قوات الامن السعودي تسقط عشرة من المطلوبين في الرياض والمدينه

[الغرباء]

كتاب منتديات ( خاصة في الساحة السياسية ومنتدى أنا المسلم ) ... طلبة علم ... مشائخ ... رموز دعوية ... وشريحة عريضة من الناس يؤيدون الجهاد في العراق

وفي كل عملية ضد الصليبيين يهللون ويدعون لهم بالنصر والثبات

حتى الأن هذه المواقف لا غبار عليها بل هي أقل ما يعمل لنصرة اخواننا هناك


لكن عندما يكون الحدث داخل بلاد الحرمين وضد الأمريكان أو عملية ملاحقة ومطاردة للكوادر الجهادية والتي تنتهي بقتل المجاهدين فإن الموقف يتغير180 درجة

فمن تنديد وشتم والصاق التهم ودعوات بالويل والنار الأبدية إلى دعوات بأن يقينا الله شر الفتن وأخف من ذلك السكوت

فما الذي تغير !!!

المنهج والفكر هو نفسه لم يتغير عند المجاهدين في العراق أو في بلاد الحرمين

العدو هو نفسة ... امريكان وشرطة وحرس وثني في كلا الحالتين
بل إن التنظيم هو نفسه ( القاعدة )والأمير هو نفسه في كلا الحالتين ( الشيخ اسامة بن لادن )

طبعا وبإختصار السبب هو أن الجهاد ونصرة الدين والتضحية وقتال الكفار شرعي إذا كان خارج البيت ( بلاد الحرمين ) ... لكن قرب الباب فلا والف لا ( هذه وجهة نظرهم )

ولكن الأمراض النفسية والنفاق وعلى رأسها مرض الجبن وانفصام الشخصية.. والميول الى الشرك ..
يجعل الكثير مما متناقضين لإنهم ليسوا قادرين على التغلب على عقدة الشرك ..
إن الله لا يغير ما في قوم حتى يغيروا ما في أنفسهم ..
التوحيــــــــــد هو اننا خلقنا لشئ واحد وهو عبادة الله الواحد الأحد .. وليكون الدين كلــــــــــه لله
وليس لدرء المفاسد التي هي متأصلة في المجتمع بسبب انتشار البدع والفتنة والفساد الذي فعله الملوك
والأثرياء .. الذين بددو ثروات البلاد في دعم كل ما هو ضد الإسلام ..

والله المستعان ..



فوالله الذي لا اله الا هو ان حكام بلاد الحرمين في فسطاط الكفر والردة وان اخوتنا المجاهدين الذين لا يوالونهم هم فسطاط الايمان نحسبهم ولا نزكي على الله احدا





سينقلب السحر على الساحر000

وبشروا القتلة المجرمين00بالقتل00جزاء وفاقا000

وموت الرجال00لن يؤخر نصر الله الكبير المتعال000



إليكم يا حماة الدين..

إليكم يا أسود الوغى..

إليكم يا من قلتم وفعلتم..

إليكم يامن عاهدتم ووفيتم..

إليكم يا من بعتم والله اشترى..
نقول لكم: امضوا على ما أنتم عليه من عزة وإباء، ولا تلتفتوا إلى الغثاء، قلوبنا معكم، ودعاءنا لكم، أرواحنا دونكم، ما عليكم علينا، وما لنا لكم، فو اللهِ وتاللهِ وبالله لن تؤتوا من قبلنا، قسماً لن نحنث فيها بإذن الله.. لن ندعَ للصليبيين مكاناً على أرض محمد صلى الله عليه وسلم يخططون فيه لضربكم، ولن ندعَ لهم فيها طائرةً لتقصفكم، ولا معسكراً يتدربون فيه لقتالكم، ولن يكون لهم طريق آمن يوصلون عبره الوقود والطعام والشراب لجنودهم، وسنرسل لكم المقاتلين والاستشهاديين متى ما احتجتم، وستجدوننا حصناً منيعاً، ودرعاً متيناً، وواللهِ لنجعلنهم يعرفون كلمة الإرهاب جيداً، ثم يترجمونها بجميع لغاتهم، فلا يجدون لها معنى سوى النصرة والتمكين لهذا الدين، فو الله إن الخندق الذي نقف فيه لهو امتداد لخندقكم، وإن حماية المقدسات وبيضة الإسلام هي من هنا وهناك؛ لأننا نعلم أن الحرب صليبية يهودية، وأن العدو يعلم أنه إذا ما أمسك بحزمة الحطب جميعاً فلن يستطيع كسرها؛ ولذلك يريد أن يسحبها عوداً عودا؛ ليسهل عليه كسرها، ولكن أنى له ذلك، وأبناء التوحيد يعلمون أنما يأكل الذئب من الغنم القاصية، من أجل ذلك عاهدنا الله على مواصلة المسير، وبذل الغالي قبل الرخيص في نصرتكم، فاطمئنوا وطمئنوا الشيوخ الكهل، والنساء الرمل، والأطفال اليتم، بأننا وبإذن الله لن نتوانى في نصرتكم بكل ما نملك.. بأرواحنا وأموالنا ودمائنا، ونقول لكم:


زأر الأسود لنصرة الله iiالذي وعد المناصر نصرة iiوثباتِ

فإذا نظرت رأيت صفاً واحداً وكأنهم بنيان من iiلبناتِ
جندٌ إذا ما استنصروا هم ناصروا بالمال والأرواح iiوالدعواتِ
فامضِ أخي وأمن على من خلفكم فنحورنا من دونكم iiوهباتِ