مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 01-05-2006, 05:41 AM
حماي الزمل حماي الزمل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 55
إفتراضي اليبراليين السعوديين مرعوبين من تهديد بن

آخر الأخبار في عالم الصحافه أن الليبراليين السعوديين خائفين ومرعوبين من خطاب إبن لادن الأخير وبدءؤا يحسون بالخطر المُحدق بهم ولذلك خرجت صحفهم اليوم مليئه بالتحليللات والتفسير لماذا بدء يستهدفهم أسامه بن لادن وعلى سبيل المثال فأن صحيفة الشرق الأوسط ركزت على تلميحات إبن لادن وأعتبرت أنهُ الآن أصبح خطراً عليهم ويُهدد وجودهم وكأنهُ كان في السابق في حلف معهم!

لكن السؤال هل ستستهدف القاعده هؤلاء الليبراليين أم أن الرساله مجرد تهويش فقط هنا مربط الفرس ولكن الحقيقه أن رؤوس الليبراليين مُرتبكين جداً وخائفين حتى الموت لأنهم يعرفون أن القاعده تقول وتفعل وهذا ماحذر منه طارق الحميد رئيس تحرير الشرق الأوسط.

================================================== ===

مقال لليبرالي السعودي طارق الحميد رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط

بن لادن.. هذه المرة خطر

ما الجديد في خطاب بن لادن الأخير؟ اعتقد أن أكثر ما يثير الاهتمام فيه أن كلاً اقتطع منه ما يهمه. الغرب رأى فيه تهديدا مباشر لمواطنيه، على اعتبار أن زعيم «القاعدة» ساوى بين الحكومات الغربية وشعوبها.

الأمر الآخر أن تصريح بن لادن وضع «حماس» في موقع صعب، وهو ينافح عنها. كما أقحم نفسه في أزمة دارفور، وبالطبع فتنظيم «القاعدة» يحلم بأي أزمة، حتى لو كانت من صنع أيدينا لينفخ بها، ويقتات منها، ويعيش عليها.

والاستشهادات الأخيرة دليل آخر على أن أسامة بن لادن قارئ بليد للتاريخ، ولاعب رديء في حقل السياسة. لكن بن لادن يبدع في التحريض، وهذا فنه. ومن هنا تبرز نقطة هي الأخطر في خطابه تم تجاهلها، في معرض التحليلات التي شاهدتها في الإعلام الغربي والعربي بعد بث الشريط على قناة بن لادن المفضلة، ألا وهي التحريض على المفكرين العرب، والكتاب الليبراليين، الذين وصفهم بن لادن بـ«المستهزئين في الدين».

ومن نهج «القاعدة»، ومنذ اختفاء قياداتها، ما عدا عن وسائل الإعلام، يبدو أن الحديث تحريض واضح وصريح على المفكرين، وحملة الأقلام، وكل من يجهر بالقول ضد التنظيم. وهذا الأمر ليس بالجديد فسبق أن حصلت الأجهزة الأمنية السعودية على قوائم بأسماء صحافيين وكتاب مع بعض المنتمين للتنظيم في السعودية.

ولكن الجديد هذه المرة أن حديث أسامة بن لادن يبدو تحريضا صريحا. وسبق أن رأينا سيناريو اغتيال أصحاب الرأي إبان موجة الإرهاب التي ضربت مصر في مطلع التسعينات، وذهبت ضحيتها أسماء كبيرة، بل وكانت هناك محاولات لاغتيال رموز مثل نجيب محفوظ.

بن لادن يحرض على الليبراليين، والإعلام، وعلى المطالبين بتغيير المناهج. وبكل بساطة يكون تعريف زعيم «القاعدة» لليبراليين أنهم كل من يخالفه الرأي ويختلف معه. أي انه يواصل تقسيم العالم، وما ينطوي تحته إلى فسطاطين، بل وأكثر.

خطورة هذا التهديد انه يأتي متسقا مع حملات تتكرر كل يوم في منتديات الانترنت الأصولية، أو قل مطابخ الحقد، وليت من يكتبونها أشباح تكتب بأسماء مستعارة، وحسب، بل هناك من هم على الكادر الوظيفي في بعض المراكز السعودية، ويرددون نفس كلام بن لادن، ونفس تحريضه على مواقع الانترنت, والأنكا أنهم يهاجمون نفس الوزراء السعوديين الذين حرض عليهم بن لادن في خطابه الأخير.

تخوينٌ، واتهامٌ بالعمالة، والصهيونية لمجرد الاختلاف معهم في الرأي. والآن جاء زعيم «القاعدة» ليجهر بهذا القول، والذي يبدو انه إشارة انطلاق. وهنا لا بد من أن يكون للأجهزة الأمنية موقف صريح وواضح ضد المحرضين، تحسبا لما هو قادم.
يتبع
  #2  
قديم 01-05-2006, 05:43 AM
حماي الزمل حماي الزمل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 55
إفتراضي

وهذا مقال آخر لليبرلي سعودي آخر وهو مشاري الذايدي بنفس العدد من الصحيفه!

