مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-09-2006, 11:23 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي 28-9 نداء و دعوة / كلمة صوتية جديدة للشيخ المجاهدد ابي حمزة المهاجر حفظه الله


الهيئة الإعلامية : كلمة صوتية جديدة للشيخ المجاهدد ابي حمزة المهاجر حفظه الله




بسم الله الرحمن الرحيم
يارب سدد الرمي وثبت الأقدام
فهذا رابط لكلمة صوتية جديدة للشيخ المجاهد أبي حمزة المهاجر حفظه الله امير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين وعضو مجلس شورى المجاهدين في العراق، والكلمة بعنوان "تعالوا الى كلمة سواء ".
ولله الحمد والمنة

روابط التحميل:
http://www.rogepost.com/dn/2wt2
http://www.rogepost.com/dn/mjbe
http://www.rogepost.com/dn/cjxy
http://www.mytempdir.com/956753
http://www.sendspace.com/file/y8c468
http://misterupload.com/?d=41C4B3DD
http://www.sendspace.com/file/kfo0g2
http://www.sendspace.com/file/6d83ix
http://www.sendspace.com/file/rsck7r
http://www.rogepost.com/dn/41no
http://www.sendspace.com/file/ix2pma
http://www.sendspace.com/file/967eu1
http://www.2nia.com/download.php?id=63A19E2C
http://www.menoo.de/download.php?id=26AE4748
http://www.files.us/download.php?id=585398CC
http://megauploads.us/download.php?id=50F76B48
http://www.TiT2.com/up/uploads/6e30635442.zip
http://www.9q9q.net/up3/index.php?f=WVvpnLLlH
http://www.nqbn.com/up-pic/uploads/809018e54c.zip


والله أكبر
{وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ}

الهيئة الاعلامية لمجلس شورى المجاهدين في العراق

المصدر: (مركز الفجر للإعلام)
  #2  
قديم 28-09-2006, 02:23 PM
مسلم عراقي مسلم عراقي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 106
إفتراضي

الله أكبر

أنصح كل مسلم أن يستمع إلى كلمة الأمير أبو حمزة حفظه الله , ففيها من الفوائد و البيان عن أحوال أهل الإسلام في العراق .

اللهم أنصر عبادك المجاهدين الموحدين في العراق .

اللهم سدد رميهم و ثبت أقدامهم و أنصرهم على القوم الكافرين .


اللهم أحفظ شيخنا المجاهد أبو حمزة المهاجر و أنصره نصرا مؤزرا .
__________________


« لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله قاهرين لعدوهم لا يضرهم من خالفهم حتى تأتيهم الساعة »

آخر تعديل بواسطة مسلم عراقي ، 28-09-2006 الساعة 02:32 PM.
  #3  
قديم 28-09-2006, 10:45 PM
سـيف سـيف غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
المشاركات: 215
إفتراضي


سؤال بسيط لو تكرمت...

هل لديك دليل ينفي أن تكون إسرائيل هي من تكلم بإسم المدعو المهاجر (هذا إن كان مهاجرك شخصية حقيقية وليست وهمية) ...؟

تفضل...



  #4  
قديم 29-09-2006, 01:32 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سـيف

سؤال بسيط لو تكرمت...

هل لديك دليل ينفي أن تكون إسرائيل هي من تكلم بإسم المدعو المهاجر (هذا إن كان مهاجرك شخصية حقيقية وليست وهمية) ...؟

تفضل...





لنفترض أن كلامك صحيح

هل لديك دليل على صحته ؟

السؤال :

هل أستمعت حقا لكلمة الرجل ؟

لا أعتقد !

حمدا لله على سلامتك أخ سيف طالة غيبتك .
  #5  
قديم 29-09-2006, 01:43 AM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي الكلمة مفرغة

رسالة الشيخ المجاهد أبو حمزة المهاجر (تعالوا إلى كلمة سواء) ............... ((مفرغة)) رسالة الشيخ المجاهد
أمير تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين

أبو حمزة المهاجر
(حفظه الله)


بعنوان

(( تعالوا إلى كلمةٍ سواء ))



الحمد لله مالك الملك ، المتنزّه عنِ الجور ، المتفرّد بالبقاء ، السامع لكلِ شكوى ، والكاشفِ لكلِ بلوى

والصلاة والسلام على من بُعِثَ بالدلائل الواضحة ، والحجج القاطعة ، بشيراً ونذيرا ، وداعياً إلى الله بإذنه
وسراجاً منيرا .

