مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الترفيهي > خيمة الأصدقاء والتعارف
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 28-03-2007, 02:45 PM
*سهيل*اليماني* *سهيل*اليماني* غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,467
إفتراضي

هذه أربع أمنيات لأربع نساء

المرأة الأولى:بريطانية

وكتبت أمنيتها قبل مائة عام!

قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م -:
"لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد.
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة...
نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها."



والمرأة الثانية: ألمانية

قالت: إنني أرغب البقاء في منزلي، ولكن طالما أن أعجوبة الاقتصاد الألماني الحديث لم يشمل كل طبقات الشعب، فإن أمراً كهذا (العودة للمنزل) مستحيل ويا للأســف!
نقلت ذلك مجلة الأسبوع الألمانية.

والمرأة الثالثة: إيطالية

قالت وهي تـُخاطب الدكتور مصطفى السباعي - رحمه الله -:
"إنني أغبط المرأة المسلمة، وأتمنى أن لو كنت مولودة في بلادكم.

والمرأة الرابعة: فرنسية

وأخبر بأمنيتها طبيب مسلم يقيم في فرنسا، وقد كان ذلك في شهر رمضان من العام الماضي 1421هـ.
حيث سأَلـَـتـْـه زميلته في العمل - وهي طبيبة فرنسية نصرانية - سألته عن وضع زوجته المسلمة المحجّبة! وكيف تقضي يومها في البيت؟ وما هو برنامجها اليومي؟
فأجـاب: عندما تستيقظ في الصبـاح يتم ترتيب ما يحتاجـه الأولاد للمـدارس، ثم تنام حتى التاسعـة أو العاشـرة، ثم تنهض لاستكمال ما يحتاجـه البيت من ترتيب وتنظيف، ثم تـُـعنى بشـؤون البيت المطبخ وتجهيز الطعام.
فَسَألَـتْهُ: ومَن يُنفق عليها، وهي لا تعمل؟!
قال الطبيب: أنا.
قالت: ومَن يشتري لها حاجيّاتها؟
قال: أنا أشتري لها كلّ ما تـُـريد.
فـَـسَأَلَتْ بدهشة واستغراب: تشتري لزوجتك كل شيء؟
قال: نعم.
قالت: حتى الذّهَب؟!!! يعني تشتريه لزوجتك.
قال: نعم.
قالت: إن زوجــتـك مَـلِـكـة!!
وأَقْسَمَ ذلك الطبيب بالله أنهـا عَرَضَتْ عليه أن تـُطلـِّـق زوجها!! وتنفصل عنه، بشرط أن يتزوّجهـا، وتترك مهنة الطّب!! وتجلس في بيتها كما تجلس المرأة المسلمة! وليس ذلك فحسب، بل ترضى أن تكون الزوجة الثانية لرجل مسلم بشرط أن تـقـرّ في البيت ...


من جهة أخرى .. توصلت دراسة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية ‏أن السعوديات هن أكثر النساء دلالا وجمالا على مستوى نساء العالم ...

‏حيث تمت الدراسة بناء على عدة أمور منها :

‏أن الفتاة السعودية تلبى طلباتها بدون عناء .

‏أن الفتاة السعودية دائما لديها من يخدمها إضافة الى انها ليست ‏بحاجة الى عمل فمصروفها متوفر لها من اولياء أمورها دون الحاجة للعمل .

‏ووصف الباحث الفتيات السعوديات بأنهن ( ‏ملكات العالم ) ‏ويقول أن الملكة لا تقود السيارة بل الخدم من يقوم بذلك فالفتاة السعودية مثل الملكات تماماً .

‏وتطرقت الدراسة ايضاً على الاعتناء بالرشاقة وحسن المظهر ‏واهتمام الفتاة السعودية بجمالها ‏

حيث يقول ‏السيد كريستروفر جولايل أن السعوديات الأجمل على مستوى العالم ‏لذلك تمت اضافة نسبة الجمال الى البحث .. وفي الدراسة ‏حازت الفتيات السعوديات ‏على لقب

"‏أكثر بنات العالم دلالا وجمالا ".


لــمـــن طــلـــلٌ بــيـــن الـجُــديــةِ والـجَــبــلْ
مـحَــلّ قـديــمُ الـعـهـد طـالــتْ بـــه الــطٌّــيلْ

عــفــا غــيَــر مــرتــادٍ ومــــرّ كــسُــرْ حــــوبٍ
ومَـنُـخَــفِــض طــــــامٍ تــنَــكَّــر واضْــمــحَــلّْ

تــنــطّــح بـــالأطــــلالِ مـــنــــه مـجــلــجَــل
أحًــــمُّ إذا احـمـومَــتْ سـحـائـبــه انْـســجــلْ

فـأنـبـت فـيــه مــــن غَـشَـنْــضٍ وَغـشْـنــضٍ
ورونَــــــقِ رَنْــــــدٍ والَّـصــلَــنْــدَدِ والأََســـــــلْ

