مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-01-2005, 12:04 AM
فارس ترجل فارس ترجل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
المشاركات: 563
إفتراضي ماذا قال العلماء و المشاهير و حتى الاعداء في بن لادن؟

أقوال العلماء وطلبة العلم في الإمام أسامة بن لادن



1ـ قال الشيخ الإمام عبد الله عزام :

في وصيته وهو يتحدث عن مكتب الخدمات: (وأدعو كثيراً لمن تكفل هذا المكتب بماله الخاص، وهو الأخ أبو عبد الله أسامة بن محمد بن لادن، أدعو الله أن يبارك له في أهله وفي ماله ونرجو الله أن يكثر من أمثاله، ولله أشهد أني لم أجد له نظيراً في العالم الإسلامي فنرجو الله أن يحفظ له دينه وماله وأن يبارك له في حياته).



وقال رحمه الله: ( نذر ماله ونفسه في سبيل الله اسأل الله ان يجعلها في موازين أعماله ).


وقال أيضاً: ( يا إخوة ماذا أحدث، قصصهم تذكرنا بمصعب، وبالقعقاع، وبعاصم، وبحمزة، وهكذا قصص السلف الأوائل شباب ماذا أقول ؟! أبوه وزير، والله عندنا أبناء وزراء، يتركوا النعيم، والفراش الوفير، ويأتي هناك في الجبال ؛ يعيش على الخبز والشاي بلا سكر، كأن لسان كل واحد يقول لنفسه ولقلبه وهو يخاطب ربه:


عذابه فيك عذب وبعده فيك قرب
حسبي من الحب أني لما تحب أحب



أسامة بن لادن أكرمه الله وحفظه أخذوا عطاء توسعة الحرم المدني ثمانية آلاف مليون ريال، ترك العطاء وهو يعيش الآن بين الشباب في جلال آباد، وكل لحظة ممكن أن يموت، إخوانه، شركة بن لادن أكبر شركة في العالم الإسلامي، أكبر شركة خاصة في الشرق الأوسط وفي العالم الإسلامي شركة ابن لادن، ترك الدنيا كلها، نحيف، نبضه، ضغطه منخفض واضع شوية ملح في جيبه هذه، وبجيبه هذه قنينة ماء، ويبلغ ملحاً، ويشرب ماءً ؛ حتى يرفع ضغطه شويه، ويستطيع أن يواصل القتال مع الشباب ).



وقال أيضاً: ( طوبى لعبد آخذ بعنان فرسه يطير على متنه كلما سمع فزعة أو هيعة طار إليها يبتغي الموت مظانه لا ينظرون إلى الدنيا, الدنيا إن جاءت فهي في أيديهم ولا تدخل قلوبهم, والدنيا وسيلة لغاية, ليست هي الغاية, فهم يأكلون ليعيشوا, لا يعيشون ليأكلوا, يأكل إقطاً حتى يبقى حياً , وفي هذه المناسبة نرجو الله عز وجل أن يحفظ أخانا أبا عبد الله أسامة بن لادن, فهذا الرجل ما تفتحت عيناي على رجل مثله في الأرض أبداً , يعيش في بيته عيش الفقراء, كنت أنزل في جدة في بيته عندما أذهب للحج أو للعمرة ليس في بيته كرسي ولا طاولة أبداً , كل بيت, متزوج من أربعة وليس في أي بيت من البيوت كرسي ولا طاولة, أي عامل من الأردن أو مصر بيته أحسن من بيت أسامة, فيه أثاث أو مثله, ومع ذلك في لحظات تطلب منه مليون ريال يكتب لك شيكا بمليون ريال للمجاهدين.





