|
.gif)
مجلة الخيمة
 حوار الخيمة
دليل المواقع
نخبة المواقع
Muslim Tents
|
|
التسكين المجاني
التسكين المدفوع
سجلات الزوار
بطاقات الخيمة
للإعلان في الخيمة
|
| الأسئلة الشائعة | قائمة الأعضاء | التقويم | البحث | مواضيع اليوم | جعل جميع المنتديات مقروءة |
|
#1
07-05-2002, 03:52 AM
|
|||
|
|||
هلوسات مجنون!!!
هل يشعر أيٌ منكم كما أشعر الآن؟؟
هل شعرتم يوماً أنكم محاصرون في عنق زجاجة ؟! هل تستغربون ما أشعر به؟! ماذا افعل لكم و الله هذا ما أشعر به "محاصرٌ في عنق زجاجة" لماذا تحدجونني هكذا بنظراتكم؟؟!! و لما تنظرون إلي شرزاً هكذا؟؟!! هل أنكم لا تصدقونني أم تظنون أني جُننت؟؟!! آآآآه كم أغبط المجنون ... نعم أغبطه و لِمَ لا؟؟!! فأنا أكاد أقسم بأن حاله أفضل من أحوالنا. لا تعتقدون؟ ارى هذا في أعينكم ... حسنٌ سوف أُثبت لكم ... المجنون مهما قال أو فعل لا يلومه لائم ... لا يراقبه مراقب ... و لا يحاسبه محاسب، و الاروع من كل هذا هو لا يخاف أن تَزِل كلمة (لا تليق) من بين ثناياه تكون سبباً لزيارته "فندق الحكومة". أجيبوني هل من بينكم من يقول و يفعل من غير الخوف من اللائم و المراقب و المحاسب؟؟!! بل جميعكم و انا منكم نخاف فعل الأحرار بل و سماع الكلمة الحرة !! هاها أرايتم ها أنتم تلتفتون حولكم من أن يراكم و يسمع أحد ما قلته بحضوركم ... و أنا اوصيكم إن تم سؤالكم و حتى لا تقولوا انكم ضعتم بسببي ... قولوا "إننا كنا نستمع ل مجنون و نحن على كلامه لآسفين ... فكرة جيدة و الله ... لِمَ لا أُجن ساعة؟ أفضفض فيها بعض ما بصوركم و صدري... لعلي اريحكم فيها و أرتاح؟؟!! ها أنا أرى عيونكم تقول نعم بِنَهَم ... و كالعادة لسان حالكم صامت ... فعلى من أرد ؟؟؟ أعلى لغة العيون و القلوب؟؟؟ أم أتبع صمت ألسنتكم المعتاد؟؟!! ================== ما رايكم يقول ام يصمت ؟؟؟ اختكم البسمة 
|
|
#2
07-05-2002, 03:53 AM
|
|||
|
|||
|
حسنٌ كما تشاءون سأكتفي بلغة العيون و القلوب ...
بداية سوف أعرفكم بنفسي ... مجنونكم مثقف!! ... و لِم لا؟ صدقوني أغلبهم يفصلهم عن الجنون شعرة بسبب ما يرونه من تناقض فيما يؤمنون به و يقرؤونه و ما هو على ارض الواقع ... و بما أنني مجنون مثقف سوف أنقل لكم بعض الأبيات قائلها مثقفٌ مجنون يدعى "أحمد مطر"، تكونوا مجانين ان ظننتم غير و إلا لما تم نفيه، نفوه لانه مثقف مجنون... لن أطيل عليكم سوف انقل لكم بعض كلامه ... صباح الليل يا وطني كان النهار قاتما. من شدة القتام لو سلم المرء علي صاحبه لاحتاج ان يلبس نظارته ليسمع السلام ! لم يكتف النظام. صار النهار كله حالكا. صار النهار قطعة من مهج الحكام لو قفز المرء الي يقظته لارتطمت رجلاه بالمنام ! هل اكتفي ؟ وا.. أسفا.... صار النهار ليلة داجية من شدة الظلمه صارت لا تري طريقها الاحلام ! قلنا عسي أن يكتفي. لم يكتف النظام. صار الظلام دامسا. لو سافر المرء الي اعماقه لمات في حادثة اصطدام قلنا هنا سيكتفي. لم يبق شئ عندنا لم ينطفئ. لم يكتف النظام خلاصة الكلام مد النظام كفه... وأطفأ الظلام يتبع... ان شاء الله اختكم البسمة
|
|
#4
07-05-2002, 12:01 PM
|
|||
|
|||
|
لا يمكن للانسان أن يعيش حالة ما دون أن يعيش التضاد .....وإلا كيف سيشعر بقيمة ما هو فيه من نعمة ؟؟؟؟
ونظل نحن بحاجة للحظة جنون تنطلق فيها ذاتنا من سجن الهيبة والمظاهر .....إلى عالم نجد به الحرية ....نتنفسها قبل أن تتبخر !!!!
