مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #21  
قديم 11-06-2003, 06:09 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

اليشمك

عندما نقول أن الإسلام لم يساوي بين الرجل والمرأة
هل هذا يعني أننا ننتقص من الإسلام أو ننتقص من المرأة ...؟؟
معاذ الله
فالأمور لا تؤخذ هكذا ، ولا توزن بمقدار أو مكيال
فما ذكرته منذ البداية كان أمرا بعيدا عن التفضيل بين الإثنين
ولا زلت أقول بأن الإسلام كان عادلا بين المرأة والرجل
ولكنه لم يساوي بينهما أبدا حتى في الواجبات
وحتى أسوق المثال للدلالة فقط دون الحصر أقول
المرأة ليس عليهاأن تصلي إذا حاضت وليس عليها قضاء بعد إنتهاء الحيض
حدود العورة عتند الرجل والمرأة تختلفان وليس بينهما مساواة
الرجل عليه الحج وجوبا إن وجد المال والراحلة
والمرأة ليس عليها الحج إن ملكت المال والراحلة ولم تجد محرما
ولا أريد أن أطيل في هذا المجال فما سبق فيه الكفاية لمن أراد
وأعود لأذكر بأمر مهم جدا
هل العدل أفضل من المساواة أم المساواة أفضل من العدل
هذا تساؤل ..

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #22  
قديم 11-06-2003, 10:44 PM
سؤال دائم سؤال دائم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: رواق الشوام
المشاركات: 32
إفتراضي

لنفرض أن الغرب قال: اللبن أبيض.
فهل من الواجب الشرعي علينا أن نقول: اللبن أسود لمجرد أن الغرب قال إن اللبن أبيض؟
__________________
لتصل إلى جواب صحيح يجب أن تطرح سؤالاً صحيحاً
  #23  
قديم 11-06-2003, 11:36 PM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي مرحبااااااااااااااااااااااااااااا

موضوع كتير حلو

انا برأيي المتواضع انه الاسلام انصف المرأه في الحقوق والواجبات لكنه لم يسااوي بينها وبين الرجل لامور شريعيه كثيره لذلك نستطيع القول بأن الاسلام عدل بينها وبين الرجل.....

اما المسااوه فلم يساااوي في بعض الامور وساااوى في الاخرى فمثلا سااوى بينها وبينه في التكاليف الشرعيه......والحقوق والواجباات


ولم يسااوي بينها وبين الرجل بموضوع الارث صح؟؟؟؟
وايضاً في موضوع الحكم والخلافه لم يسااوي.....

اذن الاسلام انصف المرأه واعدل بينها وبين الرجل....



سؤال دائم

هذا حوار مفيد وليس مكاناً لطرح سخافاتك....


ملاك
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي






  #24  
قديم 12-06-2003, 05:40 AM
*اليشمـــك* *اليشمـــك* غير متصل
عـــابرة سبيـــل
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2002
المشاركات: 2,220
إفتراضي

السلام عليكم

أخي الوافي

إقتباس:
المرأة ليس عليهاأن تصلي إذا حاضت وليس عليها قضاء بعد إنتهاء الحيض
ولكن عليها أن تصلي اليس كذلك؟؟

تحياتي
__________________






  #25  
قديم 12-06-2003, 05:53 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

اليشمك

نعم ، نعم
المرأة مكلفة بالصلاة
ولكنها لا تصلى أحيانا ، وليس عليها أن تعيد أو تقضي
وهذه ليست مساواة بل عدل

وإسمحي لي أن أعطيك مثالاً للعدل والمساواة
ولله المثل الأعلى

لو أن لدينا شاحنتين إحداهما صنعت لتحمل عشرة أطنان ، والأخرى لتحمل خمسة أطنان ، وسعة خزان الوقود لكل منهما ( 100 لتر ) من البنزين

