مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-10-2003, 01:43 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي الإسلام ومبادئ حقوق الإنسان الدولية

الإسلام ومبادئ حقوق الإنسان الدولية 20/8/1424


موقع "المسلم" مكتب الرياض


اختتم مساء أمس الأربعاء، 19/8/1424هـ، في مدينة الرياَض، مؤتمر "حقوق الإنسان في السلم والحرب"، والذي أقامته المملكة العربية السعودية رغبة منها في إظهار وإثبات أن الدين الإسلامي يضم في محتواه جميع شرائع الأخلاق الإنسانية، وحقوق الإنسان، التي تنادي بها حكومات الدول الغربية.

تاريخ غير مشرف لإعلان حقوق الإنسان:

عرض الأستاذ الدكتور عبد الرحمن زيد الزنيدي/ أستاذ الثقافة الإسلامية بكلية الشرعية في الرياض، خلال الجلسة الأولى، تاريخ ظهور مفهوم "حقوق الإنسان" في العصر الحديث، حيث أكد على أن الغرب الذي ينادي الآن بهذا المفهوم، هو الذي أفرز المعانات والمصائب والكوارث التي حلت على شعوب العالم، حيث قامت الدول الغربية ذاتها، بعد ذلك، إلى المطالبة بحقوق الإنسان.
وقال الدكتور الزنيدي أن الكوارث والحروب الطاحنة التي أسقطت عشرات الملايين من القتلى والمشوهين في الحرب العالمية الثانية، والتي سببتها حروب الدول الغربية، أدت إلى المطالبة بهذه الحقوق، ليولد بعدها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عـــــــام 1948م .
مشيراً إلى أن هذه القضية قد أصبحت جزءاً من العولمة، عولمة حقوق الإنسان بالقوة ضغطاً سياسياً واقتصادياً أو حتى عسكرياً.
وتساءل الزنيدي على أي أساس وضعت هذه الحقوق إذا كان الغرب هو الذي وضعها بناءً على مقتضيات ظروفه وخلفيته التعليمية والثقافية، فما وجه إلزام الآخرين بها ممن تختلف ظروفهم وخلفياتهم عنه، بل أليس من هذه الأمم أن تضع – هي – لحقوق الإنسان مضامين تتسق مع تراثها وظروفها الخاصة.

القرآن الكريم ومبدأ التعددية:

الدكتور رفعت حسن، أستاذ القانون الدولي بجامعة لويسيفل بالولايات المتحدة الأمريكية، قدم في محاضرته التي جاءت تحت عنوان "المنظور القرآني للتعددية الأخلاقية" الآية القرآنية الكريمة { يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير} الآية 13 من سورة الحجرات.
وأشار إلى أن ما يقال في الغرب وما هو سائد فيها، عن الدين الإسلامي، أنه دين يحتوي على أفكار سلبية، كالتعصب والعنصرية وغيرها من الاتهامات الباطلة، مؤكداً أن الإسلام في الواقع هو دين التعددية والتفتح وأن تعددية الأجناس ما هي إلا حكمة الله في خلقه، كما ورد في الآية الكريمة، والتي تشير بشكل مباشر وصريح إلى أن الدين الإسلامي، يحث البشرية على التواصل والتحادث والتعارف فيما بينها، وأن الدين الإسلامي والقرآن الكريم، يحث المسلمين على احترام الأديان الأخرى والتسامح مع الناس.


وأشار الدكتور حسن، إلى أن مبدأ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي يقوم عليه الإسلام لأكبر برهان على تفتح المسلم على الآخر، وقابليته للتعاون في سبيل السعي وراء الخير وتجنب الشر ودحضه .

وجاءت محاضرة الدكتور أحمد المفتي "مدير عام مركز الخرطوم الدولي لحقوق الإنسان الخرطوم" لتبين مدى توافق مفهوم حقوق الإنسان (الذي تنادي به الدول الغربية بدون تطبيق) مع الدين الإسلامي، وأن الإسلام يشمل في داخله هذه المفاهيم، التي تعتبر من أساسيات الدين وأخلاقياته.
وأوضح الدكتور المفتي بأن الدين الإسلامي، والأديان السماوية التي جاء بها الرسل من عند الله عز وجل، لا تشمل فقط هذه المفاهيم، وتطبقها، بل أنها تقدم أبعاداً أكثر عمقاً وأوسع نطاقاً لحقوق الإنسان.
وبين الدكتور "المفتي" أن النظام الدولي لحقوق الإنسان نشأ بعيداً عن الأديان السماوية، لاعتبارات تاريخية في الغرب، حيث تنادي هذه الدول بمفاهيم إنسانية موجودة من قبل في الأديان السماوية.
كما أشار إلى أن أصول وقيم كل الأديان السماوية واحدة في منظور الدين الإسلامي، حيث ورد في القرآن الكريم قوله تعالى {شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه الله يجتبي إليه من يشاء ويهدي إليه من ينيب} [سورة الشورى: الآية 13]
حيث أن التشريعات السماوية من الله عز وجل هي واحدة، وأن حقوق الناس والشعوب التي أمر بها الدين الإسلامي، موجودة في الأديان السماوية الأخرى، إلا أن الغرب نادى بمبادئ من منطلق الحاجة لضمان حقوق الإنسان، فيما أمر الدين الإسلامي والأديان الأخرى، بهذه الحقوق، كواجبات شرعية، ودستور عادل يضمن حقوق الناس كافة.

