مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 31-03-2007, 08:50 PM
نواس2006 نواس2006 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 123
إفتراضي قبل اجتماع المتآمرين العرب ... فضيحة للمدعو عمرو موسى ... لم تنشر من قبل!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اجتماع يتلوه اجتماع .. عذراً .. مؤامرة تتلوها مؤامرة ، يتآمر فيها في كل مرة أكابر المجرمين من الأعراب ، فيمكرون ويحيكون أعتا الحيل ، وينفذونها ، ولا يزيدون ( الأمة العربية ) إلا تخلفاً وجهلاً وتبعية حمقاء .

وينجحون في تحقيق أهدافهم ، والهدف الأساس لهم هو البقاء ، البقاء على الكرسي وإن كلفهم أموالهم وسيادتهم وكرامتهم وشعوبهم ودينهم بل وحتى ... حريمهم ..

فتارة يستقبلون الأوامر من ربهم الأعلى أمريكا ، وتارة من مجلس ( الخوف ) ، وتارة من المنظمات الدولية وحقوق الإنسان ، وتارة من شعوبهم ، وتارة من أصدقائهم ، وتارة من أهوائهم .... يقول ربي سبحانه " ضرب الله مثلاً رجلاً فيه شركاء متشاكسون " ..فكيف يستقيم أمر رجل وفيه شركاء يأمرونه كلٌ على حسب هواه ، وهؤلاء الشركاء مع اشتراكهم في الأوامر على ذلك الرجل ، متشاكسين أيضاً ، فليس من أمثال أولئك المتآمرين من حكام وأزلامهم من يحقق الفوز والنجاح في الدنيا ولا الآخرة ..

يخدعون شعوبهم ويظهرون للملأ أنهم يمثلونهم ، وهم بعيدون كل البعد عن الارتباط بهم ، والفجوة بينهم وبين شعوبهم تكاد تكون خيالية ، ومع ذلك يستخدمون عبارات سخيفة لصبغ مؤامراتهم صبغة الشرعية السيادية ، فيصفون خياناتهم بـ ( إرادة الأمة ) ، ( مطلب الشعوب ) .. وغيرها ..

أما أعداؤنا فيعلمون بأن المتآمرين في قمة الدول العربية ليسوا هم من يصنع الأحداث ويمتلك القرارات ، وأن القوى الحقيقية ليست هي التي يخاطبونها ويملون عليها أوامرهم ، ويعلمون بأن أهل الثغور ، أهل القوة والقبول عند الشعوب هم من يمثل القوى الحقيقية التي لم يتجرؤوا بالبوح بهذه الحقيقة حتى الآن ، وإن لمحوا بها ..

إن الاجتماع القادم – بعد يومين من كتابة هذه الكلمات - سيكون هدفه الرئيس هو وأد الصحوة والقوة الجهادية في الأمة في مختلف جوانبها واتجاهاتها ، باستهداف ذروة سنام الأمة وطليعتها المجاهدة إلى أصغر المناصرين لهم ، حتى يصلوا إلى هدف واحد وهو : عدم وصول المجاهدين إلى تحرير فلسطين وطرد اليهود منها ، وطرد كلاب اليهود من المنطقة وتطهيرها منهم ..


والمجاهدون سوف يحررون هذه البلدان عاجلاً أو آجلاً ، يقول ربي سبحانه " ورجلاً سلماً لرجل ، هل يستويان مثلاً ، الحمد لله ، بل أكثرهم لا يعلمون " .
.
.

ولقد بحثت في واقع الحكم للمجتمعين في المؤامرة السيئة السمعة ، فلم أجد لهم أفعالاً مشرفة ، ولم أجد ذلك حتى في تاريخهم ، ولا أظن ذلك خافياً على أحد ..

ولنأخذ هذه المرة مثالاً نوضح فيه حقيقة المتآمرين على الأمة العربية والإسلامية ، وهم الحكام وزبانيتهم ، وهذه المرة سنفصح عن أمر واحد – وإخوانكم يملكون الكثير من الأسرار لم يأتي موعد الإفصاح عنها – أمر لا أظن أنه نشر من قبل ، وهو يخص رئيس المتآمرين عدو الله المدعو عمرو موسى أخزاه الله .

