مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 31-01-2003, 05:45 AM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي مذكرة الاصلاح الجديدة !

فاجأت مجموعة من الشخصيات الوطنية والسياسية السعودية الأسرة الحاكمة بالتقدم بمذكرة اصلاح جديدة طالبت باجراء اصلاحات جذرية في أنظمة الحكم والقضاء، واعطاء المرأة حق المشاركة ووقف هدر المال العام ووضع ضوابط لترشيد الانفاق.
وركز الموقعون علي ضرورة تحقيق اللامركزية، واجراء انتخابات لتشكيل مجلس شوري فاعل، وعقد مؤتمر موسع لحوار وطني يؤدي الي المصالحة، واطلاق الحريات العامة وحفظ حقوق الانسان.
ونبه الموقعون الي حالة الاحتقان والقلق في الداخل وتفاقم الدين العام، وتدهور الخدمات الصحية والتعليمية، وانهيار الأمن وتصاعد احداث العنف. وطالبوا باجراء مراجعة شاملة لكافة الخطط الاقتصادية وتحقيق المساواة وتوفير الخدمات الاساسية خاصة في المناطق الفقيرة.
وقد ارسل الموقعون هذه المذكرة بالبريد العام السريع المضمون الي مكتب الأمير عبد الله ولي العهد، الذي استدعاهم للاجتماع به ومناقشة محتواها. ووصفت مصادر مقربة من الموقعين مناخ الحوار بانه كان ايجابياً.
>ولوحظ ان مذكرة النصيحة الثانية هذه تضمنت نقاطا جديدة لم ترد في المذكرة الأولي، مثل تشكيل لجنة ملكية للمساواة بين المواطنين تتولي معالجة التمييز الرسمي و غير الرسمي الحاصل بين المواطنين في الوظائف والفرص امام القانون، واطلاق جميع المعتقلين السياسيين والغاء اجراءات الرقابة والمنع من السفر لاسباب سياسية، وتخفيف القيود المفروضة علي حرية الرأي في المنابر كالمساجد والنوادي وفي ما يلي نص المذكرة واسماء الموقعين عليها:
>بسم الله الرحمن الرحيم
>صاحب السمو الملكي الامير عبد الله بن عبد العزيز
>ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني رعاك الله
>السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
>ننقل لكم اعجاب المثقفين في هذا البلد الطيب، من اخوانكم وابنائكم علي اختلاف اطيافهم ومناطقهم، وتقديرهم وارتياحهم لمناداتكم بالمشاركة الشعبية.
>ويحيونكم اعظم تحية، علي هذه البادرة، ويعتبرونها مبادرة تصب في الاتجاه السليم، ينتظرها هذا البلد، ويرون انها اكبر دليل علي وثاقة العلاقة بين المجتمع وقيادته، ويعلنون تضامنهم مع القيادة في التصدي لكافة الاخطار والمؤامرات التي تحاك ضد هذا البلد.
>وقد بدأ اخوانكم وابناؤكم يبلورون رؤية استراتيجية لحاضر هذا البلد ومستقبله، منذ شهر رجب 1423 هـ ويرجون ان تسهم مع غيرها من الاجتهادات، في الوصول الي الهدف المنشود، ضمان وحدة البلد واستقراره وقوته.
>وقد حاولوا ايصالها الي يد سموكم الكريمة، فطرقوا اكثر من باب، ولكنهم لم يستطيعوا الوصول. فلم يكن بد من ارسالها بالبريد، آملين ان تسهم في عونكم علي تحقيق الأهداف الخيرة، وتقبلوا فائق السلام والتقدير.
>والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
>
>رؤية لحاضر الوطن ومستقبله
>صاحب السمو الملكي الامير عبد الله بن عبد العزيز
>ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء
>ورئيس الحرس الوطني رعاك الله
>
>لقد اثلج صدور المواطنين اسلوب الشفافية الذي انتهجتموه، في تلمس مشكلات الوطن وحلولها، من خلال لقاءاتكم الصريحة بعديد من فئات الوطن ومثقفيه، واعلانكم امام الملأ عن رغبتكم في سماع آراء الناس، وهو نهج حميد يتجاوب معه لفيف من اخوانكم وابنائكم المواطنين، الذين اقلقهم ما يتعرض هل الوطن من مخاطر، منذ تداعيات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) 2001م حيث اصبح المناخ الدولي والاقليمي خاصة ـ والذي تقع منه بلادنا في القلب ـ متسما بالتهديد العسكري، والتلويح بالتدخل في الشؤون الداخلية، واعادة رسم خريطة المنطقة باسرها.