وركز الأستاذ الدكتور جعفر عبد السلام، الأمين العام لرابطة الجامعات الإسلامية ، في محاضرته على أن الشريعة الإسلامية غنية في مصادرها الأساسية بالقواعد والمبادئ التي تعترف بالإنسان وتكرمه في أوقات السلم والحرب على السواء .وأن الشريعة الإسلامية ذاتية خاصة بالنسبة لهذه المسائل، إذ هي تسوي في الخطاب بين الفرد سواء في النطاق الدولي أو الداخلي وبالتالي فهي تتفوق على القانون الدولي بجعلها الالتزامات مفروضة في مجال العلاقات الدولية والداخلية على السواء في زمني السلم والحرب، وطالب بأن يتم إثراء النظرية العامة لحقوق الإنسان وللقانون الدولي الإنسان بالمبادئ الإسلامية الرائدة في هذا المجال.



شمولية الإسلام لمبادئ حقوق الإنسان:

وفي إشارته إلى الآية القرآنية الكريمة { يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها رجالاً كثيراً ونساءً واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رقيباً} [الآية1: سورة النساء] بين الأستاذ الدكتور أحمد أبو الونا وكيل كلية الحقوق جامعة القاهرة، إلى أن الدين الإسلام لم يغفل عن حقوق الإنسان الذي تطالب به الدول الغربية، وأنه يطبق هذه المبادئ الدينية في السلم والحرب، وليس في وقت الحرب فقط، ( كما هي عليه بعض بنود وقوانين حقوق الإنسان الغربية).
كما استنكر القرآن الكريم الأفعال المهينة للكرامة الإنسانية، ووعد فرعون من المفسدين بقوله تعالى: {إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعاً يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحي نساءهم إنه كان من المفسدين} [القصص: الآية 4] .
كما أشار الدكتور أبو الونا، إلى أن الدين الإسلامي حث على مقابلة السيئة التي تقع في العدو، بالحسنة في جانب المسلمين في قوله تعالى: {ولا يستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن، فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم}.
وبين الدكتور عبد اللطيف بن سعيد الغامدي، من خلال محاضرته فيا لمؤتمر، أن الدين الإسلامي يولي أهمية كبر للقانون الإنساني وأن نظرته للقيم الإنسانية مدروسة ومركزة وكاملة، لأنها تنبع من تفكير قوي وصادق وواع، حيث أن التصور الإسلامي لكل القضايا وقضية القانون الدولي الإنساني ينبع من:
- أنه ذو أصل إلهي مقدس ولا يخضع بالتالي إلى نظام قانوني علماني.
- يرتكز أساساً على قواعد مستمدة من القرآن الكريم، تشكل كلاً يمتد من إلى الجميع عبر المكان والزمان، ولا يمثل بالتالي فرعاً للقانون العام أو الخاص.
وخلص الدكتور الغامدي من ذلك إلى قاعدتين أساسيتين هما:
1- إن مجال تطبيق القانون الإنساني الإسلامي كل لا يتجزأ ولا يفرق بين حرب وأخرى أو نزاع آخر داخلي أو دولي .
2- إن هذه القواعد المطبقة في كل النزاعات ترتكز أساساً على الرحمة والرأفة انطلاقاً في قدرة الله عز وجل.
وبين "الغامدي" أن القانوني الإنساني الإسلامي كان متقدماً على عصره لأنه أوجب دائماً على المقاتلين احترام القواعد:


القانون الإسلامي الإنساني ومبادئ احترام كرامة الإنسان يحرم التمثيل وتعذيب العدو.
تحريم قتل رجال الدين والشيوخ والنساء والأطفال، وبمنع القانون الإسلامي تجويع المدن المحاصرة وتحطيم الأملاك، والغدر، قال تعالى: "إن الله لا يحب الخائنين" .
الأسرى: لا يبيح الإسلام قتل الأسرى ويحظر على أشكال التعذيب والتمثيل بالعدو، وتذهب الشريعة الإسلامية إلى أبعد من ذلك إذ توصي بحسن معاملتهم قال تعالى: "ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيراً" .

