مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-04-2002, 01:35 PM
يزيد المسلم يزيد المسلم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
المشاركات: 6
إفتراضي حوارئ هادئ مع الرافضة ... لا يدخل أي متعصب

بسم الله الرحمن الرحيم .....

هو عبارة عن حوار هادئ .... مع الرافضة .....


سنبدأ ....

سأضع الموضوع ....

وأريد من أحد الرافضة وضع قولهم في هذه المسألة ....
ثم سأرد عليهم ...
وهكذا ...



ممتاز ...


ملاحظة ...
أتمنى من المشرف حذف أي مشاركة لا تفيد .....
__________________
قاهر الرافضة
  #2  
قديم 18-04-2002, 01:38 PM
يزيد المسلم يزيد المسلم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
المشاركات: 6
إفتراضي

الموضوع الأول ....



التقية ....


أريد من أحدكم شرحها .......



أرجو ذكر الموضوع مع المصدر حتى نتأكد من الصحة ...


فابدؤوا ....



ملاجظة ..

أرجو من إخواني السنة ... ترك الموضوع والردود لي ...
ومن كان لديه رد فليكتبه لي ويرسله بالخاص
__________________
قاهر الرافضة
  #3  
قديم 18-04-2002, 03:11 PM
نور العين نور العين غير متصل
علي و على أعدائي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2002
المشاركات: 797
إفتراضي

السلام عليكم
اخي يزيد .
اولا:احيي فيك روحك السمحة , و بعدك عن التعصب ,و ميلك الى الحوار العقلاني بالرغم من انك قلت حوار مع الرافضة و ليس الشيعة.
في حين ان هناك اختلافا بين الرافضة و الشيعة.

ثانيا , التقية اخي هي ابطان الايمان و اظهار الكفر خشية وقوع ضرر محتوم كالقتل و الاعتداء مثلا..
فيتظاهر الانسان بالكفر و قلبه عامر بالايمان حتى يتجنب وقوع الضرر
موضوع طويل , سأقوم بشرحه لك بالتفصيل لاحقا ان شاء الله و سأؤتي لك بادلة من المراجع الشيعية و السنية .
تحياتي
  #4  
قديم 19-04-2002, 09:29 AM
يزيد المسلم يزيد المسلم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
المشاركات: 6
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم ....

تقول الأخت نور العين ....
التقية
هي إظهار الإيمان وإبطان الكفر خشية وقوع الضر كالقتل والإعتداء مثلا


طيب ...

في أصول الكافي للكليني ...
يقول زرارة ... كنت عند أب عبد الله فأتى رجل من العراق فسأله عن مسالة فأجابه
ثم أتى شخص فسأله عن المسألة نفسها فأجابه بجواب آخر
ثم أتى شخص فسأله عن المسألة نفسها فأجابه بجواب آخر
يقول زرارة .. فعجبت .. فسأله عن ذلك ... فأخبره بأنها التقية ...



فكما يظهر لنا ...
فإن أبا عبد الله لم يخش القتل من الأشخاص هؤلاء
وإنما اتوا يستفتونه ...
فلماذا استعمل التقية معهم ...


أترك الجواب لكم
مع ذكر المراجع ..




ملاحظة ..
أرحب بأي شيعي عنا للحوار سواء كان اكتف اكس أو غيره


وأشكر الأخت ميساء على رسالتها الخاصة لي

تحياتي
__________________
قاهر الرافضة
  #5  
قديم 19-04-2002, 01:09 PM
نور العين نور العين غير متصل
علي و على أعدائي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2002
المشاركات: 797
إفتراضي

السلام عليكم و رحمة الله .
اخي يزيد ,
قبل كل شيء احب ان ابين لك ان المراجع الشيعية كالكافي و غيره لا يعتبره الشيعة صحيحة مائة بالمائة مثلما ينظر السنة الى صحيح البخاري و مسلم .ففيه الغث و السمين , الا ان هذا الحديث لم اسمع به من قبل و بذلك لا استطيع ان اعرف الدوافع التي جعلت ابا عبد الله يلجأ الى التقية حينما استفتوه.
و على كل فالتقية لا تنحصر في هذا المعني فقط , اي اتقاء القتل , بل له اقسام اخرى ايضا كأتقاء الفتنة و الفحشاء.
هناك ادلة من القرآن و السنة تثبت ان التقية موجودة في الدين الاسلامي.و المسلمون يمارسونها بعلمهم و بدون علمهم .


