مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 24-03-2006, 03:01 PM
الشيخ أبو الأطفال الشيخ أبو الأطفال غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 1998
الإقامة: من بلاد الرجال الاحرار-الجزائر- رغم الداء و الاعداء
المشاركات: 3,900
إفتراضي

التشيع ليست ظاهرة جديدة بل قديمة تعود لعهد الثورة الايرانية الخمينية و لعل اشهر المتشيعيين في الجزائر احد الوجوه الثقافية و اعتقد يعمل او عمل في منظمة اليونيسكو بفرنسا اسمه ان لم تخني الذاكرة رشيد بن عيسى ....لكن السؤال هل ما عجز عنه الفاطميون الذين حكموا البلاد سيفلح فيه الشيعة من هناك ؟؟؟؟؟
عائد ان شاء الله
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله

Apprend a graver sur une pierre tout le bien qu’on te fait, et a écrire sur le sable tout le mal, car le vent du pardon l’efface
  #12  
قديم 24-03-2006, 03:26 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

اخي الكريم الشيخ
ان كنت من اهل الجزائر فتحية لك وتحية لاهلنا هناك
اما الظاهرة فهي في ازدياد ولااحد يستطيع ان يماري فيها الا كاذب
لم اكن اعلم ان للشيعة يد في الجزائر
لكن الاحداث باتت تؤكد ان هناك نشاط رهيب
ممكن تتكرم علي اخي بجواب لايحتاج الى تفكير
كم هو عدد الجزائريين الذين يشاهدون قناة المنار
ولو بالتقريب
ومامدى تاثير هذه القناة
وهل النظام الجزائري على وعي
بالاعلام وخطورته
الصراحة راحة
  #13  
قديم 25-03-2006, 04:09 AM
الشيخ أبو الأطفال الشيخ أبو الأطفال غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 1998
الإقامة: من بلاد الرجال الاحرار-الجزائر- رغم الداء و الاعداء
المشاركات: 3,900
إفتراضي

السلام عليكم
اظن ان النسبة الكبيرة يشاهدون القنوات الفرنسية .....تي اف 1 و تي اف 6 و ام 6 و قناة ابليس .... ....... للجزائريين حساسية ومناعة ضد كل ما هو ات من الشرق
الا شيئا وحيدا يعتبرونه غنيمة حرب اصبح ملكية خاصة بالتقادم..... راية لا اله الا الله محمد رسول الله عليها نحيا و عليها نموت و في سبيلها نجاهد و عليها نلقى الله ....
عائد ان شاء الله بعد البحث
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله

Apprend a graver sur une pierre tout le bien qu’on te fait, et a écrire sur le sable tout le mal, car le vent du pardon l’efface
  #14  
قديم 25-03-2006, 06:00 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

كلمة عليها ونموت هل مازالت شائعة في الاوساط
ام اندثرت مع البحث عن الفيزا ياشيخ
اما الغالبية التي قلت
فاعتقد يااخي ان الغالبية الان
متاثرون بالقنوات الاجنبية
صحيح
وهذا لضعف اليتيمة
وهجر صحفييها البارعين
الذين يتتبعهم المشاهد الجزائري اين ماحلوا
ومع ذالك فقناة المنار لها عشاقها لانها واكبت الخط السائد
الذي كان يعيشه الشارع
وعزفت على الوتر
في العبارة التي اخترتها
ولهذا فانت صرحت معترفا من غير قصد
  #15  
قديم 25-03-2006, 06:07 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

هل أصبحنا نصارى ؟!..
عينة من مدينة عنابة : ساحة الثورة أيام قبيل رأس السنة



بقلم عبد المالك حداد
كل عام يحتفل البعض في صمت، جزائريون وأجانب بعيد ميلاد السيد المسيح في 24 ديسمبر من كل عام. ولا يشعر به أحد إلا القلة. لكن... كل شيء في الجزائر يخذ شكل ولون وأضواء عيد السيد المسيح، أشجار الصنوبر الحلبي تزين الفنادق والصالونات، النوادي والمطاعم تزينت بشرائط متنوعة ومصابيح ملونة، والمحلات عامرة، هذه أضواء وشراشف وتحف شخصية سانتا كلوز أو (بابا نويل) وأجراسه وحتى لباسه الأحمر والأبيض بل حتى لحيته تباع في محلات الألعاب والهدايا ومتاجر الألبسة والأواني المنزلية... وبات صناع الشكولاته والحلويات في أوج نشاطهم لتصنيع "شجرة الصلب" (كعكة خاصة بهذه الاحتفالات) التي يفتخر الكثير بشرائها وحملها ليتباه بها أمام الناس.. كل هذا استعدادا لأسبوع وراء عيد السيد المسيح، رأس السنة الميلادية.




