق
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-04-2007, 04:48 PM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة شوقي فياض


هل تمت المواجهة أم لازال بعد ؟!!

مواجهة فرسان الخيام وجها لوجه <=== هذا هو العنوان ...مش كده يا حضرات ؟

1 - فرسان : ج فارس ،
و هما هنا فارسان فقط .....!!!


2 - فرسان الخيام : قرأتها بفتح الفاء و الراء
و لكن
عندما وجدت نون الجمع
تأكدت أن المقصود فرسان : جمع فارس ...!!!


3 -وجها لوجه هل حدثت المواجهة فعلا فاتشا- فاتشا ؟
أم
هو تعبير مجازي ؟





انتهت المواجهة
ام
مازالت في بداياتها ؟!!!






مواضيع غير منسقة إطلاقا من سعادة منسق الحوار <=== بدون زعل : خليك رياضي يا سعادة المنسق ( شوقي بيهزر معاك )








أهلا بك أخي الكريم


وروح رياضية تماما


تحياتي
  #2  
قديم 19-04-2007, 05:02 PM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي

( بحر الحيــاة )

وجهت هذه الأسئلة للــــوافـــــي
فكــانت أجوبته ..


1 / هل كنت معد نفسيا لركوب أمواج الحياة ؟ وماهو قاربك ؟ وماهي مجاديفك؟

كنت أملك بحمد الله منذ البداية ( رؤية ) واضحة للمستقبل ، فقد تعلمت منذ الصغر ( أن من لا يعرف أين يذهب ، فأن أي طريق توصله إلى هناك ) ، ومع هذا لا أنكر أن للمحيطين بي دور كبير في أن أحقق ما كنت خططت له سابقا سواء كان ذلك بالتوجيه أو الدعم والمساندة والتحفيز ، وقد سمعت عبارة من الدكتور / صلاح الراشد يقول فيها : " إذا لم تمتلك خطة واضحة لمستقبلك فأنت بالتأكيد ستكون جزء من خطط الآخرين " ، وهذا يدفعني مرة أخرى إلى التذكير بأهمية الأسرة في بناء الأجيال وإعدادها نفسيا لركوب أمواج الحياة ، مستعينة بإيمانها بالله أولا ثم بالعلم الذي تتلقاه بشقيه الرسمي وغير الرسمي وأخيرا بخوض التجارب مباشرة في معترك الحياة ، فما نتعلمه من خلال التجربة والخطأ يفوق في قيمته ما يمكن أن نحصل عليه من غيره بمراحل عديدة .

أما قاربي في معترك الحياة بعمومها فأتمثله في قول الشاعر :

صحيح ان ما كتب باللوح ياتيني ... لو ما وطيته لزوم انه بياطاني

أما عن مجاديفي فأجدها في قوله عليه الصلاة والسلام ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي ) .


2 / شعورك الأول هل كان شعورا بالرجولة وتبعاتها أم شعورا بالمسئولية تحدياتها؟

أصدقك القول .. ؟ ، لا أجد فاصلا بين الرجولة والمسئولية فكلا المصطلحين عندي واحد أو يفسر أحدهما الآخر ، وهذا ليس تعصبا للذكورة – معاذ الله – ولكنني أجد أن المسئولية لا تُلقى إلا على الرجال وهم خلقوا لذلك ، ثم إنني لم أشعر يوما أنني الأفضل لكوني رجلاً فحسب ، فهناك خيط دقيق لا يمكن رؤيته يفصل بين كون الإنسان ( ذكراً ) و كونه ( رجلا ) ، أما بالنسبة للشعور الأول بالرجولة فقد سبق أن ذكرت أننا تربينا في بيئة رجالية بحتة ، حيث كنا نحضر مجالسهم ونحن في سن مبكرة ، ولا زلتُ أذكر أننا كنا نتحدث فيها كما يتحدثون بل ويستمعون إلينا بعناية واهتمام وهذا ما جعلنا نحاول أن نرتقي بأنفسنا قولا وفكراً لنكون في مصافهم آنذاك ، رغم أن البعض قد يعتقد إن في ذلك كبت لبراءة الطفولة وتحطيم لعلاماتها المرتبطة بمراحل النمو ، إلا أن ذلك كان لي عونا بعد الله في تنمية الثقة في النفس والقدرة على الاعتماد عليها ، حتى أنني كنت أسافر إلى خارج البلاد للدراسة في الصيف دون مرافق وأنا لم أتجاوز الثانية عشرة من العمر ، وقد كان في ذلك شعور مبكر بالرجولة وتبعاتها وبالمسئولية وتحدياتها في آن واحد .


3 / من كنت تستشير في هذه المرحلة ؟ وهل شعرت فيها أنك قد تكون أسأت الاختيار؟


كنت في البداية أستشير والدي رحمه الله تعالى ، حيث كنت أطلب رأيه في كل أمر يعن لي ، وأنا في ذلك معه بين أمرين : إما أن أكون قد عقدت العزم مسبقاً فأطلب رأيه ليدعم ما قررت ، أو أكون حائرا فيرشدني ، وبعد وفاته وجدت في أحد أشقائي ما لم أجده في غيره ، بل إنه كان أقرب إلى نفسي من والدي في هذا الأمر ، ربما لتقارب الأعمار أو التفكير أو الرؤى المشتركة عندنا ، وقد اعتبرته مستودعا أضع فيه كل ما أملك دون أن أخشى عليه ، لم أكن أستشيره فحسب بل كنت ألجأ إليه – بعد الله – في كل صغيرة وكبيرة سواء ما احتاج إلى استشارة أو ما لم يكن في حاجة إليها ، وليس ذلك من عدم قدرة على اتخاذ قرار أو العجز عنه ولكنني كنت أتحدث إلى نفسي معه فأسمع منه ما يدور في خاطري بلسانه ، وللأمانة لم أندم – بحمد الله – على أي مشورة أخذتها منهما أبدا ، ولكنهما للأسف قد تركا برحيلهما – عليهما رحمة الله - فراغا كبيرا لم أجد من يملؤه رغم كثرة المخلصين الصادقين من حولي .


