مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 30-05-2000, 02:16 PM
الرذاذ الرذاذ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 354
Post يا سين واليهود

إن ياسين ذالكم الرجل الفذ الذي أوجد شبابا تتطاير من أعينهم أطيار الشهادة وتلمح أنهار الجنان في دمائهم فقد حملوا أرواحهم على أكفهم وساروا إلى حياة الخلود - نحسبهم كذلك والله حسيبهم- تاركين الحطام تتقالت حوله الكلاب نابحة ومهارشة ينهش بعضها بعضا وترضى بخسيس المغنم وإن هذا الرجل الفذ المقعد جسما والقائم روحا وتضحية فضح المقعدين روحا وتضحية والقائمين جسما
وأي فائدة ترجىممن أجسامهم أجسام البغال وأحلامهم أحلام العصافير
إنه فكرة وأي فكرة
يا فكرة نبغت على رغم العدى * أفكارهم في ظلمة تتظلم
نعم أفكار المنهزمين تتحلم وترجو أن تصل إلى القمة وهي مقعدة مأسورة وإن ذاك الهزبر عرف أن القدس وغيرها لا تعاد إلا بالسلاح وقال لهم في عزة ورفعة
أكذا يعاد القدس في غسق الدجى * كلا ولكن بالقنا يا مسلم
كلا ودع من يرتجي أموالهم * ويظل من بحر الخيانة يوصم
وهل يرجع القس في جلسات وسراديب الظلام؟ وما مثل من يرجو من اليهود و يطلب شيئا دون تضحية إلا مثل من يسقي زهرة من إبلاستك ويسقها دوما ويقول انتظروا الثمار والظلال ولا تستعجلوا فإن العجلة من الشيطان الرجيم
ونحن مع الفكرة المجاهدة أيا كانت فمتى حلت في رجل أيدناه ومتى خرجت من رجل أنكرناه فنحن معها في حلها وترحالهالا علاقة لها بأشخاص أو رجال ونرجو من الذين قاتلوها ونبذوها أن يرجوا إليها ويسالموها ويعلموا أنها هي الدبابة والصاروخ والمدفع ويحموا من حماها ويقاتلوا من قاتلها يقيلون حيث قالت ويطيرون حيث طارت فإن اليهود لا تعرف إلا سياط الغضب ولن تُرف إلا بسياط الدفاع وما جنوب لبنان عنا ببعيد
  #2  
قديم 01-06-2000, 11:00 AM
سلاف سلاف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 2,181
Post

