ليلة القبض على الدعاة !!!

[اش بك ياشيخ]

يستمر مسلسل الإرهاب والتنكيل بالدعاة الذين لايفصلون الفتاوى حسب رغبة

ولاة الأمر ( الأمريكي ).
السعودية.. اعتقال الشيخ سليمان العلوان بالقصيم

الرياض/الإسلام اليوم
9/3/1425 10:58 م
28/04/2004
أوقفت السلطات السعودية عصر اليوم ( أمس الأربعاء ) الشيخ سليمان بن ناصر العلوان أحد طلاب العلم المعروفين في المملكة دون أن تبدي لذويه أسباباً واضحة للاعتقال.
وقال مصدر لشبكة (الإسلام اليوم) الإخبارية أن فرقة من الأمن السعودي حضرت عصر اليوم الأربعاء إلى منزل الشيخ العلوان واقتادته إلى مكان غير معروف، ورفضت أن توضح الأسباب التي أدت للاعتقال وأضاف المصدر أن فرقة أخرى حضرت بعد اقتياد الشيخ وقامت بتفتيش المنزل. وكانت السلطات السعودية قد سمحت للشيخ سليمان العلوان بمزاولة نشاطه العلمي في الدعوة وإلقاء المحاضرات العام الماضي (6/3/1424هـ) بعد منعه لعدة سنوات.
ويعتبر الشيخ العلوان من العلماء ذوي الثقل الشعبي الكبير في منطقة القصيم وله عدة مؤلفات في حقول الفقه والدعوة
======================
اليـمن: اعـتـقـال الشيخ حسين بن محفوظ

صنعاء ـ إيلاف ـ اعتقلت السلطات الأمنية في اليمن احد مشايخ السنة العاملين ضمن جمعية الحكمة اليمنية الخيرية الناشطة في عدد من المجالات الاجتماعية والعلمية، واشار بيان وزع على وسائل الاعلام انه تم القاء القبض على الشيخ حسين عمر بن محفوظ، وهو امام وخطيب جامع الامير الصنعاني في امانة العاصمة.

والشيخ ابن محفوظ رئيس تحرير مجلة المنتدى سابقا ومدير معهد ابن الامير الصنعاني سابقا، ويعمل موجهاً لمادة الرياضيات في وزارة التربية والتعليم حاليا، وهو ضمن العلماء المعتدلين في سلوكهم وفتاواهم.

وكانت الاجهزة الامنية استدعته في فترات سابقة، كما اعتقل في سوريا لمدة شهرين بسبب سلسلة مقالات كتبها في مجلة المنتدى التي شغل منصب رئيس تحريرها.
===============
وقالت قناة الجزيرة أن الشيخ حامد العلي تمت إحالته إلى النيابة العامة لانتقاده القادة العرب أ,هـ
وكان سبب إحالته إلى النيابة خطبة جمعة عن استشهاد الشيخ أحمد ياسين ، انتقد فيها الموقف المتفرج للحكام على ما يجري في فلسطين ، وطالب بكسر الطوق عن مساعدة أهلنا في فلسطين كما انتقد خذلان الشعب العراقي في محنته تحت الإحتلال في أمور أخرى من النقد للأوضاع السياسية .
وقال محاميه الأستاذ أسامة مناور للموقع أن الشيخ حضر للإجابة على الأسئلة إثر الشكوى ، على خلفية ما أثير حول خطبة الجمعة ، وكانت الجلسة في جو مريح كالحوارالحضاري ، ثم انصرف ، وتم أخذ كفالة مالية جرت العادة على أخذها في مثل هذه القضايا ، وبسؤال الموقع للشيخ حامد العلي قال :
علينا أن نقول كلمة الحق ونسأل الله تعالى أن يفرغ علينا صبرا ويثبت أقدامنا ، ونقول في كل حال حسبنا الله ونعم الوكيل ، ونسأله سبحانه أن يفرج عن كل ذي كرب ، ويملأ بلاد المسلمين أيمانا وأمنا ، وإسلاما وسلما ، ويحقن دماءهم ، ويؤمن روعاتهم ، ويستر عوراتهم ، وينصرهم على أعداءهم ، والقضية تسير حسب الاجراءات المتبعة في جو حضاري ومريح ونسأل الله تعالى أن يجعل العاقبة خيرا ورشدا ، اللهم ألهمنا رشدنا وقنا شرور أنفسنا ، ولا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين .
وبسؤاله عن التوقيف عن الخطابة قال : لايزال التوقيف مستمرا ، وأما الدروس فباقية حسب الجدول والحمد لله ، ثم الشكر لكل الذين دعمونا بالدعاء والقول والفعل والكلمة الحسنة والموقف الطيب فنسأل الله تعالى أن يثيبهم ويبارك فيهم .