للاسف الفلسطنيين اصبح وضعهم صعب وعليهم التحرك سريعا لعقد هذا الاجتماع وخادم الحرمين الشريفين رجل يخدم العرب والمسلمين والامة الاسلامية بضمير فهو قلق علي الامة ووضع فلسطين لا يسر الا اسرائيل. وهذه المبادرة ليست بغريبه علي الملك عبدالله فقد جمع اهل العراق ولم يفرقهم الا جهلهم واتباع شيعتهم لايران علي حساب البلاد وعلي الفلسطينيين ادراك ان ولاءهم يجب ان يكون لبعضهم البعض وليس لحساب احد اخر كما فعلت حزب الله بايران والحكومة العراقية التابعة لايران لايران.
|