مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 01-07-2004, 06:50 AM
اش بك ياشيخ اش بك ياشيخ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الكويت بلاد العرب
المشاركات: 899
إفتراضي على نفسها جنت براقش ... أو خبز خبزتيه يا الرفلة إكليه .

صحف الكويت تهاجم علاوي: جعلناك رئيسا بعد أن كنت كالأيتام علي موائد اللئام
2004/07/01
الكويت ـ ق ب: بالرغم من تأكيد وزير الخارجية الكويتي لمواطنيه أن سقوط اسم الكويت من خطاب الرئيس المؤقت للحكومة العراقية كان عن حسن نية إلا أن ذلك علي الأرجح لم يقنع الكويتيين الذين استدعوا علي الفور تاريخ علاقاتهم بالحكومات العراقية المتعاقبة طوال العقود الستة الماضية.
وكان إياد علاوي رئيس الحكومة العراقية المعينة الذي ألقي خطابا عند استلامه للسلطة من الأمريكيين يوم الاثنين الماضي شكر فيه الدول التي ساندت العراق إلا أنه لم يأت علي ذكر الكويت الأمر الذي أثار حفيظة الكويتيين الذين فتحوا أراضيهم للأساطيل الأمريكية وشغلوا ثلثي تلك الأراضي لصالح المجهود الحربي ضد العراق العام الماضي.
وبعد عاصفة الأسئلة التي طرحها الثلاثاء نواب كويتيون علي وزرائهم بشأن تجاهل اسم الكويت في خطاب رئيس الوزراء العراقي المعين شن كتاب المقالات في الصحف الكويتية هجوما امس الأربعاء علي علاوي وتم توجيه عدد من الاتهامات له ليس أقلها أنه وحكومته التي نصبها الاحتلال الأمريكي امتداد للحكومات العراقية السابقة التي طالبت بضم الكويت للعراق عدة مرات خلال العقود الماضية.
وقال الصحافي فؤاد الهاشم في مقاله اليومي في صحيفة (الوطن) الكويتية إن الرئيس المؤقت للحكومة العراقية شكر دول العالم في أقطاب الأرض دون أن ينسي غجر رومانيا.. وتجاهل دولة الكويت ، معتبرا أن ذلك التجاهل يحمل في طياته شيئا من رائحة حزب البعث (الذي كان يحكم العراق بزعامة الرئيس السابق صدام حسين) الذي كان السيد علاوي أحد اقطابه في إشارة إلي أن علاوي كان عضوا في حزب البعث العراقي الحاكم قبل أن يختلف معه في مطلع التسعينيات من القرن الماضي ويفر إلي خارج البلاد.
وأضاف الهاشم أن علاوي شكر تركيا التي رفضت انطلاق قوات التحرير الأمريكي من أراضيها.. ثم يتجاهل الدولة (الكويت) التي سمحت لقوات الحرية أن تخترق حدودها حتي تجعله يعود إلي بلاده ويصبح رئيسا للوزراء بعد سنوات من العيش كالأيتام علي موائد اللئام وفق تعبير الكاتب الكويتي.
وفي ذات الصحيفة كتب جمال الكندري مقالا تحت عنوان لو ألقمته عسلا عض أصبعك قال فيه إن الكويت تحملت الأنظمة العراقية السابقة وإيذاءهم الطويل لعقود من الزمان إلي أن قيض الله لنا سلطانا يزيل النظام البعثي العفن في إشارة إلي القوات الانجلو ـ أمريكية التي شنت حربا علي العراق في آذار (مارس) 2003 وغيرت نظام الحكم الذي كان قائما فيه.
