مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-07-2002, 08:54 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
Post نشاط ملحوظ لمسلمي أمريكا في حملة انتخابات نوفمبر 2002

مجلـس العـلاقات الإسـلامية الأمـريكية - كير
قـسم الشـؤون العـربية
-------
للحصول على أخبار كير ومسلمي أمريكا العربية المجانية، برجاء مراسلتنا على العنوان: arabic@cair-net.org
للحصول على أخبار كير ومسلمي أمريكا الإنجليزية المجانية، برجاء مرسالتنا على العنوان: cair@cair-net.org

------

إقرأ في هذه الرسالة:

نشاط ملحوظ لمسلمي أمريكا في حملة انتخابات نوفمبر 2002

- لجنة العمل السياسية "كير – باك" تدعو إلى مساندة سنثيا ماكيني

- من هي سنثيا ماكيني?

- لجان العمل السياسية: نشأتها؟ وتطورها؟

------

لجنة العمل السياسية "كير – باك" تدعو إلى مساندة سنثيا ماكيني

(كير – واشنطن 17/7/2002) دعت لجنة العمل السياسية "كير-باك" وهي لجنة عمل سياسية مسلمة أمريكية المسلمين والعرب الأمريكيين والأمريكيين المهتمين بإيجاد حل دائم وعادل لنزاع الشرق الأوسط إلى دعم حملة النائبة الأمريكية سنثيا ماكيني ممثلة الدائرة الرابعة بولاية جورجيا لإعادة انتخابها في انتخايات نوفمبر 2002 والتي تقام المرحلة الأولية (على مقعد الحزب الديمقراطي) منها في 20 أغسطس 2002.

وقد ذكر بيان لجنة كير – باك أن النائبة سنثيا ماكيني - والتي يمكن اعتبارها أكثر النواب الأمريكيين مساندة لقضايا المسلمين الأمريكيين – تحتاج لمساعدة مسلمي أمريكا للفوز بالانتخابات المقبلة، فقد ساندت سنثيا ماكيني بشكل مستمر وقوي الجهود الرامية غلى تشكيل سياسة أمريكية عادلة في الشرق الأوسط، كما عارضت أية قوانين تضر بمصالح قوى السلام في أمريكا والشرق الأوسط والعالم.

وقال البيان أن سنثيا ماكيني مدافعة قوية عن الحقوق المدنية في أمريكا وحقوق الإنسان في العالم، وأنها أدانت باستمرار التمييز والاستقصاد العنصري ضد أي وكل جماعة أمريكية، كما عارضت قانون الأدلة السرية والذي طبق بصورة تمييزية ضد المسلمين والعرب المقيمين في أمريكا، كما أنها أول سيدة – والسيدة الأفريقية الأمريكية الوحيدة – التي يتم انتخابها لتمثيل ولاية جورجيا في مجلس النواب الأمريكي.

وركز البيان على أهمية الأموال في كسب المعارك الإنتخابية وعلى أن معارضي سنثيا ماكيني اختاروا بعناية منافسة أفريقية أمريكية لكي تنافس ماكيني على مقعد الحزب الديمقراطي عن دائرتها في 20 أغسطس القادم وبدأوا يغدوقون تبرعاتهم عليها مثلما حدث في انتخابات الدائرة السابعة في ولاية ألباما إذ أغدقت جماعات الضغط الموالية لإسرائيل حوالي 900 ألف دولار أمريكي على منافس النائب إريل هيلليارد المعارض لسياسة أمريكا الحالية في الشرق الأوسط وذلك لعقابه على مواقفه المتوازنة والعادلة تجاه المنطقة، وقال البيان أن بعض جماعات المصالح تستخدم المرشحين السياسيين كأداة لتحقيق مصالحهم والإبقاء على السياسة الأمريكية الحالية المنحازة تجاه أطراف النزاع في الشرق الأوسط.

وطالبت لجنة "كير – باك" المسلمين والعرب الأمريكيين بمساعدة سنثيا ماكيني والصمود بجانبها إذا كانوا مهتمين بمساعدة شعوب الشرق الأوسط على تحقيق الاسلام، وقالت أن العديد من المسلمين والمسيحيين واليهود والنشطين في مساعي إحلال العدالة والسلام في الشرق الأوسط يعملون حاليا معا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة لمساعدة سنثيا ماكيني.

وفي خاتمة البيان أعادت اللجنة مطالبة المسلمين والعرب بالتبرع لحملة إعادة انتخاب النائبة سنثيا ماكيني مع العلم أن التبرع للحملات الإنتخابية يقتصر فقط على المواطنين الأمريكيين أو على الحاصلين على الإقامة الدائمة "جرين كارد" في الولايات المتحدة، بينما يحق للمقيمين غير المواطنين وغير الحاصلين على الإقامة الدائمة التبرع بأوقاتهم في الحملات الإنتخابية.