وفــيــه الـقَـطــاَ والــبـــومُ وابـــــن حـبَــوْكَــل
وطــيـــرُ الـقـطـاطــى والـيَـلـنــدَدُ والـحَــجَــلْ

وَعُــنــثَـــلـــةُ والـــخَـــيُْــــوان وبَـــــرْسَــــــلُ
وَفَْـــــــرخُ فـــريــــقُ والــرَّفــلَّـــةُ والـــرَّفــــلْ

وهـــــــامُ وهَــمْــهَـــامُ وطــــالِــــعُ أنــــجــــدٍ
وَمُـنْـحـبِـكُ الـرّوقْـيــنِ فــــي ســيــره مَــيَــلْ

فـلــمــاّ عــرفْـــتُ الـــــداَّر بَــعْـــدَ تـوهّــمــىِ
تَكـفـكَـف دمـعــي فــــوقَ خَــــدَّىَّ وانْـهَـمــلْ

فـقـلـت لـهــا يـــا دار سـلـمـى ومــــا الــــذي
تـمـتّــعــتِ لا بُـــدَّلــــتِ يـــــــا دارُ بــالْــبَـــدَلْ

لــقــد طـالــمــا أَضـحــيْــتِ قَــفْـــراً ومـأْلــفــاً
ومـنـتـظـراً لـلـحَــىّ مَــــنْ حَـــــلّ أَو رَحَـــــلْ

ومَــــــأْوًى لأبـــكــــارٍ حـــســــانٍ أوانٍـــــــس
ورُبّ فــتّـــى كـالـلــيــثِ مـشـتــهــرِ بَـــطَـــلْ

لـقــد كـنــت أَسـبــى الـغِـيـد أَمــــرد نـاشـئــاً
ويسـبـيـنـنـى مــنــهــنَّ بـــالـــدَّلَّ والــمُــقَــلْ

لــيــالِــىَ أسْـــبِــــى الـغــانــيــاتِ بــجُــمَّـــةِ
مُـعَـثْـكــلــةٍ ســـــــوداء زيَّــنـــهـــا رَجَــــــــلْ

كـــــأَنَّ قـطــيــرَ الــبـــانِ فــــــى عُـكُـنـاتِـهــا
عـلــى مُنْـثَـنًـى والمنـكـبـيْـن عــلــى رَطَــــلْ

تــعــلّـــق قــلـــبـــى طــفـــلـــةً عــربـــيَّـــةً
تـنـعَّــمُ فــــى الـديـبــاجِ والـحَـلْــى والـحُـلَــلْ

لــهـــا مـقــلــةُ لـــــو أَنــهَّـــا نــظـــرتْ بــهـــا
إلــــى راهــــبٍ قــــد صــــامَ لِــلــهِ وابـتَـهَــلْ

لأصـــبــــح مـفــتــونــاً مــعــنّـــى بــحــبَّــهــا
كـــأن لــــم يــصــم لله يــومــاً ولــــم يُــصَــلّْ

ألاربَّ يـــــــومٍ قــــــــد لــــهــــوتُ بــدَلَّـــهـــا
إذا مـــــا أبــوهـــا لـيــلــةً غـــــاب أو غَــفَـــلْ

فـقــالــت لأتــــــرابٍ لـــهـــا قــــــد رمــيــتــهُ
فـكـيــف بــــه إن مــــات أو كــيــف يُـحـتَْـبــلْ

أيـخـفـى لـنــا إن كـــان فـــي الـلـيـل دَفــنُْــه
فَـقُـلْــن وَهَــــلْ يَـخْـفَــى الــهــلالُ إذا أَفَــــلْ

قـتـلـتِ الـفـتـى الـكـنـدِىَّ والـشـاعــرَ الــــذَّى
أقــــرّت لــــه الـشُّـعَّــارُ طــــرًّا فــيـــا لَــعَـــلّْ

لِـمَــهْ تقـتـلـى المـشـهـور والـشـاعـر الــــذى
يـفــلّــق هــامَـــات الــرجـــال بـــــلا وَجَـــــلْ

كـحــلــتِ لـــــه بـســحــر عـيـنـيــك مُـقــلَــةً
وأسـبـلـتِ فـرعــاً فـــاق مـسـكـاً إذا انْـسَـبَـلْ

ألا يــابــن غَــيــلان اقـتـلــوا بــابــن خـالِــكُــمْ
وإلاَّ فـــمــــا أنْـــتُــــمْ قــبــيـــلُ ولا خَـــــــوَلْ

قـتـيـلُ بـــوادى الـحــبَّ مــــن غــيــر قــاتــلٍ
ولا مـــيَّـــت يـــعَـــزِى نُـــهــــاكِ ولا زُمـــــــلْ

فـتــلــك الــتـــي هـــــام الـــفـــؤاد بـحـبّــهــا
مـهـفـهــفــةُ بــيــضـــاءُ دٌرّيـــــــة الــقٌـــبَـــلْ

ولـــى ولـهــا فـــي الـنــاس قـــولُ وُسـمـعـةُ
ولــــى ولــهــا فــــي كــــلّ نـاحـيــةِ مَــثَـــلْ

رداحُ صَــمُــوت الـحِــجــل تـمــشــى تـحَــيّــراً
وصـرّاخــة الحِجـلـيْـن يـصـرُخْـنَ فـــي زَجَـــلْ

غـمـوضُ غـضـوض الحِـجـل لــو أنـهـا مـشـت
بــــه عــنــد بــــاب الَّسبْـسَـبـيَـن لَـلاَنـفـصــلْ

ألا لا ألا إلاَّ لآِلاء لابِـــــــــــــــــــــــــــــــــــــثٍ
ولا لا ألا إلاَّ لآِلاء مـــــــــــــــن رَحَـــــــــــــــلْ

فكـم كـم وكـم كــم ثــم كــم كــم وكــم كــمْ
قـطـعـتُ الـفـيـافـىِ والـمَـهـامـهِ لــــم أمــــلّْ

وكــــــاف وكــفــكـــافُ وكـــفّــــى بـكــفّــهــا
وكــافُ كَـفـوف الـــوْدقِ مـــن كـفّـهـا انْـهَـمـلْ

فـلـو لـــو ولَـــوْ لْـــو ثـــم لَـــوْ لَـــوْ ولَـــوْ لَـــوْ
دنـــا دار سـلـمـى كــنــتُ أوّلَ مــــن وصــــلْ

وفى فى وفى فـى ثـم فـى فـى وفـى فـى
وفـــى وجْـنـتَـىْ سـلـمـى أٌقّـبــل لـــم أمَـــلْ

وسَلْ سل وسَلْ سل ثم سل سل وسل سل
وســـلْ دارَ سـلـمـى والـربــوعَ فـكــم أســـلّْ

وشَصْـنـلْ وشصْـنـلْ ثــم شصـنـلْ عَشصـنَـلٍ
عـلـى حاجَـبـىْ سلـمـى يـزيـنُ مــع الـمٌـقَـلْ

حـجــازيــة الـعـيـنْـيــن مــكّــيــة الــحــشــى
عــراقــيّــة الأطــــــراف رومـــيّـــة الــكَــفـــلْ

تِـهـامــيّــة الأبــــــدانِ عـبـســيّــة الــلَّــمـــى
خــزاعــيــةُ الأســـنــــانِ دٌرَّيـــــــة الــقُــبَـــلْ

فــقــلــتُ لـــهـــا أيّ الـقــبــائــل تُـنــسَــبِــى
لعَّلَـى بيـن الـنـاِس فــي الشَّـعـر كَــيْ أسَــلْ

فــقـــالـــت أنـــــــــا كـــنـــديّـــة عـــربـــيّـــة
فـقـلـت لــهــا حــاشــا وكــــلاّ وهــــل وبــــلْ

فــقـــالـــت أنــــــــا رومــــيّــــة عــجــمــيــةُ
فـقـلـت لـهــا وَرْخِـيــزْ بـيـاخُـوش مَـــنْ قٌـــزَل

ولا عـبـتُـهـا الـشّـطْـرَنْـج خـيــلــى تَــرادفـــتْ
وَرُخّـــــى عـلـيـهــا دارَ بــالــشــاهِ بـالـعَــجَــل

فـقــالــت ومـــــا هـــــذا شَــطـــارةُ لاعـــــبٍ
ولـكـنَّ قـتــل الـنـفـس بالـفـيـل هُـــو الأَجَـــلْ

فنـاصـبـتُـهـا مـنــصــوبَ بـالـفــيــل عـــاجـــلاً
مــن اثنـيـن فــي تِـسْـعٍ بِـسِـرعٍ فـلــم أمَـــلّْ

وقـــد كـــان لـعـبــى كــــلَّ دَْســــتٍ بـقـبـلـةٍ
أقـــبّــــل ثــــغــــراً كــالـــهـــلال إذا أفَــــــــلْ

فـقـبّـلـتـهـا تــســعـــاً وتـســعــيــن قــبــلـــةً
وواحــــدةً أيــضــا وكــنـــت عــلـــى عَــجَـــلْ

وعـانـقْـتـهــا حـــتــــى تــقــطّـــع عــقــدُهـــا
وحتـى فصـوص الطّـوْق مـن جيـدهـا انفـصـلْ

كــــأن فــصــوصَ الــطــوق لــمـــا تـنــاثــرتْ
ضــيــاءُ مـصـابـيـحٍ تـطـايــرنَ عــــن شُــعَـــلْ

وآخـــــر قــولـــى مــثـــلُ مـــــا قـــلـــت أوّلاً
لــمـــن طَــلـــلُ بــيـــن الـجُــدَيّــة والـجَــبَــلْ

مـحَــلّ قـديــمُ الـعـهـد طـالــتْ بـــه الــطٌّــيلْ




واني ..

والا .. خلاص ..

آسف .. نسيت ..








بغيت أعترف ..
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م