وشدد الكندري علي أن تغيير النظام البعثي العفن ما كان ليتم بسرعة لولا أن اتخذت الكويت قرارها التاريخي.. ففتحت الحدود والأجواء لتنطلق الطائرات وتقتلع الظلمة.. بعد أن أوصدت تركيا الأبواب في وجه تلك القوات الغازية. وأشار الكاتب الكويتي إلي أن بلاده رصدت مئات الملايين من الدولارات لمواجهة هذا الطارئ وتحملت الانتقادات من الغوغاء حاملي الشعارات الزائفة وفق تعبيره.
وأضاف الكندري أنه بالرغم من كل ذلك لم يكلف رئيس الحكومة العراقية نفسه عناء الثناء علي الكويت وإدراجها في خانة المشمولين بالشكر لدول الجوار وغيرها معتبرا أن هذا التجاهل يمثل صلفا وغرورا لا يبعده عن أخلاقيات الأنظمة (العراقية) السابقة . وتساءل الكندري لماذا يتذكرون (العراقيون) في كل المناسبات إثارة مسألة إسقاط التعويضات والديون؟ أم يريدون من خلال هذا التجاهل لي ذراع الكويت؟ . وختم مقاله بالتذكير بالحكمة القائلة لا ترم حجرا في البئر التي شربت منها .
وكتب خالد العنزي مقالا في (السياسة) الكويتية تحت عنوان ذاكرة علاوي المثقوبة استبعد فيه تماما فرضية سقوط اسم الكويت سهوا من خطاب علاوي، معتبرا أن طرح هذه الفكرة تنم عن بساطة وسذاجة وغباء وفق تعبيره.
وبعد تذكير بالدور الذي قامت به الكويت من أجل حرب حرية العراق كما يطلق عليها الإعلام الكويتي، شدد العنزي علي أنه لولا الموقف التاريخي الكويتي.. لظل علاوي وكل وزرائه مطاريد من قبل جلاوزة صدام وظلت أسرهم تعيش في المنافي.. فهل يمكن بعد هذا كله أن ينسي العلاوي اسم الكويت؟ .
وحذر العنزي من أن يكون الرئيس المؤقت للحكومة العراقية يفكر بالطريقة التي كان يفكر بها سييء الذكر صدام. وفي هذه الحالة فإننا مطالبون بإعادة النظر في كل شيء ومن الألف إلي الياء كما قال.
وهذا ما ذهب إليه الكاتب فيصل القناعي في مقال نشرته أيضا (السياسة) الكويتية حينما تساءل عن موقف الحكومة العراقية الجديدة من الكويت وهل هو ذات الموقف للحكومات العراقية السابقة، مشددا علي أن الكويتيين ليسوا من السذاجة والطيبة إلي الدرجة التي قد يصدقون فيها أن شكر الكويت علي موقفها التاريخي تجاه العراق قد سقط سهوا .
وأشار في الوقت ذته إلي أن كلمة الشكر الآن لم تعد كافية.. بل نطالب باعتذار رسمي باسم رئيس الوزراء العراقي إياد علاوي ليس علي هذا التجاهل المؤسف فقط ولكن حتي عن الغزو العراقي الغاشم للكويت وما تسبب به من آلام وجروح لا تزال قلوب أهالي الشهداء والأسري الكويتيين تنزفها دما وألما .
.. بداية متعثرة لعلاقات دبلوماسية ظلت متعثرة طوال عقود قبل أن تنقطع علي خلفية مطالبات تاريخية استنفذ الكويتيون فيها مئات الوثائق التاريخية لإثبات بطلانها فيما استنفد العراقيون في سبيلها جيشهم وبلادهم ومقدراتهم لعدة سنوات.
__________________
يدنو فيرحب بي سم الخياط كما** يضيق بي حين ينأى السهل والجبل
  #2  
قديم 02-07-2004, 12:23 PM
Ali4 Ali4 غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 2,299
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى Ali4
إفتراضي