__________________
أنسانه
|
|
#5
08-05-2002, 01:26 PM
|
|||
|
|||
|
صفة أخرى في مجنونكم أنه غالبا صامت و أن تكلم يكن بصوت خافت، سألتموني لماذا و ها أنا اجيبكم .. ب نعم و لِم لا حتى المجانين "يُدجنون" بالاضافة لمحيطه الذي لا يفهمه كثيرا يرى ما تفعلون و يحاول تقليدكم، و بما أنني مجنونٌ مثقف فأنا أتأثر بما تقوله كتبكم ... و سوف أنقل لكم بعضاً منها ...
"اذا اردت ان تسمع كلامي عليك أن تقرب أذنك من شفاهي لأنني اعتدت ان أتكلم بطريقة غريبة عليك، أن اتكلم همساً كي لا يسمعني احد لقد استبدلت الكلام بصوت عادي بالوشوشة، لأنني مسكونٌ بالخوف، لا في عقلي الواعي وحده و إنما في كل حواسي أوصالي: يداي ترتجفان اذا سمعت صوتي العالي و ركبتاي تخوران و عيناي تزوغان و أرنبة أنفي تهتز و أنفاسي تلهث و ريقي يجف و الدماء تنشف في عروقي، و أصبح ظلا لا نور فيه لشكل آدمي ظاهريا، بناء ورقيا واهيا خاويا و مهتزا. و لكي اظل انا نفسي تعلمت أن اتكلم بهمس و اعتدت أن اتلفت قبل ذلك في كل الجهات المحيطة بي حتى اكتسبت رقبتي مرونة عجيبة و صارت تستطيع أن تستدير باستدارة كاملة و تعود الى مكانها. أفعل كل هذا لأتأكد أن لا احد ارتاب به يسمعني، فأنا أخاف لاقطات الأصوات البشرية منها و الآلية و أخشى مجساتها الحساسة التي قد تستطيع استكشاف أعماق ذهني نفسه و تعرف خواطري و تلقي عليها أنوارها الساطعة و تمسكني متلبسا بها." "إذا تكلمت في النهار فالتفت و إذا تكلمت في الليل فأخفت !!!" و هل بعد ما نقلت لكم تريدون مني ان أتكلم ؟؟!! و ان ضربت على رأسي و تكلمت أليس علي أن اخفض صوتي ... فالمجسات قادرة على ملاحقة أفكاري ... يتبع ان كان في العمر بقية اختكم البسمة
|
|
#7
08-05-2002, 01:41 PM
|
|||
|
|||
|
لا أدري ما أراه صحيحا أم لا ... فأنا أرى نظرات الحزن و الاشفاق اجتاحت ملامحكم... يبدو انني نجحت بوضع يدي على بعض الجرح؟؟!! وواجهتكم ببعض الواقع؟؟
هل انتم عقلاء؟! تحزنون من كلام مجنون؟! كم أنتم غريبون !! آه و بمناسبة الحديث عن الحزن... مجنونكم عتقد بأننا (العرب) أكثر شعوب العالم حزناً ، ربما لأننا نستسلم له أو لأننا نعشق الماضي و التاريخ و دائمي التذكر له، فإذا بأحزاننا تنمو و تكبر معنا، كيف لا ونحن نسقيها من أعذب مياهنا حتى لا تذبل و نحسن تربتها و نوسع حوضها!! فإذا بها مع مرور الأيام شجرة حزن ضخمة باسقة الأغصان وارفة الفروع في داخل كل فرد منا!! أتذكر جملة قراتها في احدى الرويات " نحن العرب عباقرة في توهم الاحزان ثم في الاستسلام لها" و أنا أزيد على هذه الجملة بأننا نربط أنفسنا مع الحزن ب حبل افترضانه نحن و بتنا نخاف تخطيه ... أرأيتم مجنونكم أيضا يتكلم فلسفة (الخوف من تخطي حبل افتراضي)... ربما علي ان اصمت الان ... من يدري ربما أعود بعد قليل صارخاً؟! لا استطيع الاكمال الان لان الحديث عن الحزن ذكرني بكل الاحزان ... مرت بمخيلتي و كأنها شريط سنيمائي متسلسل ... لا تستطيع فيه أن ترى مشهد واحد ... فالمشهد يتلوه مشهدا آخر .... ======= بصدق لا اعرف هل اكمل أم لا ... اختكم البسمة
