المشكلة ليست في الظواهري أو قناة ( الخنزيرة )
بل المشكلة في بعض بني جلدتنا
الذي يتظاهرون بأن همهم الوحيد هو المحافظة على هذا الوطن
ويحلفون بالله أنهم كذلك
وعندما إهتزت الأرض تحت أقدامهم بفعل ( أبو متعب ) ورأيه
بدأوا يتخبطون كما الذين أصابهم الشيطان بالمس
فراح الظواهري يحاول أن يسرق بعض الوهج
واستل بعضهم قلمه ليطفء النور الوهّاج
ويأبى الله إلا أن تكون هذه البلاد حجرا وقذى في أعينهم
فإن تركون فيها آذاهم ، وإن حاولوا إخراجه لم يستطيعوا إلى ذلك سبيلا
وإنني لأستعجب أين النابحين والنابحات على هذه البلاد
وأين أقلامهم ومنقولاتهم الذي لم يبرحوا ينقلونها هنا وهناك
حربا على البلاد والعباد
ما لي لا أراهم ولا أرى ما يكتبون
هل تراهم قد ذهبوا كالشياطين حينما يسمعون الآذان ..؟؟؟