بوش كان في مدرسة أطفال و لم تتغير علامات وجهه و هو يسمع الخبر لأنه يعلم بالهجمات مسبقا و يعلم أنها ستقع و يعلم مدى فائدتها للولايات المتحدة
كذلك الأمر لعملاء الموساد الذي رقصوا فرحا بوقوع الهجمات ظنا منهم أن الولايات المتحدة ستغزو السعودية (الداعم الأكبر للقضية الفلسطينية) فورا و تدمرها
و بالطبع كما فرح الصهاينة فإن تاجر القات أسامة بن لادن ( الذي اختار 15 سعوديا من 19 لتنفيذ الهجمات ) فرح بتلك الهجمات لأنه صنع الكراهية ضد السعودية و لأنه ظن أن الولايات المتحدة ستحارب السعودية ردا على تلك الهجمات لأن أغلب من قام بها هم سعوديون اختارهم الخبيث أسامة لهدف خبيث مثله
الحكمة و الحنكة و القدرات تغلبت على ما أراده الاعداء
يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
خوارجي ضال لا يعرف شيئا عن الشريعة يهين و يستهزئ بالشيخ عبدالعزيز بن باز و يسمي نفسه بـ"شيخ"
لم أدافع عنه و لا "أتولى أمره" ( لا أفهم ماذا تقصد باتهامك هذا "تتولى أمورهم" ) و إنما أقول الواقع فكلنا كنا نشاهده و هو يتلقى الخبر في مدرسة أطفال
بل بقي في مكانه يستمع للأطفال و كأن الأمر لا يهمه لأنه يعلم بالهجوم مسبقا و هو من سمح بوقوع الهجمات بمزاجه لفائدتها للولايات المتحدة و لهذا السبب سمحوا بضرب برجي التجارة (بسبب عدم فائدتهما عسكريا) و الجزء الذي كان يخضع للترميم في البنتاجون (بسبب ضخامته التي لن ينفع لتدميرها طائرة واحدة) و لم يسمحوا بضرب البيت الأبيض لأنه صغير بالنسبة لطائرة بل فجروها في الجو و دمروها
ثم تقول لي "غزوة مباركة" يا أخي عيب عليك تسميها غزوة والله عيب استحوا احترموا عقولنا
الغزوة تكون بجيش و قوة عسكرية مهوب بطيارات مختطفة تضرب بها في عماير ما لها سنع و آخرتها يرقصون عملاء الموساد فرحا بالهجوم ظنا منهم أن الولايات المتحدة ستحارب السعودية و تدمرها فورا
قلنا لك انها قصة مختلفة واختبائه السرداب كان خبر اوردته الجزيرة على قناتها
اما ردا على خوفك من الكراهية فقد بين الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم
ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم
وقال سبحانه وتعالى
ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسداً من عند أنفسهم
وقال سبحانه وتعالى
ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
وقال سبحانه وتعالى
حتى لو اجتهد واخطأ الشيخ اسامة فهو مسلم واتحداك ان تكفره وقد امرنا سبحانه بموالاة المسلمين فوالجب نصرته
وامرنا الله سبحانه بموالاة المؤمنين فقال عز وجل
والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين
وقال سبحانه وتعالى
ترى كثيراً منهم يتولون الذين كفروا لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم وفي العذاب هم خالدون
وقال سبحانه
ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي وما أنزل إليه ما اتخذوهم أولياء ولكن كثيراً منهم فاسقون
وقال سبحانه وتعالى
يا أيها الذين آمنوا لا تتولوا قوماً غضب الله عليهم قد يئسوا من الآخرة كما يئس الكفار من أصحاب القبور
وقال سبحانه وتعالى
لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة
فنهى سبحانه المؤمنين عن اتخاذ الكافرين أولياء وأصدقاء وأصحاباً من دون المؤمنين وإن كانوا خائفين منهم، وأخبر أن من يفعل ذلك فليس من الله في شيء، أي لا يكون من أولياء الله الموعودين بالنجاة في الآخرة، إلا أن تتقوا منهم تقاة، وهو أن يكون الإنسان مقهوراً معهم لا يقدر على عداوتهم، فيظهر لهم المعاشرة والقلبُ مطمئنّ بالبغضاء والعداوة، فكيف بمن اتخذهم أولياء من دون المؤمنين من غير عذر، استحبابَ الحياة الدنيا على الآخرة، والخوف من المشركين، وعدم الخوف من الله، فما جعل الله الخوف منهم عذراً،