أخرج البخاري من طريق قتيبة بن سعيد ، عن عروة بن الزبير ، أن عائشة أخبرته أن رجلاً استأذن في الدخول إلى منزل النبي فقال صلى الله عليه وآله وسلم : «ائذنوا له فبئس ابن العشيرة ، أو بئس أخو العشيرة ، فلما دخل ألان له الكلام ، فقلت له : يا رسول الله ! قلت ما قلت ثم ألنت له في القول ؟ فقال : أي عائشة ، إنّ شرّ الناس منزلة عند الله من تركه أو ودعه الناس اتقاء فحشه.)) مصباح الاُصول 3 : 361 و2 : 562 .

و أخرج الطبراني من حديث ابن بريدة ، عن أبيه، قال : (كنا عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأقبل رجل من قريش ، فأدناه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وقربه ، فلمّا قام ، قال : « يا بريدة أتعرف هذا » ؟
قلت: نعم ، هذا أوسط قريش حسباً ، وأكثرهم مالاً ؛ ثلاثاً ، فقلت : يارسول الله أنبأتك بعلمي فيه ، فأنت أعلم . فقال صلى الله عليه وآله وسلم : « هذا ممن لايقيم الله له يوم القيامة وزناً » 2) المعجم الاَوسط | الطبراني 2 : 165 | 1304 . ومجمع الزوائد | الهيثمي 8 : 17 .

وهذان الحديثان يكشفان عن صحة ما يأتي في تقسيم التقية ، وأنها غير منحصرة بكتمان الحق وإظهار خلافه خوفاً على النفس من اللائمة والعقوبة بسبب الاِكراه ، وإنّما تتسع التقية إلى أبعد من هذا ، فيدخل فيها ما ذكره المحدثون في باب المداراة ، سيّما إذا كان في خُلُقِ الشخص المدارى نوع من الفحش كما في هذا الحديث ، أو فيه نوع من الشكاسة كما كان في خُلُق مخرمة .

فقد أخرج الهيثمي ، من طريق إبراهيم بن سعيد ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : « كيف أنتم في قوم مرجت عهودهم واماناتهم وصاروا حثالة ؟ وشبّك بين أصابعه ، قالوا : كيف نصنع ؟ قال : اصبروا وخالقوا الناس بأخلاقهم ، وخالفوهم بأعمالهم » (1).
وهذا الحديث أخرجه الطبراني في الاَوسط بسنده عن أبي ذر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « يا أبا ذر كيف أنت إذا كنت في حثالة من الناس ـ وشبّك بين أصابعه ـ قلتُ : يا رسول الله ، ما تأمرني ؟ قال : صبراً ، صبراً ، خالقوا الناس بأخلاقهم ، وخالفوهم في أعمالهم » (2).
وأخرجه الهيثمي عن أبي ذر أيضاً (3).
أقول : إنّ أبا ذر سُيّر إلى الشام ، وبعد أن أفسد الشام على معاوية بأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر أُعيد إلى المدينة ، ثم نُفي ـ بعد ذلك ـ إلى الربذة ومات فيها غريباً وحيداً بلا خلاف بين سائر المؤرخين ، ومنه يعلم من هم الناس الذين وصفوا بالحثالة !
هذا ، وقد روى الشيخ المفيد في أماليه بسنده عن أمير المؤمنين الاِمام علي7 أنه قال : خالطوا الناس بألسنتكم وأجسادكم ، وزايلوهم بقلوبكم وأعمالكم (4).
ولست أدري كيف تكون مخالقة حثالة الناس بأخلاقهم ومخالطتهم باللسان والمخالفة في الاَعمال والمزايلة بالقلوب من غير تقية ؟!
1) كشف الاَستار | الهيثمي 4 : 113 | 2324 .
2) المعجم الاَوسط | الطبراني 1 : 293 | 473 .
3) مجمع الزوائد | الهيثمي 7 : 282 ـ 283 ، كتاب الفتن ، باب في أيام الصبر..
4) أمالي الشيخ المفيد : 131 | 7 المجلس الخامس عشر .


