نحن و القابلية للإذلال

[رضوان الجزائري]

كيفما تكونو يولى عليكم
وكيفما كنا ولى علينا
احسبني بهذه الكلمات الخص بعضا من معانات العالم العربي
نهبت ثرواتنا و الغيت انسانيتنا صحيح
حكمنا اراذلنا وهم منا صحيح
خصيت فحولتنا فما عدنا نجرا على الكلام صحيح
صاحبي مل من القهر فانتحر صحيح
ما الحل
فينا المخلصون وفينا رجال امة صحيح
منهم من صار سياسيا فانتخبناه لرجولته ومواقفه والله صحيح
اشترى سيارة مرسيدس تزوج ثانية وثالثة ورابعة وترك المدينة صحيح
لا نراه الا في التلفاز تارة يتثاوب وتارة يقرا الجريدة ........لكن نسي المدينة
خاب ضننا في اصلحنا ما العمل مالحل
الطريق طويلة وابدال القناعات اطول
لا
بل لاشاوسنا ابدال القناعات كاستبدال قميص
ما الحل
قرات لمالك بن نبي واظنني فهمت بعضا مما يقول لكني حاولت القراءة رغم ان العرب يحاربونها
القابيلة للاستعمار .... .استبدلتها بالقابلية للاستذلال والفرق واضح بين ممن غزانا وممن هو منا
وللحديث بقية وارجو الافادة في هذه النقطة الاولى بالذات