أدخل لتتعرف على خوارج العصر الحقيقيون...

[ابودجانه المصري]

المشاركة الأصلية بواسطة bbc

وخصومنا قد كفرونا بالتي ** هي غاية التوحيد والإيمان

يا أخي ابودجانه المصري أن هؤلاء الحكام لا يدخلون في مسمى (أئمة المسلمين) لا من حيث الشروط ولا البيعة ولا الواجبات,,
وماهي في نظرك تلك الشروط
وترى أن تنـزيل أحاديث الأئمة عليهم فيه مغالطة خطيرة وتلبيس.....
من قال لك ومن اين جئت بهذه الخرفات
فهم لم تنعقد لهم بيعة شرعية صحيحة..
وما هي البيعه الشرعيه الصحيحه
ولم يحكموا بالكتاب والسنة...
انظر الى بلاد الحرمين
و لم يقيموا حدودا..
انظر الى بلاد الحرمين
و لم يجاهدوا في سبيل الله..
ومن كان يفتي بالجهاد في افغانستان اليس بن باز والالباني وبن العثيمين ومن اين كانت الاسلحه اليست من الحكومه السعوديه ودول الخليج
وهم لكل كافرٍ عون ونصير وولي وظهير على المسلمين...
تقصد القاعده فنعم فهي سبب الدمار في افغانستان والعراق والسودان
ولهم في كل حرب على الإسلام نصيب الأسد.....
هذا اكيد فالقاعده يقتلون اهل الاسلام ويتركون اهل الاوثان
وهم حماة اليهود والنصارى والمشركين من الرافضة وعبدة القبور...
اتمنى ان تسال اهل السنه في بلاد فارس ماذا تفعل لهم الحكومه السعوديه وكيف تعاني من اجل نشر السنه المحمديه
وانظر الى من يمد الخوارج بالمال في ابلااد الكفار ومن يحميهم ولماذا
وهم يسعون جاهدين إلى إحلال الرذيلة ,, والفسوق والمجون والسفور محلَّ العفاف والصيانة والشرف والديانة...
وماذا تفعل القاعده
التفجير في المملكه العربيه السعوديه والتفجير في مكه المكرمه هذا هو الجهاد في زعمكم
نعم انه جهاد ( القرامطه )
(فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيماً)

اابناء عمك قديماً قالو لا حكم الا لله
كلمة حق اريد بها باطل


اريد ان اعرف ما هي ضوابط التكفير عندك إن كانت عندك ضوابط

[bbc]

المشاركة الأصلية بواسطة ابودجانه المصري

اابناء عمك قديماً قالو لا حكم الا لله
كلمة حق اريد بها باطل


اريد ان اعرف ما هي ضوابط التكفير عندك إن كانت عندك ضوابط

دعني أخبرك بأبناء عمومتي أولا...
وبعدها يكون لنا موضوع مستقل حول ضوابط التكفير,
فأليك أبناء عمومتي:

شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله,,
يقول ابن عمي هذا: " إن الحاكم إذا كان ديِّنًا لكنه حكم بغير علم كان من أهل النار ، وإن كان عالمًا لكنه حكم بخلاف الحق الذي يعلمه كان من أهل النار ، وإذا حكم بلا عدل ولا علم كان أولى أن يكون من أهل النار ، وهذا إذا حكم في قضية معينة لشخص ..."
" ... وأما إذا حكم حكمًا عامًا في دين المسلمين ، فجعل الحق باطلاً والباطل حقًا والسنة بدعة والبدعة سنة والمعروف منكرًا والمنكر معروفًا ، ونهى عما أمر الله به ورسوله r وأمر بما نهى الله عنه ورسوله r ، فهذا لون آخر يحكم فيه رب العالمين وإله المرسلين مالك يوم الدين الذي **لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) .."

ابن كثير رحمه الله,,
يقول : " ( أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المشتمل على كل خير ، الناهي عن كل شر ، وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله...... فمن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله r فلا يُحَكِّم سواه في قليل ولاكثير "

الشيخ محمد حامد الفقى رحمه الله ,,
يقول : " ومثل هذا وشر منه من اتخذ من كلام الفرنجة قوانين يتحاكم إليها في الدماء والفروج والأموال ، ويقدمها على ما علم وتبين له من كتاب الله وسنة رسوله r ، فهو بلا شك كافرمرتد إذا أصر عليها ولم يرجع إلى الحكم بما أنزل الله ، ولا ينفعه أي اسم تسمى به ، ولا أي عمل من ظواهر أعمال الصلاة والصيام والحج ونحوها ..."

الشيخ أحمد شاكر رحمه الله ,,,
يقول : " إن الأمر في هذه القوانين الوضعية واضح وضوح الشمس ، هي كفر بواحٌ لا خفاء فيه ولا مداورة ، ولا عذر لأحد ممن ينتسب للإسلام كائناً من كان في العمل بها ، أو الخضوع لها ، أو إقرارها ؛ فليحذر امرؤلنفسه ..."

الدكتور عمر الأشقر
يقول : " ولعل مراد أبي عبيد القاسم بن سلام بقوله : (إن الحكم بغير ما أنزل الله ليس كفراً مخرجاً من الملة) هو حكم القاضي أو الحاكم المسلم في قضية ما بالهوى ، مع حكمه في بقية الأمور بحكم الله ، أما هؤلاء الذين جاؤونا بالقوانين الكافرة ، وطبقوها على الشعوب الإسلامية بقوة الحديد والنار ،وحاربوا وعذبوا كل من نادى بتطبيق الإسلام ، فهؤلاء ليسوا من الإسلام في شيء...."

الشنقيطي رحمه الله ,,,,
يقول : " ( وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً) إن الذين يتبعون القوانين الوضعية التي شرعها الشيطان على ألسنة أوليائه ، مخالفة لما شرعه الله جل وعلا على ألسنة رسله ، أنه لا يشك في كفرهم وشركهم إلا من طمس الله بصيرته ، وأعماه عن نورالوحى مثلهم ..."

الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ,,,,
يقول : "... إنّ من الكفر الأكبر المستبين ، تنزيل القانون اللعين ، منزلة ما نزل به الروح الأمين ، على قلب محمد ...."

هؤلاء أبناء عمومتي.... فأرني أبناء عمومتك

[bbc]

المشاركة الأصلية بواسطة ابودجانه المصري

اابناء عمك قديماً قالو لا حكم الا لله
كلمة حق اريد بها باطل


اريد ان اعرف ما هي ضوابط التكفير عندك إن كانت عندك ضوابط

1
الكفرُ العامُّ لا يستلزمُ دائماً كُفرَ المُعَيَّن

2
إنجازُ الوعدِ، وإرجاءُ الوعيد
:{إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاء}

3
الرضى بالكُفرِ، كُفْرٌ
:{وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعاً}

4
كلُّ مانعٍ من موانِعِ التَّكفيرِ مانِعٌ من موانِعِ لُحوقِ الوعيدِ بالمعيَّنِ، وليس كلُّ مانعٍ من موانعِ لحوقِ الوعيدِ بالمعيَّن مانعاً من موانعِ التَّكفِيرِ
من أتى عرافاً أو كاهناً فصدقه يما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد

5
اعتبار الظاهر في الكفر والإيمان
:" أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله "

6
الكفرُ العمليُّ الأصغرُ لا يُقالُ به إلا بقرينةٍ شرعيةٍ تدلُّ عليه
( فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ)

7
من حلَّل حراماً، أو حرَّم حلالاً فقد كفر
{ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ}

8
من لم يُكَفِّر الكافر، أوشَكَّ في كُفْرِهِ، فقد كَفَر
{ قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ}