ألرد على أحفاد ألعلقمي 1

[أبو محمد 10]

اما ايران الفارسية الشيعية الكافرة فقد كانت قد استحوذت على الخليج العربي , وتطلق عليه تسمية الخليج الفارسي اتعرف لماذا عربي وليس فارسي ؟ اتعرف لماذا تطلق ايران عليه فارسي وليس عربي ؟
لانه ليس فقط عدد الدول العربية على الخليج هي اكثر من ايران لكن لان ضفتي الخليج وسكان الضفتين وسكان جزر الخليج هي القبائل العربية فحسب, لكن ايران الفارسية الشيعية الكافرة هجرت العرب من الضفة الشرقية للخليج واحتلت جزر في الخليج مثل جزيرة قيس وطنب الكبرى والصغرى وابو موسى بعد ان اجبرها البريطانيون على انهاء احتلالها للبحرين الذي دام قرابة 200 عام , ليس هذا فحسب فقد يقول قال ان ما في الخليج لا يعنينا طلما ان حكامها خون وعملاء وهم راضون بذالك وعلى شعوبهم ان تحاسبهم وليست مسؤلية العراق الدفاع عنهم, هذا الراي غير صحيح لان ما يصيبهم يصيبنا لكن ليس لهذا السبب تحديدا كانت حرب القادسية الثانية , بل لان ايران الشاه احتلت الاحواز العربية وهي منطقة كبيرة وعدد سكانها عرب فقط وتعدادهم 6 ملايين ولعلمك فان 80% من ثروات ايران النفطية وثرائها هي من ارض الاحواز العربية المحتلة, لكن ايضا ليس لهذا تحديدا كانت القادسية الثانية وانما عندما زرعت امريكا الشيطان الخميني على سدة الحكم في ايران فقد زرعته لهدف تدمير العراق وقد امرته بذالك, فاعلن الزنيم الرجيم انه يريد ان يحتل كربلاء والنجف وان يحررها من النظام البعثي الكافر, واعلن عن تصدير الثورة لا للسعودية ولا للخليج لانها محميات امريكية اسرائيلية لكنه حدد بتصدير الثورة الى العراق تحديدا !! ولم يقتصر الامر عند ذالك بل بدء ينظم الشيعة المشركين الخون في تنظيمات عسكرية سرية باشرت بزرع المتفجرات بين المدنين واحداث دمار في الاقتصاد والامن وتجنيد الشيعة في احزاب سرية تهدف الى الاطاحة بالنظام واقامة نظام شيعي عميل وموالي لايران, وبالمناسبة الاحزاب التي صنعتها ايران واوقدت بها شرارة القادسية الثانية ها هي موجودة وفعلية وليست وهمية , انها الحكيم والجعفري وحزب الدعوة والمجلس الاسفل والذين اتى بهم الامريكيون الان على الدبابت الى العراق والى السلطة بعد ان فشلوا في تحقيق ذالك عبر الحرب الاولى على العراق لانتصار العراق فيها

اما ايران الفارسية الشيعية الكافرة فقصتها بدائت منذ ايام الدولة الصفوية الكافرة والتحالف بين اوروبا الصليبية وايران الصفوية بالمال والسلاح لمحاربة الدولة العثمانية وجيوش الاسلام التي كانت تدك ابواب فينا وترفع راية لا اله الا الله, وهكذا فتحت اوروبا الصليبية جبهة صفوية شيعية جنوبية ضد الاسلام وضد الدولة العثمانية مما انهك كثيرا من مقومات حربها وتصديها لاوروبا المسيحية,
وبعد الحرب العالمية الاولى والثانية اتت اوروبا واسرائيل وامريكا ووضعت قواها وقواعدها ورؤس اموالها في ايران ونهضوا بها نهضة صناعية وعلمية وبنوا لها جيش قوي , لنفس السبب الذي فعلوه ايام الدولة العثمانية لكن هذه المرة كان هدفهم بناء دولة ايرانية قوية تكون قاعدة عسكرية لهم وجبهة جنوبية ضد الاتحاد السوفياتي , حيث ان امريكا والغرب كانوا يعدوا الى حرب عالمية ثالثة يقضوا بها على الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية لكن استعداداتهم ومشارعيهم بائت بالفشل عام 53 عندما اعلن الاتحاد السوفيتي عن امتلاكه للنقبلة النووية ولذا الغوا مشروع الحرب العالمية الثالثة واستعاضوا عنه بالحصار الاقتصادي والحرب الباردة, لكن الغرب وامريكا في بداية مشروعهم للحرب وبناء ايران كقاعدة عسكرية استوجبوا ان يكون لايران اقتصاد عسكري قوي يدعم بناء القواعد العسكرية ويؤهلها لتغطية متطلبات الحرب والانفاق العسكري لذالك استقطعوا الاحواز العربية وظموها الى ايران حتى تكون مصدر ايران البترولي والاقتصادي الذي يرتكز عليه مشروع قاعدتها الحربية, وهكذا كان العرب وارض العرب ونفط العرب غنيمة ونهيبة واستباحة للتحالف الفارسي الشيعي اليهودي الامريكي الغربي لالتقاء اهدافهم ومصالحهم ضد الاسلام وضد العرب وضد الدول التقدمية المعادية للاستعمار والامبريالية, ولم يكتفي الفرس بهذا بل ذهب ضعف العرب وتشرذمهم الى فتح شهية الشاه في احتلال مزيدا من الاراضي والجزرالعربية طالما انها غنية بالنفط واخذ يوسع في الاراضي المحتلة ويمد حدوده بين الحين والاخر باتجاه العراق الى ان وصل الى شط العرب وطالب بمنتصفه كحدود لايران , وكان سلاحه في ذالك تحالفه مع اليهود واسرائيل والغرب وامريكا والتي مجتمعه بنت له ترسانه عسكرية وجيش قوي, وايضا معتمدا على تشرذم العرب الناتج عن استهدافهم المتعمد عبر مراحل التاريخ الغابر والقريب وبسبب افتقاد العرب الى قائد ورجل صادق وشريف مثل صدام حسين يثور دفاعا عن الارض والعرض والثروات والحرمات المقدسة ويعد العدة الحقيقة الصادقة لذالك, وطبعا كان الشاه والفرس ايضا يستخدمون سلاح الاكراد في شمال العراق من اجل استنزاف طاقات العراق واضعاف قدراته على النهوض والدفاع عن نفسه , ولذا جائت اتفاقية الجزائر ومرحلة القضاء على الفتنة والتمرد الصهيوني الكردي في شمال العراق وايقاف الاستنزاف الداخلي وحل المشكلة الكردية حلا عادلا بمشروع الحكم الذاتي والتفرغ لبناء العراق علميا وصناعيا ليواكب تطور الدول والامم الباقية الحضاري , وقد بلغت في عهد البعث وصدام حسين اعلى نسبة نمو في العالم هي في العراق منذ عام 68 والى عام 82 ونسبتها بلغت 17% حسب تقارير الامم المتحدة وهذا ما افزع اسرائيل وامريكا وهذا هو احد اهم الاسباب التي جعلت امريكا تستظيف الشيطان الخميني في فرنسا وان تهيئ له السلطة والحكم في ايران رغم الخلاف والدعاية الاعلامية للاستهلاك المحلي لكلا الطرفين ولخلق مبررات لما يليها من مخططات وحروب, وكلنا نعلم ان الشيطان الخميني الذي سمى جيشه بجيش القدس كان يستورد اسلحته وقطع الغيار من اسرائيل وهذه هي الافلام موثقة لصفقات الاسلحة التي كانت تغادر اسرائيل الى اليونان ومن هناك عبر تركيا الى ايران والشيطان الخميني نفسه اعترف بها بعدما انفضح امرها

[أبو محمد 10]

الشيطان الخميني لم يطلق للسانه القذر عنان لكلام عابر في الهواء , ولا فقط تنظيم احزاب وخلايا شيعية تخريبية عسكرية تعيث الدمار في البلاد فحسب , بل اعلن عن مشروعه وبداء بتنفيذه, المشروع هو اقامة دولة شيعية كبرى يحكمها الفرس عاصمتها النجف وتمتد من ايران لتشمل العراق وسوريا ولبنان وقد باشروا في هذا المشروع وما يحصل للعراق الان هو احد ثماره كما تستطيع ان ترى اثاره وبنيانه في سوريا التي تشن حملة تشيع بالارهاب على المسلمين وفي خلق كنتون شيعي كقاعدة ايرانية في جنوب لبنان
وهكذا فان تكلفة القادسية الثانية مهما بلغت هي ليست فقط ضريبة الدفاع عن الذات والدين والوطن بل هي مسؤلية الفرس الذين يجب ان يجبروا على التعويضات بسبب الدمار الذي احدثوه وتسببوا به والحرب التي صنعوها والتدخل في شؤن العراق الداخلية واعادة وتعويض اهل الاحواز عن الاحتلال والنهب لثرواتهم التي كان وما زال يمارسها الفرس الكفرة هناك عليهم

هذا فيما يخص ايران, اما الكويت اللقيطة , فان الكويت ومنذ ايام القادسية الثانية تنهب نفط العراق من حقول الرميلة الافقية ولغاية الان , تسرقه وتبيعة للحفاظ على مخزونها الاستراتيجي من النفط , والكويت رفضت ان تقف هذا الاعتداء على العراق ونهب ثرواته بل ذهبت الى مضاعفة صادراتها من البترول هي والامارات واغراق السوق بنفط بربع اسعار اوبك في حينها كانت الكويت تبيع البرميل ب 8 دولارات فقط اضعاف حصتها في حين كان سعر اوبك 18 دولار للبرميل, وهدف الكويت هو تدمير الاقتصاد العراقي المنهك اساسا بعد الحرب التي خيبت امالهم واسيادهم ولم تقضي على العراق, وبنفس مقياس التعويضات الذي تطالب به العراق في التعويض فان الكويت وال 33 دولة التي شنت الحرب على العراق تحت شعار تحرير الكويت بعد ان رفضت ولم تسمح للعراق للانسحاب من الكويت كل تلك الدول واولها الكويت مطالبة بتعويض العراق عن الحرب والدمار الذي الحقته في العراق والضحايا والقتلى الذي احدثته في العراق وتدمير البينة العلمية والاقتصادية والصناعية التحتية في العراق
والكويت اللقيطة زيادتا على نهبها لبترول العراق منذ الثمانينات , فانها وبقرارات امريكا وما يسمى بالامم المتحد تاخذ تعويضات من العراق من عائدات ما يسمى النفط مقابل الغذاء والذ ي يذهب ثلث ريعه تعويضات لامريكا على عدوانها على العراق وثلث اخر يستقطع كتعويضات للكويت على الدمار المزعوم الذي لحق بها من الحرب وايضا تعويضات للكرد !!! و26 مليون عراقي عليهم ان يقتاتوا فقط من ثلث عائدات مشروع النفط مقابل الغذاء والذي لم تكن حتى تلك العائدات تدفع للعراق نقدا بل بضائع استهلاكية

والكويت وجرابيع الخليج مولوا ودفعوا المليارات ثمن الالة العسكرية الامريكية على العراق وفرضوا الحصار الاقتصادي على العراق, وامريكا وبريطانيا تعترف والامم المتحدة بانها قوات احتلال في العراق, خاصة بعد اتضاح زيف دعواهم بوجود اسلحة دمار شامل في العراق او اي سبب او مبرر للعدوان على العراق, فالكويت والخليج وامريكا مطالبة بتعويض العراق اضعاف مضاعفة عن للارقام التي يطالبوا بها العراق كتعويضات او مستحقاقات لما سبق الحرب والاحتلال

وامريكا وبريطانيا استخدمت في حربها على العراق اسلحة دمار شامل محضورة دوليا كاليورانيوم المنضب واليورانيوم غير المنضب والقنابل العنقودية, هذا اليورانيوم الذي تسبب في قتل عشرات الالاف من العراقين وتشويه عشران الالاف الاخرين يترك تاثيره على البشر والشجر والحجر على الاقل لمدة 120 عام وهذه هي الولادات في العراق بالاف مشوهه منذ عام 91

امريكا وبريطانيا عليها ان تدفع مئة مرة على الاقل اضعاف التعويضات المفروضة على العراق لاستخدامها اسلاحة الدمار الشامل التي تهدف الى ابادة العراق والعراقين كشعب وبلد وحضارة وتحويلهم وبلادهم الى مرتع للمشوهين والمتخلفين والمعاقين ومنطقة لا تصلح للعيش لتلوث هوائها واشجارها وتربتها وبيئتها

والكويت والخليج الذين دفعوا المليارات لفرض الحصار على العراق والمليارت لتمويل الحملة الصليبية العدوانية على العراق لاحتلاله بلا مبرر او اسباب لا اعرف اذا كان هناك مبلغ على الارض يمكن ان يدفعوها كتعويضات لجريمتهم بحق العراق والعراقين

هذه التعويضات هي التي نطالب بها حسب مقايس اصحاب التقرير الاقتصادي العربي الذي استشهد به نصير الصهيونية وحسب مقايس التعويضات الذي اعتمده صندوق التعويضات التابع لامم المتحدة

ورغم علمنا ان ارقام التعويضات التي سجلت على العراق هي ارقام اقل ما يقال عنها انها ارقام ضربت بقصد بعشرة اضعاف قيمتها الحقيقة وتحميل العراق مسؤليتها ومسؤلية جريمتهم وعدوانهم عليه
, لان العراق هو الضحية وليس المجرم والمعتدي, ومسلسل الاعتداء هو ايراني فارسي اسرائيلي امريكي كويتي سعودي امراتي قطري بحريبي عماني مصري سوري و لكن نقبل بتعويضهم ان هم عوضونا بنفس النسق والمقايس , ولا اظن دولة او مجموعة دول قادرة حقا على تعويض العراق عن الجرائم والماساة البشرية التي ارتكبوها بحقه المذكورين اعلاه والمطالبين بالتعويضات

ان المبالغة في تحميل العراق تلك الارقام الفلكية من التعويضات في حين ان العراق هو المعتدى عليه وهو الضحية وهم اصحاب الجريمة وعليهم مسؤلية التعويضات, لكن ان الهدف من المبالغة في ارقام التعويضات المطلوبة من العراق هو السيطرة على ثرواته النفطية تحت شعار التعويضات التي ستمتد على الاقل لمدة مئة عام الى ان ينفذ البترول بسبب طائلة التعويضات وارباحها السنوية وبهذا يكونوا قد سيطروا على ثروة العراق النفطية الى النهاية وحطموا مستقبل نهوضه وتطوره ومستقبل اجياله المرهونة اسيرة للتعويضات الفلكية المزعومة

اما المهجرين واللاجئين والتي ادعى فيها بان الاجئين العراقين في المنفى بلغوا 4 ملايين

اولا ان الحرب والحروب جميعها تترك ضحايا وتشرد عالم وتهجر ناس, وقد تحدثنا عمن يتحمل مسؤلية تلك المئساة البشرية في العراق , اما ال 3 ملايين لاجئ الذين يتشدق بهم نصير الصهيونية فحقيقة الامر ان تعداد الاجئين العراقين جراء الحروب لم يبلغ مليون شخص , وهذا ايضا عدد كبير جدا , واما سبب لجؤ المليون فهو يختلف من فئة لاخرى

اولا: ان الغالبية العظمى من الاجئين العراقين هم اما اكراد واما شيعة موالين لايران واما فرس زعموا انهم عراقين, اما الاكراد فدعواهم للجؤ كاذبة وباطلة لاسيما انهم كانوا معفون من الخدمة العسكرية اثناء الحرب ولم يقم عليهم لا قمع ولا اظطهاد اللهم الا النشيطين في الحركة الصهيونية الكردية من اتباع مسعود وجلال, والكرد منذ منتصف الستينات يذهبون لجؤ الى اوروبا وتحديدا في حينها كانوا يذهبوا الى المانيا والنمسا, قبل ان ياتي البعث اوصدام حسين للسلطة, والكرد هم اصحاب التجارة وتهريب العراقين الى الخارج وقد صنعوا مليارات من هذه التجارة, والكرد يذهبون ويتنقلون بين الدول الاوروبية ويقدمون لجؤ باكثر من دولتان او ثلاثة باسماء مستعارة كي يحصلوا على المساعدات بشكل غير مشروع

ثانيا: الفئة الثانية من الاجئين العراقين هم اما فرس وتم ابعادهم الى بلدهم الاصلي ايران بناءا على جنسيتهم الاصلية التي كانوا يحتفظوا بها, وهذا امر طبيعي ان يبعدوا الى بلدهم بحالة الحرب معها, هؤلاء ذهبوا الى بلدهم ايران ومكثوا فيها بامان عدة سنين لكن لتردي الاوضاع الاقتصادية هناك ولرواج موسم الهجرة الى اوروبا والاستفادة المادية هناك ولسهولة الهجرة الى اوروبا في حينها, فانهم غادروا ايران الى اوروبا وادعوا انهم اتوا من العراق مباشرتا وادعوا ان سبب تركهم للعراق هو تعرضهم للاظطهاد والقتل والتعذيب على يد صدام حسين وحزب البعث كونهم شيعة !! وهذا محض كذب وافتراء ولا يخبروا الجهات المختصة بانهم ايرانين وانهم اتوا من ايران او احدى الدول العربية لان ذالك يحجب عنهم حق اللجؤ في اوروبا

ثالثا: هناك مجموعة من الشيعة الكفرة الخون الذين اما هربوا الى ايران واما ومعظمهم غدر في العراق عام 91 وقتل من قتل وسرق المصانع والبنوك والمستشفيات والسيارات والشاحنات الحكومية واسلاك واعمدة الكهرباء والمستودعات وذهب بها الى ايران باعها هناك ومن ثم ذهب الى اوروبا مدعيا انه كان يحارب ضد صدام حسين لانه كان يقمعه ويمنعه من ممارسة دينه الشيعي, ولا يخبروا دوائر اللجؤ بالحقيقة ولا يخبروا الجهات المختصة بانهم اتوا من ايران او احدى الدول العربية لان ذالك يحجب عنهم حق اللجؤ في اوروبا

وهناك طبعا اعداد كبيرة من الناس ممن لم يستطيعوا تحمل عواقب الحرب وما بها وما ينتج عنها من معاناة وقيود وحالة ضغط ومتطلبات على حساب المواطن والجميع كما هي حالة ونتائج الحروب وبالتالي فقد اثر الهجرة بحثا عن ملاذ امن وهذا طبيعي في كل الحروب والشعوب

وهناك الاف مؤلفة من غير العراقين من العرب واكراد تركيا قدموا الى اوروبا وادعوا انهم عراقين وحصلوا على اللجؤ باسم العراق ومئسات العراقين في الداخل

وهناك الاف مؤلفة من العراقين في الدول العربية وهذا وضع طبيعي ابان الحرب وباب من ابواب دعم الاقتصاد العراقي لاهل الداخل عبر اقربائهم العاملين في الخارج