أما بعد ..

فإني أهنئ الأمة الإسلامية عامة ، والمجاهدين أهلَ الثغورِ خاصة ، بحلول شهر رمضان المبارك شهر الجهاد والإستشهاد

وأسأله أن يكون للمسلمين شهر عزٍّ ونصرٍ وتمكين .


ورسالتي الأولى :

إلى أهلِ الله وخاصته

إلى من أثنى عليهم الباري في كتابه العزيز

إلى من شرّفهم الله وفضّلهم فقرنهم باسمه واسم ملائكته فقال (شهد الله أنه لا إله إلاّ هو والملائكة وأولي العلم قائماً بالقسط لا إله إلاّ هو العزيز الحكيم )

إلى أهلِ العلمِ والخشية

قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلمآء)

إلى من خصّهم الله تعالى بحفظ الدين والذكرِ في الصدور ، فقال ( بل هو آياتٌ بيناتٌ في صدورِ الذين أوتوا العلم )

إلى القائمين بشرط الله في خيرية هذه الأمة الوارد في قوله تعالى (كنتم خير أمةٍ أُخرِجَت للناس تأمرون بالمعروفِ وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله )

إلى من نال نصيبهم من ميراثِ محمد صلى الله عليه وسلم

إلى من أمرها الله بأداء زكاة علمه ، ورفع الجهلِ عن الناس ، وتفقد أحوالهم ، ورصّ صفوفهم ، وتوحيد كلمتهم .

قال سبحانه ( فإن تنازعتم في شيءٍ فردّوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليومِ الآخر ذلك خيرٌ وأحسنُ تأويلا )

إلى من جعلهمُ الله قدوة وأسوةً للناس في دينهم ، سيّما في ميدان الجهاد في سبيلِ الله ، والنفيرِ إلى ساحاتِ الوغى ونصرةِ الدين

أوَ لم يقل الله تبارك وتعالى (وكأين من نبيٍ قاتلَ معهُ ربيّون كثير ، وكأيّن من نبيٍ قُتِلَ معه ربيّون كثير )

قال ابنُ عباس والحسن: علماء وفقهاء

فأينَ أنتم من القتالِ والقتلِ في سبيل الله ؟

فغنيٍ عن القول أن مهمة العالِم أن يفتيَ الناسِ في الضرّاء قبل السرّاء ( وما كان قولهم إلاّ أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبّت أقدامنا وانصرنا على القومِ الكافرين )


عُلماءنا الكرام ..

إن أصالةَ دورِ العلماء وسِمَةَ عِلمهم هي القيامِ بالعهدِ والميثاق الذي أخذه الله عليهم .

قال تعالى ( وإذ أخذَ اللهُ ميثاقَ الذينَ أوتوا الكتاب لتُبيّننّه للناس ولا تكتمونه )


أيها العلماء ..

إنما اليوم نتعرّضُ لمسائل في الدماء والأموالِ والأعراض
لو جُمِعَ لها الأئمةُ الأربعة لوقفوا حيارى .

ومطلوبُ منا أن نفتي فيها . هذا والفاروقُ عُمر كان إذا حَكَمَ يقول: واللهِ ما يدري عُمر أصابَ الحق أم أخطأه .

وهو الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم .(إنه قد كان في ما مضى قبلكم من الأمم محدثون ، وإنه إن كان في أمتي هذه منهم فإنه عُمر ابن الخطاب )

فإذا كان المُلهمُ محدّث ، الذي ضُربَ الحقُّ على لسانهِ وقلبهِ يقولُ هذا .. وقد كان يستفتي عليّاً وكبار الصحابة ورجع عن مسائل كثيرة مشهورة ،

فما يقولُ المذنبِ المسكين ؟ في زمنٍ عمّ فيه الجهل وقلّ فيه العلم .

أيها العُلماءِ الأفاضل ..

أيها السادةِ الأجلاّء ..

إسمعوها مني جيداً ..

إننا قادمون .
إننا منتصرون .
إننا منتصرون .
وعسى أن يكونَ قريبا .
وعسى أن يكونَ قريبا .

وربما في حياةِ كثيرٍ منكم ، حينئذ .. لن نتخلّى عنكم أيضا !!

فأنتم آباؤنا .. وإخواننا .. وخرِ أمتنا .. وعزّ ديننا .. و ورثةِ نبيــّـنا .

فإن تركتموننا .. لن نترككم .