ذهب إلى إحدى أخواته فعرض عليها فتوى ابن تيمية في الجهاد بالمال, فأخرجت شيكاً وكتبت ثمانية ملايين ريال, يعني أربعين مليون روبية, جاء الذين يفهمون ليقنعوها أمجنونةٌ أنت?! ثمانية ملايين دفعة واحدة, والله من المسلمين, المسلمات يقنعنها, والمسلمون يقنعون زوجها, وما زالوا يفتلون لها بين الحبل والغارب... قالوا لها: أنت تسكنين بشقة في الأجرة, على الأقل مليوناً لبناء بيت لك, فاقتنعت بمليون تسترده, جاءت لأسامة قالت له: يا أسامة يا أخي مليوناً أبني به بيتاً , قال لها: والله ولا ريال, لأنك تعيشين في شقة مستريحة والناس يموتون لا يجدون خيمة, وعندما يجلس معك تظنه خادماً من الخدم, مع الأدب والرجولة, والله أنا أمسكه هكذا, وقلت للشيخ سياف اصدر قراراً ممنوع أن يتحرك من هنا, وهو يريد دائما أن يكون في المواجهة, وضغطه ينخفض, وجيبه مليئة بالملح, ويحمل مطرة ماء لا يقدر أن يمشي, يبلع ملحاً ويشرب ماءً حتى يرفع الضغط, وعندما يدخل بيتي... صدقوا عندما يرن التلفون يذهب هو ويأتي بالتليفون حتى لا أقوم من مكاني, أدب, حياء, رجولة, نرجو الله أن يحفظه إن شاء الله.
والمبادئ تحتاج إلى أناس, أم تريد أن تدخل الجنة بقرش? بريال? لا تدخل الجنة بريال, تحتاج إلى تضحية.





أول مرة دعاني كنا في رمضان, فذهبت, فجاء عند الأذان بصحن مرقة وفيه بعض العظمات عليها قليل من اللحم وحبتان أو ثلاثة من الكباب...شارك في هذا الجهاد أناس ضحوا كثيراً ).


والله إني أشهد أن أسامة ولي من أولياء الله يدب على الأرض ، والله لو لم يكن لله ولي في هذه الدينا إلا شخص واحد لظننت أنه أسامة بن لادن، وإني لأعرفه من قبل أن يأتي إلى بيشاور وأعرفه أكثر مما يعرفه أحد منكم وما رأيت فيه إلا مسلماً حقاً أسأل الله أن أكون مثل جزء منه ).










2ـ قال عنه الشيخ حمود بن عقلا الشعيبي رحمه الله:

( هو مجاهد مؤمن يقاتل على منهج الكتاب والسنة بحذافيرها ).












3ـ قال عنه أمير المؤمنين الملا محمد عمر نصره الله:

( هو مسلم صادق الإيمان ولا نزكيه وقف معنا وقفة المسلم لأخيه).



و قال أيضاً: (لو لم يبق أحد يجير بن لادن والعرب إلا أنا فأنا أضع دمي ولا أسلمهم).











4ـ يقول أبو قتادة الفلسطيني فك الله أسره:

( والآن بقي أن نصل إلى الحديث عن أسامة بن لادن، هذا الرجل الذي فرض نفسه بقوة على الأحداث، وصار اسمه على لسان كل متحدث، وصار حديثه أكثر إيقاعاً من هدير الطائرات ).



وقال أيضاً في كلمته بعد سنة من حصاره في الغرب في شعبان من عام 1423هـ:


(... تحية من القلب لهذا الرجل العظيم لأبي عبد الله أسامة بن لادن هذا الرجل الذي رفع رأس الأمة ـ شهد الله ـ رفع رأس الأمة عالياً فبه نفتخر وبأمثاله إذا ذُكر من الرجال في أمتكم؟ دفعنا لهم هذا الشخص هذه السُمرة هذا الصوت الذي ما زال يُبكي كل من سمعه وقد امتلأت عباراته بمزيج الإيمان واليقين والزهد هذا الرجل إذا طلبوا لنا من يُمثّل الإسلام اليوم؟
دفعنا لهم أمثال أبي عبد الله. تحية حب لهذا الرجل الذي أثبت أنه يقول قليلاً ويعمل عظيماً تحية حب له....).