|
|
#9
10-05-2002, 11:26 PM
|
|||
|
|||
|
أخي العزيز سلاف
اشكر لك مرورك الكريم على هلوسات هذا المجنون و اشكرك جدا جدا على الابيات التي فتحت لي نافذة لهلوسة جديدة ... و دمت لنا معطاءً كريما اختك بسمة <<*><*><*><*><*><*><*><*>> كلما أتذكر أنكم حزنتم من كلام مجنونٍ أضحك ... و بما أنني أضحك سوف أضحككم معي، و لكن قبل ذلك، عدلوا من حال ياقات قمصانكم و ربطات أعناقكم... كما أحسنوا من وضع جلساتكم بوضعكم رجل على رجل ... نعم بالضبط أحسنتم هكذا أردت ... و الان استطيع اضحاككم ... هل سمعتم يوماً عن مجنونٍ تم اسداء النصائح له؟! لكم الفخر أن مجنونكم تلقى النصائح "أن حذار فقد هلوست ب كلام لا يليق حتى بالمجانين"!! لي اخ عاقل عزيز علي و يعز عليه حالي نصحني منشداً أيها المجنون أحسنت الجنونا ..............إخفض الصوت لئلا يسمعونا وإلى الأسفل أنظر إنهم .................ربما من حائطٍ قد صورونا كان للجدران آذانٌ فقط ................طوّر العرب لها أيضا عيونا قرأت أبيان اخي و شرد ذهني ... لا لا لا لا ، لا تتصورا أنني خفت أن يضربوني فأفقد صوابي ... فأنا "مجنون" إلا إذا يضربونني لكي يعيدوه لي ... ذاك شأن أخر... و لكن شرد ذهني ب سؤال حيرني ... بما أننا العرب نملك هذا التطور "آذان للجدران و عيونا بإمكانها حتى التقاط الصور" لِمَ حدثت النكبة و تلتها النكسة ؟؟!! أم أننا كحال المثل القائل "فلان مثل الفجل خيرة ل غيره؟؟!!" كما نصحنمي أخ أخر قائلاً: أحذرك من هذه الهلوسة قد تسافر بك إلى أدغال النظام! لماذا يتمادى صوتك على سعادة النظام المبجل؟! أنا أرى أن الحرية منشرة و متفشية تحت ظلال أنظمتنا الديمقراطية ... ألا تقرا الجريدة كل يوم؟! ألا تشاهد تلفاز الحكومة الحر؟! بصراحة لن أخفيكم بأنني خفت من كلمة "أدغال الحكومة" فأنا أخاف الأدغال فأجبته : و هل النظام أقام أدغالا للمجانين؟! إن كان نعم ... أنا أسحب أقوالي ... و أنا كما تقول أقرا الجريدة يوميا... صحيح أنها تنقل محاسن النظام و تبجل دور وزير التعليم الذي لا يفقه في التعليم إلا اسمه !!! و تنقل مقال وزير الصحة الذي يندد ب عادة التدخين بينما هو يدخن السيجار!! و كما أنني أشاهد التلفاز الذي يخطب به خطيب الجمعة يأتي ب فتوى تحريم العمليات الاستشهادية للفتيات ... لان الاستشهادية تفجر نفسها من غير مُحرمٍ بصحبتها!!! و كدليل على الحرية و الديمقراطية فأنا اقوم بتغسيل وجهي بالماء كل صباح و لم يمنعني عن ذلك أحد يوماً. يتبع ان كان في العمر بقية اختكم البسمة
|
|
#10
21-05-2002, 04:47 AM
|
|||
|
|||
|
كنت بالامس في جلسة عقلاء...