وإن ابتعدتم عنا .. فسنلحقُ بكم .

ونتعلّقُ في أثوابكم .

لأنكم مصدرِ نورٍ وهداية

إن ضلّ أحدكم لشهوةٍ أو شُبهة .. كففنا ألسنتنا عنه ، وحرسنا عرضه ، مالم يفتٍ غيره بقولٍ أو عمل .

علماءنا الأجلاّء ..

لسنا خوارج
ولسنا أهلَ بِدعة
ولا دُعاةً إليها

إنما نحنُ رجال ، رأينا الدين والذُّل ، يتحدّر كالسيل الجارف ، ليهويَ بالأمةِ إلى حضيضِ الجهل .

فبنينا من عظامنا وجماجمنا سدّاً يحمي دينكم وعرضكم .

واليومَ .. قد ارتفع السدُّ ، واشتدّ ، وأصبحَ عصيّاً على موجةِ الكفر ، كلما عصفت موجة تحطمت على جداره.

ثم عُدنا إلى شجرةِ الإسلام .

ثم عدنا إلى شجرة الإسلامِ الأبية ..

فأخذنا نرويها بدمائنا ، حتى إذا ترعرعت ، وعَلَت افنانها ، وأينعت ثمارها ، وترسّخت في الأرضِ جذورها ، جعلنا من أجسادنا سلّماً لها.

وقلنا لكم هلمّوا إلى الثمر ، فكلوه هنيئاً مريئا.

فإن طيور الشر ، تطوفُ بالوادي ، نخشى أن تذهبَ بتعبِ السنين ، وبـمُرِّ الأنين .

فإن ما سكبناهُ من دمائنا في العراقِ كثير ، أكثرُ من أربعةِ آلافِ مهاجر ، وأضعافِ أضعافِ ذلك من أنصار الخيرِ والبركة .


عُلماءنا الأفاضل ..

إننا اليومَ ندعوكم لتحمّلِ الأمانة ، فإننا على مفترقِ طُرق.

فلا تخذلونا
باللهِ عليكم لا تخذلونا
فإنا بحاجةٍ إليكم

لا نعدِكُم بالأمنِ والأمان
إنما نعدكم بالجهادِ في سبيلِ الله
وان نكونَ وقّافين عند حدودِ الله

فليس عندنا أغلى من دمائنا ، سكبناها ، ونسكبها إن تسير فيها سفينةُ الإسلام.


فهيــّا أنيروا دربها بعلمكم

وأمسكوا دفتها بكتابِ الله ، وسنةَ نبيـّكم

أما وإن تخلّيتُم عنا ..

وتخبّطنا في الشِعاب ، فلا تلومونا ، فإنَّ الطلبَ قويّ.

ولا بُدّ من السير ووصول البر

وإننـا لَفاعلون بحولِ الله وهدايتهِ

فحاشا كنائة اللهِ وحفظه وإحاطته أن تُخطئنا .

أيها العُلماء الأفاضل ..

لِنَهَبَ جدلاً وأملا .. أن يكون شيخُ الأزهر هو من يزكي للمجاهدين ويفتيهم ، ومُفتي الحجاز .. على مدفع الهاون ، بينما مُفتي الشام .. يُصححُ له الرماية . هل تظنون حالَ الأمة سيكونُ كحالنا اليوم ؟


أيها ألفاضل ..

أن القيادةَ والطليعة لايجوزُ لشخصٍ أن يتصدّرها .. إلاّ عن تصوّرٍ صحيح ، ومعرفةٍ وعلمٍ صحيحين .

وهو ما حباه الله لأهلِ العلم .

وإن سمة المجتمع الخيّرِ الفاضل القويّ المتماسك أن يسودَ فيهِ العلماء ، وأن يعرفَ الناسَ حقهم ، (وإذا جاءهم أمرٌ من الأمنِ أوِ الخوفِ أذاعوا به ولو ردُّوهُ إلى الرسول وإلى أُولي الأمر منهم لعلمهُ الذين يستنبطونه منهم)



ولا يسعني في هذا المقــام إلاّ أن أُذكّركم بالعالم المجاهد الضرير عُمر عبدالرحمن . القابعِ في سجون أمريكا

متعرضاً لأشدِّ أنواعِ التعذيبِ والإساءة ، والإساءةِ النفسيةِ والجسدية ، لا لشيءٍ إلاّ أنه كفَرَ بالطاغوت ربّـا ، وآمَنَ باللهِ وحده.