5- يقول الشيخ سعيد بن زعير :

( حقيقةً المواقف لأهلها ولسنا من أهلها المواقف التي نقرأها تاريخاً لا يليق بنا أن نقارن مواقفنا بها أنا شخصياً لم أفعل شيئاً وليس ذلك والله تواضعاً ليس ما أقوله تواضعاً لأن الذي أعرفه أنني جلست في غرفة وصبرت عليها وهذا ليس بموقف (أو كلمة نحو ذلك) هذه سلبية الأمة لا يعزها سلبيون مثلي إنما يعزها الرجال أمثال أسامة يعزها الرجال الذين صامدوا أعداء الله أما الصامتون الساكتون والمنزوون في زوايا السجون فأي بطولة فعلوا إن الباطل الذي انتفش يسره أن نسكت في زوايا السجون ولكنه لا يسره أن يسمع أصوات الأبطال الذين يقلقون سكونه ويرعبونه إن أبطال الجهاد في سبيل الله الذين ذهبوا والباقون منهم هم الأمل لهذه الأمة هم الأمل الذي تعلق عليه الأمة تغيير الواقع الردي الذي تعيشه ).











6ـ وقال الشيخ سليمان أبو غيث :

( نعم هذا البطل ، هذا الأسد ، هذا الجبل الأشم ، هذا القلعة العتيدة ، هذا الرجل الذي ضحى بماله ، ووقته ، وصحته ، ونفسه ، وأمواله في سبيل الدفاع عنكم نعم عنكم ، وعن المسلمين عن عقيدتهم ، وعن دمائهم ، وعن أعراضهم ، وعن أموالهم.
هذا الرجل يجب أن يكون محل اعتزاز في نفوسنا ، ووسام شرف على صدورنا ، وتاج كرامة فوق رؤوسنا ، وأن يكون قدوة لأبنائنا بدل أن يكون القدوة لاعب الكرة أو ممثل أو مغني.)












7ـ قال الشيخ ناصر الفهد فك الله أسره:

( قول الرسول صلى الله عليه وسلم (نصرت بالرعب) فهذه ما تسمى بأعظم دولة في العالم تحشد سبعة آلاف طائرة حربية في سمائها خوفاً من الساكنين في (كهوف أفغانستان) ، وتقوم بوضع (الباتريوت) و (الستينجر) حول مصالحها على مدار اليوم ، وتعلن الطوارئ خوفاً من هجمات إرهابية! أكثر من مرة ، ويصاب أكثر من ربع سكانها بأمراض نفسية بعد الضربة ، ولا يخرج زعيم الاختباء العالمي (تشيني) من مخبأ إلا ليدخل في مخبأ ثاني ، ولا يزال مسلسل الرعب مستمراً ، ونحسب أن هذا كله من إبرار الله سبحانه لقسم شيخ المجاهدين أبي عبد الله نصره الله بأن لا يهنأ الأمريكان بالأمن ؛ فإن من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره!.



وقول الرسول صلى الله عليه وسلم – بالمعنى – (واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك) ومن يجادل في عظمة هذه الآية ؟.


فإن الشيخ المجاهد أبا عبد الله أسامة بن لادن حفظه الله ونصره اجتمعت عليه الأمم من أقطارها ، على اختلاف أديانهم ، وألوانهم ، من صليبيين ، ويهود ، وهندوس ، وبوذيين ، ومنافقين ، وخونة ، وغيرهم ، في مشارق الأرض ، ومغاربها ، بجميع ما بأيديهم مما بلغته علومهم ، من الأسلحة ، والطائرات ، والأقمار الصناعية ، وأجهزة التجسس ، والمراقبة ، ومع أن صورته انتشرت في الأرض انتشار النار في الهشيم ، فصار يعرفه القاصي والداني ، والصغير والكبير ، والمسلم والكافر ، والرجل والمرأة ، ومع هذا كله لم يعثروا له على أثر ، ولا وقفوا له على خبر ، ولا يدرى تحت أي سماء هو ؟!. نسأل الله سبحانه أن يحفظه منهم ، وأن ينصره عليهم ، وأن يقر عيوننا بهزيمة أمريكا وأحلافها ! ).