سبحان الله ااصبحنا بزمن نتفاخر به بالخيانة ؟؟؟؟؟

ثم يا اخوتي ان لم يكن هناك خلاف مستمر بين الكويت والعراق فكيف يمكن للقوات الامريكية البقاء في الكويت ؟ وما سيكون مبررها؟
لذلك يجب ان يجتهد " شيوخ " الكويت عبيد الامريكان لضرم النار واشعالها ................
__________________


إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر


* ما اخذ بالقوة لا بد ان يسترد بالقوة

*وما نيل المطالب بالتمني ... ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وما استعصى على قوم منال ... اذا الاقدام كان لهم ركابا

Ali_Anabossi@hotmail.com


اضغط هنا
  #3  
قديم 06-07-2004, 12:47 PM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي الكويت تخسر العراق بعد ان خسرت العرب

يتعرض الدكتور اياد علاوي رئيس وزراء العراق الي حملة سباب مقذعة في الاعلام الكويتي ليس بسبب ماضيه في العمل مع وكالة المخابرات المركزية الامريكية عندما كان معارضا لنظام الحكم العراقي، وارساله سيارات مفخخة لهز الامن في بغداد، وانما لانه ارتكب خطيئة كبري لا تغتفر، وذلك عندما شكر في خطاب تسلمه للحكم جميع دول الجوار علي مساعدتها للشعب العراقي في التخلص من النظام باستثناء الكويت.

مجلس الامة الكويتي دخل علي الخط ايضا، وعقد جلسة نقاش ساخنة حول هذه المسألة تباري خلالها النواب في توجيه الاتهامات والالفاظ النابية للدكتور علاوي، وللعراقيين بشكل عام، باعتبارهم ناكري الجميل ، وانه مهما فعلنا للعراقيين لن يبين فيهم شيء علي حد قول احد النواب.

الكويتيون الذين فتحوا ثلاثة ارباع اراضيهم للقوات الامريكية التي اتخذتها كقاعدة انطلاق لـ تحرير العراق، يشعرون بالغضب من موقف رئيس الوزراء العراقي، وباتوا يطالبون حكومتهم، بعدم الاندفاع سياسيا وماليا تجاه بغداد، والتريث في مسألة الغاء الديون.

وما لا يعرفه الكويتيون، مسؤولين كانوا ام من عامة الناس، هو انهم باتوا مكروهين تماما من قبل معظم العراقيين، لانهم ساهموا بدور كبير في كل المصائب التي لحقت بهم، سواء عندما دعموا النظام اثناء الحرب ضد ايران، او عندما انقلبوا عليه بتعليمات امريكية، وكانوا بمثابة المصيدة لاستفزازه ودفعه الي غزو بلادهم لتبرير التدخل الامريكي العسكري في المنطقة.

فالذين احتفلوا في الكويت بتحرير العراق، وتباهوا بدور بلادهم في هذا التحرير، لا يستطيعون التواجد في اي مدينة عراقية في الشمال او الجنوب، بل ان السيارات الكويتية تتعرض للحرق فور عبورها حدود البلدين.

ولذلك لم يكن تجنب الدكتور علاوي ذكر اسم الكويت ضمن توجيهه الشكر لدول الجوار مجرد سهو او زلة لسان، وانما هو امر متعمد ومقصود، وهدفه ارسال رسالة واضحة الي الكويتيين شعبا وحكومة، تتوعدهم بالانتقام في الوقت المناسب وتضعهم في الخانة نفسها التي تضع فيها الحكومة الجديدة انصار النظام العراقي السابق.

فالدكتور علاوي لم يتدارك الموقف، ولم يحاول ان يعتذر عن هذا الخطأ، كأن يقول انه نسي ذكر الكويت في خطابه، ومرور ثلاثة ايام دون صدور اي توضيح من جانبه يؤكد ان اسقاط الكويت من بين كل دول الجوار، من المديح والثناء، كان امراً مقصوداً. وربما نذهب الي ما هو ابعد من ذلك، ونقرأ في هذا الاسقاط عدم اعتراف رئيس الوزراء الجديد بدولة الكويت، واعتبارها جزءاً من ارض العراق التاريخية.