أسامة الأفريقي

هل يعتبر ما قاله أسامة بن لادن، في «كاسيته» البانورامي الأخير، «آخر كلام» حول الموقف من الأحزاب الاسلامية التي رضيت الانخراط في الحياة السياسية مثل حماس !؟

نقول ذلك لأن بن لادن أشار إلى فوز حماس وأدان الضغط عليها، مع أن رفيق دربه أيمن الظواهري يعتقد أن الدخول في أي عملية انتخابية يعتبر شركا وكفرا، كما في كتابه «الحصاد المر»، وبن لادن نفسه ذكًر بموقف صاحبه في خطاب الأمس! هي تحولات مثيرة فعلا، ولكنها لا تعكس تطورا جادا في داخل الخطاب، قدر ما تشي بمحاولة «التقاط» أي حجة من أجل تدعيم النظرة «الفسطاطية» البنلادنية.

غير أن هذا ليس مصبَّ مياه كلامنا هنا.. مصبها النكهة الافريقية في شريط اسامة الاخير، او اسامة الافريقي، مستبعدين بطبيعة الحال نسبة افريقية اسامة الى «ليون الافريقي» الذي رسم ملامحه أمين معلوف في روايته الشهيرة، ولا جامع بين الافريقيين، الا شيء واحد، هو التطواف بالمدن، ونقل الهم الثقيل في هذه الرحلات..

فليون الافريقي، او حسن الوزان، كما رسمه معلوف: «عرف الطهر والبراءة في غرناطة والغم في فاس، والصبابة في القاهرة، والحكمة في روما، وهي مجموع الاماكن التي عاش فيها».

واسامة الافريقي، او اسامة بن لادن، حمل همومه متنقلا ما بين جدة والرياض وخوست وكابول والخرطوم.. يحمل على كاهله همومه المدمرة، ولكنه ليس هم الحب ولا البحث عن الحقيقة، بل هو هم بسيط، وخطير في بساطته، همُّ تغيير العالم، وشق اخدود كبير يفصل بين الفسطاطين، همّ قطْعٍ لا وصْل.. هذا شيء من الفرق بين الافريقيين.

حسنا .. ما هو جديد أسامة ؟

زعيم تنظيم القاعدة شرَّق وغرَّب في تسجيله الذي بثته فضائية «الجزيرة»، تحدث عن أزمة دارفور ودعا المعجبين به الى القتال في دارفور ضد الصليبيين، وقال للدولة السودانية: اتفاقيتكم مع الحركة الشعبية الجنوبية لاغية.. (هنا تذكروا أن بن لادن ليس سودانيا!) لكنه لا يلقي بالا لذلك، فيما يبدو، وربما يرى أنه «طُز» في السودان، كما سبقه مرشد الاخوان المصري، لذلك فليس غريبا ان نسمع بن لادن يقول في شريطه الأخير :«ليعلم البشير وبوش، أن هذا الاتفاق لا يساوي قيمة الحبر الذي كتب به، ولا يلزمنا بمثقال ذرة». لاحظوا انه يتحدث بضمير الجماعة المتكلمة «يلزمنا» وكأنه ولد في أم درمان!

زعيم القاعدة تحدث عن اشياء أخرى، تحسَّر على حصار الغرب «الصليبي» لحركة حماس، رغم انها وصلت بطريقة ديموقراطية وهي خيار الشعب.. نعم هكذا تحدث، ولم ينس راعي تفجيرات القاعدة الاشارة الى بعض قضايا الساعة الساخنة مثل: رسوم الدنمارك، وتطوير مناهج التعليم الدينية.. واخيرا صرخ في آذان الأمة ان لا تصغي الى «المستهزئين بالدين» ويعني الكتاب والمفكرين.

طبعا هناك لمسات جديدة تنسجم مع أحداث المرحلة، فلا تخطئ العين نزعة استغلال لزخم الاحداث، وتجميل لأجندة القاعدة الفكرية الجوهرية، فهو يركز على حماس، وضمنيا هو فرح بوصولها الى السلطة، مع انها سلطة منبثقة من اتفاقيات مع «اسرائيل» لكن كل ذلك تبعد عنه لاقطات القاعدة الصوتية، لأنها لا تخدم الغرض المرجو، وهو تثبيت الرؤية الرهيبة في «تديين» الصراع.

مع هكذا نية مبيتة لتصوير الجاري من الاحداث، ومع مثل هذه المقاربات المتفرعة من شجرة «الفسطاط» البنلادني الشهير، يصبح من الضار، بالنسبة للخطاب الجهادي الحالي، الاشارة الى ان الخلافات مع الاحزاب الاصولية السياسية، الناعمة منها والنصف ناعمة، والخشنة تماما مثل القاعدة، هي خلافات «داخلية» بين ابناء الامة نفسها، حتى ولو لم يتدخل الطرف الخارجي، صليبيا كان أم بوذيا.. فمن يصارع الاخوان في مصر، هم مصريون، دعنا من الحكومة، اعني مصريين في المعارضة، وكذلك الشأن في فلسطين، وغيرها.

بن لادن في خطابه هذا يؤكد ما قاله كثيرون، وسبق أن اشرت اليه في بعض المناسبات، من ان القاعدة تركب أي موجة، وتأخذ أي شيء تجده في طريقها، وتلقيه في فرنها من اجل المزيد من الحرارة واللهب وخلود النار!

واذا ما أردنا ان نظل في المفردات الافريقية في حديث أسامة الاخير، فإن كلام بن لادن عن وجوب «النفير» الى دارفور للجهاد، وحثه الشباب على التعرف على وضع قبائل دارفور، وجغرافيتها... الخ، وهو أمر، كما أظن ، يجيء من أجل فتح جبهة «تهوية» جديدة للقاعدة.. هذا الحديث فيه مفارقة هى أنه أتى في نفس الاسبوع الذي تحدث فيه عراب الاسلام السياسي في السودان حسن الترابي عن أزمة درافور. الترابي وفي حديث مع «الشرق الاوسط» قال انه يستطيع حل مشكلة دارفور في «جلسة واحدة» من خلال اعطاء قبائل الاقليم المسلمة بعض الترضيات في المناصب والاعتمادات في الميزانية العامة، وكفى الله المؤمين القتال، خصوصا، كما يقول الترابي، أن أهل دارفور ظُلموا من قبل الاستعمار الانجليزي ومن الحركة الوطنية التي تلت الرحيل الانجليزي، لأنهم وقفوا الى جانب العثمانيين في الحرب العالمية. وعليه فالترابي يرى أن المشكلة داخلية بحتة، لا قصة حرب صليبية مفتعلة.

لكن بن لادن يرى أن ما يجري هو مؤامرة صليبية لضرب الاسلام والمسلمين، والرجلان كانا قبل سنوات قريبة في خندق واحد، لبعض اللحظات، وكان بن لادن ضيفا على الخرطوم، في ذروة قوة الترابي، وتدبيره لشؤون البلد، وعن ذلك يقول حارس بن لادن ومرافقه الشخصي، اليمني ناصر البحري (ابو جندل) في حلقات مثيرة نشرتها «القدس العربي» قبل اشهر، إن الترابي زار بن لادن ثلاثة أيام متواصلة «.. وكان يعقد خلالها معه جلسات مطوّلة ونقاشات ساخنة تستمر ساعات طويلة، حتى وقت متأخر من الليل لإقناعه بالخروج من السودان».

كان هذا بعد انقضاء شهر العسل بين الطرفين، بين حكومة الإنقاذ وعرابها حسن الترابي، وبين اسامة بن لادن الذي جاء اليها 1991 تاركا السعودية، بعد محطة قصيرة في افغانستان.

بن لادن وحسب شهادة مرافقه البحري، كان في حالة «بيات» في السودان، ولم يشأ إفساد هذه الارض عليه او تحريكها، وكان يخطط «بعمق» للمرحلة المقبلة، كما يذكر «ابو جندل»، لكن هذه المراقبة لم تجعله يكف عن التطلع لجبهات اخرى، يستوعب فيها اتباعه الذين رهنوا حياتهم بوجود جبهات جهادية مشتعلة باستمرار.

كان اسامة في تلك اللحظة يراقب حرب اليمن، يقول البحري: «عرفت أنه كان يتابع الحرب اليمنية في صيف 1994عن كثب، وكان على إطلاع دائم بها، وأنه حاول إرسال عناصر من «القاعدة» للمشاركة في تلك الحرب إلى جانب القوات الحكومية».

كما كان يراقب الصومال ويراهن عليها، ويستغل تفسخ الدولة المركزية، فينشئ المعسكرات ويبعث المقاتلين، لاحقا كان بن لادن ينتشي كثيرا بجبن الجنود الامريكان الذين هزموا في حملة «اعادة الامل» في الصومال على يديه، حسبما يرى. بل ان هموم بن لادن في القارة السمراء لم تقف عند هذا الحد، فالبحري يذكر ان جنود بن لادن كانوا يتحرقون شوقا للمشاركة «على طريقة الافغان العرب» في احداث ليبريا، والحجة كالمعتاد: دينية الصراع، ناهيك من ارتيريا والشمال الافريقي.. الخ.