وإلى شيخنا ..

أقول : لا تحزن ، فإنَّ اللهَ سيجعلُ بعدَ العُسرِ يُسرى . وإن الثابتين على العهدِ كُثُر

فأبناؤك المخلصون ، على ما تركتهم عليهِ بحول الله ، لم يبدّلوا ولم يُغيّروا ، وما ازدادوا في الطاغوتِ إلاّ بصيرةً ويقينا .

ولا يسوؤك تراجعُ المُنهزمين ، الذين أسألُ الله أن يتغمّدهم ببعض ما كان منهم من عملٍ صالح .. إنه أرحمُ الرحمين .


كما أني أُناشدُ كلَّ مجاهدٍ حُر ، على أرضِ الرافدين ، أن يجدّ ويجتهدَ في هذا الشهرِ الكريم ، لعل الله أن يرزقنا بأسرِ بعضِ كلابَ الروم . فنخرِجَ بهم شيخنا ، من ظُلماتِ سجنهِ ، عرفاناً ، و ولاءاً ، و محبة



ورسالتي الثانية ..

إلى أولئك الذينَ ضحّوا بالكثير ، وتحمّلوا من الضغوطاتِ ما اللهُ بهِ عليم.
إلى شيوخِ العشائر ، الذين ساندونا و وقفوا معنا سرّاً وجهرا ، وأمدّونا بالمالِ والرجال .


أقول :
جزاكمُ اللهُ خيرا ، فأنتم أهلِ النخوةِ والكرم ، والشجاعةِ والإقدام.
فإنهُ لو حلَفَ حالفٌ .. بينَ الركنِ والمقام أنَّ أكرم أهلِ الأرضِ هُم أهلُ العراق ، ما أظنه قد حَنَثَ في يمينه ولسوفَ يأتي اليوم أيها الشيوخُ الأكارم الذي نرفعكم فيهِ على أكتافنا

بل نضعكم فوقَ رؤوسنا

ونصيحُ في الناس ..

أولئكَ آبائي فجئـــني بمثلهم ... إذا جمعتــنا يا جريرُ المجامِعُ


أما أولئكَ الذين وقفوا مع المحتل وأعوانه .. من الخونة ، وصاروا عيوناً وألسنة له .

فخانوا دينهم وعرضهم وأرضهم ، ظنــناً منهم أنهم سيُحققون مكسباً ماديا .. أو وضعاً إجتماعيا.

فإذا بهم يخنسون داخل ثكناتٍ عسكرية ، أو يفرّون خارج بالبلاد ، تاركين ديارهم ، وأموالهم وأهليهم .. تلحقهم لعنات الرب ، وغضبُ الأهل.

أقولُ لهؤلاء .. وفي هذا الشهرِ الكريم ، شهرِ العفوِ والصفح

إنـنا اليوم .. نُعلِنُ عفواً عاماً .. عن كلِّ هؤلاء .. متنازلين عن دمائنا .. التي سُكِبَت بأيديكم ، وبخيانتكم

ونُرحّبُ بكم مرةً أخرى ..

فعـــــودوا ..

فعــــــودوا إلى دينكم وأوطانكم ، ولكمُ الأمن والأمان ، ولا نتعرّضُ لكم إلاّ بخير ، وذلك قبل القدرةَ عليكم .

شرطَ أن تُعلنوا توبتكم الصادقة في ملأٍ من عشيرتكم أنـتم ، وبين أهليكم ، وأن تُعلمونا بذلك بأي وسيلة ، خوفَ الخطأِ والزَلَل ..

وأن تضعوا أيديكم في أيدي إخوانكم وأبنائكم المجاهدين .. حتى يعودَ الأمنُ والأمان إلى ديارنا ، ونُخرِجَ المحتلَّ من بين أظهُرِنا .

ومدّةِ العفوِ .. تنتهي بإنتهاءِ الشهرِ الكريم .

ويشهدُ الله أنا أوفياء صادقين معكم .. ولن تجدوا منا إلاّ الخيرَ والمحبة .



ورسالتي الأخيرة ..

إلى أهلِ الكفاءاتِ المتميزة ، والخبراتِ العالية ، من علماءِ الكيمياءِ والفيزياء ، والإدارة والأليكترونيات ، والإعلام ،
وكافة التخصصات العميقة .. وخاصةً علماء الذرّة ، وهندسةِ المتفجرات.
نقولُ نحنُ في حاجةٍ ماسةٍ إليكم .. فساحة الجهادِ تُلبي طموحكم العلمي ، فمعسكرات الأمريكان بإتساع رقعتها
خيرُ حقلِ تجارب لقنابلكم غيرِ التقليدية ، من الجرثوميةِ والقذرة -كما يُسمّونها - .



ويُسرُّني في ختامِ كلمتي ..

أن أُعلِنَ .. عن بدءِ حملةٍ عسكرية كبرى

بإسم

(( الفتح المُبيــن ))

نستأصلُ بها شعفة الكافرين والمرتدين

ونأتي على بقية حصون المنافقين

ومن الله العون .. إنه هو العزيزُ الحكيم

(واللهُ غالبٌ على أمره ولكن أكثرَ الناسِ لايعلمون)



خادمُ المجاهدين
أبو حمزةَ المهاجر
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
  #6  
قديم 29-09-2006, 01:48 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

رسالة الشيخ ((مفرغة))


الحمد لله مالك الملك ، المتنزّه عنِ الجور ، المتفرّد بالبقاء ، السامع لكلِ شكوى ، والكاشفِ لكلِ بلوى

والصلاة والسلام على من بُعِثَ بالدلائل الواضحة ، والحجج القاطعة ، بشيراً ونذيرا ، وداعياً إلى الله بإذنه
وسراجاً منيرا .

أما بعد ..

فإني أهنئ الأمة الإسلامية عامة ، والمجاهدين أهلَ الثغورِ خاصة ، بحلول شهر رمضان المبارك شهر الجهاد والإستشهاد

وأسأله أن يكون للمسلمين شهر عزٍّ ونصرٍ وتمكين .


ورسالتي الأولى :

إلى أهلِ الله وخاصته

إلى من أثنى عليهم الباري في كتابه العزيز

إلى من شرّفهم الله وفضّلهم فقرنهم باسمه واسم ملائكته فقال (شهد الله أنه لا إله إلاّ هو والملائكة وأولي العلم قائماً بالقسط لا إله إلاّ هو العزيز الحكيم )

إلى أهلِ العلمِ والخشية

قال تعالى (إنما يخشى الله من عباده العلمآء)

إلى من خصّهم الله تعالى بحفظ الدين والذكرِ في الصدور ، فقال ( بل هو آياتٌ بيناتٌ في صدورِ الذين أوتوا العلم )

إلى القائمين بشرط الله في خيرية هذه الأمة الوارد في قوله تعالى (كنتم خير أمةٍ أُخرِجَت للناس تأمرون بالمعروفِ وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله )

إلى من نال نصيبهم من ميراثِ محمد صلى الله عليه وسلم

إلى من أمرها الله بأداء زكاة علمه ، ورفع الجهلِ عن الناس ، وتفقد أحوالهم ، ورصّ صفوفهم ، وتوحيد كلمتهم .

قال سبحانه ( فإن تنازعتم في شيءٍ فردّوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليومِ الآخر ذلك خيرٌ وأحسنُ تأويلا )

إلى من جعلهمُ الله قدوة وأسوةً للناس في دينهم ، سيّما في ميدان الجهاد في سبيلِ الله ، والنفيرِ إلى ساحاتِ الوغى ونصرةِ الدين

أوَ لم يقل الله تبارك وتعالى (وكأين من نبيٍ قاتلَ معهُ ربيّون كثير ، وكأيّن من نبيٍ قُتِلَ معه ربيّون كثير )

قال ابنُ عباس والحسن: علماء وفقهاء

فأينَ أنتم من القتالِ والقتلِ في سبيل الله ؟

فغنيٍ عن القول أن مهمة العالِم أن يفتيَ الناسِ في الضرّاء قبل السرّاء ( وما كان قولهم إلاّ أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في أمرنا وثبّت أقدامنا وانصرنا على القومِ الكافرين )


عُلماءنا الكرام ..

إن أصالةَ دورِ العلماء وسِمَةَ عِلمهم هي القيامِ بالعهدِ والميثاق الذي أخذه الله عليهم .

قال تعالى ( وإذ أخذَ اللهُ ميثاقَ الذينَ أوتوا الكتاب لتُبيّننّه للناس ولا تكتمونه )


أيها العلماء ..

إنما اليوم نتعرّضُ لمسائل في الدماء والأموالِ والأعراض
لو جُمِعَ لها الأئمةُ الأربعة لوقفوا حيارى .

