وزراء الخارجية العرب يدينون حكومة الدنمارك!!!!!!!!!??????

[يحى عياش]

ادان وزراء الخارجية العرب الحكومة الدنماركية لامتناعها عن اتخاذ اجراء بحق صحيفة نشرت كاريكاتيرا يصور الرسول محمد.

وعبر الوزراء العرب في بيان صدر في القاهرة عن دهشتهم وعدم رضاهم بالرد الدنماركي.

وكانت الصحيفة - وتدعى جيلاندز بوستن - قد نشرت سلسلة من الرسوم الكاريكاتيرية تصور الرسول الامر الذي وصفه الوزراء بأنه اهانة للاسلام.

وقال وزراء الخارجية في بيانهم إن رد الحكومة الدنماركية جاء مخيبا للآمال خصوصا في ضوء العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية الوطيدة التي تربط الدنمارك بالعالم الاسلامي.

وكان زعماء الجالية الاسلامية في الدنمارك قد قابلوا رئيس الحكومة انديرز فوج راسمسن في شهر يوليو تموز الماضي للاحتجاج على الهجوم الذي يتعرض له الدين الاسلامي في الصحف الدنماركية.

وكان رد راسمسن حينها انه لا يستطيع ان يتحكم بما تنشره الصحف.

وقد عبر وزراء الخارجية العرب ايضا عن خيبة املهم من منظمات حقوق الانسان الاوروبية التي امتنعت عن اتخاذ موقف حازم ازاء هذه القضية.

وكانت الدنمارك وعدد من الدول الاسلامية قد شهدت تظاهرات احتجاجية عقب نشر الرسوم الكاريكاتيرية.

من جانبها تصر الصحيفة على ان حرية التعبير تكفل لها الحق في نشر ما تريد.

وقالت الصحيفة إن الرسام الذي رسم الكاريكاتير قد هدد بالقتل.

ولم نسمع أو نرى مجرد أستنكار أو شجب من ولاة الأمر ال؟؟؟؟؟

لو الموضوع يخص أحدهم لقطعوا العلاقات مع تلك الدوله

رب لا نسئلك رد القضاء بل نسئلك اللطف فيه.

الا يكفى هذا لأعلان الجهاد يا علمائنا الاجلاء أم أن الطبول و قيادة المرأه للسياره أهم.

[الغرباء]

تيمور
ـــــــــــــــ
أنّ العلاقة بين المسلمين
وغيرهم ممن عاداهم هي فقط
وحصراً علاقة السيف، وساحات الوغى
التي فيها عزالإسلام وأهله، وذل الكفر وأهله

وزراء

الخارجية
العرب
يدينون
حكومة
الدنمارك
ـــــــــ
خ
و
ف
ت
و
الدنمارك


ــــ

[أحمد ياسين]

ادان وزراء الخارجية العرب الحكومة الدنماركية لامتناعها عن اتخاذ اجراء بحق صحيفة نشرت كاريكاتيرا يصور الرسول محمد.

وعبر الوزراء العرب في بيان صدر في القاهرة عن دهشتهم وعدم رضاهم بالرد الدنماركي.

يرفض بن علي الحجاب ويستهتر بشرع الله

ووصف الحجاب بالدخيل وبأنه زي طائفي يعبر عن ظاهرة آخذة في التراجع، بسبب ما وصفه بثقافة التنوير التي تنشرها الحكومة، مضيفا أن هذا الفكر كفيل باجتثاث الحجاب.

ويقول طالباني

«متى نعيد لمحمد أوراقه الصفراء التي أتى بها على جمل أجرب»

ولم نسمع لعرائس القاراقوز اي طحين

[المصابر]

حتى لا ننسى.