ِِصلّى وصامَ
صلّى وصام وراعه أن العِدى تُفضي الجموعُ لهم ركوعاً سُجّدا
عكّا لهم دارٌ وسبْعٌ أرضُهم والقدسُ قد يعطون منها المسْجدا
ما للعروبةِ أشرعتها سوأَةً والرأسُ في وحل الخيانة أُغمدا
ما ظلَّ كلْبٌ لم يَبُلْ في وجهها أو ظلَّ قردٌ ما نزا مستأسدا
هذا الغثاءُ جماهرٌ وجحافلٌ صاروا عبيداً واليهودُ السيّدا
في كلِّ زَرْبٍ من بلادي دولةٌ وشعارُها الطاغوتُ يحيى أوحدا
هانت عروبتنا على أَبنائها والله أودعها الكتابَ ممجّدا
فكأنَّ ما زعموه خُلْدَ رسالةٍ ذلٌّ تمكّنّ في القلوبِ وَخُلِّدا
ما ناشدٌ فيها لعرضٍ نخوةً إلا كسائلٍ الرُّضابَ الأسودا
يختارُ من علمائها زعماؤها من أجل إفتاء السلامِ المُفسِدا
عن منكَرِ التطبيعِ لا يتناهيا نِ ويأتيانِ مناكراً في المنتدى
يا ضيعةً للمسلمين ويعربٌ في كلِّ دربٍ غيرِ ما دربِ الهدى
بالملحِ يُحفظُ من فسادٍ مأكلٌ كيفَ السبيلُ وملحنا قد أُفسِدا
(بسلامِ شجْعانٍ) وشرقٍ أوسطٍ وقنابلٍ ذرّيّةٍ صرنا صدى
فكاّن فيروزاً تغنّي للتي قامت تنادي للعروبةِ سُؤْددا
أُختاهُ ما نفع النِّداءِ بميِّتٍ "لا تندهي لا تندهي ما منْ حدا"
أصغى إلى المذياعِ ذا برنامجٌ الدين فيه عن السياسة أُبْعدا
كلُّ البرامج بسملاتٌ بدْؤها وجميعها تصف الزعيم الأوحدا
أنّى تطلّع في الصحافة لم يجدْ إلا عكاظا للسلامِ ومرْبدا
ورنا إلى التلفازِ في قنواتهِ كم مشهدٍ يأبى الكنيفُ المشهدا
فسعى إلى خطب المساجد علّهُ يجد الطريق إلى الخلاص ممهّدا
أرخى الفتى أذناً تنحنح شيخُنا من بعد بسملةٍ وسبْحٍ حمَّدا
واستذكر الآل الكرام برحمةٍ وبذكر أربعة الخلافة ردّدا
يا شيخُ!، كاد يصيح من هيَجانهِ ما الحلُّ سيدَنا وما يدرا العدى
دربُ الخلاصِ أتاهُ صوتُ خطيبنا في طاعةٍ لزعيمنا ولو اعتدى
أستغفر الرّحمن أنّى يعتدي الرحمن أو يبغي الذي قد سوّدا
من طاعةِ المولى إطاعةُ أمرهِ لفضائلٍ شتّى وقالَ معدِّدا
هذا الذي للمجدِ أعلى رايَةً في كلِّ معركةٍ وثارَ وجدّدا
من بأْسهِ زحف العدوُّ بذِلّةٍ يبغي السلام إليه عاشَ ممجّدا
هي جَنْحةٌ لاغيرُ، يُرْضي ربّهُ إذْ قالَ: "فاجنحْ " وهو زادَ فغَرّد
وهو هو الذي من لم يمت في حبّهِ فالرأسُ منهُ سُنَّةٌ أن تُحْصدا
ببهائهِ رأْدُ الضحى متألِّقٌ وبحسنه لبس الأصيلُ العسْجدا
بحلَبْشةٍ -وتحلْبَشَتْ أقطارُنا- يفني بخنصره إذا ما سدّدا
سُحبانُ يخجل من فصاحة قولهِ ما جرَّ للتطبيعِ إلا المُبتَدا
المدحُ للطائيِّ ضحّى مرّةً للضيفِ أتْهَمَ في البلادِ وأَنْجدا
فسلِ المئاتِ من الألوفِ بسجنهِ عن نزهة الإفطارِ أو حفل الغدا
''بتنا بأنْعمِ ليلةٍ وألذّها'' ''لولا عطاياهُ سهدنا هُجَّدا''
عمَّ الأقاصيَ بذلُهُ ونوالُهُ حتّى لقد جازَ الشقيق إلى العِدى
حتّى اليهودُ سعَوْا إليهِ تزلُّفاُ إذْ دشّنوا في الأطلسيِّ المسجدا
سلْ عنهُ حلْقَ الوادِ سلْ إمبابةً سلْ تدمُراً والقرْيتينِ وإربدا
سلْ عنهُ أطفالَ العراقِ وجوعهمْ أفلا مددنا بالسلامِ لهمْ يدا
سلْ عنهُ حُرّاسَ اليهودِ وقولهم : "ما من بديلٍ للخيانةِ قد غدا
هل نحنُ شيشانٌ بقلَّةِ عقلهمْ؟ أم نحن حزب الله يسعى للردى"
لا، بل أنتمو- واللهِ أعيى وصفُكم ولعلّه العُهْرُ المبينُ مجسّدا
والعاهراتُ لهنَّ بعضُ تستُّرٍ ولقد تتوبُ البعضُ إن شَيْبٌ بدا
سلْ عنهُ من هتفوا بغزَّةَ عندما ألغوا مواثقهم ألا تَبّوا يدا
سلْ عنهُ إنجازَ الكزينو والخنا والشِّبْرَ والشِّبْرينِ والعيشَ الدَّدا
لو كانَ أوحدُنا وحيداً ربما000، لكنه بالأوحدين توحّدا
طاف المساجد علَّ شيخاً واحداً يُلفى لأمر الله يوما مُرشدا
قالوا له شيخٌ تـجرّأَ مرّةً ذكر الـخلافةَ غلّفوهُ مـجَمّدا
آوى إلى القرآن يتلو آيهُ ومضى يقارب فـي هُداهُ وسدّدا
جاءته آيات الكتاب بهديها أن الذي والى اليهود تهوّدا
وبأن جنّات النعيم منازلٌ للحيِّ يلقى ربّه مستشهدا
عزم الفتى أمراً وأيقن أنه قدرٌ له وبه الفتى قد أُسْعِدا
في لحظة وافتهُ آلاف الرؤى وكأنما قُبضَ الزمانُ وحُدِّدا
فرأى العُقابَ مرفرفا في بُسْنَةٍ وعلى طليطلةٍ ومسرى أحمدا
وأظلَّ إستنبولَ دارَ خلافةٍ بالعزِّ طارفها يزين التالدا
زرع القنابل في حنانٍ حولهُ وكأنها أمٌّ تضم الأوحدا
هذا صلاحُ الدين هذا جعفرٌ مدَّ الفتى يدهُ وصافح خالدا
هذي بلادٌ طهِّرت بدمائكم ودمي أضمُّ إلى دمائكمو فِدى
ورأى قُطوفا دانياتٍ جمّةً ورأى البواسق طلعها قد نُضِّدا
ومياهُ تسنيمٍ ترقرق تحتها والسِّرْبَ من خضر الطيور مغرّدا
ورأى الأرائك فرشها إستبرقٌ ورأى الملابسَ من حريرٍ فارتدى
ورأى من الحور الحسانِ تبسّماً خيراً من الدنيا وأحلى مشهدا
ولسدرةِ الفردوسِ شُقَّتْ كُوَّةٌ اللهُ أكبرُ يغمرُ النّور المدى
فنضا بشاهده الصواعق هاتفاً في نشوةٍ: أن لا000وأنَّ محمّدا
فاصطكّت الدنيا وزُلزل جمعهم واهتزَّ من حكامنا من أخلدا
قالوا هو الإرهابُ حسَّ بريئهم وبعقرِ دارهمو تمادى واعتدى
الدارُ دارُ محمدٍّ، لا تُخْدعوا حُمَّ القضا فالحشرُ موعدُ غدا
أَنعم بذا الإرهابِ فرضٌ محكمٌ إرهابُ من عادى الإله وأرصدا
وسلوا الصليبيين صدّرهم لنا من قبلكم غرْبٌ زؤاماً أسودا
وانحاز من بعض الملوكِ لصفِّهم من يعربٍ -شأنَ الّدعِيِّ- وعاضدا
جثموا مئينَ من السنين وأفسدوا ثمَّ انتهوا حلماً ثقيلا باردا
كوهينُ أضحى سافراً مع فتْحهِ والنّعلُ يُرمى بعد أن يُستنفدا
لا يخدعنّكم السلامُ فأهله إخوانكم، والكبتُ يُدني الموعدا
قد آن للذّلّ الذي قد لفّنا إذْ نتقي الرحمن أن يتبددا
لفّت قرونٌ ديننا بغبارها طمسته كالعقيان غطّاهُ الصّدا
والفجر أوّلُ ومْضةٍ من نوره فهمٌ لدين الله عاد كم بدا
فجْرٌ به استئنافُ حكمِ خلافةٍ نهجاً على نهج النبوّةِ راشدا
تترى بشائرها، فتوبوا تُجْنَبوا يا غاصبين الحكمَ يوماً أسودا
واللهِ لن يجد الذين تغطرسوا إلا الخلافةَ عن حياةٍ ذائدا
با أيها الشبّانُ جنْدَ محمدٍ من يطلب الفردوسَ لا يخشى الرّدى
لكنما أخشى عليكم خطةً أودت بجيلٍ قبلكم راحوا سُدى
حاكت لهم شركاً بفتحٍ ما درَوْا أن الذي قاد الصفوف تهوّدا
أفنى الشبابَ وباع ما يسطيعه وبهمّةِ الثوّار ظلّ مسَوّدا
إن الجهادَ لفرْضُ عينٍ إنما دون الخلافة لن ينال المقصدا
فهي الفريضة مثلُه بل قبلَه سبْقَ الوضوء على الصلاة ممهِّدا
علي المومني-جرش
  #3  
قديم 01-06-2000, 01:24 PM
الرذاذ الرذاذ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2000
المشاركات: 354
Post