بالنسبة لكثير من الجزائريين وما تعودوا عليه طيلة السنوات الأخيرة الاحتفال الأعظم ليس هو أعياد ميلاد السيد المسيح بل رأس السنة الميلادية أي يوم 31 كانون الأول (ديسمبر) من كل عام، والتحول من آخر ليلة في السنة الماضية الساعة الثانية عشر تماما إلي أول لحظة في العام الجديد الفاتح كانون الثاني (يناير). تطفأ الأنوار وتتلألأ، ويعلو الصراخ، وتتناثر القبلات، ويعم الفرح، بانتهاء عام وبداية آخر وينشط الرقص، وتفتح الزجاجات بكافة أنواعها وألوانها وأعمارها. وكلما ازداد التغريب في المجتمع، والتقليد لعادات الغرب خارجه زاد الاحتفال.

فأصبح عيد رأس السنة الميلادية هو عيد الجميع، ومن يقول عكس ذلك يعيش حيران وصنف من المتخلفين أعداء التحضر، في وقت يسأل الكثير من مروجي هذه العادات الدخيلة عن مكان يقضي فيه ليلة حتى لا يتأخر عن الركب، ويشارك في البهجة ويفرح، تعويضا عن حزنه الدفين. فإن لم يجد دعوة خاصة عند أحد الأصدقاء أو المعارف في المنازل فإنه يختار احتفال النوادي. فهو أقل تكلفة من احتفالات الفنادق. وتزدحم النوادي بالمشاركين والحاجزين مبكرا نظرا لقلة الأماكن وكثرة الراغبين، بالرغم من بعد المسافات، ووجود الجديد منها على أطراف العاصمة والمدن الكبرى.

الآذان صماء
"شجرة الصلب" (كعكة خاصة باحتفال رأس السنة الميلادية)

رغم التحذيرات والتنبيهات التي يطلقها الأئمة والعلماء في العالمين العربي والإسلامي وفي الجزائر على وجه التحديد من الاحتفال بأعياد المسيحيين إلا أن هناك إصرار على إقدام عديد الأفراد على إحياء تلك الأيام بل والاحتفال بها أكثر من النصارى، حتى بتنا "أكثر ملكية من الملك" على حد تعبير المثل الشائع. والعجيب أن الجميع أصبح يجد المبررات للاحتفال بحجج أسموها "تفتحا وتحضرا وعصرنة ومواكبة... فلماذا لا يحدث العكس ؟!

لعل الكثير قد يربط سبب هذه الاحتفالات بارتباط المجتمع الجزائري بصورة كبيرة بالمجتمعات الغربية وبثقافتهم وتقاليدهم وعاداتهم لدرجة التقليد الأعمى دون إدراك بخطوة هذا السلوك وما قد ينجم عليه !



اختلاف آراء المختصين


اختلفت آراء المختصين حول ظاهرة الاحتفال بأعياد المسيحيين في الجزائر حيث استنكرها رجال الدين وهوّن منها المختصون الاجتماعيون باعتبارها لا تدخل في إطار البعد الديني وإنما وسيلة للترفيه واللهو خاصة بالنسبة للأطفال والشباب لما يميز أعيادنا الدينية من جدية.

ويعتبر مختصو علم الاجتماع أن الظاهرة باتت تنتشر في المدن ووسط الفئات الوسطى المتعلمة أكثر منها بالمناطق الداخلية إلا أنها تبقى محدودة، وأن الكثير يمارس هذه الطقوس الدخيلة بدافع اجتماعي أي الاحتفال بانقضاء سنة وحلول سنة جديدة إضافة إلى الاحتفال بالعطل المدرسية والمهنية، أكثر من دخولها في إطارها وطابعها الديني باعتبار الاحتفال بيوم عيد السيد المسيح ورأس السنة الميلادية.