اما العراقين في اوروبا وامريكا وبقية دول العالم فهم لا يبلغوا مليون بمجموعهم من عراقين او ممن ادعى انه عراقي, والدول الاجنبية والغربية كانت تسهل للعراقين اللجؤ وتعرف انهم 99% من دعواهم في اللجؤ هي كاذبة وانه لا اظطهاد يقع عليهم, ولكنهم في الغرب كانوا يرحبوا بالعراقين لسببين

اولا: العمل على تفريغ العراق من كل قواه وكوادره العلمية والثقافية والصناعية, لاضعاف قدراته في المواجهه ولحرمانه من هذه الطاقات الانتاجية في عملية البناء او المواجه ,واعدادا وتسهيلا لبرنامجهم المعد سلفا في احتلال العراق

السبب الثاني ان الدول الغربية اردت ان تخلق من العراقين في المهجر بضاعة تتاجر بها لتبرير العدوان وارادت ان تخلق منهم طابور من المرتزقة المؤيدين للغرب هم وعوائلهم واقربائهم في العراق لارتباطهم الاقتصادي والمصلحي في الغرب والدول المستضيفة صاحبة اللجؤ , واستغلالهم واقربائهم في استقبال فكرة الاحتلال للعراق والتعامل مع ادواته من قوى الاحتلال التي نسجت روابط مع رعايا العراق في الخارج واقربائهم في الداخل كي يتعايشوا مع قوات الاحتلال في العراق وشركاتها مواطنيها والعمل خدم في مشارعيهم كسماسرة وادلاء وغطاء وحزام امن ووقاية

[أبو محمد 10]

الرد على احفاد ابن العلقمي


بسم الله الرحمن الرحيم
20
ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون 21 ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون 22 ولو علم الله فيهم خيرا لاسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون

صدق الله العظيم
سورة الانفال

احتلال العراق صفقة بين الحوزة الشيعية وامريكا

صمود العراق عام 91 بوجه العدوان الثلاثيني رغم فداحة التضحيات والمعانات و اوقف المشروع الصهيوني الصليبي في المنطقة , لكن ولايات الشر اعتمدت على احفاد العلقمي والحركة الصهيونية الكردية لاستنزاف العراق داخليا وتهيئة الاجواء والمبررات الاعلامية للاحتلال الامريكي القادم

وهكذا فبعد مسلسل الخيانة والغدر الذي اقدم عليه الشيعة احفاد العلقمي في العراق منذ وخلال حرب 91 تنفيذا لمطالب اسيادهم اليهود , وهو عار لم يحظى به ولم ينفرد به احد سوى الشيعة في تاريخ البشرية , وهو التحالف والقتال الى جانب الدول الغازية والمعتدية على الوطن , هم فعلوا ذالك مع المغول ومع الصفوين ومع الخميني ومع امريكا واليهود ضد الاسلام وضد الوطن , وعلى اية حال جائت الدعاية والاعلام الامريكي الكاذب ليعطي غطاء وتبرير احتلال العراق تحت شعار , مقابر جماعية ارتكبها النظام بحق الشيعة والاكراد !!

وهكذا خرج الشيطان بوش يرتكز على محورين كاذبين لتبرير عدوانه على العراق واحتلال العراق , الاول اسلحة الدمار الشامل والذي اصبح من السخرية والتندر ان الشعوب الغربية ذاتها تخجل من الحديث عليه

والثاني قضية المقابر الجماعية , التي لم يثبتوا وجود لها واتوا بمقابر لجنود وشهداء عراقين منذ الحرب العراقية الايرانية ليدللوا على انهم ضحايا مقابر جماعية !! لكنهم للعجلة نسوا ان يغيروا ملابسهم , فالجثث كانت لجنود عراقين عسكرين بالملابس العسكرية !!

هناك مقابر لشهداء العراق , وهناك مقابر للفرس ممن عبروا الحدود للنهب والسرق ودعم الخون المتامرين على العراق عام 91 , وقد طالب العراق الصليب الاحمر بتسليمهم الى ايران, لكن ايران لم تستجب, وهناك قبور لشهداء العراق العسكريني والمدنين الذين لاقوا حتفهم على ايدي احفاد ابن العلقمي بعدما نكلوا بهم عام 91, والمحصلة انه رغم الماكنة الاعلامية وعلى مثل ما ردد ابن المتعة والتقية الذي يدعي بانه راى المقابلا الجماعية , فهذا الكذبة الشيعية الامريكية لم تستطع لا الفضائيات ولا المراسلين ولا الصحفين توثيقها , لان المفترض انهم سيعثروا على الاف الجثث والضحايا في مقابر جماعية , ولم يحصلوا سوى على مقابر معددودة لا يتجاوز العدد فيها عن 20 او 50 جثة معظمهم شهداء العراق المدافعين عن العراق اثناء حرب ايران او المغدورين على ايدي احفاد العلقمي , في حين استطاعت امريكا ان تعثر في يوغسلافيا على مقابر جماعية للمسلمين ب 2000 و 5000 و 7000 ضحية !! لكنها لم تجد شيئ من هذا يسند دعايتها سوى ابواق الخيانة احفاد ابن العلقمي , بل حتى الاكراد خرحت منهم الحركة الاسلامية تدحض اكاذيب وافتراءات برزاني وطلابني وتحارب الامريكين , اما احفاد ابن العلقمي..فحدث ولا حرج

وابواق العمالة والخيانة تستدل لتبيرير الاحتلال وخيانة الوطن على مقابر جماعية كاذبة وفلم حلبجة !!! وكما يقال من افواههم ادينوهم , جميع من تابع وتقصى الحدث في حلبجا لم يرى او يحسب اكثر من 14 ضحية في اي بث لاي قناة كردية او امريكية او اسرائلية او ايرانية لا ولا في اي مجلة او صحيفة من صحف العالم التي غطت ذالك الحدث في حينه ولا في 91 ولا الان..لم يستطيعوا ان يصوروا من ارض الحدث اكثر من 14 ضحية ولم يثبتوا لنا منذ ذالك اليوم ولغاية هذه اللحظة لا مقابرهم ولا جثثهم !! ليس ال 14 اربعة عشر ضحية وانما ال 5000 خمسة الاف ضحية المزعومين في حلبجة حسب الدعاية اليهودية الامريكية الكردية الفارسية ؟؟

هذها الدعاية مغرضة وموجهة ومتعمدة,
نعم بعد اذ تحصن الخون اتباع الطلباني في منطقة حلبجة وجعلوها معبر للقوات الفارسية ولتهريب الاسلحة ولمحاربة العراق , ذهبت قوة من الجيش العراقي للقضاء على هذه البؤرة والجيب العميل , وقد انذروا الخون الاكراد جماعة الطلباني وانذروا ايضا سكان حلبجة بان تخرج قوات الطلباني منها , فرفضوا , فطلب الجيش من السكان ان يغادروا المكان عبر انذارات مباشرة بكل السبل وعلى مدى ثلاث ايام بان الجيش قادم على عمل عسكري في حلبجة طالما ان الخون الطلباني متحصنين فيها وطلب الى المدنيني ان يغادروها حفظا على ارواحهم , فماذا حصل ؟
الخون الاكراد منعوا سكان حلبجة من الخروج كي يستخدموهم كدروع بشرية ويختفوا خلفهم
القت طائرة عراقية قنبلة واحدة كيميائية , وهي التي ادت الى وقوع 14 اربعة عشر ضحية او اقل , ثم كررت الطائرة الكرة فالقت مسحوق من الجص الابيض لتوحي بانه مادة كيمياوية, وهكذا اخلوا المدينة
الخلاصة: ان حلبجة ومن يتباكى عليها ويردد دعايتها الكاذبة انة يفعل ذالك في سياق الدعاية اليهودية الامريكية الصهيونية الفارسية ضد العراق
ثانيا ان المسؤل عن الضحايا في حلبجة هم الخون جماعة الطلباني
ثالثا لماذا لا يتحدث المتباكين على حلبجة المزعومة عن المقابر الجماعية التي ارتكبها الخون الطلباني والبرزاني بحق الشعب العراقي وبحق العرب وبحق المسلمين في شمال العراق ؟ وهي حقا قد شملت الاف من الابرياء اما من الجيش العراقي وما من العرب في المنطقة على يد الكرد ؟
اخيرا ان حلبجة عبارة عن قرية مفتوحة وفي مكان مفتوح وليست مدينة بمعنى المدينة فلا فيها كثافة سكانية ولا مصانع ولا عمارات مكتظة , وهي منطقة مفتوحة وعوامل الرياح وما الى ذالك وبالتالي القاء قنبلة واحد في مكان مفتوح لا يلاحق الاذى الا في منطقة محدودة جدا الا اذا كانت على غرار القنابل النيوترونية وقنابل اليورانيوم المنضب والغير منضب التي القتها امريكا واسرائيل على الشعب العراقي هي هذه الحرب وفي عام 91, وبالتالي كل الذي قيل عن 5000 ضحية هو كذبة صهيونية امريكية, وانا ضد ان تسقط ضحية واحدة بريئة لكن الخطية برقبة الطلباني الخون وليست في ذمة العراق , والاولى ان نتاسف وننعى ونثائر وننتقم لل 14 ضحية في حلبجة ولشهداء العراق العرب والعراقين الذين هم بالالاف والذي تم قتلتهم ايدي الغدر الكردية الصهيونية , هذا اذا كان هناك وطنية او كان هناك قصاص اسلامي عادل

[أبو محمد 10]

