مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-06-2005, 06:52 AM
الجلاد10 الجلاد10 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
الإقامة: بلاد الله
المشاركات: 498
إفتراضي حمل الكلمه الجديده المصوره : للشيخ أيمن الظواهري حفظه الله

حمل الكلمه الجديده المصوره : للشيخ أيمن الظواهري حفظه الله

--------------------------------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم
:


0

http://www.aljazeera.net/mritems/st...546239_1_12.wmv
_________________________
  #2  
قديم 21-06-2005, 08:26 AM
الجلاد10 الجلاد10 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
الإقامة: بلاد الله
المشاركات: 498
إفتراضي قراءة في شريط القائد الدكتور أيمن الظواهري

بعد عرض كلمة الدكتور أيمن الظواهري اول أمس ,استضافت الجزيرة مارتن انديك- وهو يهودي - كان دبلوماسيا في حكومة كلينتون, ويعمل الآن في مركز أبحاث.

و حينما سألته مذيعة الجزيرة عن تعليقه على اتفاق الرأي العام العربي مع تنظيم القاعدة حول وجوب إنهاء الاحتلال العسكري الأمريكي للبلاد الاسلامية , أجاب مراوغا:

>ان ليس من حق الظواهري أن يتدخل في شؤون الاصلاح, وهو الذي كان يدعم نظام طالبان الذي يعتبر أسوا نظام في العالم.<

وهذا الرد لم يحتوي جوابا لكنه احتوى هجوما كما هو واضح , وفي المكان الذي اعتقد ذلك القبيح أنه يمثّل نقطة ضعف في موقف خصمه أي : نظام طالبان .

فبعد ان قام الغرب ووسائل إعلامه " بشَيطنة" نظام طالبان طوال سنوات , مستغلين فقرهم المدقع بعد أن دمّرت روسيا - بمساعدة أمريكية - بلادهم, ومستغلين تمسكهم بالمظاهر الإسلامية في الشكل والملبس , وتطبيقهم لأحكام الشريعة , بالقدر والكيفية التي انتهى إليها علمهم, أصبحت كلمة طالبان ترمز لكل معاني التخلف والوحشية والقسوة !

وإن كان هذا التشويه الحقير لصورة هؤلاء الطيبين البسطاء الأحرار قد لاقت رواجا في الغرب, فليس هذا بأمر مستغرب, لكن الغريب أن كثيرا من المسلمين , بل وكثيرا من المتدينين منهم, ومن الحركات الاسلامية فضلا عن العلمانيين والقوميين, قد انساقوا خلف هذا التشويه الحقير , وأصبح أهون شئ لدى أحدهم أن يصف أولئك الفرسان بأنهم متوحشون , وأنهم اقاموا نظاما متخلفا , لا يمكن لبشر أن يتحمل العيش تحت ظله !

هذه الاتهامات تكشف كذلك جانبا من النفسية المتغطرسة لأولئك المترفين المتكبرين ,الذين أعمى بصائرهم ركوب السيارات الحديثة, وارتداء البذل الغربية , والعيش في بيوت مريحة, فلم تعد الشهامة والحرية والمروءة مقياسا لتقييم البشر عندهم, بعد أن استعبدتهم الدنيا واذلّت أعناقهم!

والعجيب أنهم - رغم غطرستهم الفارغة تلك- يعيشون في ظل أنظمة قد بلغت من الهمجية والظلامية حدا لا يُتصور, ولعل بعضهم قد أصابه بعض من رذاذ تلك الهمجية المتخلفة, لكن العبد عبد!

انظر إلى النظام المصري مثلا, هذا النظام لا تكفي كلمة همجي لوصفه , ولا القول بأنه نظام آت من القرون الوسطى الأوروبية, بل يحتاج إلى كلمات جديدة , ربما كلمات مركبة , لتستطيع وصف مدى وحشيته وتخلفه.

والمثال حاضر, فقد راى العالم بأسره كيفية تعامله مع بعض المعارضين الذين نزلوا يتظاهرون في الشوارع قبل أسابيع , واستخدامه أحط واسفل الأساليب التي لا تخطر ببال إبليس نفسه في التعامل مع أولئك المساكين, وقد انتشرت فضائحه في كل صحف العالم, وتحدثت عنها الصحف الغربية ( بالتفصيل) , وكيف قالت احدى السيدات أنهم لم يتركوا جزءا من جسدها إلا وانتهكوه ! وكيف نزعوا ملابس سيدة اخرى في وسط الشارع محاولين اغتصابها لولا تدخل بعض المتظاهرين الآخرين!