نظام الله عز وجل أشمل وأدق:

الأستاذ الدكتور رشاد حسن خليل عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر أشار إلى أن الشريعة الإسلامية قامت بأعظم عمل إنساني حين دعت إلى حقوق الإنسان بأسلوب فريد ونظام جديد يجعلها دستوراً للحياة، فالإسلام الحق هو دين الفطرة الخالدة الذي يحمي الإنسان ويقرر حرياته ويحافظ على حقوقه ويرفع من شأنه ويكرم إنسانيته وهذا يتحلى بالناحية التاريخية وخصائص ومزايا حقوق الإنسان في الإسلام.




المصدر
__________________
معين بن محمد
  #2  
قديم 18-10-2003, 02:45 PM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

وتحدث الأستاذ الدكتور محمد بن أحمد الصالح أستاذ الدراسات العليا وعضو المجلس العالمي في الرياض عن قانون حقوق الإنسان في مصادر الشريعة (الطفل – المرأة – الرجل) من خلال التحدث في إطار منظومة هذا الكون الكبير الدقيق المحكم الذي خلقه ودبر أمره رب العالمين {فتبارك الله أحسن الخالقين}.
وأكد الأستاذ الدكتور محمد صالح، على نقطة جوهرية في أن وضع قوانين لمبادئ حقوق الإنسان من قبل الناس والأشخاص والهيئات، ستكون مقصرة، وغير كاملة، وتخضع لتدخلات ومصالح المنظرين، لذلك يجب أن نأخذ بالقوانين والتشريعات التي أوجدها الله عز وجل، كونه الخالق والعليم والخبير، وكونه أعرف بالذي خلقهم من أنفسهم.

وقام الدكتور يحيى بن محمد حسن زمزمي وكيل كلية الدعوة وأصول الدين جامعة أم القرى بدراسة منهج القرآن في قصة حقوق الإنسان محلل الآيات ومستنبطاً منها النتائج والفوائد، حيث اطلع على نصوص القوانين الدولية: (كالإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ومعاهدات ومواثيق الأمم المتحدة) لتقويمها إجمالاً في ضوء منهج القرآن الكريم .
وخلص الدكتور زمزمي في دراسته إلى أن مفهوم "حقوق الإنسان" في القرآن شمل القواعد والنصوص التي تنظم علامات الناس على سبيل الإلزام، وأثبت وعند مقارنة المفهوم القرآني مع مفهوم القانون الدولي متمثلاً في الإعلان العالمي، الكمال المطلق لمنهج القرآن وإثبات الخلل البيني لمناهج البشر.
وقال بأنه من السهل وضع الأنظمة ولكن الصعب تطبيقها على أرض الواقع، وما يسن من قوانين وأنظمة في العالم سريعاً ما تتلاشى أمام شريعة الغاب... ولعل ما سنه الغرب ينفي في كثير من الأحيان بين مبادئ نظرية وتطبيقية.
وأضاف" إن الإسلام قد أعطى أصناف الناس حقوقهم، فلم يترك صنفاً منهم، مؤمناً أم كافراً، رجلاً أو امرأة، أو صغيراً أو كبيراً، أو حياً أو ميتاً، إلا وجاءت نصوص القرآن الكريم ببيان حقه، وفصلت السنة النبوية الشريفة ذلك، وبينته بجلاء، مما لم يوجد في غير دين الإسلام".

وتوالت المحاضرات والنقاشات التي أثرت العرض العلمي حول مسألة تحددت في أن الدين الإسلامي هو أوسع الأديان والتشريعات التي وضعت قوانين حقوق الإنسان كأساسيات في تنظيم حياة الناس والشعوب.
حيث ألقى العديد من الأساتذة والدكاترة المسلمين والعرب، وحتى الغربيين، محاضرات وكلمات خلال المؤتمر.
وركزت المحاضرات على تبيان أن حقوق الإنسان، كأفكار ومبادئ ونظريات، لا تتعارض مع جاء به القرآن الكريم، وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، بل إن الدين الإسلامي يحتوي فيما يحتويه، هذه الأفكار والتشريعات، وأن الإسلام أوسع وأشمل من كل تلك الأفكار، حيث يقدم صوراً أشمل، وأبعاداً أعمق، وأفكاراً أغزر وأصوب، في سبيل الحفاظ على حقوق الناس كافة.