الحديث الثالث : أمرُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم عمّار بن ياسر بالتقية :
وهو في قصة عمار وأصحابه الذين أظهروا كلمة الكفر بلسانهم وقلوبهم مطمئنة بالايمان .
فقد روى الطبري بسنده عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر ، أنه قال : (أخذ المشركون عمار بن ياسر فعذبوه حتى باراهم في بعض ما أرادوا ، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : « كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئناً بالايمان ، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : فان عادوا فعد » (1).
وفي تفسير الرازي أنه قيل بشأن عمار : (يا رسول الله ! إنّ عماراً كفر ! فقال : « كلاّ ، إنّ عماراً مليء إيماناً من فرقه إلى قدمه ، واختلط الاِيمان بلحمه ودمه ، فأتى عمار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يبكي ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمسح عينيه ويقول : ما لكَ ؟ إن عادوا لك فعد لهم بما قلت » (
1) تفسير الطبري 14 : 122 .
2) التفسير الكبير | الرازي 20 : 121 .
ملاحظة : معظم الكلام منقول.

آخر تعديل بواسطة نور العين ، 19-04-2002 الساعة 01:12 PM.
  #6  
قديم 19-04-2002, 01:29 PM
الطيبة الطيبة غير متصل
المؤمنة العاشقة
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
المشاركات: 174
Lightbulb

بعد التحية
بالرغم من إحترامي لرأيكم في عدم التداخل إلا اني رأيت ان هذا السؤال ذكرني عندما كنت صغيرة عندما كنا نعيش في مدينة الزبير
فجدي كان إمام مسجد يسمي بمسجد الحسن \ نسبة للحسن البصري ,,,, وقد جاءه شخص يفتيه في مسألة فاجابه بانه يجوز ثم في اليوم التالي جاءه شخص فأجابه \ لا يحوز , بل تعصب جدي ضد هذا الرجل الثاني ,,,,,, وعندما خرج قال جدي لأعمامي انه رجل مخابرات ألِف لعنة ,,قالها جدي بعصبية
ثم قال جدي بعد ذلك كأنه يشير لنا ,, ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة ,,
فاعتقد ان القصة والحجج تشابهت ,,,,,

فإن التقيّة تعني كتمان العقيدة حينما تتعرّض نفس الإنسان
وماله وعِرضه للخطر أمام عدو متعصب عنيد، دون أن يستطيع تحقيق أمرٍ ما؛ ففي مثل هذه الحالة يجب أن لا يلقي الإنسان بنفسه في التهلكة ويفرّط بالطاقات الموجودة، بل عليه أن يحتفظ بها إلى وقت الضرورة واللزوم، ولهذا قال الإمام الصادق (عليه السلام): ((التقيّة ترس المؤمن)). [وسائل الشيعة للحرّ العاملي 11: 461، الحديث 6، الباب 24. وورد ((ترس الله في الأرض)) في بعض الأحاديث].
والترس هنا تعبير لطيف يبيّن أن التقيّة وسيلة دفاعية أمام العدو.

زعليه أنّ المرء مكلَّف بكتمان عقائده أمام المتعصب العنيد الذي لا يفهم لغة النطق، إذا كان في إظهارها خطراً على حياته أو شيء من هذا القبيل دون أن يحقق من وراء إظهارها أية فائدة ترتجى، ونطلق على هذا السلوك اسم التقيّة
ونحن نرى في حياتنا الاجتماعيه الطالبة تتقي شر المعلمة والمعلمة تتقي شر المديرة وهكذا ,وهذا نستمده من الفطرة والانسان خلق على الفطرة وهذا الامر من صميم القرآن فلو تأملنا القرآن لرآينا مثال ذلك في مواقف كثيرة تدل على هذا الاتجاه

قال تعالى في مؤمن آل فرعون: (وقال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه أتقتلون رجلاً أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبيّنات من ربكم) [المؤمنون/ 28].

((((((((((((((((((((((((((وعبارة (يكتم إيمانه)))))))))))))))))))) فيها تصريح بمسألة التقيّة، فهل كان من الصحيح أن يُعلن مؤمن آل فرعون إيمانه ويعرّض حياته للخطر دون أن يحقّق شيئاً؟

كما أمر الله بعض المؤمنين المجاهدين في صدر الإسلام الذين بين براثن المشركين بالتقيّة وقال: (لا يتّخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلاّ أن تتّقوا منهم تقاة) [آل عمران/ 28].
أنظروا تتقوا منهم تقاة |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||

وقضية عمّار بن ياسر معروفة في التزامه بالتقيّة أمام المشركين وتأييده من قبل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم). [ذكر هذه الرواية الكثير من المفسرين والمؤرِّخين والمحدثين، منهم الواحدي في أسباب النزول،

واستشهد فيها كثير من الرواة
كالطبري
القرطبي
الزمخشري
الفخر الرازي
البيضاوي
النيسابوري
في تفاسيرهم في ذيل الآية 106 من سورة النحل].