لا تنظروا إلي هكذا ... فهم بالطبع لم يأتوا لزيارتي بل لزيارة أخي ... و في خضم حديثهم أتى أحدهم على ذكر آخر الارتفاعات في الأسعار ... فحمد اثنان منهم أن الزيادات كانت بنسب قليلة ... فمثلا تم زيادة سعر كيلو الخبز 10 فلسات ... السكر 10 فلسات ... الارز... المواصلات.... سألتهم و عيناي في جحوظ: "أي زيادة و متى؟" لا تستغربوا اني لم اتنبه للزيادة فانا "مجنون" و لا أشتري شيئا من المؤن بنفسي... و عادة لا أركب المواصلات إلا إذا أردت شراء و تعاطي بعض ما يزيد علي جنوني (الكتب)... فلكزني أخي العاقل –كان يعرف بأني لا وضع لساني في فمي- و قال "سوف اخبرك لاحقا ... ارجوك اصمت"... صمت بره... إلا أنني لم احتمل فقائمة الزيادات ارتفعت... صحيح بانها بنسب بسيطة إلا أن القائمة ارتفعت... و كلما ازداد عدد السلع المرتفعة اسعارها كنت اشعر بارتفاع في ضغط دمي ... فقررت أن أتكلم حتى "لا أطق و افقع من غيظي"... أتدرون لم غيظي ... لاني عرفت انه تم رفع اسعار هذه السلع في فترة كانت الناس فيها مشغولة بما يحدث "فلسطين" ... فوجدوا (لن اقول من الذي وجد فانا بت أخاف ادغال "...") ان الناس مشغولون بما يحدث هناك و لم يتنبه احد للزيادة ... فتحدث الزيادة بدون أي شوشرة و بدون أي ازعاجات .... و تم لهم ذلك فأكل الناس "المقلب" و باتوا يحمدون الله ان الزيادة طفيفة و لم تؤثر كثيرا على ميزانية البيت ... هي فقط بضع فلسات.... اتدرون ما يحزنني .... هو الذكاء الكبير و الحاد و اللامع الذي يستخدمونه ضد أُناسهم مقارنة مع سذاجتهم أمام اعدائهم... أم أننا نحن الاعداء ... والله لو خططوا في حروبهم ضد اسرائيل كما يخططون معنا لما حدثت النكبة و تلتها النكسة ...ياااااااااه بت لا أعرف شيئاً ... كان الله في عونكم انتم العقلاء... و احمد الله على نعمة جنوني ... و الشيء الذي يحزنني ايضا ان الناس بدلا من ان تعارض ... باتت تحمد الله في صلاتها ان الاسعار لم ترتفع كثيرا !!!! ما بالكم ما الذي صم آذانكم و أعمى عيونكم و اخرس السنتكم ... اتدرون ماذا في ذهني الان المثل القائل "يلي من ايده الله يزيده" صدقونني انكم تستحقون اكثر من هذا ... "الله لا يردكم و لا يقيمكم"... ما بالي المح بعضكم بدا يشتمني و الاخر يهددني ... ألأنني اتكلم ل مصلحتكم ... غرتم انني دعوت عليكم و شبهتكم بذاك المثل و لم تغضبوا و لم تثورا على من يستغلكم ... و الله انكم لا تعرفون من معكم و من ضدكم ,,,, و الله تستحقون اكثر من هذا .... اعود و اكررها "الله لا يردكم و لا يقيمكم"... على امل ان تنال اعجابكم اختكم بسمة
|
 |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | بحث في هذا الموضوع |
| طريقة العرض | |
النمط الخطي
|
|