أما عن الظاهرة فيرى المختصون أنها مرتبطة بانفتاح المدن على وسائل الإعلام وثقافة الغير، أما عن الأسباب في انتشار هذه الظاهرة فيعود للاستعمار وطول مدة احتلاله للبلاد، وللارتباط بين الثقافتين الفركو-جزائرية الأمر الذي خلق جزء من الاستمرارية، والأهم هو غياب الوازع الديني أي الفراغ الروحي الذي يعاني منه الكثير خاصة الشباب.



الاحتفال حرام هذا ما يؤكده علماء الدين المسلمين وفي الجزائر ما فتئ الأئمة على المنابر والجرائد والمجلات يؤكدنه بحكم شراء الحلويات والورود والشموع والشكولاطة تشبه بغير المسلمين واستدلوا بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم "

إصرار على إحياء عيد المسيح ورأس السنة الميلادية

قبيل حلول شهر ديسمبر من كل عام، تبدأ صور الاحتفال الغربي برأس السنة وبالكريستماس تأخذ مكانها في مختلف المدن الجزائرية حتى بات الفرد يظن نفسه في بلد أوربي وجزء من العالم الغربي.

وكيف لا.. ؟! ففي شوارعنا تسير أحدث سيارتهم!!

وبيوتنا تزخر بأرقى مخترعاتهم !! وفوق جلودنا نحمل أغلى ملابسهم !! وعقولنا تجلس كالتلميذ الخائب أمام أفلامهم ونجومهم !!

وترتدي نساؤنا أحدث خطوط موضاتهم !! وفوق سطوح منازلنا نستقبل أعلامهم وأفكارهم..!!

أما هم.. فإنهم مشغولون بما هو أدنى من ذلك. مشغولون بالتسابق لغزو الفضاء واستخدامات علم الوراثة والبحث عن علاج للإيدز وبالسيطرة على عالمنا العربي الإسلامي. !!

أما عن مجتمعنا فقد لحق بالعصر الحديث وواكب ركب الأمم المتحضرة، مفارقات نعيشها، محلات وواجهات المراكز التجارية تزينت بشرائط متنوعة ومصابيح ملونة كتبت كلها عبارات متشابهة أغلبها بالفرنسية "2006 Bonne année" أو في بعض الأحيان "عام سعيد"، "كل عام وأنتم بخير"، تخفيضات في الأسعار ترحيبا بالعام الجديد، سنة أيام بعيدة ساعة الصفر تشهر كافة المحلات وخاصة تلك المتخصصة في بيع الملابس والأحذية والعطور وأدوات التجميل تخفيضات شاملة على مختلف سلعها وبضائعها وتتنافس فيما بينها عمن يقدم أحسن عرض، وتتراوح قيم التخفيضات من محل إلى آخر بين 20 % و30% وقد تصل في بعض الأحيان حتى 50 % تقليدا لما تفعله الدول الغربية في نفس الفترة من كل سنة كإجراء تحفيزي يمكن المواطن الغربي الفقير من أن يحتفل برأس السنة شأنه شأن الغني والميسور فيفرح الجميع دون استثناء، وتناسى الجميع أعيادنا وعمدوا إلى رفع الأسعار قصد الربح الانتهازي السريع ولو على حساب أخيه البسيط الذي يحرم في كثير من الأحيان من فرحة ثوب جديد، وأكل هنّى، تزامنا مع عيد الأضحى.

أما في المحلات المتخصصة في بيع الحلويات، تعد عدتها استعداد لتلبية الطلبات الكبيرة على معمعة رأس السنة "La Bûche" وتتنوع قوالب وأشكال الشكولاطة والحلويات ترحيبا بالعيد المجيد.

كثيرة هي المطاعم والفنادق التي تنزل يوميا سواء على صفحات الجرائد أو التلفزيون إعلانات خاصة باحتفالات السنة الجديدة بضرورة الحجز السريع للأماكن المحدودة العدد وتتسابق في استقطابهم بإغرائهم بقدوم الفنان الفلاني، ولعلية القوم طعام خاص يأتيهم على الموائد، وبعد أن تهدأ النفوس وتمتلئ البطون يبدأ مغني الأفراح يهيئ الناس لإطرابهم. وما من مجيب. فما يقدمه ليس فنا ولا طربا بل عملا في مقابل أجر ليلة رأس السنة.

