و يسدل الستار على اسم الشيخ أبي الأطفال

[صلاح الدين القاسمي]

بسم الله ،
و الحمد لله ،
و الصلاة و السلام على رسول الله .

***-***

المعذرة أولا للسادة المتدخلين هنا :
* أبو طه العمدة العجيب() () ===> هو بالمناسبة صحيحة الأخبار القائلة

أنكم وراء المواقف العربية المشرفة للأنجليزي عمدة لندن ؟


* و سيدي سما بولاندي أدام الله عزه و عوضه بــ ASTRA عوضا عن VECTRA
() ()


* و عصام الدين ===> المريد العجيب و المرشح لأرث سر سيدي سما بولاندي ( ق ر)
( )


* و احمد ياسين ===> الفارس القادم من وطن المجهول و المسافر إلى بلاد الأفراح حيث لا أشباح سوى الراحات و الراح ( )


* و للا شوشو ====> القادمة على مهل لفهم تضاريس الخيمة العربية في عصر

جدليات : البترودولار/ الفتوىإشهار

و التكفير جهار / بهار

() ()


فلي بعض الاسئلة للشيخ أبو الأولاد المترجل ترجل السقيفة العزيزة :

داكوردو : عرفنا أن الستار أسدل على اسم الشيخ أبي الأطفال ،

و لكن :

1 - هل الإسم هنا هو عين المسمى ؟

2 -و إذا كان كذلك ، فمتى ترفع الستارة مجددا يا شيخ ؟؟؟

3 - و أون كا أو الستارة تسدل نهائيا فمن لأطفالك من بعدك هنا في هذه المضارب العجاف ؟

4 - هل من وصية ؟

5 - هل من تصريحات سرية متاع اللحظات الأخيرة ؟



ننتظرك بكل الشوق ) (

[الوافـــــي]

أخي الكريم / الشيخ أبو الأطفال

أصعب اللحظات وأكثرها تعاسة هي تلك التي يكون ( الفراق ) عنوانا لها
بالرغم من أن من يفارق يكون واقعا بين حالة من إثنتين
فإما أن يكون في فراقه ( معاتبا ) أو ( مغاضبا )
فإن كان ما جاء في موضوعك أعلاه ( عتابا ) فثق أنه قد بلغ الباب ثم دخل وسكن
لأن ( العتاب ) لا يكون إلا على أمر قد توقعناه فلم نجده
وقد قال بعض من سبقونا إلى القبور رحمهم الله تعالى : ( العتاب صابون القلوب )
فلك أن تعاتب ، ولك أن تجد لعتابك مستودعا ومكانا
وكن على ثقة بأن لك في أعماقنا مكانة نضعك فيها وإحتراما نكنه لك
وقد أخبرتك بذلك سابقا وها أنا أخبرك به الآن أيضا
وأما إن كان ذهابك ( مغاضبا )
فثق أننا لا نُكن لك إلا ( الرضى ) ولا شيء غيره
وشتان بين النقيضين ... لأنهما ببساطة لا يجتمعان أبدا
فإن كان لك الحق في أن تغضب ، فإن لنا في المقابل الحق في مطالبتك بأن ترضى ..

وأكاد أجزم أنك صاحب الأمر الأول
لأنني لا أظنك صاحب الأمر الثاني ، فما عهدناك مغاضبا أبدا
فهل سيرتفع الستار قريبا .؟؟؟

تحياتي

[xalid]

كلنا راحلون ان لم يكن اليوم فغدا و الاعمار بيد الله
الفائز من غادر ورحمة الله تتبعه
اخى الشيخ ساذكرك كلما واجهت جبلا
ساذكرك كلما مررت بعين جارية
وساقية ما تزال وستظل تروى