مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 24-10-2000, 06:24 PM
ام دلوعة بابا ام دلوعة بابا غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 3
Question ظاهره ما رأيكم فيها؟؟

ظاهرة الخادمات00ظاهره انتشرت كثيرا في كل منزل وكل مكان لحاجة أو لدونها00
و قد اصبحت في بعض الأسر شرطاََ رئيسيا للزواج!!
لأنها تكون في بيت اهلها لا تعرف كيف تقوم بالواجبات المنزليه لأنها كانت تعتمد على الخادمه أو الأم في كل شيء00
قد تحدث بين الخادمات وربات المنازل بعض المشاكل 00
قد تكون الخادمه هي السبب فيها00 وقد تكون ربة المنزل هي السبب فيها ايضاًًًً00
من خلال تصفحي لجريدة الرياض احزنني التحقيق الي كان مع المسجونات وكان سبب سجنهن تعذيب أو قتل الخادمات00وهذا جزء من التحقيق الي في جريدة الرياض :
تحدثت مواطنة تحمل شهادة جامعية, وكانت تعمل بأحد المستشفيات الحكومية, وتستعد لمناقشة رسالة الماجستير قبل دخولها السجن بفترة قصيرة ومتزوجة ولها ثلاثة أولاد أكبرهم عمره خمس سنوات تحدثت عن قضيتها بقلق وخوف مما ينتظرها من حكم قائلة: كان لدي خادمة أجنبية أمضت معي سنة وكانت مهذبة ومطيعة ومن أفضل الخادمات اللاتي دخلن بيتي إلا أنني فوجئت بتغير سلوكها العام ومن ثم شاهدتها بعد مراقبتها لأيام تتحدث مع رجل من جنسيتها عند باب منزلي.. بعدها جن جنوني فتناولت "ممسحة" كانت بالقرب مني وأنا أستجوبها عن ماهية هذا الشخص وأسألها هل تفعل ذلك دائما عندما أذهب لعملي وأترك أطفالي بين يديها؟ واستفزتني بعدم الرد فوجدتني أهوى عليها بتلك العصا ضاربة جميع أجزاء جسدها ضربا مبرحا لا أعي أين تقع يدي.. ومن شدة غيظي منها تركتها تعاني آثار الضرب عشرة أيام حتى وافاها الأجل وسلمت الحياة.. وبعد الكشف الجنائي عليها تبين أن الوفاة كانت بسبب نزيف داخلي جراء ضربي المبرح لها. ووجدوا آثار حروق بالغة على ظهرها.. كنت قد تسببت بها في وقت مضى بهدف تأديبها.وتابعت بندم شديد وحسرة: إنني لم أكن أقصد أبدا قتلها وحاولت التكفير عن غلطتي بكل الوسائل فقمت بإرضاء أهلها بإعطائهم دية قتلها غير المتعمد ودفعت لهم مائتي ألف ريال وأسقطوا حقهم.. وبقي الحق العام. وأضافت: إنني أمضيت سنة كاملة في السجن وأنتظر الحكم, وكلي ندم على ما فات. وأشارت أنها حفظت أجزاء من القرآن وتحافظ على صلاتها وتدعو الله المغفرة وتنتظر إكمال تعليمها وتربية أطفالها.
وقالت: للأسف لم يع بعضنا أن هؤلاء الخادمات اللاتي تغربن عن أهلهن ووطنهن للقمة العيش هن أمانة في أعناقنا, واننا مطالبون بحسن التعامل معهن وكسب ودهن وعدم الإساءة إليهن بأي شكل من الأشكال, وأضافت: فهن قبل ذلك بشر يحسون ويتألمون ويغضبون ويحقدون ومعرضون للخطأ والصواب.

وأشارت انه لابد أن نعي جميع هذه الحقائق ونحن نتعامل مع الخادمات في منازلنا حتى لا يحصل خلاف ذلك وما لا يحمد عقباه لأي من الطرفين, لذلك أنا وغيري في السجن نتلقى درسا يتعظ منه الآخرون.
كما تحدثت مواطنة أخرى قضيتها قتل خادمتها بعد أن ضربتها حتى فارقت الحياة وقالت: مشكلتي إنني نظيفة إلى درجة "المرض" وأحب أن يكون بيتي في غاية الترتيب والنظافة وجاءتني تلك الخادمة وتعبت في تعليمها طريقة ترتيبي وتنظيفي لبيتي فتكاد لا ترى ولا تسمع وبقيت عندي شهرا ولكنه متقطع, يعني كانت تذهب أكثر الأيام لمنزل والدتي تساعدها في أشغال البيت.. وفي أحد الأيام كنت أستعد لإقامة وليمة في بيتي أدعو لها أهلي وقريباتي وكنت أعمل مع خادمتي أساعدها يدا بيد لأنها بطيئة جدا وغير نظيفة في عملها وأغضبني ما شاهدته من "أوساخ" في دورة المياه التابعة لغرفتها التي نادرا ما أتطلع عليها فأخذت أضربها بخرطوم الماء الطويل وعندما شاهدني زوجي وسمع صوتي المرتفع في "حوش" البيت أعطاني "لي ا " قصيرا وقال أضربيها دون أن يرتفع صوتك, فضربتها بقسوة ولم تقاوم للدفاع عن نفسها, بل كانت مستسلمة تماما وطوال الوقت تقول "أنا ما في كويس.. انتي ماما كويس.. أنا ماما مافي شوف أنا في أعمى".. حيث انني كنت دائما أدعوها يا عمياء ألا ترين هذا؟ لم لا تنظفي ذاك..؟"!!!

وتابعت حديثها قائلة: بعدها ذهبت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء وعندما تباطأت الخادمة في القدوم لتناول غدائها اعتقدت أنها غضبانة من ضربي لها فدعوتها أن تأكل وأصررت على ذلك لارضائها بينما كانت هي تتجرع طعامها وشرابها بصعوبة شديدة بعدها طردتها من المطبخ معتقدة في نفسي انها تتعمد معاندتي.. وعندما نهضت للقيام من مكانها أدهشني وجود دم مكان جلوسها فنسبت ذلك لقذارتها وإهمالها لنظافتها الشخصية فذهبت أنظف بنفسي آثار تلك الدماء وذهبت وراءها آمرها بتغيير ملابسها وإذا بها تجلس "بقذارتها" وتقول لي أن جميع ملابسها متسخة مما آثار غضبي عليها مرة أخرى فسحبتها من شعرها إلى دورة المياه وضربتها دون اكتراث بما يصطدم به رأسها, وأمرتها أن تغسل جميع ملابسها ثم صعدت لغرفتي بالدور العلوي يملؤني الغيظ من تلك الخادمة ومن حظي السيئ في الخادمات اللاتي يضطرني عدم رضائي عن عملهن إلى ضربهن فكانت هذه عادتي مع كل خادمة.

وأضافت: وفي صباح اليوم التالي صعد زوجي يخبرني انه وجد الخادمة في دورة المياه وقد فارقت الحياة.. ولم أصدق ما سمعته فذهبت ورأيتها بعيني منكبة على حوض غسيل ملابسها الذي تركتها تغسل به "البارحة" ثيابها وصنبور الماء يعمل من ذلك الحين.. وبعدما اتصلنا على الشرطة وجاءت تقارير الطبيب تبين أن لديها ضعف نظر حاد جدا ومصابة بداء السكري وان موتها كان نتيجة النزيف الذي كنت السبب في حدوثه.. أدركت حينها أسباب عدم رؤيتها للبقع المتسخة على الأرض والسجاد وتذكرت انها قالت لي يوما انها لا ترى جيدا وانها كانت تستخدم في بلدها نظارات طبية ولكن مكتب العمل في بلدها أخذ تلك النظارات بحجة أن ذلك قد يكون سببا في منعها من العمل.. وتذكرت حين كانت تتجرع لقيمات غدائها في ذلك اليوم كان ذلك بسبب ارتفاع السكر لديها.

ثم استكانت كلماتها مختلطة بدموعها وقالت: أنا نادمة كل الندم على ما فعلته مع كل الخادمات وللأسف إنني لم أحاسب نفسي يوما على اعتدائي بالضرب على أي خادمة مقتنعة أن إرضائي لهن بعد ضربهن بشراء بعض قطع الحلي والهدايا يمسح ويغفر ما فعلته ولعل وجودي الآن في السجن كفارة لما فعلته بكل خادماتي.. وسامح الله صديقاتي اللاتي كن يحرضنني على ضرب خادماتي, فليتهن منعنني عما كنت أفعله.

بعدها توقفت لحظات وابتلعت دموعها وقالت بنبرات نادمة: لم يخطر في بالي يوما أن أقف في مثل هذا الموقف خاصة انني لا أعرف شيئا عن "السجن" وأحافظ على صلاتي وعلاقتي بمن حولي ممتازة, كما انني محل احترام لكل من يعرفني والآن أصبحت سببا في خجل زوجي من الناس وتدهورت صحته وتأثرت نفسيته بما يحدث ووالدي مريض بالضغط والسكر ولو علم انني هنا فلن يتحمل الصدمة.. وأولادي حرمت منهم وحرمتهم من اهتمامي الذي عودتهم عليه فابنتي كانت تحصل على المركز الأول في مدرسة تحفيظ القرآن وابني الصغير لم يعرفني عندما أتى لزيارتي مما حرم عيني النوم وتسبب ببالغ الحسرة والندم على ما فعلته.. خاصة أن الأمر لم يكن يستحق كل ما حدث مني.

وأضافت: لقد حفظت جزءا من القرآن ومنتظرة لمدة عام حكم الحق العام راجية من الله أن يشملني بعفوه ورحمته, كما عاهدت نفسي أن لا أستقدم خادمات مطلقا واعتمد على نفسي في ترتيب منزلي.

وأشارت: لقد دفعت دية القتل غير المتعمد مثلما طلب أهلها 85 ألف ريال, ونويت أن أحج وأعتمر, وأضع برادتي ماء سبيل لتلك الخادمة رحمها الله وذلك عند خروجي من السجن لعل الله أن يتقبل مني ويتجاوز عن كل ما أقدمت عليه.
كما تحدثت مواطنة اشتركت مع زوجها في قتل خادمتهما ولها ثمانية أولاد خارج السجن ويبلغ أكبرهم 17 سنة يعيشون الآن مع عمتهم, حيث ينزل زوجها في سجن الرجال وقالت: للأسف انني من الناس الذين يتطاولون على خادماتهم بالضرب وزوجي ضرب الخادمة ضربا مبرحا. وهو معتاد دائما على ضرب الخادمات ولا يقف تطاوله على العاملات فقط بل في إحدى المرات ضرب أحد أبنائه حتى تسبب في خياط رأس ابني بعشر غرز, وفي مرة أخرى "تقيأ" أحد أبنائنا دما بسبب ضربه الشديد له.. وعندما أجلس لأحاسب نفسي أتعجب كيف كنت أتمادى في ضرب الخادمات والسكوت على زوجي لضربهن أيضا ولم أع ذلك حتى أدى هذا التجني لموت خادمتنا نتيجة ضربها بشدة حتى بقيت عشرة أيام مريضة لا تقوى على إطعام نفسها فقمت بمساعدتها على ذلك ورفض زوجي حينها الذهاب بها إلى المستشفى خوفا من المسؤولية.

وأضافت: لقد تشر د أبنائي بعد دخول والدهم السجن. خاصة أن بعضهم وصل لسن المراهقة والدراسة, والأمر لا يستحق كل ما كنا نفعله مع الخادمات فجميعهن يحتجن للصبر والتروي وهن بشر معرضات للنسيان والتقصير. ولكن للأسف لم أع هذه المسألة إلا بعد دخولي هنا وفوات الأوان. ولكنني لم أيأس من رحمة الله أن يغفر لي ويسامحني.
لذا دعوننا نلقي الضوء على هذا الموضوع المهم00
لما فعلت كل هؤلاء المواطنات ذلك؟؟
ومالذي دفعهن لفعل ذلك؟؟
اللوم ليس على ربة المنزل فقط وانما على العامله ايضا00
فالأهمال والتقصير من الطرفين00
فلن تعذب او تقتل ربة المنزل خادمتها إلا لو فعلت لها شيئا يستدعي لذلك!!
فلربما احسنت السيده معاملة خادمتها ولكن الخادمه تمردت على السيده وفعلت ما لا يرضيها ومالا تستحقها معاملتها الطيبه لها00
و ربما فعلت لذلك لحرقة قلبها على مال أو ولد ضاع بسبب الخادمه ولكن ذلك لم يحصل إلا بإهمال السيده وعدم مراقبتها لخادمتهاوإعطائها السياده في المنزل وترك المسؤوليه00
المفروض من ربة المنزل اذا لم تعجبها الخادمه او لم ترتح لها ان ترسلها ولا تخسر حياتها وأولادها وزوجها ومستقبلها لأجل خادمه!!
فما رأيكم انتم؟؟
صحيح ان الموضوع طويل00ولكن من حرقة قلبي على بنات وطني وعلى ما يحصل لهن00

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
  #2  
قديم 24-10-2000, 06:42 PM
عمر الشادي عمر الشادي غير متصل
معارض
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 4,476
Post



والله ما كنت اظن انني سأقرأ الموضوع بكامله ولكنه شدني حتى السطر الاخير فيه وهو بالفعل امر محزن سواء للخادمات اللواتي قضين وهن يعملن ليكسبن قوتهن وسواء في ذلك اخواتنا المسلمات اللواتي وقعن في ذلك المحظور الذي ما اكتسبنه الا بسبب ترك الاعتماد على النفس في هذا الامر البسيط مع توفر كل وسائل الراحة المنزلية وكثير من القسوة التي سكنت قلوبهن وهن في غفلة من طاعة الله سبحانه وتعالى،ختاما اسأل الله العلي القدير ان يرحم المتوفيات ويصلح حال المسجونات انه على ما يشاء قدير
مشكورة ام دلوعة الباباعلى الموضوع المتميز والسلام عليكم ورحمة الله


----------------------- الشادي


  #3  
قديم 25-10-2000, 02:52 PM
ملقوف ملقوف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 141
Wink

مرحبا،،،،
صحيح ان اللآقافه ماهي زينه لاكن لابد منها بعض الاحيان والاستقناء عنها مرض خطير والموضوع جيد ويستحق اني اتلقف فيه واضيع شوي من وقتي الثمين طبعا انتي تحدثتي عن موضوع مهم في مجتمعنا. وقبل لا ابدي رائيي فيه احب اقول ( كما تدين تدان ) المعاملة الحسنة مطلوبه في حيانتا سواء مع الخادمات او غيرهم وهي مطلوبة في كل وقت وكل زمان وانا متفق معاك على انها اصبحت ظاهرة الخادمات شائعه في عالمنا مثل الديكوريشن (الجوال ، السيارة ، الساعة .....) لاكن هنالك نسبة قليلة تستقدم الخادمات لغرض المساعدة في اعمال المنزل حيث تكون ربة البية مسنة او ليس لديها من يقوم بأعانتهافي اعمال المنزل ، وكما ذكرت مسبقا ان حسن الماملة يعود بالنفع على صاحبه فيجب ان نعامل الاخرين بما نحب ان يعاملونا به. ووالله لايجبي يوم تشتغلون عندهم وهم الحين ايبلغون (يروون) لابنائهم عن معاملتنا لهم وبكره ايعيالكم اصير فيهم مثل ما صار في امهاتهم وابائهم( وان كاني حي قول صدقت يام ملقونف وان كنت ميت قول الله يرحم الملقوف ما كذب يوم قال)......
ومع الف سلامه من القف بني ادم على وجه الارض

ملقوف
  #4  
قديم 25-10-2000, 02:59 PM
عامر العنزي ابو عبدالرحمن عامر العنزي ابو عبدالرحمن غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2000
المشاركات: 285
Exclamation

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخت الفاضلة ام دلوعة بابا السلام عليكم
تحيه طيبة وبعد

انا كنت ممتنع من المشاركة بالخيمة لاسباب ليس مجالها الاعندما شاهدت الاسم قلت لابد ان نشارك لايماننا بما تكتبينه من مواضيع
1- الخدمات ظاهره قديمة وليس كما يتصور البعض انها جت بعد
النفط وكلنا نعلم بوجود (عبيد) مهمتهم مثل الخدم اليوم
واكثر فالقضيه ليس حديثة .
الخادمه في وقتنا هذا ضروره على الاقل تنظيف المنزل وتوابعه
بالاخص الان البيوت والله الحمد واسعة والزوجه تكون عامله والبنات
كل واحد لديها مشاغلها بالدراسه ....
وانا اتصور ان الخادمه ليس مشكله حين توجه التوجيه الصحيح
فهي انسانه لها مالها وعليها ماعليها وفيه اخلاقيات لابد ان
تحترم .. الخادمه ليس فندق متى ماطلبناها لابد ان تاتي
وليس من المعقول ان نجلسها من النوم في ساعة متاخرها لان عبادي
يريد عشاء او هند تريد شاي ...
والخادمه لها حقوق وعليها واجبات ومن حقوقها ان يكون لها اوقات راحة ولها غرفه مستغله وبعيده عن انظار الشباب
وان تستلم راتبها بمواعيده ولا تحقر والرفق مادخل في شي الا وزانه وماابتعد عن شي الا وشانه .
والمتابعه واجبه فلا نعطيها الخيط والمخيط تفعل بنا مايحلوا لها .
ولكن للاسف الخادمه تجي للتنظيف فنسلمها كل شي في البيت حتى اولادنا ؟ انا شايف خادمه معها ولد وتمشي فيه بمنتزه وامه مع ابوه على بعد 300متر ؟؟
وقضية الخدم قضيه اكبر ان تختصر وجرائم الخدم اكبر من ان تذكر ولولا خوفي على اعصابكم لذكرت حادثة بشعة لخادم ومخدومها ؟
الاخت ام دلوعه
موضوعج قيم وهذا ليس جديد فنحن متعودين على مواضيعج المثمره
ولنا معاج وقفات في قضايا اكثر نفعا
نشكركم ولكم منا تحية وسلام .
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م