صدقوني لم أستطع إستيعاب اسباب مقاطعة السعودية لهذا المؤتمر الإسلامي في ظل الظروف التي يمر بها المسجد الأقصى والشعب الفلسطيني بل والمسلمون في أصقاع المعمورة .....
هل المكتب التجاري الإسرائيلي الموجود في قطر يعد سببا كافيا ومقتعا لكي يتشتت شملنا , وينقسم صفنا الإسلامي..... إذا فماذا عن السفارات الإسرائيلية في القاهرة وعمان الأردن .......
كنت أتمنى على المسؤولين في السعودية - لما تمثله هذه الديار من ثقل إسلامي - ألا يقاطعوا مثل هذا المؤتمر......
اللهم وحد صفوف المسلمين وألف بين قلوبهم .
|