والجدير بالذكر أن لجنة "كير-باك" أنشأت في عام 2002 كلجنة عمل سياسية تهدف إلى حشد طاقات المسلمين الأمريكيين المالية والتصويته لدعم المرشحين السياسيين المساندين لهم، وتمثل لجان العمل السياسية فئة هامة من المنظمات السياسية الأمريكية لأن القانون الأمريكي يمنحها صلاحيات واسعة في مجال دعم المرشحين السياسيين ماليا خلال الحملات الإنتخابية، ويمثل وجودها إضافة هامة وضرورية لعمل أية جماعة سياسية تسعى للتأثير على النظام السياسي الأمريكي.

------

من هي سنثيا ماكيني؟

ولدت سنثيا ماكيني في السابع عشر من مارس عام 1955 في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا الأمريكية وتولت عضوية مجلس النواب الأمريكية لأول مرة في عام 1992 وذلك عن الدائرة الرابعة بولاية جورجيا، وتعتبر سنثيا ماكيني مدافعة قوية عن حقوق الأقليات في الولايات المتحدة ومطالبة دائمة بسياسة أمريكية خارجية تحقق العدالة والسلام في العالم.

وبالنسبة لمواقف السيدة سنثيا ماكيني المؤيدة للقضية الفلسطينية فيمكننا الإشارة إلى العديد منها:

- في الثاني من مايو 2002 عارضت سنثيا ماكيني قرار أصدره مجلس النواب الأمريكية للتعبير عن "مساندته لإسرائيل في حربها ضد افرهاب"، وكانت سنثيا ماكين قد عارضت قرار مشابه أصدره مجلس النواب في الخامس من ديسمبر 2001.

- في العشرين من أبريل 2002 شاركت سنثيا ماكيني في مظاهرة أعتبرها المحللون أكبر مظاهرة تأييد للشعب الفلسطيني في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، وقد شاركت سنثيا ماكيني في المظاهرة بخطاب ينادي بتحقيق العدالة والسلام في العالم وبتحقيق التسامح والمساواة داخل أمريكا. وأكدت النائبة الأمريكية – في خطابها - على أن الولايات المتحدة مسئولة كأقوى دولة في العالم على "أن تعمل على الدفاع عن الضعفاء وحمايتهم من أي سوء"، وقالت أن الولايات المتحدة فشلت في تحقيق هذا المبدأ في الماضي كما هو في حالة رواندا وسربنتشا (يوغسلافيا السابقة) وتفشل في الوقت الحالي كما هو الحال في جنين. ودعت سنثيا ماكيني المتظاهرين إلى مساعدتها على أحداث التغيير المطلوب في الولايات المتحدة بما يجعلها بلدا محبوبا ومحترما في العالم مرة أخرى

- في الثامن عشر من أبريل 2002 طالبت سنثيا ماكيني لجنة حقوق الإنسان التابعة للجنة العلاقات الدولية بمجلس النواب الأمريكي بعقد جلسة استماع خاصة لبحث ما تعرضت له أعمال لجان الإغاثة الدولية من معوقات على أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلية في الأراضي المحتلة وخاصة في مخيم جنين. وذكرت سنثيا ماكيني في خطاب أرسلته إلى رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس النواب أنه "منذ اندلاع العنف (في الأراضي المحتلة) في خريف عام 2000 وهناك العديد من التقارير عن منع اللجنة الدولية للصليب الأحمر ولجنة الإغاثة التابعة للأمم المتحدة وغيرهم من منظمات الإغاثة عن الوصول إلى المرضى أو الجرحى أو إخلائهم أو علاجهم في الضفة الغربية أو غزة". وأشارت النائبة الأمريكية في خطابها على وجه الخصوص لما حدث في مخيم اللاجئين بجنين ووصفته بأنه "تدمير جماعي"، وأوضحت أن هيئات الإغاثة الدولية منعت من دخول المخيم لحوالي 15 يوما، مما ترك الجرحى ينزفون حتى الموت وترك جثث الضحايا تحت الأنقاض وذلك وفقا لتقارير مسئولي لجنة الإغاثة التابعة للأمم المتحدة".

- في الثامن أبريل 2002 أرسلت سنثيا ماكيني خطاب لوزير العدل الأمريكي جون أشكروفت ينتقد بعض العبارات المسيئة للإسلام والتي نسبت إليه، ويطالبه بالتبرء منها، كما ينتقد أسلوبه غير المباشر في التعامل مع الانتقادات التي وجهتها إليه بعض المنظمات المسلمة الأمريكية بسبب هذه العبارات المسيئة، وقد وقع على الخطاب 17 عضوا من أعضاء الكونجرس.

