مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #61  
قديم 19-05-2006, 04:46 AM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

ان فشل شخص يحمل السلاح يعرف توقف الاقسام وعلاجها واسبابها
فتوقف الاقسام صارت عند الذين لاتستطيع فرائصهم علي حمل ( نباطة)
مشكلة عظيمة
فكيف اذا كان هذا التوقف اثبت لنا قوة المجاهدين الجسدية
ان توقف اقسام لمثل هذا النوع من السلاح رشاش مدفع يحتاج الي قوة لارجاع الاقسام
فمثلا تسند مرجع الاقسام علي جسم صلب وتدفعه بكل جسدك واذا لم تكن قويا لاتستطيع
او ترجعة بالدفع برجلك بعد وضعة علي الارض وبالبسطار
ان هذا السلاح صمم لتثبيت علي الاليات وليس سلاح فردي خفيف
هذ يدل علي قوة الشيخ وثباته وقوة الاخ المجاهد الذي قام بارجاع الاقسام
واما مهارت الشيخ من يعرف الرماية يعرف انه من امهر الرماة حفظة الله
لقد استطاع ان يرمي طلقة طلقة علي هذا الرشاش وهو مضبوط علي الصليات
واستطاع الرمي صليات بثبات علي رشاش مدفع
لله درك من بطل حارت بك العقول
عربي سعودي اسأل من حولك من القوات الباسلة لعلك تستفيد وتفيد
و انصحهم ان يتعلمن الرماية من هذه اللقطة
  #62  
قديم 19-05-2006, 05:08 AM
عربي سعودي عربي سعودي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: السعودية - الرياض
المشاركات: 2,185
إفتراضي



بحسب معرفتي إن الرشاش هو من نوع M249 و هو رشاش أمريكي مخصص للأفراد و ليس للمركبات يا عزيزي قناص بغداد و يتم استخدامه في سلاح المشاة بالأساس لتوفير الكثافة النيرانية في الاشتباكات



لم يسبق لي أن رأيت أي جندي يحتاج إلى مساعدة لأجل التعشيق إلا حينما شاهدت ذلك في فيديو الزرقاوي و هو يطلق النار على الرمل و التراب بل و يحتاج للمساعدة في استخدامه و يبدو أن أصدقائه الأمريكيين في الـ CIA لم يعلموه استخدام ذلك الرشاش جيدا
  #63  
قديم 19-05-2006, 05:13 AM
عربي سعودي عربي سعودي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: السعودية - الرياض
المشاركات: 2,185
إفتراضي

إقتباس:
و انصحهم ان يتعلمن الرماية من هذه اللقطة

أحد الضباط السعوديين تم إرساله إلى باكستان لاختبار دبابة الخالد و مدفعيتها من عيار 125 ملم الملساء

و قد قام هذا الضابط بإصابة جميع الأهداف 100% على مسافات بعيدة تصل إلى 3 و 4 كيلومترات و منها أهداف متحركة أيضا

هذا ما فعلوه بمدفعية 125 ملم بينما الزرقاوي يحتاج إلى المساعدة في استخدام رشاش خفيف لإطلاق النار على الرمل و التراب
  #64  
قديم 19-05-2006, 05:23 AM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

التكنلوجيا العسكرية الأمريكية عاجزة عن مواجهة المقاومة العراقية: ما أن يطل الجندي الأمريكي برأسه من العربة حتى تطاله نيران المقاومة


--------------------------------------------------------------------------------


واشنطن – الوطن - دفعت علميات المقاومة المستمرة ضد القوات الأمريكية بالعراق وزارة الدفاع الأمريكية إلى تسريع عملية تطوير نظام للرؤية والتوجيه يتيح لجنود الاحتلال عدم الإطلال من عرباتهم ومركباتهم من طراز "همفي" لإطلاق نيران رشاشاتهم، ويتولى بعد دمجه بمدفع رشاش مثبت فوق سطح ناقلة الجند مهام البحث والتصويب.



واشنطن – الوطن - دفعت علميات المقاومة المستمرة ضد القوات الأمريكية بالعراق وزارة الدفاع الأمريكية إلى تسريع عملية تطوير نظام للرؤية والتوجيه يتيح لجنود الاحتلال عدم الإطلال من عرباتهم ومركباتهم من طراز "همفي" لإطلاق نيران رشاشاتهم، ويتولى بعد دمجه بمدفع رشاش مثبت فوق سطح ناقلة الجند مهام البحث والتصويب.

ووفقا لما ذكرته مجلة "بيزنس ويك" الأمريكية في تقرير لها على موقعها الإلكتروني نشرته الأحد 24-4-2005 ، فإن الوحدات الهندسية العسكرية الأمريكية كانت تعمل في خريف 2003 في ترسانة بيكتيني بولاية نيوجيرسي على تطوير هذا النظام وكان مقررا لها أن تنجز المشروع في 5 سنوات، إلا أن "حرارة التمرد في العراق"، بحسب تعبير المجلة، أدت إلى التسريع بتطوير هذا النظام "بسرعة البرق"، كما وصفها مايك لوب نائب رئيس مجلس إدارة ريكون أوبتكال المؤسسة المسئولة عن تصنيع النظام.

