أحب اضيف شيء :
أظن ان نونــا ذهبت الى المعالجة من التسمم في التونــا
ثم ان الهلال و ابنته عاشا بهناء و سرور و تزوجت ابنته فيما بعد من ابن السلطان
المشهد الاخير
القصر يشتعل بالافراح
و الجميع مسرورن سعداء
و خارج القصر في خرائب الكوخ القديم
يقف ذئبــا رماديا وحيدا لايدري ماذا يفعل
فقد عرف انه صار في خطر و انه سيأتي ذلك اليوم الذي يأتي اليه ابن السلطان لقتله اقتصاصا منه على ما فعله من خبائث و مكائد بحق العباد
و توته توته خلصت الحدوتــــة
هاتوا غيرها