بل قال تعالى
إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين
وقال سبحانه وتعالى
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ومالكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون
وقال سبحانه وتعالى
لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أوعشيرتهم
وقد امرنا الله سبحانه بقتال الكفار فقال جل وعلا
قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزيةَ عن يدٍ وهم ظاهرون
فاقول لك كما قال سبحانه وتعالى بخوفك من الضربات المباركة ضد الامريكان الظلمة كلاب اليهود
فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى ان تصيبنا دائرة فعسى الله ان ياتي بالفتح او امر من عنده فيصبحوا على مااسروا في انفسهم نادمين
فاعلم انك ملاقي الله فاعد للسؤال جوابا وللجواب صوابا
اللهم هل بلغت .. اللهم فاشهد
__________________
أمـا والله إن الظلـم شـؤم وما زال المسيء هو الظلوم
إلى الديان يوم الحشر نمضي وعند اللـه تجتمع الخصـوم
أرسل تلك الآيات لأسامة بن لادن لأنه يظن نفسه مرفوعا عنها
كل ما عمله يفرح به الصهاينة و الخمينية و الهندوس و يخدمهم و شعار أسامة بن لا دين هو "لا للجهاد ضد اسرائيل و الخمينية و الهندوس , نعم للجهاد ضد السعودية"
قناة الجزيرة هي نفسها القناة التي جلبت البرنامج الوثائقي "سلطان الخوف" .. ألم تشاهدها ؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد الانصاري
وقال سبحانه وتعالى
حتى لو اجتهد واخطأ الشيخ اسامة فهو مسلم واتحداك ان تكفره وقد امرنا سبحانه بموالاة المسلمين فوالجب نصرته
وامرنا الله سبحانه بموالاة المؤمنين فقال عز وجل
اتق الله كيف تكذب على الله هكذا ؟ .. عدل مشاركتك و اتق ربك فيما تكتب
..
هذا يومك الأسود يا أمريكا نعم يا بوش، لا يقتل منا قتيل لا نأخذ بثأره ـ بعون الله وقوته، هل تذكر يا بوش قسم أسد الإسلام المجاهد أسامة بن لادن ـ حفظه الله ـ أن أمريكا لن تحلم بالأمن حتى نعيشه واقعاً في فلسطين وسائر ديار الإسلام، فحاول عبثاً أن تحلم بالأمن
الله يبارك في أسد أرض الكنانة الشيخ أيمن الظواهري حفظه الله وحفظ الشيخ المجاهد اسامة بن لادن ... أسد الأمة ومجدد الزمان وقاهر الأمريكان... وحفظ صحبه وجنوده وأنصاره ومحبيه ..
اللهم عجل الثأر بأيدينا قبل أيدي أحفادنا
وثأرك يا رب أكبر فلا تحرمنا من رؤيته
يا أرحم الراحمين ،،،،،،،،،
__________________
انا
الثأر
سأثأر ولـكن لرب وديــن *** وأمضي على سنتي فييقين
فإما إلى النصر فوق الأنام *** وإما إلى الله في الخالديـــن
..
هذا يومك الأسود يا أمريكا نعم يا بوش، لا يقتل منا قتيل لا نأخذ بثأره ـ بعون الله وقوته، هل تذكر يا بوش قسم أسد الإسلام المجاهد أسامة بن لادن ـ حفظه الله ـ أن أمريكا لن تحلم بالأمن حتى نعيشه واقعاً في فلسطين وسائر ديار الإسلام، فحاول عبثاً أن تحلم بالأمن
الله يبارك في أسد أرض الكنانة الشيخ أيمن الظواهري حفظه الله وحفظ الشيخ المجاهد اسامة بن لادن ... أسد الأمة ومجدد الزمان وقاهر الأمريكان... وحفظ صحبه وجنوده وأنصاره ومحبيه ..
اللهم عجل الثأر بأيدينا قبل أيدي أحفادنا
وثأرك يا رب أكبر فلا تحرمنا من رؤيته
يا أرحم الراحمين ،،،،،،،،،
والله كلامه كله عزة
وثقة بنصر الله
الله اكبر
__________________
لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)