احترامي للجهد الموظف في تكثيف الفعل ورد الفعل
ولكنني أجد نفسي منحازا لتساؤلات الأخت العنود .. سيما أن كل تلك الزوبعة وظفت لتخليص
أمريكا من التركيز المتزايد عليها ، جراء جرائمها التي لا تقل خطورة بل وتزيد .. في ايذاء
المسلمين في كل مكان و بصور أكثر حقارة من التي كلفت بها تلك الصحيفة الدنماركية ..
ويتهيأ لي مثول روحية المثل ( اللي مايقدر للحمار يدق بالبرثعة )
__________________
ابن حوران
|