نعم ورب الكعبة نفتخر أننا مسلمون
وسبحان من أنعم علينا بالإسلام ، فله الحمد في كل حين وعلى كل حال
والحمد لله الذي يسّر لصاحب القصة سبيلا للإسلام عن طريق ذلك الرجل
فطوبى لهما ، ولنا معهما بإذن الله
فقد قال تعالى :
{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}
(33) سورة فصلت
وجزاك الله خيرا أخي أبا حنيفة على هذا النقل المبارك
تحياتي