المسؤولون الكويتيون ارتكبوا خطايا لا تغتفر في تعاملهم مع الملف العراقي، وتصرفوا بطريقة اكبر من حجمهم بكثير، وتطاولوا بكلمات نابية علي العرب والعروبة، واشهروا سيف العداء علي كل من اختلف معهم، ونسوا انهم مجرد دويلة صغيرة جدا، استخدمتها الولايات المتحدة كمخلب قط، وعندما حصلت علي مرادها في اطاحة النظام العراقي، رمت بها كأي منديل ورق.

الحكومة الامريكية لم تعد في حاجة الي الكويت، وليست في وارد تدليل حكومتها وشعبها، مثلما كان عليه الحال قبل الحرب الاخيرة، والدليل الابرز ان الرئيس جورج بوش اثناء زيارته للمنطقة بعد انتصار قواته في العراق، تجنب التوقف في الكويت، وبينما زار دولا اخري عديدة، وعندما عتب المسؤولون الكويتيون، لانهم لا يستطيعون الغضب من امريكا، عدل الرئيس الامريكي مسار رحلته، بحيث يشرّف الكويتيين بالمرور في اجوائهم فقط.
الكويت تمر حاليا بظرف صعب للغاية، فقد بدأت تحصد الحنظل المر بسبب سياسات حكومتها المتعجرفة المغرورة تجاه اشقائها العرب، وتآمرها علي العراق وشعب العراق، وتغول اعلامها في نهش اعراضهم بطريقة مقززة، وربما لا نبالغ اذا قلنا ان هذه السياسات ستؤدي الي نتائج سلبية علي امن الكويت واستقرارها فيما هو قادم من ايام.


من مجلة القدس العربي
__________________
  #4  
قديم 06-07-2004, 01:36 PM
اش بك ياشيخ اش بك ياشيخ غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الكويت بلاد العرب
المشاركات: 899
إفتراضي

" يا زارع المعروف في غير أهله "
__________________
يدنو فيرحب بي سم الخياط كما** يضيق بي حين ينأى السهل والجبل
  #5  
قديم 07-07-2004, 12:03 PM
ابو جاسم المصرى ابو جاسم المصرى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: ارض الاسلام
المشاركات: 585
إفتراضي

اخوى الحبيب
اش بك يا شيخ
رعاك الله وحفظك
شىء مضحك فعلا .......
عميل.........طرطور...... زعلان من ......... عميل ..........طرطور
وكما يقولون...
"لا تعايرنى ولا اعايرك .....الهم طايلنى.... وطايلك.."
"اخوى اش بك يا شيخ
بكرة امهم امريكا تجمعهم .......وتقول دى خلافات عائلية .........وآه يا زمن .......!!!
  #6  
قديم 14-07-2004, 05:40 PM
سلوم العبد سلوم العبد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2004
الإقامة: بعد عمري الكويت
المشاركات: 4
إفتراضي

الرد السريع على من يريد خلط الاوراق وخلط الخلاف

العراق والكويت يستأنفان علاقتها الدبولماسية قربيا جدا ..

فقد علم من مصادر موثقة ان دولة الكويت اختارت سفيرها لدى العراق

وكذلك فعلت الجمهورية العراقية باختيار سفير للعراق في الكويت

مما يبشر في علاقة اخوية قائمة واساسها المحبة وحسن الجوار

علما بان الان الكويت والعراق هما اكبر او اكثر دولتين عربيتين تتبدلان التجارة الحرة بينهم ..وعلما بان الكويت والعراق هما الدولتان العربتان اللاتي الغيا بطاقة دخول او تاشيرات الدخول لبلدين حين ان التقرير في الكويت تؤكد ان اكثر من 20 الف عراقي يعملون الان في الكويت وخاصة بعد سقوط النظام البائد ليزيد عدد الجالية العراقية في الكويت الى 40 الف عراقيا نصفهم كان يقيم في الكويت منذ اكثر من 14 عاما
__________________
الله
الوطن
الامير
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م