ومطلوبُ منا أن نفتي فيها . هذا والفاروقُ عُمر كان إذا حَكَمَ يقول: واللهِ ما يدري عُمر أصابَ الحق أم أخطأه .

وهو الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم .(إنه قد كان في ما مضى قبلكم من الأمم محدثون ، وإنه إن كان في أمتي هذه منهم فإنه عُمر ابن الخطاب )

فإذا كان المُلهمُ محدّث ، الذي ضُربَ الحقُّ على لسانهِ وقلبهِ يقولُ هذا .. وقد كان يستفتي عليّاً وكبار الصحابة ورجع عن مسائل كثيرة مشهورة ،

فما يقولُ المذنبِ المسكين ؟ في زمنٍ عمّ فيه الجهل وقلّ فيه العلم .

أيها العُلماءِ الأفاضل ..

أيها السادةِ الأجلاّء ..

إسمعوها مني جيداً ..

إننا قادمون . (بإذن الله)
إننا منتصرون . (بإذن الله)
إننا منتصرون . (بإذن الله)
وعسى أن يكونَ قريبا .
وعسى أن يكونَ قريبا .

وربما في حياةِ كثيرٍ منكم ، حينئذ .. لن نتخلّى عنكم أيضا !!

فأنتم آباؤنا .. وإخواننا .. وخرِ أمتنا .. وعزّ ديننا .. و ورثةِ نبيــّـنا .

فإن تركتموننا .. لن نترككم .

وإن ابتعدتم عنا .. فسنلحقُ بكم .

ونتعلّقُ في أثوابكم .

لأنكم مصدرِ نورٍ وهداية

إن ضلّ أحدكم لشهوةٍ أو شُبهة .. كففنا ألسنتنا عنه ، وحرسنا عرضه ، مالم يفتٍ غيره بقولٍ أو عمل .

علماءنا الأجلاّء ..

لسنا خوارج
ولسنا أهلَ بِدعة
ولا دُعاةً إليها

إنما نحنُ رجال ، رأينا الدين والذُّل ، يتحدّر كالسيل الجارف ، ليهويَ بالأمةِ إلى حضيضِ الجهل .

فبنينا من عظامنا وجماجمنا سدّاً يحمي دينكم وعرضكم .

واليومَ .. قد ارتفع السدُّ ، واشتدّ ، وأصبحَ عصيّاً على موجةِ الكفر ، كلما عصفت موجة تحطمت على جداره.

ثم عُدنا إلى شجرةِ الإسلام .

ثم عدنا إلى شجرة الإسلامِ الأبية ..

فأخذنا نرويها بدمائنا ، حتى إذا ترعرعت ، وعَلَت افنانها ، وأينعت ثمارها ، وترسّخت في الأرضِ جذورها ، جعلنا من أجسادنا سلّماً لها.

وقلنا لكم هلمّوا إلى الثمر ، فكلوه هنيئاً مريئا.

فإن طيور الشر ، تطوفُ بالوادي ، نخشى أن تذهبَ بتعبِ السنين ، وبـمُرِّ الأنين .

فإن ما سكبناهُ من دمائنا في العراقِ كثير ، أكثرُ من أربعةِ آلافِ مهاجر ، وأضعافِ أضعافِ ذلك من أنصار الخيرِ والبركة .


عُلماءنا الأفاضل ..

إننا اليومَ ندعوكم لتحمّلِ الأمانة ، فإننا على مفترقِ طُرق.

فلا تخذلونا
باللهِ عليكم لا تخذلونا
فإنا بحاجةٍ إليكم

لا نعدِكُم بالأمنِ والأمان
إنما نعدكم بالجهادِ في سبيلِ الله
وان نكونَ وقّافين عند حدودِ الله

فليس عندنا أغلى من دمائنا ، سكبناها ، ونسكبها إن تسير فيها سفينةُ الإسلام.


فهيــّا أنيروا دربها بعلمكم

وأمسكوا دفتها بكتابِ الله ، وسنةَ نبيـّكم

أما وإن تخلّيتُم عنا ..

وتخبّطنا في الشِعاب ، فلا تلومونا ، فإنَّ الطلبَ قويّ.

ولا بُدّ من السير ووصول البر

وإننـا لَفاعلون بحولِ الله وهدايتهِ

فحاشا كنائة اللهِ وحفظه وإحاطته أن تُخطئنا .

أيها العُلماء الأفاضل ..

لِنَهَبَ جدلاً وأملا ..