إنّ استتار الجنود في ميادين الحرب، وإخفاء الأسرار العسكرية عن العدو وأمثال ذلك كلها تعتبر من التقيّة في الحياة البشرية، فالتقيّة تعني بصفة عامة الكتمان حينما يؤدي الإظهار إلى الخطر والضرر دون أن يُسفر عن فائدة؛ وهذا حكم عقلي وشرعي لا يعمل به المسلمون الشيعة فحسب بل جميع مسلمي العالم بل عقلاؤهم عند الضرورة.
ومن المستغرب جدّاً أن يعتبر بعض الباحثين التّقية خاصّة بالشيعة وأتباع آل البيت، ويحاول أن يجعلها مورد طعن فيهمن في حين أن المسألة ليس فيها لبس ولا غموض، وهي مأخوذة من كتاب الله ومن الأحاديث ومن سير الصحابة، وهي أيضاً مما يمضيها ويعمل بها جميع العقلاء في العالم.

---------

* موارد حرمة التقيّة:

إنّنا نعتقد أنّ السبب الأصلي وراء سوء الفهم هنا هو عدم إطلاعنا على عقائد الشيعة إطلاعاً كافياً، أو الإلمام بها من خلال الإختلاط ,
ونعتقد أنّ مسالة التقية واضحة للعيان والعقلاء ويزيل الغموض عنها.
وهناك قصص قرآنية كثيرة تدل على هذا الإتجاه ,

ففي حين كنت اقرأ عن قصص الانبياء كقصة موسى واخته كيف انها اخفت عليهم حكايتة كنت انا في مرحلة المتوسطة فكنت دائما اسأل نفسي لماذا سمحت لنفسها بالكذب أو كيف كذبت

ولا بدّ أن نُثبت هنا أن التّقية تكره في بعض الحالات التي يتعرض فيها أساس الدين والقرآن أو النظام الإسلامي إلى الخطر، وعلى الإنسان أن يصرّح بعقائده , اي ان المصلحة العامة فوق المصلحة الخاصة او على القاعدة الفقهية جلب المكاسب على درء المفاسد
ولا بأس بذكر ان التقية حرمها الامام في وقت الثورة الايرانية بل أفتى بمحرومية البقاء في البيوت ,,, ووجوب المشاركة في المظاهرات

والسلام عليكم ورحمة الله ....
ملحوظة للأمانة ::: ساعدتني أمي في المشاركة
والله من وراء القصد
__________________
لست ادري يا عاشقي من انت تكون
وأنا في حضنك ‍‍,,, أكون ماي الفرات

**********************
أؤمن بالله واحدا والاسلام واحدا والنبي واحدا والقرآن واحدا وبيت الكعبة واحدا
ولا يهمنى التظرف السني الحاقد الاموي الناصبي , ولا غلاة الشيعة ,,
  #7  
قديم 19-04-2002, 09:00 PM
يزيد المسلم يزيد المسلم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
المشاركات: 6
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محد وعلى آله وصحبه اجمعين ...
أما بعد ..



قلت ..
السلام عليكم و رحمة الله .
اخي يزيد ,
قبل كل شيء احب ان ابين لك ان المراجع الشيعية كالكافي و غيره لا يعتبره الشيعة صحيحة مائة بالمائة مثلما ينظر السنة الى صحيح البخاري و مسلم .ففيه الغث و السمين

أقول
* طيب .... ألم يقل أبو عبد الله عليه السلام : " الكافي كافٍ لأمتي " ؟؟؟



ثم قلت ..

, الا ان هذا الحديث لم اسمع به من قبل و بذلك لا استطيع ان اعرف الدوافع التي جعلت ابا عبد الله يلجأ الى التقية حينما استفتوه.

أقول
وأنا كذلك لا أدري ما الدوافع أيضاً ....




قلت ..
و على كل فالتقية لا تنحصر في هذا المعني فقط , اي اتقاء القتل , بل له اقسام اخرى ايضا كأتقاء الفتنة و الفحشاء.
هناك ادلة من القرآن و السنة تثبت ان التقية موجودة في الدين الاسلامي.و المسلمون يمارسونها بعلمهم و بدون علمهم .