4 / ما هو دور العلاقات الاجتماعية في هذه المرحلة ،هل تعتبر نفسك منفتحا على أراء الآخرين أما أنك ما زلت حبيسا لفكر واحد ومدرسة واحدة .

عندما تُبني البيوت فإنه يُجعل لها أبوابا ونوافذ وجميعها مفتوحة على الخارج ، منها يدخل الهواء النقي والضار ، ومنها تدخل الورود والعقارب ، ولكننا نملك أن نغلق الأبواب عن كل ما يضر ، ونفتحها لكل ما ينفع .

هذه القاعدة هي ما أسير عليها وأنتهجها في حياتي ، لإيماني الراسخ أن الإنسان كائن اجتماعي يتأثر ( ويؤثر ) فيمن حوله ، ولن تتكوّن الخبرات إلا بتكرار التجارب وتنوع المشارب ، لهذا كله أنا أعتبر نفسي منفتحا على آراء الآخرين إلى أبعد مدى ، ليس لتطبيق كل ما أجده وألقاه ، ولكن لأنتقي منها ما يخدم توجهاتي ويرتقي بها ، ولأصنع ترياقا لنفسي ضد بعضها الآخر ، خصوصا وأننا في زمنٍ أصبح الحليم فيه حيرانا ، فكيف بمن كان حيراناً من الأساس .؟؟؟

العلاقات الاجتماعية ضرورة دينية قبل أن تكون ضرورة دنيوية ، لهذا سأتجاوز ما كان منها دينيا لأنه لا خيار لي فيه ، وسأتحدث عن العلاقات الاجتماعية الدنيوية ، والتي هي في الغالب ترتبط بتكامل المصالح ( أيا كان نوعها ) ، وهذا يجبرنا على أن نكون منفتحين على كل آراء الآخرين من حولنا سواء اتفقنا معها أم لم نتفق ، لأن قيمة الفرد ومكانته أصبحت تقاس بمقدار ما تركه من أثر فيمن حوله ، ولنا في رسول الله عليه الصلاة والسلام وفي تعامله مع كل من كان في عصره من بر وفاجر ومشرك وكافر ومسلم ومنافق وغيرهم أسوة حسنة نحاول أن نسير عليها ونتبعها قدر الإمكان .

وعموما يبقى دور العلاقات الاجتماعية والتعامل بها مع الجميع دورا محوريا ورئيسيا في نجاح أي هدف يراد له أن يتحقق ، بعيدا عن نوعية من ستكون تلك العلاقات أو من يكونون .
  #3  
قديم 19-04-2007, 05:03 PM
منسق لقاءات الخيمة منسق لقاءات الخيمة غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 689
إفتراضي




(بحر الــحـــيــاة)



وجهت هذه الأسئلة لــ...سهيل اليماني



1-هل كنت معد نفسيا لركوب أمواج الحياة
ماهو قاربك وماهي مجاديفك؟

2-شعورك الأول هل كان شعورا بالرجولة وتبعاتها
أم شعورا بالمسئولية وتحدياتها؟

3- من كنت تستشير في هذه المرحلة؟
وهل شعرت فيها أنك قد تكون اسأت الأختيار؟

4-ماهو دور العلاقات الإجتماعية في هذه
المرحلة ،هل تعتبر نفسك منفتحا على أراء الآخرين
أما أنك ما زلت حبيسا لفكر واحد ومدرسة واحدة



فكانت إجابته




هل كنت معد نفسيا لركوب أمواج الحياة
ماهو قاربك وماهي مجاديفك؟

الحياة ليس فيها امواج ولا رياح .. بل هو العمر يتعاقبنا فيه الليل والنهار الشغل والفراغ الهم والحاجة والسبب والمسبب ..

ولكنا علمنا وفهمنا وجربنا انه مهما كان تحرصك واهتمامك وحيطتك من الشئ فان الله لن يختبرك الا في وقت ضعفك فمتى ما قلت حيلتك وضعفت همتك ابتلاك الله بشئ ليرى اتصبر ام تضجر .. لذلك فان الله المستعان دائما .. والحمدلله على كل حال .. وانالله وانااليه راجعون ..
وحسبنا الله ونعم الوكيل ..
ولذكر الله اكبر والله يعلم ماتصنعون ..

ولان يكون لسانك ذاكرا لله وشاكرا .. فلاتبالي فيما بعده .. فان الله يسمعك .. اذ الشدة .. كما الرخاء تسمعه الخير والدعاء للغير والذكر والثناء الحسن الحسن

العلاقات الاجتماعية تكون في تقبل المجتمع دائما ليس كما نراه اليوم .. من مظاهر لاتعدو ان تكون مظاهر هدامة .. اسمية كذابة .. من تجمعات لبعض الاسر المخدوعة اكثرها بصلة الرحم .. وليس هناك الا هتك للرحم .. وقلة ادب .. من رب الاسرة اولا والذي يلقي بجوهر حياته بين يدي ذئاب من أخادم واقراب .. ليهرب الى ثعاله .. فيخيل اليه انه ارتاح من همهم .. وثانيا من ربة الاسرة فلتتق الله وكفى ...
موضوع مغلق


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 3 (0 عضو و 3 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م