>والموقعون علي هذه الرؤية، وان تنوعت اتجاهاتهم ومناطقهم، تلتقي مشاعرهم علي التمسك بوحدة وطنهم ـ المملكة العربية السعودية ـ وقيادته، ويعلنون تضامنهم مع القيادة في التصدي لكافة الاخطار التي تهدد حاضر ومستقبل بلادنا، ويرون ان مواجهة تلك الاخطار تستدعي اصلاحا جديا، يمتن العلاقة بين السلطة والمجتمع.
>وانطلاقا من قول الرسول صلي الله عليه وسلم: الدين النصيحة.. لائمة المسلمين وعامتهم يسعي الموقعون علي هذه الرؤية الي الاسهام في حوار وطني شامل، ويأملون ان تسهم رؤيتهم من خلال محورها الأول / الاساسي والاربعة التوالي في الجهود الحكومية والشعبية في تحديد المشكلات والحلول.
>المحور الأول (الاساسي): مزيد من الخطوات في بناء دولة المؤسسات الدستورية:
>ان مشروعية السلطة في القرآن والسنة ـ وهما اساس دستور الامة ـ تنبع من امرين: الأول: تطبيق الشرع في ما نص عليه من امور العبادات والمعاملات، الثاني: رضي مواطنيها عن طريقة ادارتها شؤونهم، باعتبارها سعيا في مصالحهم ونيابة عنهم. ولأن العدل اساس الملك، اوجب الله عز وجل العدالة الاجتماعية، وعدها من قواعد الملة. ولأن العدل لا يتحقق الا بالشوري، فرض الله تعالي الشوري الملزمة علي نبيه، صلي الله عليه وسلم، بصفته حاكما، فضلا عن من عداه، فقال في محكم التنزيل (وشاورهم في الأمر). ولا تتمثل الشوري بصورة عملية، الا باتخاذ الخطوات الحثيثة نحو: دولة المؤسسات. دولة الدستور. وهذا يؤكد ضرورة تطوير النظام الاساسي للحكم، بما يرسخ ويقوي المفهوم الدستوري، المستند الي كتاب الله وسنة رسوله، القائم علي: الفصل بين السلطات الثلاث: التنفيذية والقضائية والتشريعية، وعلي: ضمان الحقوق الاساسية للمواطنين في العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص، وعلي: تحقيق الشوري النيابية التي تجسد المشاركة الشعبية، وتحقق التعاقد الاجتماعي بين المواطنين وقيادتهم، وتبني الوحدة الوطنية علي علاقة من التراضي والاختيار والتعاون، فتكون اساس الاستقرار والازدهار.
>
>مجلس شوري منتخب
>
>ويبلورون رؤيتهم الاستراتيجية في هذا المحور (الاساسي) بما يلي:
>1 ـ تشكيل مجلس الشوري بالانتخاب المباشر، من جميع المواطنين، ليجسد سلطة اهل الحل والعقد والرأي (التشريعية)، الذين يرد اليهم الأمر، بعد كتاب الله وسنة رسوله، صلي الله عليه وسلم، لأنهم يمثلون اجماع الامة، وثقتها برأيهم الذي يستنبطون. لكي يتمكن المجلس من مزاولة المهام التشريعية والرقابية المنوطة بمثله، تجاه السلطات الاخري.
>2 ـ تشكيل مجالس المناطق بالانتخاب المباشر، لتتمكن من ادارة شؤونها محليا، ولضمان رقابة مواطنيها علي اجهزتها التنفيذية.
