أخي عمر الشادي /أشكرك على المداخلة وبارك الله فيك .
أختي أم طه / أنا مسرورة جداً بمداخلتك وأسأل الله أن يدوم التواصل .
__________________
سأبقي فراغاً لأكتب تفصيل حادثة الليلة القادمة
وأبقي بأنفي اشتياقاً لأنشق ريحانة الخاتمة
سأبصر ما ليس في لوحتي
سألهمها كل لون يلائم شوقي إلى أجمل الأمنيات
ما شاء الله لا قوة إلا بالله، خط جميل على صورة من الطبيعة الرائعة الجميلة مع كلمات تعليقية جميلة...سبحانك ما خلقت هذا باطلا.
جزاك الله خير الجزاء على إتاحة الفرصة للتفكر بخلق الله البديع وحمده وشكره على نعمه المتوالية علينا. سبحانك لا نحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك، فلك الحمد حتى ترضى، ولك الحمد إذا رضيت، ولك الحمد بعد الرضا...نحمدك اللهم بجميع محامدك ما علمنا منها وما لم نعلم...الحمد لله رب العالمين حمدا يوافي نعمه ويكافيء مزيده..
وإلى المزيد من هذه العطاءات البديعة يا أخت دعد، بارك الله فيك.
وبالمناسبة هلاّ علمتيني طريقة إدخال الصور في المكان المخصص للكتابة...بصراحة لقد حاولت Cut & Paste فلم أنجح ؟! فعلمي بفنون الكومبيوتر متواضع جدا...أرجو المساعدة إن أمكن..وشكرا
أخوكم / فاعل خير
__________________
ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
تحياتي أخي فاعل الخير / كلماتك رائعة بارك الله فيك ووفقنا لما فيه الخير
بالنسبة لإدخال الصور / راجع بريدك الخاص
__________________
سأبقي فراغاً لأكتب تفصيل حادثة الليلة القادمة
وأبقي بأنفي اشتياقاً لأنشق ريحانة الخاتمة
سأبصر ما ليس في لوحتي
سألهمها كل لون يلائم شوقي إلى أجمل الأمنيات
فيكي اختي دعد كلمات قليله ولكنها كبيره في معناها والذكرى تنفع المؤمن
رائع يا أخت دعد
اختيارك للصورة والكلام رائع رائع
"خير الكلام ما قل ودل"
__________________
من مصنع الرجال في العراق وفلوجته الحرّة، من زنازين الاعتقال والتعذيب، إلى أرض القضية الأم في فلسطين الجريحة المنتفضة على الحلول الذليلة والخرائط التي تشيّد الجدران على طريق الحرية.. القضية واحدة والضحايا يوحدّهم حدّ السكين ووصف الإرهاب.. وحّدتهم قبل ذلك "لا إله إلا الله، محمد رسول الله" فقادوا الأمم التي ما لبثت أن صارت أممًا متحدة بل متكالبة متداعيةعلى أمتنا كما وصفها نبيّنا صلى الله عليه وسلّم..
الذي كان ولا يزال منهاجه رحمة للعالمين مع أملنا بألا تكون نسيت أنها كانت منذ البداية أمة الإسلام ويجب أن تبقى على هذه البيعة.. وبـ"الله أكبر" وحدها ينصرنا الله تعالى. "إن تنصروا الله ينصركم "
تحياتي أخي عبدالله الصادق / أشكرك على المداخلةوفعلاً الذكرى تنفع المؤمنين ولهذا أذكر نفسي بهذا الكلام دائماً وأبحث بمداخلاتكم عمن يذكرني به .
تحياتي أخي أبا طه / مشاركتك أضفت على الموضوع تألقاً رائعاً فهكذا هي الأخوة الحقة .
__________________
سأبقي فراغاً لأكتب تفصيل حادثة الليلة القادمة
وأبقي بأنفي اشتياقاً لأنشق ريحانة الخاتمة
سأبصر ما ليس في لوحتي
سألهمها كل لون يلائم شوقي إلى أجمل الأمنيات