ورغم ذلك وغيره لا تقرأ لاحد من "المفكرين" أو " المثقفين" يضرب المثل بهذا النظام في الهمجية , فيقول اشد تخلفا من النظام المصري, أو أكثر وحشية من نظام مبارك!

ومثال آخر من الاردن

فحينما قامت تظاهرات قبل سنوات لتأييد الانتفاضة, كانت تعليمات عبداللات الثاني أن يتم قمعها بأي شكل, فقامت الشرطة تلاحق المتظاهرين بالعصي , وتطلق عليهم الكلاب لتنهشهم ولم ترحم شيخا ولا إمرأة, وكانت هذه فضيحة عالمية أيضا

ورغم ذلك لا يسمع أحد يصف النظام الأردني بأنه همجي متوحش.

إنه ذُل العبودية , ليس أكثر!

لكن الحقيقة التي لا يطيقها العبيد الأذلاء أن نظام الطالبان هو أرقى الأنظمة في العالم في حفاظه على حقوق الإنسان!

وربما لا يستطيع البعض التفريق بين جوهر النظام الطالباني , وبين الخشونة التي تميز الأفغان, بسبب طبيعة بلادهم الجبلية القاسية, وبسبب تعودهم على خشونة العيش نظرا للحروب المتواصلة التي أشعلتها الدول الغربية الهمجية في بلادهم !

ويمكن استحضار ثلاثة أمثلة لتثبيت هذا الرأي.

المثال الاول هو قضية المُنصرين الذين تم اعتقالهم بسبب نشاطاتهم التنصيرية .

ومن المعروف خطورة نشاطات المنصرين لارتباطهم عادة بأجهزة المخابرات, وتنفيذهم لمخططات تهدف إلى تفكيك بنية المجتمعات المسلمة , هذا بالإضافة إلى قلة حياء وجوههم , فبينما " يرتد" عشرات الملايين من أبناء بلادهم في اوروبا عن دين بولس الذي ينسبونه بهتانا وكذبا الى المسيح عليه السلام, الا أن هؤلاء المنصّرين يتمتعون بالوقاحة الكافية التي تجعلهم ينشطون لنشر تلك الخرافات التي يسمونها دينا , ولا يجدون أمكانا نسب لذلك من بلاد المسلمين!

وبعد أن شنّت أمريكا عدوانها على افغانستان , وبدأت سلطة الطالبان في التداعي , قام الطالبان بنقل أولئك المنصرين من سجنهم ( وربما أدركوا بأن الامريكان سيقصفونهم , ثم يتهموا طالبان بقتلهم), وأخذوا يتنقلون بهم من مكان الى آخر, حتى وصلوا الى مرحلة وجدوا أنفسهم غير قادرين على حمايتهم, ولا توفير أجواء لمحاكمة عادلة لهم , فأطلقوا سراحهم , ويومها حاول الأمريكان اختراع قصة رامبو هوليودية تروي كيف أنقذهم المارينز من أيدي"المتوحشين", لكن كلام أولئك كان واضحا ونشرته وسائل الإعلام الغربية آنذاك: وهو أن الطالبان أطلقوا سراحهم لعدم اكتمال محاكمتهم وعدم قدرتهم على توفير محاكمة عادلة لهم, بل وقاموا بفضح جبن الجنود الأمريكان, لان طائراتهم ظلت تحلق فوق رؤوسهم لعدة ساعات دون أن تجرؤ على الهبوط خوفا من أن يكون وجودهم كمين وضعه الطالبان لهم!

وكانت فضيحة لأمريكا بكل المقاييس, وانتصارا أخلاقيا للطالبان لا يستطيع أي نظام في العالم أن يُجاريهم فيه .

وقد يرى البعض أن هذا الكلام فيه مبالغة , فالقضاء في الدول الغربية أنصف كثيرا من المسلمين , بل ومن المتهمين منهم بالإرهاب...

والرد : أن الدول الغربية تفعل هذا وهي تعيش في حالة من الاستقرار السياسي , وعدم الشعور بالخطر الداهم الذي يهدد النظام بالسقوط , لا في حالة الحرب !

لكن من هو ذاك النظام الذي يمتلك هذا الحس الراقي من العدالة ليطلق سراح أشخاص مشكوك في اقترافهم لجريمة, وفي الوقت التي تقوم بلادهم بدكّ أفغانستان بالطيران والصواريخ الموجهة لتقتل المئات وتدمر البلاد وتسقط نظام طالبان؟

المثال الثاني : رفض تسليم طالبان للشيخ القائد اسامة بن لادن حفظه الله للأمريكان , وقد اقسم الملا عمر حفظه الله - ذلك الرجل الشهم الذي قل نظيره في العالم - ألا يسلمه إلا لمحكمة إسلامية تضمن سلامته وبوجود أدلة تدينه .