>3 ـ التأكيد علي مبدأ استقلال السلطة القضائية، المقرر نظريا، والذي لا يتحقق عمليا الا بتوافر الضمانات الواجب اتخاذها، لتنفيذ مبدأ الاستقلال. كتوسيع صلاحياتها، باشرافها علي جميع انواع القضاء الاستثنائي، كاللجان شبه القضائية في بعض الوزارات، واشرافها علي التحقيق مع المتهمين واوضاع المساجين، ووضع هيئة الادعاء العام ايضا تحت سلطة المجلس الاعلي للقضاء او رقابته، وازالة النصوص والتدخلات التي تحد من استقلال القضاء او فعاليته، او تحد من حصانة القضاة، ووضع آلية لمتابعة تنفيذ احكامه، لدي السلطة التنفيذية، بما يكفل هيبته واحترام احكامه. والاسراع بتدوين الاحكام وتوحيدها. وتقنين التعزيزات، لأن ذلك يضمن العدل والمساواة والانضباط في تطبيق الاحكام، وتوسيع صلاحيات محكمة التمييز، وتوسيع وتعميق برامج اعداد القضاة قبل توليتهم، بما يجعلهم اكثر قدرة علي حلول عملية للمشكلات المتداخلة المستجدة.
>4 ـ اعلان ملكي يكفل ممارسة الحقوق العامة للمواطنين، ولا سيما في مجال حرية الرأي والتعبير والتجمع، وحق الانتخاب والمشاركة، وسائر حقوق الانسان، التي اقرها الاسلام، قبل ان تصبح قرارات دولية، اعلنت بلادنا ـ اسوة بكل دول العالم ـ موافقتها عليها.
>5 ـ اعلان مشروعية قيام مؤسسات المجتمع المدني كالنوادي والجمعيات والنقابات المهنية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية، لتقوم بدورها في تشجيع ذوي الخبرة والرأي للاسهام في تفعيل المشاركة الشعبية في اتخاذ القرار، والسماح لدعاة المجتمع المدني وحقوق الانسان الشرعية بالنشاط، بصفة هذا النشاط نشرا لثقافة الحوار والنقاش السلمي، وبديلا عن ثقافة الالغاء والاقصاء، والصراع المادي والعنف التي بدأت نذرها تهدد مستقبلنا.
>
>الملف الاقتصادي
>
>المحور الثاني: في سبيل حل المشكل الاقتصادي:
>وتتلخص رؤيتهم في علاج ما يعانيه الاقتصاد الآن، وما يتهدده مستقبلا، بما يلي:
>1 ـ التأكيد علي مبدأ العدالة في الخطط الاقتصادية، وتوزيع الثروة بين المناطق.
>2 ـ وضع الضوابط اللازمة لترشيد الانفاق العام، وتحديد اولويات صرفه، ومكافحة الفساد المالي، وتفشي الرشوة واستغلال السلطة، ومنع التعدي علي اراضي الدولة.
>3 ـ تقوية وتفعيل انظمة ومؤسسات الرقابة والمحاسبة، كديوان المراقبة العامة، وربطها بمجلس الشوري.
>4 ـ اعتبار الدين العام هما وطنيا ومسؤولية كبري، يستلزم معالجة حازمة، تسعي الي سداده ارتكازا علي برنامج زمني صارم، والعمل علي تخصيص جزء من دخل الدولة، ليكون رصيدا مدخرا للأجيال القادمة، المهددة بتطوير بدائل جديدة للبترول او بنضوبه.
>5 ـ العمل علي تقليل الطابع الاحادي للاقتصاد، بتنمية مصادر اضافية للدخل، وتشجيع الاستثمار الوطني والاجنبي، وتطوير الأنظمة القانونية المنظمة لنشاطه وضمان حقوقه.
>
>مخاطر ووحدة وطنية

المحور الثالث: تقوية التفاعل بين المجتمع وقيادته:
ولتقوية جبهتنا الداخلية امام الاطماع الخارجية، ولضمان تماسكها، يرون ما يلي:
1 ـ تأكيد دور الدولة والمجتمع في اشاعة ثقافة حقوق الانسان، التي امرت بها الشريعة، كالتسامح والانصاف والعدل واحترام حق الاختلاف، ودعم الوحدة الوطنية، وازالة عوامل التفرقة والتمييز، مذهبية كانت او طائفية او مناطقية او اجتماعية.
2 ـ اصلاح نظام الخدمات العامة الاساسية، لكي يضمن المواطن الحد الادني من حقوقه الحياتية، في السكن والعمل، والتعليم والتأهيل، والعلاج والتقاضي العادل.