وغير بعيد عن مثل هذه الأماكن نجد النوادي والملاهي يشتد فيها الصخب بمكبرات الصوت، افتعالا بالمناسبة حتى ولو كان المكان فارغا. فالناس لا تأتي إلا قبل منتصف الليل بساعة حتى تتزين وتتهيأ وتتلقى التهاني وتتبادلها عبر الهواتف النقالة قبل الخروج. ولأن الفرح لا ينبع من الداخل فإنه يُفرض من الخارج عن طريق الصخب الخارجي الذي يتحول إلى إزعاج. فلا يستطيع صديق أن يحدث صديقا أو حبيب يناجي حبيبة.

فيما تجد فئة من الجزائريين في إلغاء تأشيرة الدخول إلى التراب المغربي، فرصة سانحة لقضاء احتفالات رأس السنة الميلادية إلى جانب تونس. وحسب الكثير من أصحاب وكالات السفر، فإنه ينتظر أن يكون الإقبال على الدولتين الجارتين أكثر من السنة الماضية وبشكل أقل مصر. أما أصحاب الحظ السعيد من يتلقى تأشيرة السفر لبلاد الجن والإنس، للاحتفال بطريقة لا يراه حتى في الأحلام...

... والكل يريد الكسب حتى ولو استغل. لا يحدث شيء قبل منتصف الليل. فإذا ما حان الوقت وجاءت اللحظة الحاسمة من عام إلى عام لم يتحرك أحد. فالحركة نقص في الاحترام. ويبدأ الناس في الانصراف. فقد تحقق الغرض. انتهى العام القديم، وبدأ العام الجديد.

بعيدا عن العقيدة




الاحتفال بالأعياد المستوردة يدل على خواء حضاري كبير، وهو دليل كذلك على عقدة النقص المتمكنة في "المغلوبين" الذين يولعون دائما بتقليد "الغالب"، حسب عبارة ابن خلدون، بحيث يصير التسليم للأجنبي بالقوة والتفوق والسيادة فعلا شرطيا لاإراديا تمليه ضرورات الواقع ورواسب العقل "الظاهر" و"الباطن". ويزداد الاستغراب والدهشة عندما يرفع أولئك الذين يحملون شعار "احترام الحريات الفردية" و"الرأي الآخر" ـ فوق ظهورهم لا داخل قلوبهم ـ يرفعون عقيرتهم كلما أنكر منكر أمثال هذه التصرفات التي أضحت تدل على أن المجتمع الجزائري مهدد في كيانه ووجوده، ويزعمون أنها من بقايا "الأصولية" التي يجب أن تُجفّف منابعها انطلاقا من المساجد. ومع ذلك، لا يُفوّت البابا (بونوا 16)، في أول احتفال له بعيد الميلاد وهو متربع على عرش الفاتيكان، الفرصة ليعلن لسكان المعمورة عبر مئات القنوات التلفزيونية العبارات التالية: "استيقظ يا إنسان الألفية الثالثة.. إن هذا الزمن يُقدّم على أنه زمن الاستيقاظ من نوم العقل، وعلى أنه عصر انقياد البشرية نحو الأنوار، ولكن دون المسيح، فإن نور العقل لا يمكن له أن يضيء الإنسان والعالم". وفرقٌ بين من يخجل من تاريخه وتراثه ودينه بدعوى الهروب من الرجعية والتخلف، ومن يدعو إلى دينه العالم أجمع كرمز للحضارة والتقدم.. وصدق شاعرنا العبقري العربي نزار قباني :



لبسنا قشرة الحضارة والروح جاهلية

عيد بأية حال عدت يا عيد


--------------------------------------------------------------------------------
في ليلة رأس السنة الجديدة ينسى الجميع الدماء التي مازالت تسيل في فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان وكشمير.