بسم الله الرحمن الرحيم
20
ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون 21 ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لا يعقلون 22 ولو علم الله فيهم خيرا لاسمعهم ولو أسمعهم لتولوا وهم معرضون

صدق الله العظيم
سورة الانفال


اولا القادسية الثانية او كما يطلق عليها بحرب الخليج الاولى, تلك الحرب لم تكن مع دولة شقيقة وصديقة كما يدعي احفاد العلقمي بل كانت مع دولة كافرة على دين مشرك بالله ودولة عدوة للعراق وللخليج العربي باسره , دولة احتلال الاحواز العراقية والجزر العربية في الخليج وتسعى لاكمال مشروعها الهادف الى تحطيم الاسلام والى احتلال الاراضي العربية مقاسمتا مع اليهود, تلك الحرب لم يبدائها صدام حسين ولا العراق , تلك الحرب بدائتها امريكا والفرس على العراق عندما ازاحت الشاه واتت بالخميني من فرنسا ونصبته على راس الثورة التي لم تكن دينية , والهدف كان هو احياء فتنة الشيعة المشركين الكفرة المؤدة ولصنع حرب في المنطقة تستهدف تدمير العراق واستنزاف الخليج وصولا الى ما انتهى اليه الحال في العراق من احتلال مباشر بواسطة القوات الامريكية بعد ان نصر اللة العراق بفضل بطولة وتضحيات ابناء الشعب العراقي الاشاوس وقيادة صدام حسين للحرب ضد ايران وتسخيره العوامل الدولية والعربية لصالح العراق , وقد كانت تتمنى وتتوقع امريكا واسرائيل عكس ذالك, وبعدما حقق اللة لنا النصر على اعدائنا احتذا الامريكيون ال صباح وجرابيع الخليج ليقوموا باعتداء اخر على العراق كي يقضوا عليه ولتنتهي الامور الى ما هو الحال عليه الان

اما ايران الفارسية الشيعية الكافرة فقد كانت قد استحوذت على الخليج العربي , وتطلق عليه تسمية الخليج الفارسي اتعرف لماذا عربي وليس فارسي ؟ اتعرف لماذا تطلق ايران عليه فارسي وليس عربي ؟
لانه ليس فقط عدد الدول العربية على الخليج هي اكثر من ايران لكن لان ضفتي الخليج وسكان الضفتين وسكان جزر الخليج هي القبائل العربية فحسب, لكن ايران الفارسية الشيعية الكافرة هجرت العرب من الضفة الشرقية للخليج واحتلت جزر في الخليج مثل جزيرة قيس وطنب الكبرى والصغرى وابو موسى بعد ان اجبرها البريطانيون على انهاء احتلالها للبحرين الذي دام قرابة 200 عام , ليس هذا فحسب فقد يقول قال ان ما في الخليج لا يعنينا طلما ان حكامها خون وعملاء وهم راضون بذالك وعلى شعوبهم ان تحاسبهم وليست مسؤلية العراق الدفاع عنهم, هذا الراي غير صحيح لان ما يصيبهم يصيبنا لكن ليس لهذا السبب تحديدا كانت حرب القادسية الثانية , بل لان ايران الشاه احتلت الاحواز العربية وهي منطقة كبيرة وعدد سكانها عرب فقط وتعدادهم 6 ملايين ولعلمك فان 80% من ثروات ايران النفطية وثرائها هي من ارض الاحواز العربية المحتلة, لكن ايضا ليس لهذا تحديدا كانت القادسية الثانية وانما عندما زرعت امريكا الشيطان الخميني على سدة الحكم في ايران فقد زرعته لهدف تدمير العراق وقد امرته بذالك, فاعلن الزنيم الرجيم انه يريد ان يحتل كربلاء والنجف وان يحررها من النظام البعثي الكافر, واعلن عن تصدير الثورة لا للسعودية ولا للخليج لانها محميات امريكية اسرائيلية لكنه حدد بتصدير الثورة الى العراق تحديدا !! ولم يقتصر الامر عند ذالك بل بدء ينظم الشيعة المشركين الخون في تنظيمات عسكرية سرية باشرت بزرع المتفجرات بين المدنين واحداث دمار في الاقتصاد والامن وتجنيد الشيعة في احزاب سرية تهدف الى الاطاحة بالنظام واقامة نظام شيعي عميل وموالي لايران, وبالمناسبة الاحزاب التي صنعتها ايران واوقدت بها شرارة القادسية الثانية ها هي موجودة وفعلية وليست وهمية , انها الحكيم والجعفري وحزب الدعوة والمجلس الاسفل والذين اتى بهم الامريكيون الان على الدبابت الى العراق والى السلطة بعد ان فشلوا في تحقيق ذالك عبر الحرب الاولى على العراق لانتصار العراق فيها

اما ايران الفارسية الشيعية الكافرة فقصتها بدائت منذ ايام الدولة الصفوية الكافرة والتحالف بين اوروبا الصليبية وايران الصفوية بالمال والسلاح لمحاربة الدولة العثمانية وجيوش الاسلام التي كانت تدك ابواب فينا وترفع راية لا اله الا الله, وهكذا فتحت اوروبا الصليبية جبهة صفوية شيعية جنوبية ضد الاسلام وضد الدولة العثمانية مما انهك كثيرا من مقومات حربها وتصديها لاوروبا المسيحية,
وبعد الحرب العالمية الاولى والثانية اتت اوروبا واسرائيل وامريكا ووضعت قواها وقواعدها ورؤس اموالها في ايران ونهضوا بها نهضة صناعية وعلمية وبنوا لها جيش قوي , لنفس السبب الذي فعلوه ايام الدولة العثمانية لكن هذه المرة كان هدفهم بناء دولة ايرانية قوية تكون قاعدة عسكرية لهم وجبهة جنوبية ضد الاتحاد السوفياتي , حيث ان امريكا والغرب كانوا يعدوا الى حرب عالمية ثالثة يقضوا بها على الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية لكن استعداداتهم ومشارعيهم بائت بالفشل عام 53 عندما اعلن الاتحاد السوفيتي عن امتلاكه للنقبلة النووية ولذا الغوا مشروع الحرب العالمية الثالثة واستعاضوا عنه بالحصار الاقتصادي والحرب الباردة, لكن الغرب وامريكا في بداية مشروعهم للحرب وبناء ايران كقاعدة عسكرية استوجبوا ان يكون لايران اقتصاد عسكري قوي يدعم بناء القواعد العسكرية ويؤهلها لتغطية متطلبات الحرب والانفاق العسكري لذالك استقطعوا الاحواز العربية وظموها الى ايران حتى تكون مصدر ايران البترولي والاقتصادي الذي يرتكز عليه مشروع قاعدتها الحربية, وهكذا كان العرب وارض العرب ونفط العرب غنيمة ونهيبة واستباحة للتحالف الفارسي الشيعي اليهودي الامريكي الغربي لالتقاء اهدافهم ومصالحهم ضد الاسلام وضد العرب وضد الدول التقدمية المعادية للاستعمار والامبريالية, ولم يكتفي الفرس بهذا بل ذهب ضعف العرب وتشرذمهم الى فتح شهية الشاه في احتلال مزيدا من الاراضي والجزرالعربية طالما انها غنية بالنفط واخذ يوسع في الاراضي المحتلة ويمد حدوده بين الحين والاخر باتجاه العراق الى ان وصل الى شط العرب وطالب بمنتصفه كحدود لايران , وكان سلاحه في ذالك تحالفه مع اليهود واسرائيل والغرب وامريكا والتي مجتمعه بنت له ترسانه عسكرية وجيش قوي, وايضا معتمدا على تشرذم العرب الناتج عن استهدافهم المتعمد عبر مراحل التاريخ الغابر والقريب وبسبب افتقاد العرب الى قائد ورجل صادق وشريف مثل صدام حسين يثور دفاعا عن الارض والعرض والثروات والحرمات المقدسة ويعد العدة الحقيقة الصادقة لذالك, وطبعا كان الشاه والفرس ايضا يستخدمون سلاح الاكراد في شمال العراق من اجل استنزاف طاقات العراق واضعاف قدراته على النهوض والدفاع عن نفسه , ولذا جائت اتفاقية الجزائر ومرحلة القضاء على الفتنة والتمرد الصهيوني الكردي في شمال العراق وايقاف الاستنزاف الداخلي وحل المشكلة الكردية حلا عادلا بمشروع الحكم الذاتي والتفرغ لبناء العراق علميا وصناعيا ليواكب تطور الدول والامم الباقية الحضاري , وقد بلغت في عهد البعث وصدام حسين اعلى نسبة نمو في العالم هي في العراق منذ عام 68 والى عام 82 ونسبتها بلغت 17% حسب تقارير الامم المتحدة وهذا ما افزع اسرائيل وامريكا وهذا هو احد اهم الاسباب التي جعلت امريكا تستظيف الشيطان الخميني في فرنسا وان تهيئ له السلطة والحكم في ايران رغم الخلاف والدعاية الاعلامية للاستهلاك المحلي لكلا الطرفين ولخلق مبررات لما يليها من مخططات وحروب, وكلنا نعلم ان الشيطان الخميني الذي سمى جيشه بجيش القدس كان يستورد اسلحته وقطع الغيار من اسرائيل وهذه هي الافلام موثقة لصفقات الاسلحة التي كانت تغادر اسرائيل الى اليونان ومن هناك عبر تركيا الى ايران والشيطان الخميني نفسه اعترف بها بعدما انفضح امرها

[أبو محمد 10]

للرفع للأفادة ألوجيز

[أبو محمد 10]

يرفع