3 ـ وضع برامج عملية لحل مشكلة البطالة المتنامية، وتحديد الحد الادني لاجور العاملين، ومعاشات المتقاعدين، بما يكفل لهم العيش الكريم، ووضع نظام اعانة للعاطلين عن العمل.

دور اكبر للمرأة

4 ـ المرأة نصف المجتمع وعنصر اساسي في تكوينه وبنائه، ولذا ينبغي ان تتاح لها الحقوق التي كفلتها الشريعة، لكي تنهض بواجباتها المشروعة، وتفعيل دورها في الشأن العام، بما ينسجم مع احكام الشريعة.
المحور الرابع: اطلاق مبادرات اصلاحية:
ولكي تطمئن الحكومة المجتمع، الي عزمها علي اصلاح جدي، يجنب المخاطر المستقبلية، يرون ان تقوم ببعض المبادرات التي تعطي مؤشرات ايجابية، تقوي مشاعر الانتماء الوطني، وتشيع اجواء الثقة، وتنبيء عن العزم علي معالجة الاحتقانات الداخلية، وذلك بتبني المبادرات التالية:
1 ـ اعلان عفو عام عن المعتقلين بتهم سياسية، او محاكمتهم محاكمة علنية عادلة.
2 ـ اعادة الحقوق المادية والمعنوية لدعاة الاصلاح المهتمين بالشأن العام، كأساتذة الجامعات ورجال القضاء، واعادتهم الي اعمالهم التي طردوا منها.
3 ـ توفير الحريات المشروعة، لكافة فئات المجتمع، ولا سيما علماؤه ومثقفوه، لمناقشة الشأن العام، في مختلف الاطر، وايقاف القيود علي ابداء الرأي في الشأن العام، كالمنع من السفر، والتهديد بالسجن، او الطرد من العمل، وكتابة تعهدات بالامتناع عن ابداء الرأي، والمنع من النشر.
المحور الخامس: دعوة الي مؤتمر وطني للحوار:
ويرون ان خير ما يتوج تلك المبادرات، هو ان تدعو الحكومة الي مؤتمر وطني عام، للحوار في المشكلات الاساسية، تمثل فيه جميع المناطق والفعاليات وجميع الاطياف الثقافية والاجتماعية، علي اختلاف الوانها وتوجهاتها، ويشارك فيه نخبة من ذوي الرأي، المهتمين بالمشاركة في الشأن العام، لمناقشة هذه المشكلات والتحديات. من اجل وضع اساس دستوري، لبناء الصيغة التعاقدية لدولة المؤسسات.
وختاما فاننا اذ نكرر تضامننا مع القيادة، في مواجهة الاخطار المحدقة ببلادنا، نثق في ادراكها ان مواجهة التحديات لا تتم الا باصلاح جدي، يجسد المشاركة الشعبية في القرار. والله من وراء القصد وهو الهادي الي سواء السبيل. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
  #2  
قديم 31-01-2003, 05:47 AM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي يتبع

نسخة الي الامراء الكبار
>
>الأصل لصاحب السمو الملكي الامير/ عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، ورئيس الحرس الوطني.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ سلطان بن عبد العزيز آل سعود، النائب الثاني، ووزير الدفاع والمفتش العام للقوات المسلحة.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ طلال بن عبد العزيز آل سعود، رئيس برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الامم المتحدة الانمائية.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ نواف بن عبد العزيز آل سعود، رئيس الاستخبارات السعودية.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ نايف بن عبد العزيز آل سعود، وزير الداخلية.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ سلمان بن عبد العزيز آل سعود، امير منطقة الرياض.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ احمد بن عبد العزيز آل سعود، نائب وزير الداخلية.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ عبد الاله بن عبد العزيز آل سعود.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الأمير/ سعود الفيصل بن عبد العزيز آل سعود، وزير الخارجية.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ عبد المجيد بن عبد العزيز آل سعود امير منطقة مكة المكرمة.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ مقرن بن عبد العزيز آل سعود امير منطقة المدينة المنورة.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ ممدوح بن عبد العزيز آل سعود، رئيس مكتب الدراسات الاستراتيجية.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ متعب بن عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، نائب رئيس الحرس الوطني للشؤون العسكرية.
