عبد الله ابن سلول واسامة بن لادن بين الحاضر والماضي(( حمير اليهود))

[صقر النماص]

المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين

هل اكملت تعريفك لاسامة بن لادن وعبد الله ابن سبا

اخوي احمد
لا ابد لم نبدا بعد وانما كل هذا تمهيد لما هو ات
ولكن ابطرح عليك هذا التسائل
اسامه ابن لادن هو احد صنيعة امريكا واسرائيل و خادم لمصلحة امريكا واسرائيل وان ادعى الجهاد فانه كذاب هو وجماعته ولحد الان فاخوانه وعيال عمه وهو شخصيا شريك بوش في شركات الطيران وشركات البترول وان امواله لا تزال في اميركا فاين جهاده حسب ما تدعون وحسب ما يدعي هو ولو ارادة اميركا قتله لفعلت اليوم وليس غد ا فهل رئينا انه كفر ابناء عمومته ونفسه بالتعامل مع الصليبيين واليهود اطرح هذا السؤال على احد دهاقنة الخوارج وسيصاب بالخرس الاكيد
نعم اخي
لقد طفح الكيل و لقد عاث البنلادنيون فسادا في عدد من الاصقاعو بمسميات عدة متنوعة و متجددة تحت راية ابي كذا و ابي هذا و ابي ذاك
و ما هم الا اباء الدمار و الشنار المعتمد على سحل رقاب الناس الامنين لقد ضربوا بمعاول تخريبهم و قنابل تدميرهم ما عن لهم ان يضربوا و لم ينج مناجرامهم الشرير حتى المواقع المقدسة في مكه و مواضع العبادة المتعددة الاخرى
لقد اعتمد اولئك الارهابيون على تجنيد المئات و الالاف من الشباب و المغرر بهم من الصائعين الضائعين العاطلين الباطلين استغلوا نقاط ضعف هؤلاء و قلة تعليمهم و تدني تمهنهم فتجنيدهم في السلك الارهابي لا يحتاج في الغالب الى شهاده عليا و لا دبلوم خاص و لا دراسة بل و لا حتى التفكير فيما عدا ربما توجيهات الامير فقام الإرهابيون باستغلال اولئك الشباب اسوا استغلال بدلا من ان ينخرط هؤلاء و اولئك في عمليات البناء و التعليم و التثقيف والانشاء في الاعمال و المهن المنتجة التي تساهم في رفع شان هذه الامة المتالمه

صقر