رئيس جامعة الدول العربية ، التي لم يتخرج منها ولا طالب ، ورسب فيها جميع الأعضاء والطلاب والمعلمين والمدير .
عمرو موسى المفوّه بزعمهم ، الغبي بما نعتقده فيه ، لا يخفى على أحد أنه عبد لأمريكا ، وهي راضية عنه وعن أفعاله ، الذي قال قبل أشهر – ليخفف من غضب الشعوب –: لقد ماتت مبادرة السلام !!!
وسنرى في هذا الاجتماع مدى كذبه واستغفاله ( للأمة العربية ) ، والنقاشات والقرارات التي تصب في خانة ( مبادرة الاستسلام ) .

ولا يخفى أيضاً بأن المدعو عمرو موسى حينما تقصف الطائرات وتنزل الصواريخ على أخواننا وأخواتنا ، فتيتم الأطفال وترمل النساء وتثكل الأمهات ، يقوم في ذلك الوقت باحتفالات لتكريم الفسقة من المغنيين والفنانين ، وحسبنا الله عليه ونعم الوكيل .

وعند العودة قليلاً إلى الوراء ، حينما قصفت أمريكا بكل ما أوتيت من قوة وطغيان المسلمين في أفغانستان ، يوم أن جاؤوا من فوقهم ومن أسفل منهم ، ويوم أن زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر ، ويوم أن اشتد الكرب وضاقت السبل على أهلنا في أفغانستان ..

وقع بعض الأخوة في الأسر ، بسبب غدر الخونة والمنافقين ، فزاد غمهم غماً ، وكربهم كرباً ..

وقام الأمريكان بنقل مجموعة كبيرة من الأسرى إلى سجن مطار قندهار ، واعتقلوهم هناك ، وساموهم سوء العذاب ، خصوصاً في بداية الحرب ، أسأل الله تعالى أن يتقبل منهم جهادهم .

وفي بداية العام 2002 في شهر يناير ( كانون الثاني ) ، أو شهر فبراير ( شباط ) ، وفي نهار أحد الأيام شاهد الأخوة الأسرى إحدى الطائرات وهي تنزل على مدرج المطار - هذا الحدث بعد بداية الحرب بثلاثة أشهر أو أربعة فقط – وكانت هذه الطائرة مرسوم عليها شعار " جامعة الدول العربية " !!!

فنزل منها عدو الله المدعو عمرو موسى !!! يحيطه مجموعة من الحراس بشرتهم أشبه ببشرة الأوروبيين أو الأمريكان !!! والأسلحة التي بأيديهم هي رشاشات ( عوزي ) الإسرائيلية اليهودية !!!

حتى أتى إلى العنابر ، فمشى بداخلها متبختراً مروراً على جميع الأسرى !!!

ولسان حاله الشامت يقول : لقد ظفرنا بكم أيها الإرهابيون ، ولن تخرجوا من هنا ( تستاهلو الي يجرالكم ) ..

فقام بوضع الخطط مع أعداء الدين للنكاية بأهل الدين ...
الأعراب أشد كفراً ونفاقاً ...

آه .. لا أقول إلا ما يرضي ربي ، فحسبي الله ونعم الوكيل ، هؤلاء الأخوة من أثبتت أمريكا ومعها الدول العربية أنهم أبرياء !!!

وبالنسبة لعدو الله المدعو عمرو موسى فأقول له اختصاراً : صبراً .. فأنت على البال .

وأترك تحليل هذه الواقعة للقراء الكرام ..

والحمد لله على كل كال .

أخوكم .. أسد الجهاد2
  #2  
قديم 31-03-2007, 11:23 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

صراحة كلام هبل في هبل ..

مع خالص احترامي للأخ كاتب الموضوع وحبه لدينه وعاطفته وغيرته لما حدث من مآسي في أفغانستان وغيرها ، فإننا جميعاً يحز في نفوسنا أن يقع بلد مسلم تحت نير احتلال غاشم ، لكن قليل من المنطق يفيدنا جميعاً ..
__________________
معين بن محمد
  #3  
قديم 09-04-2007, 11:31 PM
ابو جوري ابو جوري غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 558
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة نواس2006
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اجتماع يتلوه اجتماع .. عذراً .. مؤامرة تتلوها مؤامرة ، يتآمر فيها في كل مرة أكابر المجرمين من الأعراب ، فيمكرون ويحيكون أعتا الحيل ، وينفذونها ، ولا يزيدون ( الأمة العربية ) إلا تخلفاً وجهلاً وتبعية حمقاء .