>نسخة مع خاص التحية ووافر التقدير لصاحب السمو الملكي الامير/ عبد العزيز بن فهد بن عبد العزيز آل سعود، وزير الدولة، عضو مجلس الوزراء ورئيس ديوان مجلس الوزراء.
>
>اسماء الموقعين
>
>بيان بأسماء الموقعين علي رؤية استراتيجية للوطن ومستقبله المقدمة الي صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد ونائب رئيس مجلس الوزراء ورئيس الحرس الوطني حفظه الله ورعاه.
>محمد سعيد طيب، مستشار قانوني، أ. د. عبد الله الحامد، استاذ جامعي سابق، أ. د. متروك الفالح، استاذ جامعي، نجيب الخنيزي، كاتب، علي غرام الله الدميني، محرر مجلة النص الجديد، سليمان الرشودي، قاض سابق ومحام، أ. د. توفيق القصير، استاذ جامعي سابق، محمد صلاح جمجوم، وزير سابق ورجل أعمال، د. عبد الحميد مبارك آل شيخ مبارك، استاذ جامعي، أحمد موسي النشمي، أحمد علي الشخص، د. أحمد بن عبد العزيز العويس، استاذ جامعي، د. ابراهيم الملحم، استاذ جامعي، د. اسماعيل ابراهيم سجيني، وكيل وزارة التخطيط سابقا، اسحاق الشيخ يعقوب، كاتب، د. بكر أحمد حسن، استاذ جامعي، د. تركي حمد تركي الحمد، استاذ جامعي سابق وكاتب، د. تيسير باقر الخنيزي، اكاديمي وكاتب، الاستاذ جعفر محمد الشايب، كاتب ورجل أعمال، د. جمعة حامد العنزي، استاذ جامعي، جميل محمد علي فارسي، شيخ الجوهرجية بجدة وكاتب، د. حسن محمد صالح البريكي، طبيب وكاتب، حسين علي الخليوي، د. حمد ابراهيم الصليفيح الموسي، مدير التوعية الاسلامية بوزارة المعارف سابقا، حمد الباهلي، كاتب، د. حمد بن عبد الرحمن الكنهل، استاذ جامعي، حمد الناصر الحمدان، كاتب، د. خالد الدخيل، استاذ جامعي، خالد محمد العنيزان، زكي الميلاد، رئيس تحرير مجلة الكلمة ، د. سرحان العتيبي، استاذ جامعي، سليمان عبيد العنزي، سعود عبد الرحمن الشمري، سعد الكنهل، أ. د. سعد عبد الله الزهراني، استاذ جامعي، سعيد خضر الغيثي، مهندس، د. سعود عرابي سجيني، استاذ جامعي، سيد حسن العوامي، أديب، صالح بن ابراهيم الصويان، صالح محمد الخليفة، صالح محمد الفريحي، عابد خزندار، ناقد وكاتب، عبد الحميد جمال حريري، عضو مجلس الشوري سابقا، د. عبد الخالق عبد الله آل عبد الحي، استاذ جامعي، د. عبد الرحمن الحبيب، أكاديمي وكاتب، عبد الرحمن العنيزان، عبد الرحمن الحصيني، عبد الرحمن الذكير، عبد الرحمن الدرعان، شاعر وكاتب، عبد الرحمن محمد الملا، د. عبد الرحمن الشميري، استاذ جامعي، د. عبد العزيز بن محمد الدخيل، وكيل وزارة المالية السابق، عبد العزيز القاسم، قاض سابق ومحام، د. عبد العزيز الصالح، مدير مستشفي تنفيذي، عبد العزيز السنيد، كاتب، عبد العزيز محمد الخليفة، عبد الكريم الجيهمان، أديب وكاتب اصلاحي، عبد العزيز محمد الخليفة، د. عبد المحسن هلال، استاذ جامعي، عبد المحسن حليت مسلم، شاعر وصحفي، عبد المحسن الشيخ علي الخنيزي، كاتب، عبد الله بن بجاد العتيبي، كاتب، عبد الله بن محمد الناصري، محامي، عبد الله الفريحي، عبد الله منصور الناصر، عبد الله علي فاران، عبد الله حمد الحركان، عبد الله فراج الشريف، باحث وكاتب، عبد الله الجفري، كاتب معروف، عبد اللطيف بن غصاب الضويحي، كاتب وإعلامي، عبده