المساواة
تقتضي بأن نضع في كل شاحنة ( نفس القدر من البضائع )
فإذا وضعنا في الأولى خمسة أطنان لابد أن نضع في الثانية خمسة أطنان أيضا ، وبذلك نكون قد أضعنا نقل حمولة مقدارها خمسة أطنان كان متاحاً لنا نقلها
وإن وضعنا في الأولى عشرة أطنان وفي الأخرى عشرة أطنان فإن هذا فيه ظلم كبير لتلك الشاحنة التي صنعت لتحمل خمسة أطنان فقط لأن ذلك قد يؤدي ذلك إلى إعطابها أو تعطيلها

ولكن العدل
أن نضع في كل شاحنة ما يناسبها من الحمولة والبضائع
وهذا الآمر هو قمة التعامل مع هاتين الشاحنتين للمحافظة عليهما ولتقوم كلٌ منهما بدورها في نقل البضائع

ومع هذا فكلا الشاحنتين تحتاجان لنفس كمية الوقود ونفس نوعيته
فهل نستطيع أن نقول أن الشاحنتين متساويتين ..؟؟
فكري في هذا المثال ملياً وستدركين ما أعنيه
وقد أوردت هذا المثال فقط لأقول لك وللآخرين أن الله خلق الرجل والمرأة وذلك ليؤدي كلٌ منهما وظيفة معينة وبصفة معينة وطريقة معينة لتلائم أوضاع معينة خلقا لها
وقد نفى جل وعلا الظلم عن نفسه وجعله بين العالمين محرما ، ولذلك كان الإسلام عادلاً في تكاليفه للرجل والمرأة ولم يكن مساوياً لهما أبدا

ولنذهب أبعد من ذلك قليلا
هل ساوى الإسلام بين الرجال أنفسهم ..؟؟؟؟؟؟؟؟
الجواب بالطبع ( لأ ) ولكنه كان عادلاً بينهم
وإن أردتِ التوضيح أكثر كتبته لكِ

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 12-06-2003 الساعة 06:04 AM.
  #26  
قديم 12-06-2003, 08:41 AM
*اليشمـــك* *اليشمـــك* غير متصل
عـــابرة سبيـــل
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2002
المشاركات: 2,220
إفتراضي

السلام عليكم

أخي الوافي كلامك لا يتعارض مع كلامي

العدل كما عرفته هو

إقتباس:
أن نضع في كل شاحنة ما يناسبها من الحمولة والبضائع

أي ان المهم ان نضع ولا نعفي أي شاحنة من الحمولة

بغض النظر عن الكيفية والكمية

هذا مااقصده

فلو لم نضع في الشاحنة الأولى أي كمية واكتفينا بتحميل الشاحنة الأخرى فقط

هنا يقع الظلم أو عدم المساواة

الصيام مثلاً .. فرض على كل مسلم ومسلمة ..

اي انهما تساويا في أداء الفريضة.. وعلى المرأة ان تقضي الصيام (وهنا تكون المساواة ) وليس عليها ان تقضي الصلاة (وهنا يكون العدل)

تحياتي
__________________






  #27  
قديم 12-06-2003, 03:31 PM
نهاية نهاية غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: فلسطين
المشاركات: 402
إفتراضي

شكرا لكم جميعا على هذه الردود الرائعة.

كوكتيل
سؤالك حول الشهود (لماذا 2 من الرجال أو 4 من النساء؟)
هذا يا أخي لا ينتقص من حق المرأة بشيئ، ولا يظهر بأن الرجل يساوي اثنتين من النساء، بل القضية وما فيها هو أن الرجال يهتمون في هذه الأمور (القضايا) فيكفي برجلين أن يشهدا فهم يمتلكون قوة ذاكرة أكبر من تلك التي لدى النساء، وفي نفس الوقت النساء لا يبدين اهتماما بهذه الامور كالرجال لذلك يجب أن تشهد أربعة نساء ان لم يتواجد شاهدين رجلين، وذلك لتذكر احداهما الاخرى ان نسيت.
والله أعلم.