ومنذ شهر مارس 2005، بدأت تتدفق المئات من وحدات هذا النظام على العراق لتزويد المركبات الأمريكية بها في محاولة لوقف نزيف الخسائر البشرية للقوات الأمريكية وتجنيب الجنود الأمريكان المواجهات المباشرة مع عناصر المقاومة، وذلك بعد أن أغدقت وزارة الدفاع الأمريكية على الشركات المكلفة بتطوير هذا النظام بالأموال للإسراع في توفير أسلحة جديدة تمنح جنودها الذين يواجهون حروب شوارع "عنيفة" في العراق سلاحا للمواجهة، كما ذكرت المجلة.

ويعلق جون بايك المفكر العسكري الأمريكي على ذلك بقوله: "فيما يختص بالعسكرية، فإن عمليات التصميم والإنتاج تخطو بسرعة زحف القواقع"، لكن الآن و"بسرعة" أصبح هناك الكثير من النماذج الأولية للعديد من الأسلحة، وخلص في نهاية تعليقه إلى أن "العراق سيعيد ابتكار الجيش كلية".

وترتكز فكرة النظام على دمج عدة وسائل للرصد والرؤية والتوجيه تضم كاميرا فيديو للرؤية النهارية بنظام تثبيت مزدوج يتيح لها قدرا كبيرا من الثبات على أشد الطرق وعورة، وباحث ليزر لتحديد مجال إطلاق نيران المدفع الرشاش، وكمبيوتر لإجراء حسابات القاذف والمقذوف، ومنظار رؤية بالأشعة تحت الحمراء للبحث والاستكشاف، ومنظار رؤية حرارية يتتبع حرارة أجساد المقاومين، فضلا عن لوحة رؤية وتحكم تعد قطعة فنية على حد وصف منتجي النظام.

ويمكن دمج النظام بأي من المدافع الرشاشة الخفيفة والمتوسطة مثل مدفع Mk-19 قاذف القنابل اليدوية، وM-2 الرشاش عيار 50، والرشاش M240B المتوسط، والرشاش M249 الأوتوماتيكي، ويتم تثبيت هذه المدافع مع النظام المدمج بها فوق مركبات همفي على عدد من منصات الإطلاق التي تناسب كلا على حدة.

ويفترض أن تؤدي كل تلك التقنيات إلى تمكين الجنود الأمريكان من التصويب عن بعد بدقة فائقة والاشتباك مع أفراد المقاومة العراقية أثناء الحركة السريعة للمركبة أو مع الاهتزاز الشديد والمناورة دون الإطلال من خارج مركباتهم، مع توفير دقة التصويب من حالة الثبات مما يقلل من الخسائر المتصاعدة في صفوف جنود الاحتلال.

ووردت للبنتاجون شكاوى مفادها أن عربات نقل الجنود الأمريكان من طراز همفي المدرعة التي تجوب شوارع مدن وقرى العراق، توفر قدرا معقولا من الحماية للجنود، لكن الأفراد الذين يضطرون لإلقاء إطلالة برءوسهم خارج السيارة، أو أجزاء أكثر من أجسادهم للرد على نيران معادية يتعرضون لأخطار القتل والإصابات البالغة من المقاومة العراقية، إضافة لتزايد احتمالات الإصابة أو القتل عندما يترجل هؤلاء الجنود لجمع معلومات استخبارية في مناطق قد تكون مسرحا لعمليات مقاومة.

وتقليديا كانت العسكرية الأمريكية تختبر الأسلحة الجديدة حتى تطمئن إلى أنها ستفي بالاحتياجات التي من أجلها ابتكرت وومضت بنات أفكار تطويرها في رءوس مصمميها، أما الآن فإن المصممين بدءوا يعتمدون في تصميماتهم على المعلومات الواردة من أفواه المقاتلين بساحات المعارك بالعراق.

وهذا ما حدث تماما فيما يخص نظام الرؤية والتوجيه (Common Remotely Operated Weapon Stations (CROWS)) الذي طور في ترسانة بيكتني، وبدلا من أن يمتد جدول التطوير للزمن المقرر له أي 5 سنوات، أرسلت البنتاجون 4 نماذج منه في نهاية عام 2003.

وأوضح الليوتنانت كولونيل كيفين ستودارد مدير مشروع إنتاج النظام أنه تأسيسا على شكاوى وتوجيهات الجنود الأمريكان في العراق، قام المصممون بعدة تعديلات شملت خفض طول ماسورة المدفع بعد أن وضعت خزنة الذخيرة ومجموعة تغذية المدفع الرشاش بالطلقات جانبا وليس ضمن جسمه، كما شملت التعديلات زيادة حدة مجال الرؤية الخاص به.