وفي لحظة تجلٍ يقول مرافق بن لادن عن احد قيادات القاعدة الشهيرين، وهو المصري «ابو عبيدة البنشيري»، الذي غرق في بحيرة فيكتوريا في صيف 1996: «حسب ما عرفته من الشيخ أسامة وبعض الأخوة الآخرين، كان الأخ أبو عبيدة البنشيري يحاول الاستفادة من الصراعات المسلحة التي كانت تدور في إفريقيا، كقضية وسط إفريقيا، بروندي ورواندا، وغيرها، لتسهيل عملية تغلغل عناصر (القاعدة) في إفريقيا».

وهكذا، نرى أن الفكرة الرئيسية في كل هذه المحطات هي «حلب» كل ساحة، وهنا ساحات افريقيا، بما يضمن امتلاء إناء القاعدة بالأنصار، وديمومة بقاء الصراع في شكل ديني.

إن ركوب الخطاب القاعدي والجهادي على كل هذه المراكب، بدا انه من قبيل، أو هكذا يجب، بدهيات الامور.. مع شكي في ذلك !

الجانب الظريف في حديث بن لادن كان حملته على الكتاب العرب، وهذا يدل على أن بعض ما يقال ويكتب في الصحف يقرأه بن لادن في كهوفه، وربما يُعَدُّ له تقرير صحافي يومي، شأن الوزراء والسياسيين الكبار، واذا كان افتراضي هذا صحيحا، فإنني أتمنى على من يعد له التقرير الصحافي اليومي أن يختار مقالي هذا ضمن تقريره اليومي، ويقرأ عليه التالي:

سيد أسامة هل قرأت فتاوى وآراء الترابي الاخيرة حول المرأة واهل الكتاب وزواج المسلمة من غير المسلم..؟ اذا كنت قرأتها، فأرجو أن تقول لنا هل تعتبره من الفئات التي اشرت اليها، من الضالين، ام لا ؟ ثم هل تعتبر رد جماعة حماس على خطابك الاخير، وعلى رفيقك ايمن الظواهري، من قبل وخلاصته : أنهم ادرى بمصلحتهم، ولا يحتاجون الى ارشادات منكما، هل تعتبر هذه الردود ايضا من قبيل الضلال والإعراض عن الحق ؟!

أتمنى، رغم تقديري لمشاغلك، ان تخبرنا : ماذا ترى، وأن لا تنسى الاجابة في شريطك المقبل، مع رجاء خاص ان تترك افريقيا، ودارفور وشأنها ، فـ«اللي فيها مكفيها».. تحياتي.
  #3  
قديم 01-05-2006, 03:01 PM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي


الكريم حماى الزمل :

موضوعك قوى يلمح الى تطورات الحراك الثقافي لأهلنا فى جزيرة محمد

و الله ثم و الله لوقت قصير كنت أعتقد أن من المستحيل أن يكون هناك ليبراليون

بين أخواننا هناك

و لا حول ولا قوة الا بالله

أين العلماء من تلك الفيروسات الضارية المتسمية بالليبرالية

التى تنهش أخلاقيات الأمة بحجج التحضر و المدنية و حقوق الأنسان

و ليس بمستغربا أن تنشر تلك المقالات التى تقطر سماّ

بجريدة الشرق الأوسط فيكفى أسمها

لى عودة أذا شاء الله و قدر .

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 01-05-2006 الساعة 04:15 PM.
  #4  
قديم 02-05-2006, 01:28 PM
حماي الزمل حماي الزمل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 55
إفتراضي

اخي الكريم مابني على باطل فسوف يكون باطل !
بيني وبينك الهرجه فيها استخبارات امريكيه وعماله لل سي اي ايه
العدو ماذا يريد؟
هذه من ابجديات السياسه ..
ان تعرف اهداف عدوك .. وبمعرفة هذه الاهداف تستطيع ان تكتشف وسائله ..
يريد ان يضلل على الامه لايريد ان تكون الصوره واضحه لذلك تجد الكثير منهم يردد اكاذيب
اخي ان العدو لايريد من عملائه ان يكشفوا له مواقع القوات المسلحه ولا عدد الجنود لان
هذا في حكم المنتهي بالنسبه له اللعدو يريد ان تكشف له ثغرات الضعف في تفكيرنا حتى يستغلها لمصالحه ويريد من يكتب كلام يؤيد فيه امريكا ويصورها بالفتاه الرائعه ويهاجم المجاهدين ويصورهم بالوحوش التي تقتل الاطفال !!
الا تسمعهم يقولون انهم يقتلون الاطفال هذه الكلام مستورد ومجبورين هم بنقله لان ليس بيننا من يفكر هكذا
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م