وينجحون في تحقيق أهدافهم ، والهدف الأساس لهم هو البقاء ، البقاء على الكرسي وإن كلفهم أموالهم وسيادتهم وكرامتهم وشعوبهم ودينهم بل وحتى ... حريمهم ..

فتارة يستقبلون الأوامر من ******* أمريكا ، وتارة من مجلس ( الخوف ) ، وتارة من المنظمات الدولية وحقوق الإنسان ، وتارة من شعوبهم ، وتارة من أصدقائهم ، وتارة من أهوائهم .... يقول ربي سبحانه " ضرب الله مثلاً رجلاً فيه شركاء متشاكسون " ..فكيف يستقيم أمر رجل وفيه شركاء يأمرونه كلٌ على حسب هواه ، وهؤلاء الشركاء مع اشتراكهم في الأوامر على ذلك الرجل ، متشاكسين أيضاً ، فليس من أمثال أولئك المتآمرين من حكام وأزلامهم من يحقق الفوز والنجاح في الدنيا ولا الآخرة ..

يخدعون شعوبهم ويظهرون للملأ أنهم يمثلونهم ، وهم بعيدون كل البعد عن الارتباط بهم ، والفجوة بينهم وبين شعوبهم تكاد تكون خيالية ، ومع ذلك يستخدمون عبارات سخيفة لصبغ مؤامراتهم صبغة الشرعية السيادية ، فيصفون خياناتهم بـ ( إرادة الأمة ) ، ( مطلب الشعوب ) .. وغيرها ..

أما أعداؤنا فيعلمون بأن المتآمرين في قمة الدول العربية ليسوا هم من يصنع الأحداث ويمتلك القرارات ، وأن القوى الحقيقية ليست هي التي يخاطبونها ويملون عليها أوامرهم ، ويعلمون بأن أهل الثغور ، أهل القوة والقبول عند الشعوب هم من يمثل القوى الحقيقية التي لم يتجرؤوا بالبوح بهذه الحقيقة حتى الآن ، وإن لمحوا بها ..

إن الاجتماع القادم – بعد يومين من كتابة هذه الكلمات - سيكون هدفه الرئيس هو وأد الصحوة والقوة الجهادية في الأمة في مختلف جوانبها واتجاهاتها ، باستهداف ذروة سنام الأمة وطليعتها المجاهدة إلى أصغر المناصرين لهم ، حتى يصلوا إلى هدف واحد وهو : عدم وصول المجاهدين إلى تحرير فلسطين وطرد اليهود منها ، وطرد كلاب اليهود من المنطقة وتطهيرها منهم ..


والمجاهدون سوف يحررون هذه البلدان عاجلاً أو آجلاً ، يقول ربي سبحانه " ورجلاً سلماً لرجل ، هل يستويان مثلاً ، الحمد لله ، بل أكثرهم لا يعلمون " .
.
.

ولقد بحثت في واقع الحكم للمجتمعين في المؤامرة السيئة السمعة ، فلم أجد لهم أفعالاً مشرفة ، ولم أجد ذلك حتى في تاريخهم ، ولا أظن ذلك خافياً على أحد ..

ولنأخذ هذه المرة مثالاً نوضح فيه حقيقة المتآمرين على الأمة العربية والإسلامية ، وهم الحكام وزبانيتهم ، وهذه المرة سنفصح عن أمر واحد – وإخوانكم يملكون الكثير من الأسرار لم يأتي موعد الإفصاح عنها – أمر لا أظن أنه نشر من قبل ، وهو يخص رئيس المتآمرين عدو الله المدعو عمرو موسى أخزاه الله .

