كانت مجازرهم في دير ياسين ،
أضافوا إليها مجازر ارتكبوها في لبنان،
واليوم مجازرهم مستمرة في فلسطين المغتصبة،
تقابلها مقاومة من شعب أبى الاستسلام ،
يحمي الأقصى بالدم حتى الشهادة .
فهنيئا" لمن يقاوم الصهاينة في عصر من رقدوا .
وصبرا" ،حتى اليوم الموعود ، يوم تنادي الشجرة :
يا مسلم ورائي يهودي تعال فاقتله.
|