أهلا بك يا سلاف
وإن في نفسي إمورا كثيرة وأظنكم يا أهل الشام- إن كنت منهم - على خط المواجهه مع اليهود والنصارى وإنا وإن كنا بعيدا عنكم في السكنى إلا أن القلب قريب جدا
يا سلاف الجهاد ماض إلى يوم القيامة سواء وجدت الخلافة أم لم توجد ولعل ابن تيمة رحمه الله ذكر في ذلك شيئا
والجهاد له أنواع وأقسام النفس المال المال والنفس اللسان
جهاد الكفار جهاد المنافقين وهكذا
وما نكتبه جميعا جهدا ونسأل الله الإخلاص فيه
والله أخبرنا بأعدانا ووضح أحوال الأعداء وكذا حال بعضنا معهم ومسارعتم إلى النصارى واليهود ويقولون نخشى أن تصيبنا فتنة والقرآن كاف وشاف ولكن أين المتدبرون ؟ وأين الذين يسعون في رضى الله إنه حب الدنيا وكراهية الموت هذي هي الحقيقة
إيه ليلى يا ضياء في الدروب *******إن في قلبي شروقا وغروب
..................فاتركيني بين شوقي والأنيين
................اسمعي اللحن مع الليل الحزين
بين أشواك الفيافي والحطوب *****أخوتي صرعى على هذي الحروب
................حطمونا أغرقونا بالوتر
................أسهروا الليل على هذا السمر
...............مل منهم في عواليه القمر
ليس للكفر ملاذ أو هروب ****كيف يرجى من قصاراه كروب
..............فاطلبي النصر من الله العظيم
..............فهو رحمن وغفار رحيم
..............فجعليها همة فوق الغيوم
علنا نسمو ونقوى ونؤوب *****ونعادي من ينادي بالذنوب
.............ونوالي أهل حق وصواب
.............أرسلوها شعلة فوق الهضاب
.............ترفع الحق وتدنو للسحاب
إن رأها الكفر يهوي ويذوب *****ويعود الحق للعليا طروب
............ليس للعرب إذا ظلوا خيام
............بل قتال مستمر وحمام
............فاستعدواللمعالي ياكرام
واتركوها في علاها لا تذوب ***أمة تاهت وتدنو للغروب
.............كيف صارت قدسنا تحت الطغاه؟
.............وغدافي السجن آلآف الرماه ؟
.............وغدا الغرب حماة أو قضاه ؟
إنها الدنيا أقامت في القلوب ****ثم سرنا خلف آلآف الذنوب