--------------------------------------------------------------------------------

في ليلة رأس السنة الجديدة ينسى الجميع الدماء التي مازالت تسيل في فلسطين والعراق وأفغانستان والشيشان وكشمير. ينسون الاحتلال الجاثم على الأوطان، وكأن النصر المؤزر قد تحقق، والاستقلال الوطني قد تم الحفاظ عليه. قد يهرب الإنسان إلى رأس السنة بدعوى (ساعة لقلبك وساعة لربك). وقد يهرب آخر إلى العكوف والصلاة ضد بدع الكفار وتقاليد العاصيين، طالبا النجاة وسائلا المغفرة والثواب. وكما دخل المحتفلون آخر ليلة في العام الماضي تاركين همومهم وراءهم، يخرجون إلى العالم في أول يوم من العام الجديد حاملين همومهم معهم

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 25-03-2006 الساعة 06:13 AM.
  #16  
قديم 25-03-2006, 06:21 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

COLOR="Red"]استمع فربما فاتك هذا
تقرير من الجزائر
في وقت بوتفليقة
الحلم اصبح حقيقة
والله ان القلب ليحترق
والقلب يكاد يتفطر
والعيون تدمع
لسماع هذا الكفر
على الهواء
في جزائر الشهداء
جزائر التضحية والفداء
التي ارادها
الارخاس والانجاس ان تتحول
الى هذا الجهل
بسياسة لااريكم الا ماارى


[/b]
[/color][/center]

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 13-06-2006 الساعة 03:09 PM.
  #17  
قديم 25-03-2006, 12:00 PM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي


موضوعك خطير أعتقد أنه أصاب البعض فى مقتل
هؤلاء المتسترين خلف التدين الكاذب و كانهم ملائكة الرحمة
يا ويلك يا أحمد بتتكلم على هدامين الدين
دا أنت حا يتخرب بيتك (حاشا لله)

عزبة الهجانه على أطراف القاهرة تنصير كامل
جزر النيل ناحية الجيزه تنصير كامل
و قليل ممن عصم ربى

الشيعة و الأسماعيلية و الاحباش و الجامية بالملايين فى السعودية
الصوفيه الضلال و البرهانية السودانية الكافره يعبدون الشيطان
بالملايين فى مصر

لنترك هذا كله و لنطارد اللعين أحمد ياسين
الا يكفيه أنه تسمى بأسمين لرسول الله خير البرية
الا يعيش و يحمد ربه أننا تركناه بهذين الأسمين

لماذا لم يتسمى حماده أو ميمى كما يطلقون الان على مسمى محمد

و نتعجب على سب الغرب للرسول

تعلمون جميعا أو لا تعلمون

أن الشباشب (أعزكم الله) كان يطلق عليها قديما و حتى اليوم فى الاحياء الشعبية

تسمية زنوبة و خدوجة على مسمى زوجات خير البريه

أستغفر الله العظيم أستغفر الله العظيم أستغفر الله العظيم

و أشهد أن لا اله الا الله وحده و أن سيدنا و مولانا محمد عبده و رسوله

من الرسل أولى العزم أصطفاه ربه و علمه و رباه و أدبه

صلى الله عليك يامن تخلينا عن نصرتك و نصرة ما أرسلك به المولى

اللهم أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها .

أخى أحمد لا تلتفت للمأجورين و المرتزقه و أتباع أبن أمان.
الثبات الثبات يا أخى (تعبير أخى البائع)
  #18  
قديم 25-03-2006, 12:19 PM
الشيخ أبو الأطفال الشيخ أبو الأطفال غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 1998
الإقامة: من بلاد الرجال الاحرار-الجزائر- رغم الداء و الاعداء
المشاركات: 3,900
إفتراضي

احييت في القلب جراحا خلتني نسيتها او في الحقيقة ظننت انني يمكن ان اتناساها...لكن......
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله

Apprend a graver sur une pierre tout le bien qu’on te fait, et a écrire sur le sable tout le mal, car le vent du pardon l’efface
  #19  
قديم 25-03-2006, 12:32 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

اخي المصابر اشكرك على حسن الظن باخيك
وعلينا ان نتعاون جميعا فالعدو لايفرق بين حاكم ومحكوم
والكثير من الاعضاء والزوار تخفى عليهم الحقائق
وربما من لم يسافر منهم يوما في حياته
إقتباس:

حضرة الشيخ ان دمعت عيناك
فاعلم ان قلبك مازال حيا
ومازال ينبض
  #20  
قديم 23-04-2006, 01:29 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

دبي - العربية. نت

شهدت قضية وفاء قسطنطين زوجة الكاهن القبطي التي كانت أسلمت ثم أعلن عن تمسكها بالمسيحية، تطورات لافتة في سياق ردود الأفعال المصاحبة لها. فقد اتهم بطريرك الكرازة المرقسية (الكنيسة القبطية الارثوذكسية) البابا شنودة الشرطة المصرية بالتصعيد، كما اتهم رموزاً في الحزب الوطني الحاكم في محافظة أسيوط بالسعي إلى أسلمة فتيات من المسيحيات.