اليشمك
اوافقك فيما قلته بان كلتا الشاحنتين يجب ان لا تعفيا من الحمولة.
ولكن اعارضك في أن الكيفية والكمية لهذه الحمولة غير مهمة، بل بالعكس فحسب رأيي هي الأهم.
فإذا لم أخطئ كلنا متفقون على ان هناك حقوق وواجبات للرجال وللنساء على حد سواء، ولكن الاختلاف فيما بيننا يتمحور حول كمية وكيفية هذه الحقوق والواجبات...

الوافي
مثالك كان صائبا جدا وفي مكانه، ولكنني أود أن أعرف كيف لم يساوي الاسلام بين الرجال أنفسهم -كما ذكرت- إن لم يكن لديك مانع..

تحياتي
__________________
"يا خير أمة أخرجت للناس"

آخر تعديل بواسطة نهاية ، 12-06-2003 الساعة 03:41 PM.
  #28  
قديم 13-06-2003, 10:17 AM
كوكتيل كوكتيل غير متصل
ديـنـاصـور الـخـيـمـة
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
الإقامة: فوق الثراء
المشاركات: 11,627
إفتراضي

إقتباس:
كوكتيل
سؤالك حول الشهود (لماذا 2 من الرجال أو 4 من النساء؟)
هذا يا أخي لا ينتقص من حق المرأة بشيئ، ولا يظهر بأن الرجل يساوي اثنتين من النساء، بل القضية وما فيها هو أن الرجال يهتمون في هذه الأمور (القضايا) فيكفي برجلين أن يشهدا فهم يمتلكون قوة ذاكرة أكبر من تلك التي لدى النساء، وفي نفس الوقت النساء لا يبدين اهتماما بهذه الامور كالرجال لذلك يجب أن تشهد أربعة نساء ان لم يتواجد شاهدين رجلين، وذلك لتذكر احداهما الاخرى ان نسيت.
والله أعلم.

من المثال ..
أردت فقط أن أبين نقطة واضحة جدا ..
و هي أن المساوات أن يكون 2 رجل = 2 نساء
و هذا لم يحدث !

هذا دليل على العدل و دليل على عدم المساواة
و لله في ذلك حكمة ..

إقتباس:
فهم يمتلكون قوة ذاكرة أكبر من تلك التي لدى النساء

و قد يكون العكس ..
فبعض النساء أقوى ذاكرة من عشرة رجال
  #29  
قديم 13-06-2003, 10:13 PM
ثمرة الثامر ثمرة الثامر غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 32
إفتراضي القِوَامة .... مثلاً

الدين الإسلامي الحنيف ، بتشريع من الله سبحانه ساوى بين الذكر والأنثى .. يقول تعالى : " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون " فالآية أعلاه تبين أن الأزواج من آياته ، واختتمت الآية بعبارة " لقوم يتفكرون " ، فليتفكر كل قارئ لهذه الآية .