الرسالة الحقيقية:


ولعل ما قاله أحد المشاركين في الحوارات، وهو الأستاذ محمد عبد الله البكري مستشار وزير العدل في جيبوتي، يلخص الفكر الذي يجب أن يصل إلى العالم، حيث قال في لقاء له مع موقع "المسلم": "
الإنسان المكرم هو الإنسان الذي لا يخضع إلا لله تعالى، والشريعة الإسلامية لها مميزات تفوق القانون الدولي لحقوق الإنسان، وتشمله. هناك أشياء إذا قال عنها الغرب أنها حق من حقوق الإنسان فهذا يعتبر عبثاً، مثل مسألة الإباحية والشذوذ الجنسي وزواج المثلين، هذا يعتبرونه حق من حقوق الإنسان، وهذا ما ترفضه الفطرة، وما يعتبر ظلم في الحق الإنساني، وليس حق من حقوقه. الشريعة الإسلامية تكرم الإنسان، أما القوانين الغربية، فإنها تريد أن تعطي الإنسان الحق في أي شيء حتى ولو كانت ضد مصلحة الإنسان نفسه".
__________________
معين بن محمد
  #3  
قديم 19-10-2003, 05:09 AM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

هذا الكلام ضحك على الذقون لان الواقع يختلف عن الكلام الكلام ببلاش ونستطيع ان نتكلم من اليوم او امس حتى ان تتعب الفكوك من هذا الكلام او ذاك الكلام اما الفعل وهو اهم من الكلام فهو يحتاج الى الكثير من التامل والتدقيق والمراقبه وهو الواقع الذي نعيشه في دولنا الاسلاميه فنحن بعيدون كل البعد عن مبادى الاسلام التي جاء بها القران والاسلام فنحن لانطبق اقل من العشر من هذه القيم والمبادى لاانها ببساطه تتضارب مع مصالح الحكام والمتنفذون والمستفيدون والمتملقون وهذه الاخيره تنطبق عليك اخي الكاتب لانك تاتي بموضوع لايبنطبق مع الواقع وانما بوق اعلامي تريد ان تستفاد انت منه بصفه شخصيه لغاية في نفسك انت اعلم بها اما نحن فنحكم بما طرحت والواقع المحيط فيما اذا كان هذا الكلام منطبق ام لا
__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
  #4  
قديم 19-10-2003, 05:55 AM
يتيم الشعر يتيم الشعر غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 5,873
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

أخي الكريم .. هلا وضحت لنا وجهة نظرك في تعبيرك الذي استخدمته ( هذا الكلام ضحك على الذقون ) ؟؟
__________________
معين بن محمد
  #5  
قديم 19-10-2003, 01:15 PM
abbud abbud غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2003
الإقامة: germany
المشاركات: 1,159
إرسال رسالة عبر  AIM إلى abbud
إفتراضي

اخي العزيز رغم ان كلامي واضح كوضوح الشمس الا انك تريد المزيد من الوضوح ولاباس ان نوضح اكثر
انت قلت اختتم الاربعاء 19/8/1424 هجريه في الرياض مؤتمر حقوق الانسان في السلم والحرب هل تريد ان تقنعني انا والقراء ان حكوماتنا العربيه تحترم حقوق الانسان ام وراء هذا المؤتمر دوافع سياسيه تريد ان تظهره المملكه العربيه السعوديه ليس لنا نحن العرب وانما الى الغرب باننا نقوم بمؤتمرات وندوات عن حقوق البشر والموطنين لبلداننا ونحن في غاية الاحترام الى كل معارض يعلوا صوته سواء كان ضد سياساتنا الخارجيه او الداخليه لاتتصور انني اقصد حكومة معينه اوشخص معين فان كل حكامنا وحكوماتنا العن من بعضها في الجبن والخيانه
اما فيما يخص رغبة السعوديه في اظهار واثبات ان الدين الاسلامي يضم في محتواه جميع شرائع الاخلاق الانساني وحقوق الانسان فنحن مسلمين ونحن اعلم بدينا ومبادئه وخلقه ونحن نعلم الغرب عن اهداف الدين الاسلامي لاالغرب يعلمنا ولكنالمشكله نحن نعلم هذا ولكن لا نعمل به فقط كلام ننطق به ليسمعنا الغرب اما الفعل عكس هذا فاول شئ مهدر في بلداننا هي حقوق الانسان ولاتدافع انت عن حكومه معينه سواء تنتمي اليها او تميل لها لان الواقع هو اكبر برهان على صدق كلامي ارجوا ان يكون كلامي فيه شى من التوضيح فاذا رغبت بالمزيد سوف اكتب بدون تردد او تملق
__________________
من اعان الظالم على ظلمه ابتلاه الله بظلمه
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م