أن يكون شيخُ الأزهر هو من يزكي للمجاهدين ويفتيهم ، ومُفتي الحجاز .. على مدفع الهاون ، بينما مُفتي الشام .. يُصححُ له الرماية . هل تظنون حالَ الأمة سيكونُ كحالنا اليوم ؟


أيها ألفاضل ..

أن القيادةَ والطليعة لايجوزُ لشخصٍ أن يتصدّرها .. إلاّ عن تصوّرٍ صحيح ، ومعرفةٍ وعلمٍ صحيحين .

وهو ما حباه الله لأهلِ العلم .

وإن سمة المجتمع الخيّرِ الفاضل القويّ المتماسك أن يسودَ فيهِ العلماء ، وأن يعرفَ الناسَ حقهم ، (وإذا جاءهم أمرٌ من الأمنِ أوِ الخوفِ أذاعوا به ولو ردُّوهُ إلى الرسول وإلى أُولي الأمر منهم لعلمهُ الذين يستنبطونه منهم)



ولا يسعني في هذا المقــام إلاّ أن أُذكّركم بالعالم المجاهد الضرير عُمر عبدالرحمن . القابعِ في سجون أمريكا

متعرضاً لأشدِّ أنواعِ التعذيبِ والإساءة ، والإساءةِ النفسيةِ والجسدية ، لا لشيءٍ إلاّ أنه كفَرَ بالطاغوت ربّـا ، وآمَنَ باللهِ وحده.


وإلى شيخنا ..

أقول : لا تحزن ، فإنَّ اللهَ سيجعلُ بعدَ العُسرِ يُسرى . وإن الثابتين على العهدِ كُثُر

فأبناؤك المخلصون ، على ما تركتهم عليهِ بحول الله ، لم يبدّلوا ولم يُغيّروا ، وما ازدادوا في الطاغوتِ إلاّ بصيرةً ويقينا .

ولا يسوؤك تراجعُ المُنهزمين ، الذين أسألُ الله أن يتغمّدهم ببعض ما كان منهم من عملٍ صالح .. إنه أرحمُ الرحمين .


كما أني أُناشدُ كلَّ مجاهدٍ حُر ، على أرضِ الرافدين ، أن يجدّ ويجتهدَ في هذا الشهرِ الكريم ، لعل الله أن يرزقنا بأسرِ بعضِ كلابَ الروم . فنخرِجَ بهم شيخنا ، من ظُلماتِ سجنهِ ، عرفاناً ، و ولاءاً ، و محبة


ورسالتي الثانية ..

إلى أولئك الذينَ ضحّوا بالكثير ، وتحمّلوا من الضغوطاتِ ما اللهُ بهِ عليم.
إلى شيوخِ العشائر ، الذين ساندونا و وقفوا معنا سرّاً وجهرا ، وأمدّونا بالمالِ والرجال .


أقول :

جزاكمُ اللهُ خيرا ، فأنتم أهلِ النخوةِ والكرم ، والشجاعةِ والإقدام.

فإنهُ لو حلَفَ حالفٌ .. بينَ الركنِ والمقام أنَّ أكرم أهلِ الأرضِ هُم أهلُ العراق ، ما أظنه قد حَنَثَ في يمينه ولسوفَ يأتي اليوم أيها الشيوخُ الأكارم الذي نرفعكم فيهِ على أكتافنا

بل نضعكم فوقَ رؤوسنا

ونصيحُ في الناس ..

أولئكَ آبائي فجئـــني بمثلهم ...

إذا جمعتــنا يا جريرُ المجامِعُ


أما أولئكَ الذين وقفوا مع المحتل وأعوانه ..

من الخونة ، وصاروا عيوناً وألسنة له .

فخانوا دينهم وعرضهم وأرضهم ، ظنــناً منهم أنهم سيُحققون مكسباً ماديا .. أو وضعاً إجتماعيا.

فإذا بهم يخنسون داخل ثكناتٍ عسكرية ، أو يفرّون خارج بالبلاد ، تاركين ديارهم ، وأموالهم وأهليهم .. تلحقهم لعنات الرب ، وغضبُ الأهل.

أقولُ لهؤلاء .. وفي هذا الشهرِ الكريم ، شهرِ العفوِ والصفح

إنـنا اليوم .. نُعلِنُ عفواً عاماً .. عن كلِّ هؤلاء .. متنازلين عن دمائنا .. التي سُكِبَت بأيديكم ، وبخيانتكم

ونُرحّبُ بكم مرةً أخرى ..