ومن جهته طالب عصام محمد مصطفى والد الفتاة المصرية المسلمة زينب التي جرى تنصيرها الرئيس مبارك بالتدخل لإعادتها إلى أسرتها. وفي رسالة وجهها له على صفحات جريدة الأسبوع المصرية في عدد اليوم الاثنين 20-12-2004، قال مصطفى إن ابنته اختطفت بعد سقوطها ضحية "لعملية تنصير دنيئة أبطالها مصريون من الخارج والداخل".

وأضاف في خطابه للرئيس المصري "لقد استطاعوا إغراء ابنتي بكل السبل.. الأموال التي وعدوها بها والمنحة الدراسية إلي كندا. والحب الكاذب وفي المقابل تم تنصيرها وارتدت عن دين الحق، دين الإسلام، هكذا جهارا نهارا".

وأوضح أنه وأسرته يعيشون منذ 30 نوفمبر الماضي "كارثة حقيقية"، مشيرا إلى أنه ذهب بعد اكتشاف واقعة هروب ابنته إلي مطار القاهرة، وقابل مسؤولي أمن الدولة هناك قاصا عليهم كيفية هروب زينب، ثم إلي قسم شرطة البساتين فأمن الدولة في المعادي ثم أمن الدولة في مدينة نصر. وأضاف أن مسؤولي هذه الأجهزة استمعوا له لكن "حتي الآن لم تعد ابنتي".

وأشار إلى أنه كان يتوقع اضطلاع الدولة والأزهر بدور في إعادة "زينب" إلى أسرتها خصوصا بعد متابعته ما حدث داخل الكاتدرائية احتجاجا علي قيام مواطنة مسيحية باعتناق الدين الإسلامي بدون أي ضغوط، مضيفا "رأيت اهتمام الكنيسة من البابا إلي أصغر فرد. ولم يهدأ لهم بال إلا بعد أن عادت السيدة وفاء قسطنطين إليهم مرة أخرى في حين أن قصة ابنتي نشرت في صحيفة واسعة الانتشار وكنت أظن أن الأزهر سيقيم الدنيا ولن يقعدها. ولم يحدث هذا".

وطالب مصطفى في خطابه إلى الرئيس المصري الدولة ببذل جهود مضاعفة للحيلولة دون تسفير ابنته إلى الخارج. وأوضح "كنت أظن أن الدولة ستبدأ عملية البحث واسعة الانتشار لتعيد لي ابنتي التي تركت لي خطابا تقول فيه إن يسوع الرب قد ناداها وإنها لبت النداء ولم يتحرك أحد حتى الآن. إن ابنتي لا تزال داخل مصر ياسيادة الرئيس وهم يسعون إلي تسفيرها للخارج لتنضم إلي المجموعات الأخرى التي جرى تنصيرها".

من ناحيته تحدث شنودة في مقال افتتاحي لمجلة "الكرازة" التي يتولى رئاسة تحريرها وتصدرها الكنيسة، عن "تجاوزات خطيرة ضد الأقباط". لكنه حرص على الإشادة بالرئيس حسني مبارك وبجهوده وتعاونه لحل المشكلة.

وأضافت جريدة "الحياة" اللندنية التي نقلت الخبر أن بعض المراقبين رأوا أن البابا هدف إلى توضيح موقفه وإصراره على إطلاق 34 شاباً قبطياً احتجزوا بعد الصدامات التي وقعت قرب الكاتدرائية القبطية وسط القاهرة، خلال احتجاجات على قضية السيدة قبل أن تحل احتفالات الميلاد التي تكون عادة مناسبة للحديث عن الوحدة الوطنية.

وتحدث شنودة عن أحداث في مدينة سمالوط التابعة لمحافظة المنيا في الصعيد أيضا، وذكر أن اعتداءات استهدفت صيدليات ومنازل ومحلات يملكها أقباط في حين أن الشرطة لم تتحرك إلا بعد وقوع الضرر، معتبراً أن قضية زوجة الكاهن "فضيحة لها تأثيرها السيئ" و"القشة التي قصمت ظهر البعير".
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م