سامحكم الله ؟؟

[عجيب الغريب]

ماذا دهاك ايها العجيب الغريب ؟؟؟

مالي أرى دموعك على خدك تذرف سيلا لا ينقطع ؟؟

هل لأنك تحس في قرارة نفسك أنك العجيب الغريب ؟؟؟

أم أنك مخلوق من كوكب آخر ...

أم أنك آت من زمااااان بعيد غير هذا الزمان ؟؟

أعرفك أيها العجيب الغريب!!!

فقلبك من نوع نادر ... فهو لا يعرف للكره والحقد معنى ؟

قلب من نوع خالص .......مثال للطيبة والمحبة والوفاء ...؟؟

استميحك عذرا ايها العجيب أن تأذن لقلبك بالبوح عما يختلج بداخله ؟؟

شكرا لك ايها العجيب ؟؟...

نعم ايها القلب ... ما الذي يجعلك مكسورا خائبا حزينا ...

ااااه ثم ااااه ثم اااااه

كيف لا أكون حزينا يا صديقي ؟؟

وقد أهديت الحب لكل من يعيش بيننا ؟؟

ولم أكن يوما من الأيام أعرف للكراهية والعداوة طريق ؟؟

ولكن ما حدث اليوم جعلني أنكسر ...

وجعلني أبكي بكاءا مرا قبل أن تنزل دمعة على خد مالكي
(( العجيب الغريب ))؟؟؟

فأنا أعرف هذا العجيب .... لا يحب أحدا أن يلعب بمشاعره ؟؟

ولكن ماذا نقول ... هذا هو الزمان .. زمان العجائب والغرائب ...

كان الله في عون صديقي وحبيبي وقرة عيني ... عجيب ..

ولا أقول إلا سااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااامحكم الله :::::::

(( صدفة عجيبة ))

مشاركاتي أصبحت 600 ... وربما يبقى هذا العدد فترة من الزمن ..

حتى يستيقظ العجيب من غيبوبته ؟؟؟

[ملاك الشرقيه]

يااخ العجيب مثل ماقلنا العتب مقبول والزعل مرفوض

فهل تزعل من اخوانك ومن تعودوا على خفتك بالخيمه
على العموم لو كان مقلبي زعلك فانا اعتذر واعدك اني معك لن تتكرر المقالب يا عجيب
ولكن مهما صار نفضل اخوان واماعتقد اخ يزعل من اخته

ملوكه

[العنود النبطيه]

قد تكون الكلمات اضعف من ان تستطيع ان ترد عليك ولكن هذه مشاركة لبعض ما عندك من احـــــــــــــــزان

أمطـــار الحــزن


عندي الرغبة لأن اتقيا أحشائي وافقأ عينيَّ ببناني ... وان أُمطر دموع الحزن الساكن في عيونٍ أتعبها الانتظار... عيوننا بدمعها تُعين على التخلص من الألم فما أعمق الألم أن خانت العيون......
تخونني عيوني عندما أكون في اشد الحاجة اليها لتعبر عما يكوي قلبي من نيران..
لتحمل بدمعها بعضا مما يجرح الفؤاد ويدمي المهجة....
خانتني عيوني عندما كنت لها محتاجه... فماذا بقي حين تخوننا عيوننا......
ظلمتني يا عيوني عندما خنتني وأنتِ أدرى ان لم يبقى لي غيرك يُعينني على حزني..
انت فقط من احتجت في هذه اللحظة لكي يخفف عني فما في القلب عظيم ونيرانه قاتله... ما يجرح الفؤاد كبير ومشاعر الالم قاسيه....
فماذا افعل وقد كنت الملاذ الاخير ايتها العيون الخائنة .... كنت اخر موئل الجا اليه بعد تخلى عني القاصي والداني...
لا الومهم الان فاذ كنت انت يا عزيزة علي وياجزءً مني قد تخليت عني فكيف الومهم وهم مقارنة معك هم الاغراب....
وصل الوهن العظم... ووصلت الخيانة الى الاقربون تماما بل وصلت الى بعضي ليخوني بعضه... فماذا بقي الا إعلان وفاة وتقبل عزاء