فعـــــودوا ..

فعــــــودوا إلى دينكم وأوطانكم ، ولكمُ الأمن والأمان ، ولا نتعرّضُ لكم إلاّ بخير ، وذلك قبل القدرةَ عليكم .

شرطَ أن تُعلنوا توبتكم الصادقة في ملأٍ من عشيرتكم أنـتم ، وبين أهليكم ، وأن تُعلمونا بذلك بأي وسيلة ، خوفَ الخطأِ والزَلَل ..

وأن تضعوا أيديكم في أيدي إخوانكم وأبنائكم المجاهدين .. حتى يعودَ الأمنُ والأمان إلى ديارنا ، ونُخرِجَ المحتلَّ من بين أظهُرِنا .

ومدّةِ العفوِ .. تنتهي بإنتهاءِ الشهرِ الكريم .

ويشهدُ الله أنا أوفياء صادقين معكم .. ولن تجدوا منا إلاّ الخيرَ والمحبة .


ورسالتي الأخيرة ..

إلى أهلِ الكفاءاتِ المتميزة ، والخبراتِ العالية ، من علماءِ الكيمياءِ والفيزياء ، والإدارة والأليكترونيات ، والإعلام ،
وكافة التخصصات العميقة .. وخاصةً علماء الذرّة ، وهندسةِ المتفجرات.

نقولُ نحنُ في حاجةٍ ماسةٍ إليكم ..

فساحة الجهادِ تُلبي طموحكم العلمي ، فمعسكرات الأمريكان بإتساع رقعتها
خيرُ حقلِ تجارب لقنابلكم غيرِ التقليدية ، من الجرثوميةِ والقذرة -كما يُسمّونها -
.



ويُسرُّني في ختامِ كلمتي ..

أن أُعلِنَ .. عن بدءِ حملةٍ عسكرية كبرى

بإسم

(( الفتح المُبيــن ))

نستأصلُ بها شعفة الكافرين والمرتدين

ونأتي على بقية حصون المنافقين

ومن الله العون .. إنه هو العزيزُ الحكيم

(واللهُ غالبٌ على أمره ولكن أكثرَ الناسِ لايعلمون)



خادمُ المجاهدين

أبو حمزةَ المهاجر

(حفظه الله ونصره)
  #7  
قديم 29-09-2006, 04:31 AM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة زومبي

فأنتم آباؤنا .. وإخواننا .. وخرِ أمتنا .. وعزّ ديننا .. و ورثةِ نبيــّـنا .

أيها ألفاضل ..


خادمُ المجاهدين
أبو حمزةَ المهاجر



ذخر أمتنا ....... أيها الأفاضل
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
  #8  
قديم 29-09-2006, 05:05 AM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي


بارك الله فيك و لك أخى زومبى

و أبقاك دائما سباقا بكل خير

أمين أمين يارب كل شئ و مليكه .
  #9  
قديم 29-09-2006, 12:13 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر

بارك الله فيك و لك أخى زومبى

و أبقاك دائما سباقا بكل خير

أمين أمين يارب كل شئ و مليكه .

شكرا جزيلا أخي المصابر و كما نقول في لهجتنا المحلية ( ما عليك زود ) ...... لقد كنا ننتظر أن تكون بعض خطب الجمعة عن ما ذكره القائد أبوحمزة ...... ولكن للأسف كانت خطبة أطهر مكان على وجه البسيطة عن صيام الحائض و النفساء ...... و الخطبة الثانية نوع الأكل المستحب في الفطور و السحور ...... قد يكون أختلط الأمر على الشيخ بين دماء القتلى في العراق ... ودم الحائض الصائمة ..... وفي نهاية الأمر ... كلها دماء .... والله إن شر البلية ما يضحك .
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
  #10  
قديم 29-09-2006, 09:36 PM
مسلم عراقي مسلم عراقي غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 106
إفتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أخي سيف ......

أسأل الله القريب المجيب في هذا الشهر الفضيل و هذه الليلة المباركة أن يهديك و أن يريك الحق حقاً و يرزقك إتباعه و أن يريك الباطل باطلاً و يرزقك إجتنابه .

و حفظ الله شيخنا أبا حمزة المهاجر . و نصر الله عباده المجاهدين في العراق , أنه ولي ذلك و أنه على كل شيء قدير .
__________________


« لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أمر الله قاهرين لعدوهم لا يضرهم من خالفهم حتى تأتيهم الساعة »
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م