وهو بهذا القرار كان يحاول التمسك بسياسة عقلانية , تجعل العلاقات بين الدول خاضعة للعدل والقانون, لكنه فشل في كبح جماح الهمجية الأمريكية , لأنه كان يقود دولة ضعيفة عسكريا وفقيرة اقتصاديا , أغرت أولئك الهمج الأمريكان بالقفز فوق الأعراف الدولية المستقرة منذ آلاف السنين.

لكنه سطّر موقفا سيخلّده التاريخ في كيفية التوكل على الله , والتمسك بالثوابت الأخلاقية الإسلامية, من عدم خذلان المسلم, وعدم تسليمه للهمج الكفار , ولا تعريضه لمحاكمة غير إسلامية, وهو في نفس الوقت قد أعطى درسا لكل شعوب الأرض في عدم الرضوخ للبلطجة والقرصنة , حتى لو كان مصدرها أقوى دولة في العالم ( طبعا لا حاجة للتذكير بأنها أقوى دولة من ناحية تطور آلتها الحربية وضخامة انفاقها العسكري, لكن تنظيم القاعدة وبقية المنظمات الجهادية قد استطاعوا طحن هذه الآلة الضخمة التي يقودها أنذال جبناء وكشفوا حقيقة الجندي الأمريكي: أنه أجبن جندي في العالم).


أما المثال الثالث : فهو تعاملهم الانساني الراقي مع أسيرتهم البريطانية , ايفون ريدلي , مما تسبب, بعد توفيق الله , في هدايتها ودخولها في دين الله الخالد ( سأضع الخبر كاملا كما نشرته الب بي سي).

بينما يرى الجميع كيف يعامل الهمج الامريكان والبريطانيون وبقية الهمج الآخرين من الصليبين واليهود أسراهم من المسلمين, سواء في بلادهم , حيث حقوق الانسان المزعومة , أو في المناطق التي يحتلونها من بلاد المسلمين, ليدرك الجميع مدى التفوق الأخلاقي الإسلامي في مقابل أولئك الهمج الذين يدّعون التحضر , بينما يهتز نظامهم القضائي بأكمله حين تتعرض بلادهم لادنى هزة , فضلا عن همجيتهم التي لا تعرف حدودا والتي يمارسونها في بلادنا المحتلة.

لذا فإن على كل من يملك ذرة من الحياء والإنسانية من أدعياء الثقافة أن يكّفوا عن تشويه سمعة أولئك الطلبة الفقراء الذين ضحّوا بكل ما يملكون من دولة واستقرار وتحملوا مواصلة القتال في سبيل الثبات على مبادئهم , فلله درّهم , ولله درّ الإسلام ما أعظمه.
بارباروسا
  #3  
قديم 21-06-2005, 07:04 PM
كوكتيل كوكتيل غير متصل
ديـنـاصـور الـخـيـمـة
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
الإقامة: فوق الثراء
المشاركات: 11,627
إفتراضي

إقتباس:
لذا فإن على كل من يملك ذرة من الحياء والإنسانية من أدعياء الثقافة أن يكّفوا عن تشويه سمعة أولئك الطلبة الفقراء الذين ضحّوا بكل ما يملكون من دولة واستقرار وتحملوا مواصلة القتال في سبيل الثبات على مبادئهم , فلله درّهم , ولله درّ الإسلام ما أعظمه.

هذي الزبده من الموضوع ..
دعاية بطريقة غير مباشرة ..
  #4  
قديم 22-06-2005, 07:47 AM
الجلاد10 الجلاد10 غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2005
الإقامة: بلاد الله
المشاركات: 498
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة كوكتيل
هذي الزبده من الموضوع ..
دعاية بطريقة غير مباشرة ..



بارك الله فيك و فى ذكائك و المعيتك لبيب حقا.

لا حول و لا قوة الا بالله
  #5  
قديم 22-06-2005, 12:41 PM
كوكتيل كوكتيل غير متصل
ديـنـاصـور الـخـيـمـة
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2001
الإقامة: فوق الثراء
المشاركات: 11,627
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الجلاد10

بارك الله فيك و فى ذكائك و المعيتك لبيب حقا.

لا حول و لا قوة الا بالله

طب أمشك الخشب .. يا درش
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م