الحمد لله الذي أمكن منهم
وأنا على ثقة بأن أمثال هؤلاء الرعاع
لن يكونوا إلا لصوصا أو من الفاشلين دراسيا أو عاقين لأبائهم
ولم أجد من بين أتباع ( صاحب الجحور ) من يملك شيئا يمكن أن يفنخر به ويلجم به لساني عن تسفيهه ، فكلهم على هذه الشاكلة
وسبحان من جمع بينهم في هذه الخصال المشينة
لقد أخزاهم الله في الدنيا
ونسأله تعالى أن يخزيهم في الآخرة