- في الخامس والعشرين من أكتوبر 2001 قدمت سنثيا ماكيني بالمشاركة مع 29 عضوا من أعضاء مجلس النواب الأمريكي قرار يدعو إلى تأييد تقرير ميتشل ويدعو إلى تطبيق سلام وعادل بالشرق الأوسط يعترف بحقوق الشعب الفلسطيني.

- في الثاني عشر من أكتوبر 2001 أرسلت سنثيا ماكيني خطاب مساندة إلى لأمير الوليد بن طلال بعد أن رفض رودلف جولياني عمدة نيويورك السابق تبرع الوليد بن طلال بعشرة ملايين دولار أمريكي لضحايا انفجارات الحادي عشر من سبتمبر بنيويورك وذلك بعد أن انتقد الوليد إسرائيل وسياسة أمريكا المنحازة لها، وقد رأي اللوبي الموالي لإسرائيل في خطاب سنثيا ماكيني لوليد بن طلال تحديا كبيرا له.

لمزيد من المعلومات عن سنثيا ماكيني يمكنكم زيارة مواقع النائبة التالية على الإنترنت:

http://www.house.gov/mckinney/

------
  #2  
قديم 16-07-2002, 08:59 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

لجان العمل السياسية: نشأتها؟ وتطورها؟

1- نشأة لجان العمل السياسية

تاريخيا اعتادت المؤسسات الأمريكية الكبرى وخاصة في الاقتصادية منها حشد طاقاتها المالية لمساندة المرشحين السياسيين المساندين لقضاياها. وفي السبعينات من القرن العشرين ظهرت مجموعة من القوانين الأمريكية الجديدة التي حاولت تنظيم تأثير المال على السياسة من خلال تقنين هذا التأثير وإظهاره على السطح، وفي هذا السياق تم وضع قانون حملات الانتخابات الفيدرالية لعام 1972، والذي حرم على المؤسسات الاقتصادية والاتحادات العمالية المساهمة المالية المباشرة في الانتخابات الوطنية وسمح لها بالمساهمة في الانتخابات من خلال إنشاء لجان عمل سياسية تابعة لها يتميز عملها بالشفافية ويرصده القانون.

وتفرض القوانين على لجان العمل السياسية التسجيل مع لجنة فيدرالية خاصة وهي لجنة الانتخابات الفيدرالية (FEC)، والتي تقوم بدورها بمراقبة عمل لجان العمل السياسية، إذ يتحتم على هذه اللجان تقديم تقارير مفصلة للجنة الانتخابات الفيدرالية عن الأموال التي قامت بتجميعها والتبرعات التي قدمتها للمرشحين، كما يتحتم على المرشحين أيضا تقديم تقارير إلى لجنة الانتخابات الفيدرالية عن أية تبرعات حصلوا عليها من لجان العمل السياسية.

وفي عام 1974 تم إضافة بنود جديدة لقانون حملات الانتخابات الفيدرالية سمح لأنواع عديدة من جماعات المصالح بتكوين لجان عمل سياسية تابعة لها.

ولتنظيم عمل لجان العمل السياسية والحد من سطوتها على السياسة الأمريكية، وضع القانون الأمريكية حدودا عليا على حجم الأموال التي يمكن أن تجمعها أو تتبرع بها لجان العمل السياسية.

فوفقا للقانون لا يجب أن تقبل لجان العمل السياسية أكثر من 5 آلاف دولار أمريكي من كل متبرع في العام، ولم يجب على أي فرد التبرع بأكثر من 25 آلف دولار أمريكي للجان العمل السياسية أو لمنظمات حزبية أو مرشحين سياسيين لمكاتب فيدرالية في العام.

ولا يجب على أية لجنة عمل سياسي التبرع بأكثر من 5 آلاف دولار أمريكي لمرشح سياسي معين في الانتخابات الأولية على مقعد الحزب أو في الانتخابات العامة النهائية، وهو ما يعادل 10 آلاف دولار أمريكي بحد أقصى في العام.

أما بالنسبة لتبرعات الأفراد المباشرة إلى المرشحين السياسيين فلا يجب أن تتعدى أكثر من آلف دولار أمريكي في كل دورة انتخابية.

وعلى الرغم من أن القانون الأمريكي يضع حدا على حجم الأموال التي يمكن أن تتبرع بها لجان العمل السياسية مباشرة إلى أحد المرشحين السياسيين إلا إنه لا يضع سقفا على حجم المساعدات المالية غير المباشرة التي يمكن أن تقدمها لجان العمل السياسية للمرشحين السياسيين، وذلك عن طريق وسائل عدة مثل القيام بحملات دعاية بالنيابة عنه، وذلك طالما لم تقم لجان العمل السياسية بالتنسيق المباشر مع المرشح أو مع اللجنة المسئولة عن حملته الانتخابية.