(( جبل التوباد ))
  #4  
قديم 07-03-2001, 03:21 PM
الشيخ أبو الأطفال الشيخ أبو الأطفال غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 1998
الإقامة: من بلاد الرجال الاحرار-الجزائر- رغم الداء و الاعداء
المشاركات: 3,900
Post

السلام عليكم .

الشيخ أحمد ياسين يدعو القمة العربية لتسليح الشعب الفلسطيني

دعا مؤسس حركة المقاومة الاسلامية حماس الشيخ أحمد ياسين القمة العربية المقرر عقدها في أواخر الشهر الحالي في عمان إلى "تقديم السلاح" إلى الشعب الفلسطيني. وردا على سؤال حول ما ينتظره من القمة العربية المقرر عقدها في السابع والعشرين والثامن والعشرين من آذار/مارس قال ياسين في مقابلة مع إذاعة مونتي كارلو-الشرق الأوسط "إن العرب والمسلمين مطالبون بتقديم الدعم المادي والسلاح لأن الشعب الفلسطيني بحاجة إلى السلاح لمقاومة الاحتلال".

وأضاف "يجب استخدام السلاح لمواجهة من يستخدم نفس السلاح كما حصل في جنوب لبنان".
وقال الشيخ ياسين "إن العرب والمسلمين مطالبون بتقديم مزيد من الدعم والضغط على الولايات المتحدة والكيان للاعتراف بحقوق الفلسطينيين".

وتعليقا على إعلان كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مسؤوليتها عن عملية نتانيا التي أوقعت الأحد ثلاثة قتلى وعشرات الجرحى قال الشيخ ياسين "إن هذه العمليات يجب ألا تسمى انتحارية لأنها عمليات جهاد واستشهاد وهدفها الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني والأرض الفلسطينية ضد تعسف جيش الاحتلال ".

واعتبر الشيخ ياسين أن الحكومة الائتلافية الصهيونية المزمع الإعلان عنها "تتجه نحو الاعتداء على الفلسطينيين ومواصلة العنف وأن الشعب الفلسطيني سيستمر في نضاله حتى النصر"

===== http://64.33.100.75/
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م