اليهود يتراهنون على العمليات الاستشهادية!!

[النسر]

مراحب،،،،،،،،،


عرضت هذا الموضوع لكي تروا اخواني هذه المهازل ...




وجد بعض الاسرائيليين طريقة للافادة والاثراء من العمليات التفجيرية التي تقع في صفوفهم، وذلك عبر تنظيم حلقات رهان حول موقع العملية المقبلة.

وقالت وسائل الاعلام الاسرائيلية ان الشرطة فتحت مؤخرا تحقيقا حول هذه الرهانات والتي تبين ان القائمين عليها هم من بلدة "كريات ملاحي" التي تقع في النقب.

وبحسب صحيفة "معاريف" فان حجم عمليات الرهان هذه بدات تشكل عامل جذب للعديد من الاسرائيليين، مشيرة الى ان حجم الربح على المراهنة يختلف طبقا للموقع المراهن عليه، فهو قليل اذا كان على المدن التي تشهد عمليات تفجيرية باستمرار، ومرتفع اذا كان على المدن التي تكون التوقعات متدنية لحصول عمليات فيها.

واوردت الصحيفة مثلا على احدى حالات الرهان، وقالت ان قلة كانوا قد توقعوا أن تصل الهجمات الفلسطينية الى مدن مثل ريشون ليتسيون وهرتسليا وبيتح تكفا، حيث بلغت ارباح المراهنين على مثل هذه المدن الى ما معدله أربعين شيقلا لكل عشرة شواقل.

أما الرهان على المناطق المشهورة والتي يصعب الوصول إليها زاد الربح فيها بشكل كبير، فمثلا المراهنة بعشرة شواقل على مدينة أشدود أو برج عزرائيلي ( وهو أعلى بناية في إسرائيل) يكسب صاحب الرهان 150 شيقلا.

**أما المدن التي لا يمكن للفلسطينيين الوصول إليها وهي مدينة إيلات ( والتي تقع بالقرب من مدينة العقبة الأردنية) فالرهان بعشرة شواقل يجلب ربحا بمبلغ 1700 شيقلا.** واشترط في الرهان وكما كتب على البطاقات: "لا تحتسب سوى الهجمات التي يشنها العرب علىاليهود وليس العكس".

هذا، ونقلت الاذاعة الاسرائيلية العامة عن المتحدث باسم الشرطة الاسرائيلية ديفيد سعدون تاكيده ان الشرطة فتحت تحقيقا حول هذه العمليات المحظورة من الرهان. والمراهنات بشتى انواعها معروفة في إسرائيل رغم حظرها القانوني، حيث يقوم المئات من الإسرائيليين بالمشاركة في حلقات قمار في شتى المدن الإسرائيلية.

وأشارت تقديرات اسرائيلية شبه رسمية أعدت في أوائل عام 2000 إلى أن الاسرائيليين ينفقون ما قيمته 100 مليون دولار في السنة على المقامرات في كازينو الواحة الموجود في أريحا . هذا وحاول الكثير من المستثمرين الإسرائيليين بناء كازينوهات على الأراضي الإسرائيلية، لكن الأحزاب الدينية لم تسمح بذلك، لذا لجأ المستثمرون لأماكن أخرى لبناء محلات للقمار والرهان وخير مثال على ذلك هو كازينو (الواحة ـ اويزس) الواقع في مدينة اريحا ضمن صلاحيات السلطة الفلسطينية.

وتقول صحيفة "هآرتس" ان الجيش الاسرائيلي كان يضطر من حين الى آخر الى معاقبة عدد من جنوده الذين كانوا يزورون الكازينو خلافا للتعليمات والاوامر العسكرية التي تحظرعليهم ذلك لاعتبارات تتعلق بأمن الجيش والامن العام الاسرائيلي.


لاحظ الفقرة اللي بين نجمتين .. والحر تكفيه الاشارة وكل شيء واضح.


تشاااااااااااااااااااااو

[كوكتيل]

سبحان الله ..

اليهود هم اليهود !

يتراهنون على ارضهم و على خراب بيوتهم !

اللهم .. زدهم جهل .. و نفاقاً .. و حباً للمال