أقول
طيب ..
ما رأيك أن آيتكم العظمى الخميني ... خالف رأيك هذا ؟؟؟؟
يقول الخميني : " وهنا روايات دلت على الصحة في موارد التقية عن العامة ولو من غير اضطرار في الارتكاب " كتاب الخلل في الصلاة للخميني .





ثم قلت ..
أخرج البخاري من طريق قتيبة بن سعيد ، عن عروة بن الزبير ، أن عائشة أخبرته أن رجلاً استأذن في الدخول إلى منزل النبي فقال صلى الله عليه وآله وسلم : «ائذنوا له فبئس ابن العشيرة ، أو بئس أخو العشيرة ، فلما دخل ألان له الكلام ، فقلت له : يا رسول الله ! قلت ما قلت ثم ألنت له في القول ؟ فقال : أي عائشة ، إنّ شرّ الناس منزلة عند الله من تركه أو ودعه الناس اتقاء فحشه.)) مصباح الاُصول 3 : 361 و2 : 562 .

حديث ابن بريدة ، عن أبيه، قال : (كنا عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فأقبل رجل من قريش ، فأدناه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وقربه ، فلمّا قام ، قال : « يا بريدة أتعرف هذا » ؟
قلت: نعم ، هذا أوسط قريش حسباً ، وأكثرهم مالاً ؛ ثلاثاً ، فقلت : يارسول الله أنبأتك بعلمي فيه ، فأنت أعلم . فقال صلى الله عليه وآله وسلم : « هذا ممن لايقيم الله له يوم القيامة وزناً » 2) المعجم الاَوسط | الطبراني 2 : 165 | 1304 . ومجمع الزوائد | الهيثمي 8 : 17 .

وهذان الحديثان يكشفان عن صحة ما يأتي في تقسيم التقية ، وأنها غير منحصرة بكتمان الحق وإظهار خلافه خوفاً على النفس من اللائمة والعقوبة بسبب الاِكراه ، وإنّما تتسع التقية إلى أبعد من هذا ، فيدخل فيها ما ذكره المحدثون في باب المداراة ، سيّما إذا كان في خُلُقِ الشخص المدارى نوع من الفحش كما في هذا الحديث ، أو فيه نوع من الشكاسة كما كان في خُلُق مخرمة .

أقول
نعم ... الرسول صلى الله عليه وسلم .. لم يخطئ .. فو عمل هذا لأنه سيكسب مسلما ....

لكن ..
الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكذب ويداري في الدين ويستعمل التقية فيه أبدا ...




و أخرج الطبراني من

فقد أخرج الهيثمي ، من طريق إبراهيم بن سعيد ، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال : « كيف أنتم في قوم مرجت عهودهم واماناتهم وصاروا حثالة ؟ وشبّك بين أصابعه ، قالوا : كيف نصنع ؟ قال : اصبروا وخالقوا الناس بأخلاقهم ، وخالفوهم بأعمالهم » (1).
وهذا الحديث أخرجه الطبراني في الاَوسط بسنده عن أبي ذر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « يا أبا ذر كيف أنت إذا كنت في حثالة من الناس ـ وشبّك بين أصابعه ـ قلتُ : يا رسول الله ، ما تأمرني ؟ قال : صبراً ، صبراً ، خالقوا الناس بأخلاقهم ، وخالفوهم في أعمالهم » (2).
وأخرجه الهيثمي عن أبي ذر أيضاً (3).
أقول : إنّ أبا ذر سُيّر إلى الشام ، وبعد أن أفسد الشام على معاوية بأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر أُعيد إلى المدينة ، ثم نُفي ـ بعد ذلك ـ إلى الربذة ومات فيها غريباً وحيداً بلا خلاف بين سائر المؤرخين ، ومنه يعلم من هم الناس الذين وصفوا بالحثالة !
هذا ، وقد روى الشيخ المفيد في أماليه بسنده عن أمير المؤمنين الاِمام علي7 أنه قال : خالطوا الناس بألسنتكم وأجسادكم ، وزايلوهم بقلوبكم وأعمالكم (4).
ولست أدري كيف تكون مخالقة حثالة الناس بأخلاقهم ومخالطتهم باللسان والمخالفة في الاَعمال والمزايلة بالقلوب من غير تقية ؟!


أقول
طيب ..
ألم يأمر الله تعالى بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ...
ألم يأمر الرسول صلى الله عليه وسلم بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..

فإذا كنت في قوم فأمر بالمعروف وانه عن المنكر فإذا خفت من الموت أو القتل ... فاستعمل التقية ...




قلت ..
الحديث الثالث : أمرُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم عمّار بن ياسر بالتقية :
وهو في قصة عمار وأصحابه الذين أظهروا كلمة الكفر بلسانهم وقلوبهم مطمئنة بالايمان .
فقد روى الطبري بسنده عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر ، أنه قال : (أخذ المشركون عمار بن ياسر فعذبوه حتى باراهم في بعض ما أرادوا ، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : « كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئناً بالايمان ، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : فان عادوا فعد » (1).
وفي تفسير الرازي أنه قيل بشأن عمار : (يا رسول الله ! إنّ عماراً كفر ! فقال : « كلاّ ، إنّ عماراً مليء إيماناً من فرقه إلى قدمه ، واختلط الاِيمان بلحمه ودمه ، فأتى عمار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يبكي ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يمسح عينيه ويقول : ما لكَ ؟ إن عادوا لك فعد لهم بما قلت » (


أقول
وهذا دليل واضح على أن التقية عند خوف القتل ونحوه ..




عندي سؤال : كيف أضمن أن كتبكم لم تكتب تقية ؟؟؟؟؟؟؟؟





ملاحظة :
لقد رجعت في استدلالاتك إلى كتب السنة ... فهل لي أن استخدمها في الحوار ؟؟؟؟




تحياتي

يزيد المسلم
__________________
قاهر الرافضة

آخر تعديل بواسطة يزيد المسلم ، 19-04-2002 الساعة 09:04 PM.
  #8  
قديم 20-04-2002, 07:50 AM
shaltiail shaltiail غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 342
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل يزيد

أرى أن إجاباتك لا تنسجم مع ما أتت به أختنا الكريمة نور العين

خذ مثلا قولك

(( أقول
* طيب .... ألم يقل أبو عبد الله عليه السلام : " الكافي كافٍ لأمتي " ؟؟؟ ))

فلا أعلم من أي مصدر جئتنا بهذا القول

وأنا هنا أطالبك بالدليل .... ولن تأتي به

لأن القول منسوب للإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف

ولاحظ أقول (( منسوب ))

وليس للإمام أبي عبدالله عليه السلام

أخي الفاضل يزيد ... دع الحوار لأهله أصلحك الله.

وأنصحك أن تقرأ في كتب الخصوم قبل أن تناقش

وإن أردت الإستفادة في هذا الشأن بالخصوص

فهناك حوار علمي جيد بين العلم الحبر الجليل السيد علي نعمان الصدر والشيخ حسن بن فرحان المالكي حفظهما الله ... يمكنك قرائته في الرابط التالي ( تستطيع الدخول كقارئ إن لم تكن عضوا ) :

http://forum.hajr.org/showthread.php...=&pagenumber=1

حفظك الله ورعاك ... والسلام

آخر تعديل بواسطة shaltiail ، 20-04-2002 الساعة 09:46 AM.
  #9  
قديم 20-04-2002, 08:59 AM
shaltiail shaltiail غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 342
إفتراضي السلام عليكم

أستودعكم الله

سأنقطع عن المشاركة لفترة قد تطول ....

بسبب إنشغالي بإختبارات الجامعة ...

والسلام.

آخر تعديل بواسطة shaltiail ، 20-04-2002 الساعة 09:01 AM.
  #10  
قديم 20-04-2002, 09:07 PM
يزيد المسلم يزيد المسلم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2002
المشاركات: 6
إفتراضي

شكرا لك على التنبيه .... وعلى الإطراء ...
وللمعلومية فأنا قد استخدمت كتبكم في الحوار .....

وعلى العموم سأكمل الحوار .... حتى يتبين للآخرين الحق والباطل ..


أريد إجابة على هذا السؤال .. قم ننتقل لموضوع آخر ..
ما الذي يضمن لي أن كتبكم لم تكتب تقية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فلقد ذكر آيتكم العظمى الخميني أن التقية في كل شيء ؟؟
يقول الخميني : " وهنا روايات دلت على الصحة في موارد التقية عن العامة ولو من غير اضطرار في الارتكاب " كتاب الخلل في الصلاة للخميني .

أريد الجواب وبسرعة
__________________
قاهر الرافضة

آخر تعديل بواسطة يزيد المسلم ، 20-04-2002 الساعة 09:10 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م