صمت الشريرة .. كيف تتهمين على رسلك بكل هذا .. أنا أعترض بشدة ..
بعد أن تأكدت تماما من طيبة على رسلك ونقاء قلبها و بياض سريرتها ..
أعتذر على رسلك كنت أقصد أقول لصمت كل ما اقتبسته أعلاه .. فتم تحوير الحوار بقدرة قادر
من الوعى إلى اللاوعى وتحكم فىّ العقل الباطن الذى يخزن صورا وخيالات قديمة عن تاريخك معى ..
الآن عدت للوعى .. وأتكلم بكامل قواى العقلية .. صمت من حرضنى على نشر الصور ..
بل وأعطتنى إياها زيادة فى الجريمة .. على الجاهز .. فلم أتعب نفسى .. فقط أنا نشرتها لا أكثر ..
هل يعجبك هذا اللون فى كلامى .. الآن أحسن طبعا ..
بعدين الوافى أخى العزيز وأعزه كتير .. لكن بعد موضوع الصور المـ ... اللى فى خيمة الأصدقاء ..
راح أغير صورتى عنه .. أما أنت فأطيب طيب فى عالم الطيبين ..