هناك مبدأ قديم جدا فى التكتيك العسكرى
الا وهو على ما اتذكر .
أن عرفت نفسك و عرفت عدوك فستنتصر فى كل المعارك
و أن عرفت نفسك و جهلت عدوك فستهزم فى معركة و تنتصر فى أخرى
و أن جهلت نفسك و جهلت عدوك فستجد الهزيمة فى كل معاركك
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و فى موضوعنا هنا عن الاسرى و المعتقلين أو حتى قتلى اليهود
أن كان بيننا من الجهال
أن لليهود طقوسا دينيه يقدسونها و لا يجرؤ كائنا من كان على مخالفتها
و قد أخبرنا الله عنها فى القران
أنهم لا يتركون أبدا أسيرا أو قتيلا الا و أعادوه حتى من يهرب منهم
و لنا تجارب كثيرة جدا جدا معهم فى البحث عن جثث لطياريهم و غواصاتهم
يبحثون عنها بعد عشرات السنين بلا كلل أو ملل
و ليبحث من جهل عن قصة العالم النووى فانونو على ما أذكر
و قصة الجاسوس اليهودى فى مصر و الذى أخرج عضوه فى المحكمة
و بال على القضاه و الحرس و الجمهور ثم أطلق سراحة
بعد مسرحية هزليه
و و و .........
أعتقد أن البعض منا مصاب بعقدة العظمه
و لا توجد عندنا أو عنده أى شواهد أو تجارب تؤيد كلامه