خال، كاتب وروائي، د. عدنان الشخص، استاذ جامعي، عبد الواحد أحمد المقابي، عدنان السيد محمد العوامي، أديب وكاتب، عقل ابراهيم الباهلي، رجل أعمال، علي العنيزان، محاسب قانوني، علي بافقيه، شاعر وكاتب، علي الدغيمان السرباتي، استاذ جامعي سابق، فايز صالح جمال، كاتب ورجل اعمال، فهد ابراهيم المعجل، مهندس ورجل اعمال، فيصل محمد اللزام، محاضر، قينان الغامدي، كاتب ورئيس تحرير سابق، كامل علي العوامي، طبيب، محمد بن ابراهيم الأحيدب، استاذ جامعي، محمد عبد الرزاق القشعمي، كاتب، محمد الفايدي، صحفي وكاتب، محمد صلاح الدين، كاتب وناشر، محمد احمد الزهراني، رجل اعمال، أ. د. محمد علي الهرفي، استاذ جامعي وكاتب، محمد العلي، اديب وكاتب، محمد محفوظ، كاتب وباحث، مهنا عبد العزيز الحبيل، كاتب، منيع محمد الفريحي، منصور بكر راشد البكر، مهندس، محمد باقر النمر، محرر مجلة الواحة، محمد بن حمد المحيسن، محمد العبد الله العلي، محمد ابراهيم الصويان، محمد عبد المحسن الذكير، محمد ابراهيم الصبي، منصور القطري، كاتب، هاني ابراهيم بكر زهران، مهندس ومحام، د. يوسف مكي، أكاديمي وكاتب، هاشم مرتضي الحسن.
  #3  
قديم 31-01-2003, 07:30 AM
السنونو المهاجر السنونو المهاجر غير متصل
مراقب متقاعد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2001
الإقامة: الصحراء العربية
المشاركات: 1,216
إفتراضي

كلنا أمل بألا تستيثظ الأسرة الحاكمة بعد مرور العاصفة..وبعد توقف هطول المطر ما فائدة فتح المظلات..!
__________________
متى كانت الهزيمة نكسة والخيانة وجهة نظر...!
Les loups ne se mangent pas entre eux
  #4  
قديم 31-01-2003, 11:20 AM
عائد عائد غير متصل
أبو الكوابيس
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
المشاركات: 744
إفتراضي

جميل جدا 0000لكن بين الكلام و التطبيق الطريق طويلة
و في الحقيقة لا اعتقد ان الامير بحاجة لمن يخبره بحقوق الرعية و مطالبها لكن طبعا يبقى ان الذكرى تنفع المؤمنين فلعل و عسى
و لكن هل يمكن ان تحيد الاسرة الحاكمة في السعودية عن اساليب بقية الانظمة العربية و تحقق مطالب الرعية ؟؟؟فمن عادة الانظمة تمييع المطالب الشرعية بطرق عديدة و ملتوية ليكون في الاخير ما تريده هي و ما ترغب فيه لا ما ارادته المعارضة و ما ترغب فيه الرعية
فلننتظر و نرى ما يكون و في الانتظار فلـــــــــــ



تتواصل الكوابيس
__________________
عائد ان شاء الله
و معي القديفة و الكتاب الخالد
و يقودني الايمان نعم القائد
kawabiss@hotmail.com







  #5  
قديم 01-02-2003, 04:04 AM
فارس نجد فارس نجد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 222
إفتراضي

أعتقد أن نجاح هذه المذكرة أو فشلها سيتحدد خلال الأيام القليلة القادمة ,
ما علينا الا التأكد من عدد نزلاء سجن الحائر :
اذا زاد العدد 105 أشخاص (عدد الأشخاص الموقعين على المذكرة) فمعناه أنها فشلت .
اذا بقى العدد مثل ماهو فمعناها لم تنجح و لم تفشل .
أما اذا خرج جميع من هم في السجن فمعناه أن المذكرة بدأت في شق طريق النجاح .
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م