8ـ وقال الشيخ عبد العزيز الجربوع فك الله أسره:

( يكفي الدنيا بأسرها جمالاً وجود أسامة فيها: أمريكا تحشد ما تحشد لمواجهة مؤمن واحد الشيخ أسامة حيث حشدت ما يقارب الستين دولة وأخذت تتسول بين الدول كما صرح حلف الناتو بذلك ، لجمع التبرعات لتمويل الحملة ضد أسامة بن لادن ولله دره رجل في مواجهة دولة ودولة في مواجهة رجل

( لا يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلَّا فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَرَاءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ ) الحشر:14

كم تحدث الدعاة وكتبوا ردحاً من الزمن ، وكم نظروا وخططوا ولم نرى منهم صناعة العزة للمؤمن ...!! وإنما سياسة الانحناء للريح إذا واجهتك ومن ثم الانبطاح..وما علموا أن من خر صريعاً على قامته خيرٌ ممن طمرته الريح برمالها وسفت عليه ما سفت وهو منبطح:

فلسنا على الأعقاب تدمى كلومنا ولـكن على أقدامنا تقطر الدمـا
نفلق هاما من رجال أذلة علـينا وهم كانوا أعــق وأظــلما




يكفي أسامة بن لادن أن الغرب الكافر لا ينشرون له أي فتوى باطنها فيه الرحمة وظاهرها من قبلها العذاب.


يكفيه أن يديه لم تتلوث بالعمالة.



يكفيه ويكفيه... ويكفينا.الدنيا بأسرها جمالاً وجوده فيها ، ويكفيها قبحاً زهده فينا ... ويكفينا.ويكفينا....!! أواه لو أجدت المحزون أواهُ

أخيرًا:

من كان الله معه.. والله لا يستطيعه من بأقطارها ، ولو اجتمع عليه الجن والإنس وكادوا له وفي الحديث عند مسلم ( لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لا يضروك به إلا وقد كتبه الله عليك ).














9ـ وقال الدكتور محمد المسعري:

( أسامة والزمن المقلوب: هالتني سابقة إسقاط الجنسية عن أسامة بن لادن، واستوقفتني تعليمات (جلالته) بمنعه من دخول البلاد بشتى الطرق والوسائل
ومنها القتل، وحيرني الزمن المقلوب .

ليس هناك على وجه الأرض فيما أعلم قانوناً مدنياً بين الأمم يُسقط جنسية موطن الأصل عن صاحبها إلا إذا كانت مكتسبة ، وذلك بدواعي إساءة الاستخدام كمن يحصل على الجنسية السعودية مثلاً ثم يُضبط بجرائم تخريبية أو حدودية أو أخلاقية تتداعى معها بشروط المنح، لأن الأصل فيها الالتزام. أما الحق الطبيعي للمواطن فلا يُسقط عنه أبداً قياساً على النسب، وأهل التشريع المدني ـ على علاتهم ـ لا يرون في النسب والجنسية إلا وجهين لعملة واحدة : الأولى يُنسب الرجل بها إلى أهله والثانية إلى أرضه أو موطنه .





ما هكذا تورد الإبل ، وليست تلك أخلاقيات رعاية الدولة لمواطنيها ، اللهم إلا إذا كانت صكوك فرعونية على شريعة (ما أريكم إلا ما أرى) وهي بالضبط هكذا .










10ـ وقال عنه الشيخ أحمد ياسين :

( انه مؤمن مجـــاهد حُر ).










11ـ وقال عنه مجاهدو جبهة كشمير:

( هو نصيرنا بعد الله والسبب في بقاء جذوة الجهاد ضد الاحتلال الهندوسي).
__________________
إن هذه الكلمات ينبغي لها أن تخاطب القلوب قبل العقول .. والقلوب تنفر من مثل هذا الكلام .. إنما الدعوة بالحكمة ، والأمر أعظم من انتصار شخصي ونظرة قاصرة !! الأمر أمر دين الله عز وجل .. فيجب على من انبرى لمناصرة المجاهدين أن يجعل هذا نصب عينيه لكي لا يضر الجهاد من حيث لا يشعر .. ولا تكفي النية الخالصة المتجرّدة إن لم تكن وفق منهج رباني سليم ..
وفقنا الله وإياكم لكل خير ، وجعلنا وإياكم من جنده ، وألهمنا التوفيق والسداد.
كتبه
حسين بن محمود
29 ربيع الأول 1425 هـ



اخوكم
فــــــــــارس تـــــــــــرجّلَ

آخر تعديل بواسطة فارس ترجل ، 03-01-2005 الساعة 12:38 AM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م