لماذا حتى العجايز في البيوت لا تصدق غير هذا الرجل

[ميثلوني في الشتات]

لماذا حتى العجايز في البيوت لا تصدق غير هذا الرجل
تعليقات كثيرة سمعتها عن هذا المتحدث الفذ الذي أبهر الناس وأقنعهم بأسلوبه المحبب للقلوب

إنه الرجل الذي غلب التقنية الدعائية الأمريكية الهائلة بإمكانياتها فقط بأسلوب الجذاب
إنه الصحاف وزير الإعلام العراقي

فمن قائل إنه صاحب إعذب شتائم لا أمل من سماعها

ومن قائل إنه ذو قدرة عجيبة على مزج الواقع الثائر بروح الدعابة الساخرة دون أن يخل ذلك بقوة وصرامة الأداء


وأخيرا سمهت عن عجوز قالت عندما سمعت أخبار ا عن الحرب :

هل قالها الصحاف فأنا لا أصدق من الأخبار إلا ما يقوله الصحاف

حقا لقد استفاد الصحاف من أسلوب الحرب الإعلامية التي شنها ابن لادن وحور ذلك على الطريقة الصحافية في ضربات إعلامية سحبت بساط المصداقية من تحت أرجل التكنولوجيا الأمريكية ليثبت للعالم فشل رامبو وكذب هوليود

[الدومري]

لأن نساؤنا لا زلن يعشن على الفطرة العربية

و العزة و القوميــة

ولا يدخل دماغهن ما تحاول بقية المحطات التافهة نشره

نصرهم الله و قواهم