رئيس جامعة الدول العربية ، التي لم يتخرج منها ولا طالب ، ورسب فيها جميع الأعضاء والطلاب والمعلمين والمدير .
عمرو موسى المفوّه بزعمهم ، الغبي بما نعتقده فيه ، لا يخفى على أحد أنه عبد لأمريكا ، وهي راضية عنه وعن أفعاله ، الذي قال قبل أشهر – ليخفف من غضب الشعوب –: لقد ماتت مبادرة السلام !!!
وسنرى في هذا الاجتماع مدى كذبه واستغفاله ( للأمة العربية ) ، والنقاشات والقرارات التي تصب في خانة ( مبادرة الاستسلام ) .

ولا يخفى أيضاً بأن المدعو عمرو موسى حينما تقصف الطائرات وتنزل الصواريخ على أخواننا وأخواتنا ، فتيتم الأطفال وترمل النساء وتثكل الأمهات ، يقوم في ذلك الوقت باحتفالات لتكريم الفسقة من المغنيين والفنانين ، وحسبنا الله عليه ونعم الوكيل .

وعند العودة قليلاً إلى الوراء ، حينما قصفت أمريكا بكل ما أوتيت من قوة وطغيان المسلمين في أفغانستان ، يوم أن جاؤوا من فوقهم ومن أسفل منهم ، ويوم أن زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر ، ويوم أن اشتد الكرب وضاقت السبل على أهلنا في أفغانستان ..

وقع بعض الأخوة في الأسر ، بسبب غدر الخونة والمنافقين ، فزاد غمهم غماً ، وكربهم كرباً ..

وقام الأمريكان بنقل مجموعة كبيرة من الأسرى إلى سجن مطار قندهار ، واعتقلوهم هناك ، وساموهم سوء العذاب ، خصوصاً في بداية الحرب ، أسأل الله تعالى أن يتقبل منهم جهادهم .

وفي بداية العام 2002 في شهر يناير ( كانون الثاني ) ، أو شهر فبراير ( شباط ) ، وفي نهار أحد الأيام شاهد الأخوة الأسرى إحدى الطائرات وهي تنزل على مدرج المطار - هذا الحدث بعد بداية الحرب بثلاثة أشهر أو أربعة فقط – وكانت هذه الطائرة مرسوم عليها شعار " جامعة الدول العربية " !!!

فنزل منها عدو الله المدعو عمرو موسى !!! يحيطه مجموعة من الحراس بشرتهم أشبه ببشرة الأوروبيين أو الأمريكان !!! والأسلحة التي بأيديهم هي رشاشات ( عوزي ) الإسرائيلية اليهودية !!!

حتى أتى إلى العنابر ، فمشى بداخلها متبختراً مروراً على جميع الأسرى !!!

ولسان حاله الشامت يقول : لقد ظفرنا بكم أيها الإرهابيون ، ولن تخرجوا من هنا ( تستاهلو الي يجرالكم ) ..

فقام بوضع الخطط مع أعداء الدين للنكاية بأهل الدين ...
الأعراب أشد كفراً ونفاقاً ...

آه .. لا أقول إلا ما يرضي ربي ، فحسبي الله ونعم الوكيل ، هؤلاء الأخوة من أثبتت أمريكا ومعها الدول العربية أنهم أبرياء !!!

وبالنسبة لعدو الله المدعو عمرو موسى فأقول له اختصاراً : صبراً .. فأنت على البال .

وأترك تحليل هذه الواقعة للقراء الكرام ..

والحمد لله على كل كال .

أخوكم .. أسد الجهاد2

المتامر هو انت وزعيمك بن لادن, قل لي ما الذي قام به بن لادن او انت او غيرك من اعضاء القاعدة في خدمة الاسلام. خاصة في ما يخص قضية فلسطين لا شيء لا شيء . تتحدث عن زعماء عرب وثمة عربية بناها تخاذل لكن علي ايت اساس. فلسطين محتله منذ اكثر من 50 سنه ولا جديد لكت بلادنا السعودية وبقيادة الملك عبدالله اراد ان يعد الامل للفلسطيننين ببناء بلادهم واعتبارهم دولة مستقلة في العالم كله. نتمني مزيدا من المنطق فلا يعد كل تفاوض او مناقشة من اجل السلام بكفر وتخاذل والاخ كما تدعي.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م