وقال ستودارد: نحن "نأخذ معلومات حقيقة من جنودنا"، مشيرا إلى المثل القائل بأن الحاجة أم الاختراع.

ولم تقف عملية مراجعة وتطوير وتحديث أسلحة الجيش الأمريكي عند هذا النظام بل امتدت للمقذوفات والقاذفات بداية من الطلقة والمدفع الرشاش البسيط وامتدت إلى الأسلحة الأكثر تعقيدا، كما تقول "البيزنس ويك".

نماذج أخرى للتطوير على خلفية العراق


وحدة النظام وحدها

وأوردت عدة أمثلة مثل مؤسسة أليانت تكنوسيستمز أكبر مصنع للذخائر في الولايات المتحدة، حيث قامت بتطوير مدفع يمكنه مساعدة الجنود الأمريكان على قتل "الأعداء" المختبئين خلف مبنى أو جدار، حيث طورت نموذجا يسمى XM25 الذي يستخدم أشعة الليزر لقياس مسافة الهدف، ثم يقوم المدفع برش زخات من القذائف يمكن برمجتها بحيث تخترق مسافة قدم أو قدمين وراء الجدران، ثم تنفجر في شكل شظايا داخل حجرة مثلا أو تغطي زاوية في مبنى.

أيضا بدأت شركات الأسلحة المتعاقدة مع البنتاجون في إعادة تجهيز أسلحة منتجة بالفعل لأغراض جديدة، ومن بينها شركة رايثون التي صنعت نسخة معدلة من نظام مضاد للصواريخ يثبت فوق السفن الحربية، لحماية الجنود على الأرض.

ويتمثل هذا النظام في مدفع رشاش سريع الطلقات وواسع المدى، يتم تثبيته فوق مجنزرات صغيرة أو يمكن تثبيته بجوار الجنود في الشوارع حيث يقوم برش زخات سريعة بشكل آلي تجاه أي قذائف مورتر قد تنهمر فوق رءوس هؤلاء الجنود.

كما قامت شركة نروثروب جرونمان -وهي العملاقة في صناعة الطائرات المقاتلة والقاذفة الأمريكية- بتطوير نسخ مصغرة من رادارات مضادة للطائرات يمكن تثبيتها فوق عربات همفي الناقلة للجنود للتحذير من أي نيران معادية قد تستهدف للعربات.

حتى المدفع الرشاش M-16 الذي يعتبر عماد تسليح الأفراد في الجيش الأمريكي منذ ستينيات القرن العشرين، ربما يتم استبدال آخر أكثر تطويرا به، استنادا إلى المعلومات الواردة من العراق، حيث شرعت مؤسستا جنرال داينامكس وهكلر-كوخ في إحالة الرشاش القديم للتقاعد بهدف استعمال نوع آخر أكثر خفة وأقصر طولا فضلا عن أنه سوف يصنع من لدائن حديثة، ومؤخرة قابلة للطي، بعد شكاوى عدد من جنود الاحتلال الأمريكي التي أفادت أن الرشاش القديم لا يصلح لحرب الشوارع التي يخوضونها بالعراق.

وختمت المجلة بقولها: إن حروب الشوارع بالعراق لم ترفع الطلب على حاملات الطائرات أو المقاتلات النفاثة بالجيش الأمريكية، ولكنها مازالت ترفع الطلب على مناظير الرؤية الليلية حيث باعت مؤسسة آي تي تي للصناعات من هذه الأجهزة 40 ألف وحدة يساوي الواحد منها 3000 دولار أمريكي أو يزيد، وهو لا يسمح فقط بالرؤية في الليل، بل يكتشف الأفراد من خلال الحرارة المنبعثة من أجسادهم.

هذا المنظار لن يحقق "الصدمة والرعب"، ولكنه يمكن الجنود الأمريكان من الرؤية خلال الأتربة والرمال والدخان، وقد يساعدهم على القتال في غبار المعارك.. هكذا قالت "البيزنس ويك" بسخرية لاذعة



تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

هذا المقال من قبل Al Watan Arab American National Newspaper
http://watan.com/

رابط هذا المفال:
http://watan.com/modules.php?op=modl...cle&sid= 2219 [/size][/center]

آخر تعديل بواسطة قناص بغداد ، 19-05-2006 الساعة 05:41 AM.
  #65  
قديم 19-05-2006, 05:33 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

اخي الكريم ممكن ان تقوم بتعديل ردك
فهناك خاصية لتصغير الصورة
بارك الله فيك موجودة امام وضع الفلاش
  #66  
قديم 19-05-2006, 05:39 AM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

احسنت اخي احمد ياسين
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م