ويقول الرسول ( ص) : " إنما النساء شقائق الرجال" .. وبهذا يمكننا الاستدلال بالقرآن والسنة بأن لا فرق بين الذكر والأنثى ، فضلاً عن العقل والذي يثبت هذا الأمر لكل شخص ، وقد يقول من عطل عقلة ولماذا جعل الله القوامة للذكر ، فنقول له لقد كان تكليفاً لا تشريفاً .
جاء في المعجم الوسيط :
( القِوَامُ ) : قِوام كل شئ : عماده ونظامه . وما يقيم الإنسان من القوت . وقِوام الأمر : ما يقوم به . وهو قِوامُ أهل بيته : يقيم شأنهم .
( القِوَامة ) : القيام على الأمر أو المال , أو ولاية الأمر .
لغوياً يتبين للقارئ معنى كلمة القوامة وما يترتب عليها .، قال تعالى : " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة " وكانت تلك الدرجة منفذاً لكل جاهل ومتعالم ومتشايخ ، بأن حط من قدر النساء ، فلا يراها إلا خادمة عندما يأتي من عملة تستقبله بكل خضوع ممزوج بالذل والهوان ، " تهف " عن وجهه الذباب ، وتحضر له الطعام .، ويقضي بقية اليوم هائماً على وجهه حتى يرجع في الليل ، ويزني بزوجته أو حتى يغتصبها ، له أن يمنعها من دراستها العامة والجامعية ، له أن يحبسها في البيت ويخرج ويدخل هو كما يريد ، له أن يشتمها ، له أن يضربها ، أن يطلقها ، أن يعلقها ، له أن يشك بها وأن يتهمها باسم الغيرة .
كل ذلك .. بتلك الدرجة التي كانت له حصناً حصين ، وسوراً عن كل مسألة .، تلك الدرجة هي القوامة التي كانت تكليفاً ولم تكن في يوم من الأيام تشريفاً فهو يرى أن تلك الأمور هي حقوقه ، وهي لم تكن كذلك حقيقة ، فما للزوج هو في نفس الوقت للزوجة .،
لا أعلم كيف يفكر اليعض وكيف فسروا هذه الدرجة بأن الله يفضل الرجال علي النساء وهناك من لا تستطيع إقناعه بغير ذلك !
الا يفكر هؤلاء كيف يخلق الله النساء ويفضل الرجل ؟ في حياتنا الرجل عندما يكون له أولاد ويفرق بينهم في المعاملة والحب يطلقون عليه لقب ظالم ، فكيف يصفون من خلق الرجل والأولاد ذكور وإناث بالتفريق بين عبادة علي أساس الجنس ويقولون هذا من تمام العدل ! يستحيل أن يتقبل العقل هذا التفريق الذي يدعونه على الله .
نعود للقوامة ونقول هي زيادة في حقوق الزوجة على زوجها .
أغلب الرجال إن لم يكن كلهم يرون أن المرآة من واجباتها : الطبخ والنفخ ! وذلك ليس بصحيح فما عرفنا من أفعال الصحابة والرسول ( ص) قبلهم يدل على أن ذلك ليس من واجبات المرآة كما يتوهم الرجل ، بل لها أن تطلب خادماً وله أن يجيب .
من ذلك نقول : أن القوامة تكليف لها واجبات وحقوق يجب على الرجل تأديتها وليست تشريف لاستخدامها سلطة للتعنت والقهر والظلم .
ثم أنني اتسائل عن القوامة كمصطلح ، حيث أننا إذا سمعنا بها انصرفت أنظارنا إلى الرجل وكأنه هو المعني بها دون سواه .. هل الاسلام يمنع أن تكون القوامة للمرأه في الإنفاق والرعاية في حالة الاتفاق بينها وبين الزوج .
لو رجعنا إلى الآية الكريمة لاتضح لنا مفهوم القوامة وهل هي مطلقة أم لا ، قال تعالى ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما انفقوا من أموالهم ) ..
المقصود بالتفضيل : تفضيل كمي وليس نوعي أي ان الله فضل الرجل على المرأة في الخلقة ( الطول والعرض ) وهذا القيد لا يعني القوامة بأي حال من الأحوال ..
النفقة : قال القرطبي : اذا لم ينفق الرجل لم تتحقق القوامة ..
أرأيتم ان القوامة مشروطة وليست مطلقة ، فكم من البيوت الآن قائمة على رواتب النساء ، وكم من زوجة تعين زوجها على نفقة البيت ، ( أين قوامة الرجل ) ؟

فالمرأة كيان قائم بذاته ، غير تابعة لإحد الا في الأمور اليسيرة كاشتراط الولي في النكاح مساعدة لها وليس عيبا فيها ، والمحرم في السفر حماية لها وليس عيبا فيها أيضا .

تحياتي .
__________________
  #30  
قديم 14-06-2003, 03:11 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

ثمرة التامر

هل قرأت ما كتب في الموضوع من أوله ..؟؟؟

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م