ويرى بعض المهتمين أن السماح للجان العمل السياسية بالإنفاق غير المباشر وغير المحدود بحد أعلى معين لصالح المرشحين السياسيين المساندين لها يقلل من قدرة القانون من الحد من سطوة المال ولجان العمل السياسية، الأمر الذي دفع قانون الحملات الانتخابية الفيدرالية إلى تحريم نفقات لجان العمل السياسية المستقلة أو غير المباشرة، ولكن المحكمة العليا الأمريكية ألغت التحريم في عام 1976 معتبرة إياه انتهاكا لحرية التعبير.

2- تطور لجان العمل السياسية وأنواعها المختلفة

في عام 1974 بلغ عدد لجان العمل السياسية 608 لجنة، وفي عام 1988 وصل عدد لجان العمل السياسية الأمريكية إلى رقم قياسي وهو 4268 لجنة، بينما بلغ عدد لجان العمل السياسية في عام 1998 حوالي 3844 لجة، وهو ما يعبر عن النمو السريع للجان العمل السياسية.

أما بالنسبة لمساهمات لجان العمل السياسية في تمويل الحملات الانتخابية، فقد أنفقت لجان العمل السياسية في دورة عامي 1981-1982 الانتخابية 87.6 مليون دولار أمريكي، بينما أنفقت في عامي 1995-1996 ما يقدر بحوالي 217.8 مليون دولار أمريكي.

ويشير تقرير أصدرته لجنة الانتخابات الفيدرالية الأمريكية في 27 يونيو 2002 - يرصد حجم موارد وتبرعات لجان العمل السياسية خلال الفترة من 1 يناير 2001 وحتى 31 مارس 2002 - إلى أن 4328 لجنة عمل سياسية أمريكية جمعت 397 مليون دولار أمريكي خلال هذه الفترة المذكورة، بزيادة قدرها 13.7 % عن نفس الفترة في عام 2000، كما أنها أنفقت 315.9 مليون دولار أمريكي بزيادة قدرها 12 % عن الدورة السابقة.

وقد ذهب من هذه الأموال 131.4 مليون دولار إلى المرشحين السياسيين، بزيادة قدرها 5.6 % عن عام 2000. وقد وزعت هذه الأموال بشكل متساوي تقريبا على الحزبين الرئيسيين إذ حصل المرشحون الجمهوريون على 66.4 مليون دولار، بينما حصل الديمقراطيون على 64.8 مليون دولار.

ويمكن تقسم لجان العمل السياسية إلى نوعيين أساسين من حيث ارتباطها أو استقلالها عن الجماعات المصالح المساندة لهم، والتي تعبر اللجان عن مصالحها، ويسمى النوع الأول اللجان المرتبطة أو التابعة وهي لجان تنشئها مؤسسات أو جماعات مصالح بعينها وتتحمل تكاليف إنشائها وإدارتها وعمل الموظفين فيها وتكلفة عملية جمع التبرعات، كما تقوم المؤسسات المؤسسة للجان بإدارتها وتحديد كيف ستنفق اللجان التبرعات التي جمعتها، كما تقتصر لجان العمل السياسية المرتبطة أو التابعة في عملية جمع التبرعات على جمع التبرعات من الأفراد أعضاء وموظفي وأصحاب المؤسسة الأم المنشئة للجنة.

أما في حالة لجان العمل السياسية غير المرتبطة أو غير التابعة فهي تتميز بالاستقلالية المالية والإدارية عن جماعات المصالح الكبرى المساندة لها، وفي نفس الوقت تتمتع بإمكانية تجميع التبرعات من أية مصدر بغض النظر عن انتمائه أو عدم انتمائه لجماعة المصالح الكبرى المساندة للجنة.

------

الصورة المرفقة هي للنائبة سنثيا ماكيني



-----

لمزيد من المعلومات يمكنكم الاتصال بـ:

الأستاذ: علاء بيومي

مدير قسم الشؤون العربية

مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير)

453 New Jersey Ave., SE

Washington, DC 20003

Tel: 001-202-488-8787

Fax: 001-202-488-0833

arabic@cair-net.org

Http://www.cair-net.org

-------

هذه الأخبار خاصة بمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) ويمكن نشرها مع الإشارة إلى مصدرها

[IMG]http://images.google.com/images?q=tbn:GGqVFKnaPz8C:www.forestadvocate.org/graphics/mckinney.jpg[/IMG]
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م